تصريحات دولية حول الرد العسكري على مجزرة الكيميائي
تاريخ الحدث
2013/09/02
قال المتحدث باسم رئيس الوزراء البريطاني خلال مؤتمر صحفي إنه لا توجد خطط من الحكومة البريطانية لإعادة عرض مسألة التدخل البريطاني في سورية على البرلمان.
وأعربت المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل عن أملها في التوصل إلى حل للأزمة في سورية في مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة.
وصرح المتحدث باسم الخارجية الصينية هونغ عن قلق بلاده العميق من أي تحرك عسكري منفرد ضد سورية بعد أن أرجأ الرئيس الأميركي الرد العسكري إلى حين إجراء اقتراع عليه في الكونغرس، واعتبر أن أي تحرك ينبغي أن يحترم ميثاق الأمم المتحدة.
وقال الرئيس التركي عبد الله غول إن بلاده لا تتفق مع الولايات المتحدة الأميركية بشأن تأخير الضربة العسكرية للنظام السوري.
وقال رئيس الوزراء النيوزلندي جون كي إن بلاده بحاجة إلى مزيد من المعلومات وتقييم فكرة توجيه الضربة العسكرية إلى سورية قبل اتخاذ أي قرار بشأن هذه الخطوة,
وقال المتحدث باسم الخارجية الأسترالية باتريك لو إن بلاده تدعم أخلاقيًا الضربة العسكرية التي تنوي واشنطن توجيهها إلى دمشق، ولكن واشنطن لم تطلب مساعدة أستراليا وهي لم تعرض المشاركة العسكرية في الضربة.
وقال الرئيس الفلسطيني محمود عباس في اجتماع للمجلس الثوري لحركة فتح "إن حل الأزمة في سورية يجب أن يكون سياسيًا، ونحن ضد توجيه أية ضربة إلى سورية، ولا نقبل أن يقصف بلد عربي من الخارج، في الوقت الذي ندين فيه استخدام السلاح الكيميائي من أي طرف كان"، كما أعلنت حركة حماس رفضها أي عدوان خارجي على سورية، بينما قال أمين عام الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين - القيادة العامة أحمد جبريل إنهم سيضربون مصالح كل أطراف العدوان على سورية في مواقعها الموجعة والحساسة.
المعلومات الأساسية
نوع الحدث
تصريح صحفي أو إعلاميتصنيف الحدث
سياسي
الدولة
نيوزيلندافلسطينألمانيابريطانياتركياالصينأسترالياالنوع الفرعي
إبداء موقفروابط خارجية
روابط المقاطع المصورة
لايوجد معلومات حالية
فيديوهات ذات صلة
لايوجد معلومات حالية
الصور
لايوجد معلومات حالية
شخصيات مرتبطة
كيانات متعلقة
الوثائق المتعلقة
لايوجد معلومات حالية
المعارك
لايوجد معلومات حالية