رجل أعمال من مدينة حلب، اغتاله مسلحون بتاريخ 20 شباط/ فبراير في محيط جامعة حلب.

أصدر المكتب الإعلامي التابع للمجلس الوطني بيانًأ ينعاه ويتهم نظام الأسد باغتياله، بينما نشرت "سرية أبو عمارة للمهام الخاصة" بيانًا بتبني العملية إلى جانب "سرية رجال الله الأحرار"، واتهمت فيه محمود رمضان بتمويل ميليشيات الشبيحة في حلب، ثم نشرت بيانًا آخر بعد حذف البيان الأول ينفي مسؤوليتها ويشير إلى أن حسابها تم اختراقه، لكن قائد الكتائب مهنا جفالة (أبو بكري) أصدر بيانًا في 9 آب/ أغسطس 2017 أكد فيه مسؤولية الكتائب عن الاغتيال وعرض تفاصيل العملية.

وهو شقيق عضو المجلس الوطني وعضو الائتلاف الوطني سابقًا أحمد رمضان.