المجلس الوطني السوري: تفجير دمشق "بداية النهاية" لنظام الأسد
المجلس الوطني السوري: تفجير دمشق "بداية النهاية" لنظام الأسد
فيما أكد المجلس الوطني السوري المعارض أن تفجير مبنى الأمن القومي في دمشق مؤشر على بداية النهاية لنظام بشار الأسد، أعلن وزير الدفاع الإسرائيلي باراك أن بلاده لن تسمح بتدفق اللاجئين السوريين على هضبة الجولان.
صرح الناطق باسم المجلس الوطني السوري جورج صبرا الخميس (19 يوليو/ تموز 2012) أن الانفجار الذي استهدف مقر الأمن القومي في دمشق يعتبر "بداية النهاية" لنظام الرئيس بشار الأسد. وقال صبرا، في اتصال في وكالة فرانس برس، إن الانفجار، الذي أدى إلى مقتل عدد من الوزراء والقادة الأمنيين، من بينهم صهر الأسد، يعتبر "ضربة كبيرة على رأس النظام ورأس أجهزته الأمنية والقمعية".
وشدد صبرا على أن الانفجار يعني أن "هذا النظام لم يعد يشكل أي شيء في مستقبل سوريا، وأنه أصبح جزءا من الماضي فقط". وعبر عن اعتقاده بأن السوريين "يتهيأون لاستقبال المزيد من الأخبار التي تشي بأن السلطة بدأت تفقد السيطرة ليست فقط على المحافظات والبلاد بل على المؤسسات العسكرية والأمنية".
المعلومات الأساسية
تاريخ الصدور
2012/07/19
اللغة
العربيةنوع الوثيقة
بيان سياسي
المنطقة الجغرافية
محافظة دمشق-مدينة دمشقالأحداث المرتبطة
تفجير مبنى الأمن القومي السوري (خلية الأزمة)كود الذاكرة السورية
SMI/A200/496687
الجهة المصدرة
المجلس الوطني السوريالمجموعات
المجلس الوطني السوريكيانات متعلقة
خلية إدارة الأزمة (خلية الأزمة)
شخصيات مرتبطة
يوميات مرتبطة
لايوجد معلومات حالية