لواء متقاعد، وعضو في تجمع سوريا الأم.

تم نقل اللواء صائب قهوجي خارج كلية الأركان عام 2008 ومن ثم إحالته إلى التقاعد. إلا أنه عاود النشاط العسكري بعد الثورة السورية، إذ كان له دور في عملية إدارة الحواجز في منطقة سلمية في ريف حماة الشرقي ومكلّفاً بملف الاحتياط والجيش الشعبي في المنطقة، وذلك باعتباره الرتبة العسكرية الأعلى في المنطقة. وقد طالته اتهامات بالفساد والسرقة عبر تعاونه مع الضباط المسؤوليين عن الحواجز المحلية.

قام بتأسيس مجموعة بري شرقي، وهي مجموعة مسلحة محلية موالية للنظام يتم تمويلها من قبل إيران، وذلك بسحب مصادر إعلامية.

انضم إلى تجمع سوريا الأم، وهو تجمع سياسي واقتصادي تم تأسيسه في دمشق في 2 آب/ أغسطس 2016، والذي انخرط في مشاريع اقتصادية واستثمارية مدعومة من إيران.