السيطرة على مدينة نوى في محافظة درعا
كود الذاكرة السورية:
SMI/A900/307
تاريخ بدء المعركة
2013/07/16
تاريخ أنتهاء المعركة
2014/11/09
نوع المعركة
معركة ضد النظام
اجتاح نظام الأسد مدينة نوى في 17 أيار/مايو 2011 وتمركز داخلها وأقام عدة حواجز ونقط عسكرية داخلها بالإضافة إلى تواجد ثكنات عسكرية في محيطها حولها، أهمها اللواء 61.
بدأت أولى معارك السيطرة على مدينة نوى والثكنات العسكرية المحيطة بها في 16 تموز/يوليو 2013 تحت مسمى "معركة نوى الكبرى"، حيث سيطر الجيش الحر خلالها على جزء كبير من المدينة باستثناء الحي الشرقي والحي الشمالي الذين بقيا تحت سيطرة النظام،
في 23 شباط/فبراير 2014 أُطلقت معركة "واعتصموا بحبل الله جميعاً ولا تفرقوا" بهدف كسر الحصار عن مدينة نوى عبر استهداف عدة مواقع إستراتيجية تابعة للواء 61 في محيط تل الجابية، وقد سيطر الجيش الحر على عدة نقاط عسكرية، إلا أنه لم يستطع فك الحصار عن المدينة.
في 24 نيسان/أبريل 2014 أُطلقت معركة "وبشر الصابرين" تمكن خلالها الجيش الحر من السيطرة على تل الجابية ونقاط عسكرية محيطة به وفتح طريق إلى مدينة نوى.
في 30 نيسان/أبريل 2014 أُطلقت معركتان متزامنتين في محيط مدينة نوى تحت مسمى "الثأر لشهداء نوى" ويرموك خالد الطريق إلى فسطاط المسلمين" سيطر الجيش الحر خلالهما على تل عشترة وقرية الطيرة وحاجز تقاطع التابلين الفاصل بينهما، والكتيبة 508 م.د، وتل الجموع.
في 15 تموز/يوليو 2014 تمكن الجيش الحر من السيطرة على قرية الشيخ سعد والكتائب العسكرية المحيطة بها ضمن معركة "بدر القصاص في مدينة النحاس"، وفي 21 تموز/يوليو 2014 أُطلقت معركة الإمام النووي الكبرى التي فشلت في تحقيق أي تقدم ملحوظ في المنطقة.
تمت السيطرة على مدينة نوى في 11 تشرين الثاني/نوفمبر 2014 بعد أن سيطر الجيش الحر على تل حمد الإستراتيجي وحواجز رئيسية في مدينة الشيخ مسكين بريف محافظة درعا ليقطع بذلك طريق إمداد قوات الأسد الذي يصل بين المدينتين، ما أدى لانسحاب جنود النظام من نقاط تمركزهم في مدينة نوى والثكنات العسكرية المحيطة بها عبر آخر طريق أمامهم يصل إلى قرية السحيلية شمالي الشيخ مسكين، وتخلي نقاط تمركزها في قيادة اللواء 112 وكتيبة الرحبة وحقل الرمي وسرية الكونكورس وحاجز حوي ومبنيي الطبية والشؤون الإدارية وتلال أم حوران وحرفوش والهش الشمالي والجنوبي وكتيبة "الحجاجية دبابات" وفرع الأمن العسكري ومنطقة خربة الصنين قرب الشيخ سعد، كما أخلت سريتي مدفعية غرب الشيخ مسكين وفي مناطق أخرى، وبذلك تكون مدينة نوى ومحيطها تحت سيطرة الجيش الحر بشكل كامل.
الأطراف والقادة العسكريين
المنطقة الجغرافية
محافظة درعا-منطقة ازرع-نوى
معارك فرعية
واعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا - درعا
يرموك خالد الطريق إلى فسطاط المسلمين
الإمام النووي الكبرى
بدر القصاص في مدينة النحاس
وبشر الصابرين - تل الجابية
نوى الكبرى
الثأر لشهداء نوى
ملفات مرفقة
الوثائق المتعلقة
لايوجد معلومات حالية