استمرار ردود الأفعال الدولية حول الفيتو الروسي الصيني
تاريخ الحدث
2012/02/05
طالب وزير الخارجية الألماني غيدو فيسترفيله من مؤتمر ميونخ الأمني بإنشاء مجموعة اتصال دولية للمساعدة في وقف إراقة الدماء بسورية، كما انتقد وزير الخارجية التركي أحمد داود أوغلو الفيتو الروسي الصيني خلال كلمة له في المؤتمر، واعتبر أن "منطق الحرب الباردة يتواصل". وقال وزير الخارجية القطرية خالد العطية إن عدم القدرة على تمرير مشروع القرار في مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة هو "إشارة إلى الأسد بأن هناك رخصة للقتل".
وأعربت وزارة الخارجية اليابانية عن أسفها وخيبة أملها من فشل مجلس الأمن الدولي التابع للأمم المتحدة في تمرير قرار يدين النظام السوري بعد فيتو روسي ـ صيني، وحثت "الحكومة السورية" على ضرورة وقف استخدام العنف وتنفيذ خطة جامعة الدول العربية للسلام بشكل كامل.
في حين قالت وزارة الخارجية الروسية في بيان لها إن موسكو استخدمت الفيتو "لأن مشروع القرار لم يكن متوازنًا"، وأكد البيان ضرورة إطلاق حوار وطني في سورية يشمل كافة أطراف النزاع، ووضع حد للعنف من قبل جميع الأطراف.
وأشاد وزير الخارجية الإيراني علي أكبر صالحي في مؤتمر صحفي بالفيتو الروسي الصيني، معتبرًا أن تمرير القرار كان سيمثل "تدخلًا في الشؤون الداخلية لسورية"، وأضاف أن جميع المختطفين الإيرانيين في سورية سالمون ويجري العمل على إطلاق سراحهم، وقال إن وسائل إعلام عرضت بطاقات تصديق إنهاء الخدمة العسكرية الخاصة بهم لمحاولة إثبات أنهم عسكريون.
المعلومات الأساسية
نوع الحدث
تصريح صحفي أو إعلاميتصنيف الحدث
سياسي
الدولة
إيرانقطرروسياألمانياتركيااليابانالنوع الفرعي
إدانة واستنكاردعوة أو طلبالكلمات المفتاحية
خطف إيرانيينروابط خارجية
روابط المقاطع المصورة
لايوجد معلومات حالية
فيديوهات ذات صلة
لايوجد معلومات حالية
الصور
لايوجد معلومات حالية
شخصيات مرتبطة
كيانات متعلقة
الوثائق المتعلقة
لايوجد معلومات حالية
المعارك
لايوجد معلومات حالية