محمد العواد - أبو الحسن
نقيب منشق، وقائد لواء أحفاد الرسول في الرقة.
تخرج النقيب المظلي محمد العواد، والمكنى بأبو الحسن، من الكلية الحربية وأتم خدمته كمدرب في القوات الخاصة، وبعدها تم نقله إلى مطار كويرس في حلب. أعلن انشقاقه عن قوات النظام في 20 تشرين الأول/أكتوبر 2012، ملتحقاً بصفوف الجيش الحر في مدينة تل أبيض شمالي الرقة على الحدود السورية التركية، والتي شارك في عملية السيطرة عليها وعمليات أخرى منها عملية السيطرة على حاجز المبروكات التي أصيب فيها في قدمه
قام محمد العواد بتأسيس لواء أحفاد الرسول بعد السيطرة على تل أبيض، وقاده في عدد من المعارك أهمها: (العلي باجليه، والسيطرة على حاجز الكنطري، والسيطرة على حاجز أم البراميل) إضافة إلى مشاركته في معارك الحسكة.
تسّلم محمد العواد بعد ذلك قيادة عمليات جبهة ثوار الرقة، والتي ضمت معظم تشكيلات الجيش الحر في مدينة الرقة. وفي مطلع فبراير \ شباط عام 2013 أصيب أبو الحسن عدة إصابات أدت إلى مقتله،
خلفه "عجيل كريم العجيل" قائد كتيبة عائشة أم المؤمنين في قيادة اللواء. وقد قام رفاقه في السلاح بإطلاق إسمه على إحدى الكتائب التابعة للواء أحفاد الرسول باسم (كتيبة أبو الحسن).
المعلومات الأساسية
تصنيف الشخصية
جيش حر
منصب
قائد فصيل
مكان الميلاد (محلي)
محافظة حمص-السخنةالانحياز السياسي
معارضةالرتبة العسكرية
نقيب
ملفات مرفقة
vdc-sy.info-مركز توثيق الانتهاكات في سوريا - (1)النقيب المظلي محمد العواد أبو الحسن 5.jpgكود الذاكرة السورية
SMI/A300/3295
firstLetter
م
كيانات منتمي إليها سابقاً
فيديوهات ذات صلة
شخصيات مرتبطة
لايوجد معلومات حالية
الوثائق المتعلقة
لايوجد معلومات حالية
يوميات مرتبطة
لايوجد معلومات حالية
كيانات منتمي إليها حالياً
لايوجد معلومات حالية