تشكّل “فيلق حمص” في حزيران 2014 باندماج سبعة فصائل عسكرية في ريف حمص الشمالي وهي:

أحفادِ خالدِ بنِ الوليد

أتباع الرسول

فوج الفاتحين

جبهة الأصالة والتنمية

كتيبةُ أبو أسعد النمر

كتيبة أحباب الرسول

كتيبة شهداء الخالدية

شهداء البياضة

وفي أواخر عام 2015، أعلن فيلق حمص وكبرى الفصائل المقاتلة في محافظة حمص تشكيل غرفة عمليات مشتركة أطلقت عليها اسم “غرفة عمليات ريف حمص الشمالي” بهدف تنسيق وتوحيد الجهود العسكرية لمحاربة قوات الأسد وميليشيات إيران.

تحالف كل من فيلق حمص وجبهة النصرة في غرفة عمليات ريف حمص الشمالي وُصفت بالمباغتة على قرية الكافات في ريف حماة الشرقي، بالإضافة إلى كتيبة الدفاع الجوي في منطقة زور السوس المحاذية، وذلك بعيد تفجير سيارة مفخخة للنصرة على أبواب الكتيبة.

وأطلق على هذه المعركة اسم “وإن استنصروكم”، واستمرت عدة ساعات قتل على إثرها عدد من قوات الأسد في المنطقة

 

إنضم في أيار 2017 إلى حركة أحرار الشام، إلا أن كتائب “الأتباع” و”أحفاد خالد بن الوليد”

التي عملت سابقًا في أحياء حمص القديمة رفضت هذا الاندماج.

قام الفيلق بالإضافة لكل من حركة أحرار الشام ولواء الحق العاملين في ريف حمص الشمالي، بتأسيس ما سمّي بالفيلق الرابع التابع للجيش الوطني في ريف حلب الشمالي.