عضو المجلس الأعلى لقيادة الثورة، والمجلس الوطني السوري، والائتلاف الوطني السوري.

كان جمال الورد أحد أعضاء الأمانة العامة للمجلس الوطني السوري منذ تأسيسه في تشرين الأول/ أكتوبر 2011 ممثلاً عن كتلة الحراك الثوري، وقد تم انتخابه عضواً في المجلس التنفيذي للمجلس في 9 تشرين الثاني/ نوفمبر 2012، وكان مكلفاً بالتواصل مع هيئة الأركان للجيش السوري الحر في المجلس الوطني.

كان أحد الشخصيات المؤسسة للمجلس الأعلى لقيادة الثورة في 4 أيلول/ سبتمبر 2011 كممثل عن المجلس الوطني السوري.

انضم للائتلاف الوطني السوري ممثلاً عن المجلس الوطني السوري عند تأسيسه في تشرين الثاني/ نوفمبر 2012، واستمرت عضويته في الائتلاف حتى إنهائها من قبل الائتلاف في 4 نيسان/ إبريل 2022.

يعتبر من الشخصيات المعارضة التي لا تظهر على الإعلام على الإطلاق، ولا يتوافر عنه معلومات بشكل عام رغم شغله لعديد المناصب ضمن أجسام المعارضة، حتى أنه بعض شخصيات المعارضة السياسية تتهمه بكونه شخصية مستعارة.