عضو المكتب السياسي في حزب يكيتي الكردستاني في سوريا، وعضو المجلس الوطني السوري السابق.

على خلفية نشاطه السياسي ولاحقاً انضمامه لحزب الاتحاد الشعبي الكردي عام 1987، اعتقل عبد الباقي يوسف مرتين من قبل النظام السوري كان أولها عام 1974 أثناء دراسته في جامعة دمشق، والثانية عام 1982 بسبب بيان تشكيل حزب يكيتي ليسجن لمدة عامين.

بعد الإفراج عنه أصبح عضو المكتب السياسي للحزب والأمين العام له ما بين عامي 2000 و 2004، قبل أن يتنقل للعيش في كردستان العراق بعد الانتفاضة في مدينة القامشلي عام 2004. بقي عضواً للمكتب السياسي حتى المؤتمر الثامن المنعقد نهاية عام 2018، حيث ورد اسمه لاحقاً في قائمة المفصولين ضمن بيان حزب يكيتي في شهر أيار/ مايو 2019.