إدانة دولية لاستخدام العنف في درعا
تاريخ الحدث
2011/03/24
دانت الخارجية الأميركية القمع الذي تمارسه السلطات السورية على المظاهرات وأعمال العنف وقتل المدنيين وطالبت بمحاسبة المسؤولين عنها واحترام حقوق الشعب السوري، كما حذرت واشنطن رعاياها من السفر إلى سورية.
ودانت الممثلة العليا للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية في الاتحاد الأوروبي كاثرين آشتون زيادة عمليات قتل السلطات السورية للمتظاهرين واعتقالهم في مدينة درعا، وقالت إن استخدام الذخيرة الحية والقوة المفرطة ضد المتظاهرين يجب أن يتوقفا على الفور، ودعت إلى الإفراج الفوري عن المعتقلين السياسيين.
وطالب وزير الخارجية الألماني غيدو فيسترفيله بوقف العنف على الفور واحترام حقوق الإنسان الأساسية والمدنية.
كما دعا الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي من بروكسل سورية إلى وقف العنف حيال المتظاهرين مؤكدًا أن رد فعل الأسرة الدولية سيكون هو نفسه في كل مرة، دعا وزير الخارجية الفرنسي ألان جوبيه النظام في سورية إلى الاستماع لصوت الحرية والديمقراطية.
ودعا وزير الخارجية البريطاني وليام هيغ في كلمة أمام البرلمان كل الأطراف، بمن فيها قوات الأمن، إلى التحلي بأكبر درجات ضبط النفس في مواجهة الاحتجاجات.
وقال رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان إنه كان قد حذر بشار الأسد من إمكانية قيام مظاهرات معارضة في سورية، ودعاه إلى إجراء إصلاحات ديمقراطية.
وقال وزير الخارجية الكندي لورانس كانون في بيان إن "كندا قلقة بشدة من الأنباء الواردة بشأن تعرض متظاهرين سلميين في درعا لاعتقالات تعسفية وقمع عنيف أسفر عن مقتل العديد من الاشخاص".
ودانت الخارجية الإسبانية استخدام العنف والترهيب والاعتقالا التعسفي ضد المتظاهرين في درعا، ودعت إلى بدء حوار سياسي بناء وإصلاحات عاجلة واحترام حقوق الإنسان.
المعلومات الأساسية
المحافظة
محافظة درعا
نوع الحدث
تصريح صحفي أو إعلاميتصنيف الحدث
سياسي
ملفات مرفقة
120289الدولة
تركياألمانيابريطانيافرنساالولايات المتحدة الأميركيةالنوع الفرعي
تصريح رسميإدانة واستنكارالمنطقة
محافظة درعا-محافظة درعا
روابط خارجية
روابط المقاطع المصورة
لايوجد معلومات حالية
فيديوهات ذات صلة
لايوجد معلومات حالية
الصور
لايوجد معلومات حالية
شخصيات مرتبطة
كيانات متعلقة
لايوجد معلومات حالية
الوثائق المتعلقة
لايوجد معلومات حالية
المعارك
لايوجد معلومات حالية