الذاكرة السورية هي ملك لكل السوريين. يستند عملنا إلى المعايير العلمية، وينبغي أن تكون المعلومات دقيقة وموثوقة، وألّا تكتسي أيّ صبغة أيديولوجية. أرسلوا إلينا تعليقاتكم لإثراء المحتوى.

ابحث عن حدث في تاريخ معين

السنة :

الشهر :

اليوم :

ضحايا بقصف على إعزاز والنظام ينسحب من الأتارب

تاريخ الحدث

2012/07/01

شنّت قوات النظام حملةَ مداهمةٍ واعتقالات في حي صلاح الدين في مدينة حلب وسط إطلاق نار كثيف، وفي حي الميسر قالت لجان التنسيق المحلية إنّ عناصر الأمن اغتالوا الناشط صافي الغنام (25 عامًا) وقاموا بإحراق منزله.

وفي ريف حلب انسحبت قوات النظام من مدينة الأتارب بعد تدمير مبنى البلدية ومديرية المنطقة، ودارت اشتباكات بين عناصر الجيش الحر والتعزيزات التي أرسلتها قوات النظام من الفوج 46 لتأمين المنسحبين، وفقًا لما ذكره المرصد السوري لحقوق الإنسان ولجان التنسيق المحلية، في الوقت الذي تستمرّ فيه عمليات القصف المدفعي والصاروخي على بلدات الريفين الشمالي والغربي، فتسبب بمقتل طفل وامرأة في مدينة إعزاز القريبة من الحدود التركية، وأظهر مقطع مصور لحظة إخراج الأهالي لطفلة مصابة من تحت أنقاض منزلها المدمر، وقالت "شبكة حلب الإخبارية" إنّ صاروخًا أُطلق من مطار منغ العسكري استهدف سيارة تنقل مدرِّسِين في أثناء عودتهم من عفرين إلى حلب، وتسبب ذلك بمقتل اثنين منهم، وأضافت الشبكة أن "عدد الشهداء في محافظة حلب وصل إلى 12"، بينهم شاب جامعي قُتل تحت التعذيب، وشابان قُتلا من جراء انفجار عبوة ناسفة قرب السفيرة جنوب حلب، ومقاتل من الجيش الحر في مدينة دارة عزة.

المعلومات الأساسية

المحافظة

محافظة حلب

نوع الحدث

تقريرمعارك / أعمال عسكريةقصفشهداء / مصابين / ضحاياانتهاك

تصنيف الحدث

عسكري / أمني

النوع الفرعي

تحت التعذيب (معتقلين)راجمات صواريخ / غرادقصف مدفعي / دبابة / فوزديكاتقرير ميدانيتحريرمنشقين وجيش حرضد نساءضد أطفالضد متظاهرين وناشطيناقتحام/ حملة أمنية

المنطقة

محافظة حلب-مدينة السفيرةمحافظة حلب-دارة عزةمحافظة حلب-مدينة اعزازمحافظة حلب-الأتاربمحافظة حلب-كرم الميسر

روابط خارجية

روابط المقاطع المصورة

أظهر المزيد من روابط المقاطع المصورة

فيديوهات ذات صلة

الصور

لايوجد معلومات حالية

شخصيات مرتبطة

لايوجد معلومات حالية

كيانات متعلقة

الوثائق المتعلقة

لايوجد معلومات حالية

المعارك

لايوجد معلومات حالية

الشهادات المرتبطة

حدث في مثل هذا اليوم