إدانة دولية وتأكيد ضرورة قرار من مجلس الأمن بعد تفجيرات دمشق
تاريخ الحدث
2012/07/18
دان الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون تفجير مبنى الأمن القومي في دمشق "بشدة"، مشيرًا إلى أنه من الملح وقف أعمال العنف من "طرفي النزاع" في سورية.
كما دانت الممثلة العليا للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية في الاتحاد الأوروبي كاثرين آشتون التفجير وقالت في بيان إن الهجوم "يؤكد الحاجة الملحة إلى تحرك منسق من مجلس الأمن الدولي والمجموعة الدولية لتطبيق خطة كوفي أنان للسلام".
وقالت المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل في برلين إن الأنباء عن الهجوم على وزير دفاع النظام داود راجحة تظهر أنه حان وقت تبني إصدار قرار من مجلس الأمن بشأن سورية.
واعتبر المبعوث الأممي والعربي إلى سورية كوفي أنان أن التفجير يعزز الحاجة إلى اتخاذ إجراء "حاسم" من جانب مجلس الأمن ، كما عبر عن إدانته القوية "للإرهاب من كل الأطراف".
ودان وزير الخارجية الفرنسي لوران فابيوس "الإرهاب" الذي نجم عن التفجير، وقال إن ما جرى يؤكد ضرورة حصول انتقال سياسي في سورية،
في حين دعا وزير الدفاع الأميركي ليون بانيتا ونظيره البريطاني فيليب هاموند بشار الأسد إلى التنحي، وقالا إن الوضع "يخرج عن السيطرة بشكل متسارع"، وقال جاي كارني المتحدث باسم البيت الأبيض في مؤتمر صحفي إن "الفرصة تضيق ونحتاج إلى التحرك بشكل موحد للمساعدة في تحقيق عملية الانتقال التي يستحقها الشعب السوري"، كما ذكر أن البيت الأبيض لا يعلم مكان بشار الأسد.
المعلومات الأساسية
نوع الحدث
تصريح صحفي أو إعلاميتصنيف الحدث
سياسي
الدولة
الولايات المتحدة الأميركيةبريطانياألمانياالنوع الفرعي
إبداء موقفروابط خارجية
روابط المقاطع المصورة
لايوجد معلومات حالية
فيديوهات ذات صلة
لايوجد معلومات حالية
الصور
لايوجد معلومات حالية
شخصيات مرتبطة
كيانات متعلقة
الوثائق المتعلقة
لايوجد معلومات حالية
المعارك
لايوجد معلومات حالية