صحفية وناشطة في مجال حقوق الإنسان.

تعمل يارا بدر كرئيسة لوحدة الإعلام والحريات المركز السوري للإعلام وحرية التعبير إلى جانب زوجها الحقوقي مازن درويش. تعرضت يارا بدر إلى الاعتقال في 16 شباط/فبراير 2012 إضافة إلى عدد من العاملين في المركز السوري للإعلام وحرية التعبير أثناء حملة مداهمة قامت بها المخابرات الجوية على مقر المركز.

أطلق سراحها في 10 أيار/مايو 2012، فيما تعرض زوجها مازن للسجن لمدة ثلاثة سنوات.

شاركت يارا في عدد من المشاريع الدولية في مجال الدفاع عن حقوق الإعلاميين والحريات العامة، وتسلمت عدد من الجوائز كجائزة أليسون ديس فورجس، كما أنها استلمت عدداً من الجوائز الحقوقية نيابة عن زوجها الذي أطلق سراحه عام 2015.