تضارب المواقف حول الضربة العسكرية المحتملة للنظام السوري
تاريخ الحدث
2013/09/01
أطلق وزير الخارجية الأميركي جون كيري حملة لإقناع الكونغرس بالموافقة على شن ضربة عسكرية ضد النظام السوري. وقال وزير الداخلية الفرنسي مانويل فالس إن بلاده لا يمكنها تنفيذ الضربة العسكرية المرتقبة بمفردها، وهناك حاجة إلى ائتلاف لتنفيذ الضربة التي لن تحدث قبل بدء النقاش بالكونغرس بشأن العملية العسكرية.
وأشارت مصادر حكومية يابانية إن اليابان ترتب من أجل إعلان رئيس الوزراء دعم الولايات المتحدة في الضربات العسكرية المحتملة.
من جانبها، أكدت المملكة العربية السعودية على لسان وزير خارجيتها سعود الفيصل أنها تؤيد توجيه ضربة أميركية إلى سورية إذا أيدها السوريون.
وعبر الأزهر الشريف في بيان له عن "رفضه الشديد واستنكاره لقرار الرئيس الأميركي باراك أوباما بتوجيه ضربة عسكرية لسورية"، وأوضح أن القرار الأميركي هو "اعتداء وتهديد للأمة العربية والإسلامية".
وقالت الحكومة الأردنية إن المملكة لن تكون جزءًا من الحرب في سورية، وإنها لا تعلم موعدها.
قال وزير الخارجية الايرانية محمد جواد ظريف ان الكونغرس الامريكي لا يملك الحق من الناحية القانونية ان يكون مرجعا ليشرعن الهجوم علي سورية، واكد ان الجهة القانونية والوحيدة المخولة باصدار هجوم هي مجلس الامن وتحت ظروف خاصة وتحت طائلة الفصل السابع. وشدد ان الرئيس اوباما لايمكنه ان يفسر القانون الدولي حسب ميله ، موضحا ان اوباما لايمكنه استخدام القوة في اية ظروف كانت. واضاف ان استخدام القوة في المنظقة تشعل نارا من الصعب اخمادها.
المعلومات الأساسية
نوع الحدث
تصريح صحفي أو إعلاميتصنيف الحدث
سياسي
الدولة
الأردنالسعوديةفرنسااليابانالنوع الفرعي
دعوة أو طلبروابط خارجية
روابط المقاطع المصورة
لايوجد معلومات حالية
فيديوهات ذات صلة
لايوجد معلومات حالية
الصور
لايوجد معلومات حالية
شخصيات مرتبطة
كيانات متعلقة
الوثائق المتعلقة
لايوجد معلومات حالية
المعارك
لايوجد معلومات حالية