الذاكرة السورية هي ملك لكل السوريين. يستند عملنا إلى المعايير العلمية، وينبغي أن تكون المعلومات دقيقة وموثوقة، وألّا تكتسي أيّ صبغة أيديولوجية. أرسلوا إلينا تعليقاتكم لإثراء المحتوى.
ملاحظة: الشهادات المنشورة تمثل القسم الذي اكتمل العمل عليه، سيتم استكمال نشر الأجزاء المتبقية من الشهادات خلال الفترة اللاحقة.

واقع مدينة جرابلس وقراها قبل الثورة

صيغة الشهادة:

فيديو
نصوص الشهادات

مدة المقطع: 00:25:00:03

أنا فراس محمد من مواليد 1980 قرية العمارنة ريف جرابلس خريج جامعة دمشق قسم الإعلام خريج عام 2007، كنت أقيم في قرية العمارنة ذات الأصول التركمانية، وقضيت حياتي في القرية قبل الانتقال إلى الجامعة في عام 2000 أثناء دراستي لقسم الإعلام، وبعد تخرجي من الإعلام والخدمة العسكرية في القنيطرة عدت إلى قريتي في عام 2008 قبل اندلاع الثورة السورية بعامين، وأعتقد كنت شاهدًا على الحراك الذي سبق الثورة السورية وخاصة مع بداية انطلاق الربيع العربي في تونس ومن ثم مصر وليبيا وبداية تحرك الشارع السوري ولكن هذا الكلام قبل المظاهرات.

إذا أردنا الكلام عن مدينة جرابلس، منطقة جرابلس بالعموم كمدينة وريف، المدينة تُعتبَر من أصغر المدن السورية من الناحية الإدارية، ولكن تكتسب أهميتها من موقعها الجغرافي المحاذي للحدود التركية وهي مدينة عريقة جدًا تعود إلى العصر الحثي وهي كانت عاصمة الدولة الحثية، والأهمية الثانية لمدينة جرابلس هو وقوعها في منطقة في منتصف مجموعة من الإثنيات السورية من أكراد وعرب وتركمان، ومدينة جرابلس بالتحديد ذات أغلبية عربية كمدينة ولكن الريف يبدأ بعد قريتين غربي جرابلس يبدأ التواجد التركماني باتجاه مدينة الراعي حتى أعزاز حيث يشكل التركمان نسبة لا نقول الأغلبية ولكن يفوق نسبة العرب في هذه المناطق الحدودية وصولًا إلى مدينة جرابلس كما ذكرت ذات الأغلبية العربية، بينما جنوب جرابلس هي منطقة ذات أغلبية عربية مع وجود بعض القرى التركمانية وقرية أو قريتين من أصول كردية، وعلى الضفة الثانية من نهر الفرات -كما هو معلوم أن جرابلس تقع على نهر الفرات- والضفة الشرقية من نهر الفرات تبدأ مجموعة من القرى العربية ولكن يبدأ بعد ذلك مجموعة القرى الكردية وصولًا إلى عين العرب، يعني بمعنى أدق أن جرابلس هي المنطقة الواصلة بين ثلاث مجموعات إثنية: وهي العرب والتركمان غربًا والأكراد شرقًا، وأضف إلى ذلك تاريخيًا بعد نزوح الأرمن في عشرينيات القرن الماضي توجه قسم كبير من الأرمن إلى مدينة جرابلس بالتحديد وشكلوا نسبة لا بأس فيها من عدد السكان، يعني ربما يصل إلى النصف من عدد السكان وهي كانت مدينة..، وإلى الآن من يزور جرابلس يجد الآثار الأرمنيه والكنائس قائمة حتى الآن رغم انتقال الغالبية الأرمنية التي كانت تقيم في جرابلس إلى مدينة حلب وخاصة بعد الثمانينات مع إغلاق الحدود التركية السورية بعد انطلاق الأعمال الإرهابية "لحزب العمال الكردستاني" في تركيا، فأغلقت الحدود بسبب دعم نظام الأسد "لحزب العمال الكردستاني" وإيوائهم عبد الله أوجلان، وهذا الموضوع أثر بشكل كبير على الحالة الاقتصادية بشكل هائل، يعني بلد يعتمد بشكل أساسي على التجارة كمدينة جرابلس باستثناء الريف؛ لأن الريف طبيعته فلاحية بدرجة أكبر بكثير واعتمادهم على الزراعة، ولكن المدينة كانت تعتمد بشكل أساسي على التجارة مع تركيا، ومع إغلاق الحدود تأثرت الحالة الاقتصادية بشكل كبير، وهذا الذي دفع الأرمن بالتحديد إلى الذهاب إلى مدينة حلب ولكن ما تزال نفوسهم إلى الآن في جرابلس.

هذا الخليط الذي ضم مدينة جرابلس تراه الآن خاصة عند كبار السن وخاصة عند النساء، وتجد الكثير من النساء تتكلم اللغة العربية والكردية والتركمانية والأرمنية بطلاقة نتيجة التنوع الموجود في هذه المدينة، وأضف إلى ذلك مدينة جرابلس بالتحديد وللاطلاع على بنية المجتمع ومقارنة بكل الريف السوري هي من المدن الأكثر انفتاحًا بطبيعة التنوع وحتى على المستوى الديني كانت العلاقات مع الأرمن علاقات جوار وأخوة وصداقة ولم يكن هذه الأمور الدينية ذات تأثير سلبي وليس كما يدعي النظام أنه كان له الفضل، وهذا الكلام غير دقيق نهائيًا، والأرمن موجودون منذ عشرينيات القرن الماضي ولم يكن هناك أي حاجز بين الناس وعلى العكس تمامًا وأثر هذا الشيء على طبيعة مدينة جرابلس على طبيعة السكان وعلى طبيعة الأهالي وتقبل الآخر وإلى حد ما هذا الشيء في المدينة بالتحديد أكثر من الريف والريف له طبيعة ريفية والفلاحون أقل انفتاحًا من المدينة.

خلال الحكم الفرنسي كانت جرابلس مركز المنطقة الشرقية في ريف حلب، وبالتحديد كانت الفكرة بوجود الأرمن كما أن الفرنسيين دائمًا يعتبرون أنفسهم رعاة المسيحية في الشرق، فكانت مركز القائم مقام وليس عندي معلومات دقيقة ولكن أعرف أنه حتى مدينة عنتاب التركية في فترة من الفترات في العشرينات كانت تتبع لمدينة جرابلس بالإضافة لمدن الباب ومنبج وأرياف الرقة وعين العرب، وكان مركز القائم مقام الفرنسي في مدينة جرابلس وما يزال إلى اليوم مقر القائم مقام الفرنسي الذي كان في فترة ما قبل الثورة هو مقر مدير المنطقة والسجن المركزي ما يزال قائمًا إلى الآن.

خلال فترة حكم البعث نستذكر بعض الأمور المهمة: التنوع الديموغرافي أو التنوع الإثني في المدينة كان له تأثير فيما يخص الحراك السياسي، وتاريخيًا معروف كانت المدينة قبل حكم البعث كانت مدينة ناصرية هي وأريافها ويشكل الناصريون الثقل الأساسي في المدينة والأرياف، وفي بداية السبعينات يقال إن مدينة جرابلس هي المدينة الوحيدة في سورية التي سقطت فيها قائمة الجبهة الوطنية التقدمية لصالح الناصريين، ورموز الحركة الناصرية، وهذه من المفارقات الغريبة رموز الحركة الناصرية كان شخصان من أصول تركمانية: محمود المحرم من مدينة جرابلس وسميح حماد من قرى ريف جرابلس الغربي أعتقد من قرية الفرسان، وهذا الشيء دفع البعثيين في تلك الفترة لرفع مذكرة للقيادة القطرية لضرورة فصل هذا التجمع التركماني وخاصة في غرب جرابلس، وطبعًا كانت مدينة الراعي هي تتبع إداريًا وهي إحدى نواحي مدينة جرابلس، ومدينة الراعي كما هو معروف ذات أغلبية تركمانية في غرب جرابلس فتم فصل مدينة الراعي وإلحاقها بمدينة الباب مع مجموعة القرى التابعة لها. وبقيت مجموعة القرى الثانية وتم إنشاء ناحية الغندورة ذات الغالبية العربية، وهذا الشيء أثر بشكل كبير على تواصل القرى التركمانية في تلك المنطقة وعاد التوازن كما يرى البعثيين حتى لا يكون هناك تجمع للتركمان ممكن أن يؤثر على الحالة السياسية، والغريب في هذه المفارقات كما ذكرت أن قيادات الحركة الناصرية كما ذكرت شخصان تركمانيان وكان هناك أحد القياديين من الحركة الناصرية في عين العرب من أصول كردية من عائلة كيتكاني وهذا كذلك الأمر من المفارقات.

لم يكن هناك عبر التاريخ في هذه المنطقة وهي مزيج كما ذكرت من العرب والأكراد والتركمان والأرمن في مرحلة لاحقة ولم يكن هناك أية محاولة ولم يكن هناك أي حساسية على الرغم من وجود الاختلاف الديني مع الأرمن والاختلاف اللغوي، وعلى العكس هذا الشيء أثر بشكل كبير، وتجد مثلًا في القرى ذات الغالبية العربية أن التركمان يتكلمون اللغة العربية كلغة أم مثل قريتي تمامًا، وأنا من التركمان ولكن أنا أتكلم في المنزل اللغة العربية وفي القسم الغربي من قرى جرابلس ذات الغالبية التركمانية، تجد حتى العرب يتكلمون اللغة التركية كلغة أم يعني بمعنى الطفل يتعلم في المنزل في منزل أهله اللغة العربية ولكن يتعلم اللغة التركية قبل العربية وهذه مسألة معروفة في المنطقة وكذلك الأمر في منطقة عين العرب كوباني والكثير من العائلات العربية تتكلم اللغة الكردية، والتركمان يتكلمون اللغة الكردية والموضوع لم يرتبط ولم يكن هناك أي حاجز نهائيًا بين هذه الإثنيات ويمكنني أن أتكلم عن نفسي وأنا زوجتي تتكلم الكردية بطلاقة وهي عربية وتتكلم التركية وأيضًا أمها تتكلم التركية كلغة أم وأنا تركماني أتكلم اللغة العربية يعني هذه المفارقات تراها بشكل واضح في هذه المنطقة.

حاول البعث (حزب البعث) ونظام البعث من بداية استلام الحكم العبث بهذا التسامح بين مكونات هذه المنطقة وبالتحديد من خلال محاولة تعريب المناطق التركمانية والكردية -حتى نكون منصفين- من خلال تغيير أسماء القرى والدفع باتجاه يعني المناصب الحكومية داخل المدينة إلى حد كبير بيد العرب، وإحدى الأمور الطريفة وأريد أن أذكر مثلًا أسماء القرى العربية بالمطلق والمكون الأساسي هم العرب ولكن اسم القرية تركماني أو تركي، وتم تغيير اسم القرية ولم يكن أحد بما فيهم أهل القرية يعني مجموعة قرى وأذكر على سبيل التحديد قرى جنوب جرابلس ذات الغالبية العربية قرية طيشطان وكل المنطقة، وأنا أصبحت كبيرًا ولا أعرف إلا أن اسمها طيشطان، ولكن في الدولة تم تعريبها إلى مرمى الحجر، وهي التعريب يعني نفس الكلمة ونفس المعنى وجعلوها بالمطلق عربية، ولا يوجد أي عائلة تركية أو تركمانية ومجموعة قرى أخرى تم تغيير الاسم وإلى الآن طبعًا ومدينة الراعي وما يزال الكثير من الإخوة السوريين ينتقد عندما يذكر أهل الراعي "جوبان بي" والحقيقة حتى أهل القرية وجيران القرية واهل البلدة وحتى المجتمع العربي هناك يعرف أن هذه البلدة اسمها "جوبان بيه" ولكن تم تعريبها خلال فترة حكم البعث، وحاليًا أي شخص يذكر كلمة "جوبان بيه" يتم انتقاده أنه أنت تحاول تتريك القرية، ولكن هذا الكلام في الحقيقة لم يكن يشكل عبئًا عند الناس ويوجد قرية ثانية "كرك مغار" وهي قرية ذات أغلبية عربية وأغلب سكانها من قبيلة طي، وكذلك الأمر اسمها تركي والكثير من القرى.

أعتقد بهذا الشكل أستطيع الكلام بشكل عام عن طبيعة البلدة.

جرابلس بعد استلام البعث وبعد إغلاق الحدود التركية خلال فترة القتال الذي كان دائرًا بين "حزب العمال الكردستاني" تأثرت بشكل هائل وكبير اقتصاديًا وهذا الشيء دفع الكثير من أبناء البلدة إما للذهاب إلى مدينة منبج التي بدأت تتشكل كمدينة مركزية في ريف حلب الشرقي أو التوجه باتجاه حلب أو دمشق كعاصمة، فبقيت المدينة وأنا أتذكر منذ أن كنت طفلًا هذه المدينة لم تزدهر كبقية المدن الأخرى وعلى العكس كانت دائمًا مدينة طاردة للشباب نتيجة الحالة الاقتصادية كما ذكرت، والأمور إلى حد ما تحسنت مع بداية العلاقات السورية التركية قبل الثورة السورية ولكن لم تكن بالشكل المرجو بسبب تحكم الفروع الأمنية بالتجارة وكذلك الأمر هذا لم ينعكس اقتصاديًا على أهل المدينة.

الريف كما ذكرت يعتمد بشكل أساسي على الزراعة، عبارة عن 60 قرية تتبع لمنطقة جرابلس والأغلبية يعتمد بشكل أساسي على الزراعة والقرى التركمانية نتيجة الأوضاع الاقتصادية السيئة هاجر قسم كبير منهم إلى مدينة حلب وبالتحديد إلى منطقة -وكانوا يشكلون أغلبية في مدينة حلب- في منطقة الهلك وبستان الباشا، ونسبة كبيرة منهم من جرابلس من تركمان منطقة جرابلس، بسبب الأوضاع الاقتصادية المتردية فالذهاب إلى المدينة كان يشكل حالة لتحسين الأوضاع الاقتصادية نتيجة الوضع المتدهور.

هناك مسأله جوهرية تعتبر مناطق غربي جرابلس من أكثر المناطق خصوبة بالتربة الحمراء، وعلى الرغم من قرب نهر الفرات من المنطقة وبناء مجموعة من السدود: سد تشرين وسابقًا سد الفرات؛ ولكن لم يكن هناك أية فكرة لإنشاء مشروع ري لهذه المناطق التي لا تبعد بضعة كيلومترات عن نهر الفرات بينما تم جر المياه إلى مناطق البادية في مسكنة (منطقة تتبع لمحافظة حلب) وأثبتت الأيام أنها ليست ذات جدوى اقتصادية وعلى العكس تمامًا هذه المنطقة بقيت الأراضي بدون مياه.

كان هناك إهمال هائل على المستوى التعليمي وعلى المستوى الخدمي وأنا قريتي تبعد عن نهر الفرات وتعتبر ثاني أكبر قرية في منطقة جرابلس بعد ناحية الغندورة تبعد عن نهر الفرات بحدود 500 متر وإلى اليوم نحن بدون مياه للشرب ونعتمد بشكل أساسي على مياه الآبار بما فيها من أمراض وأملاح وكلس، يعني هذا نموذج عن الإهمال المقصود لهذه المنطقة، ولم يكن هناك سوى -هذا الأمر في التسعينات- لم يكن هناك سوى إعدادية واحدة وثانوية واحدة في مدينة جرابلس وكانت هناك إعدادية واحدة فقط في ناحية الغندورة ولكن كل هذا الريف الممتد..، كان هناك إهمال هائل في موضوع التعليم على الرغم أن قريتي من الخمسينات فيها مدرسة ابتدائية ولم يتم إنشاء مدرسة إعدادية حتى فترة عام 2000 يعني ما بعد عام 2007 وهذا الشيء تسبب بكوارث على المستوى التعليمي وخاصة في القرى البعيدة عن مركز المدينة، وجرابلس تمتد بشكل طولي على الحدود من نهر الفرات إلى بلدة الراعي، يعني بحدود 30 أو 40 كلم وخط الطريق الحدودي لم يكن مخدمًا بشكل حقيقي بالمواصلات فهذا دفع الكثير من الناس أو الشباب إلى ترك المدرسة والتوجه إلى الأعمال الحرة، وتسبب هذا كسبب أساسي بإهمال أعتقد أنه كان مقصودًا للتعامل مع هذا الريف للأسف.

وضع التركمان أنا لا أعتقد أنه كان هناك مطلب شخصي لدى التركمان ما قبل الثورة وخلال الثورة وهم يرون أنفسهم جزءًا من الشعب السوري ولم يكن هناك أي مطالب فردية تخص الأقلية التركمانية على الرغم أنهم في جرابلس يشكلون نسبة جيدة جدًا وتعتبر من أكثر المناطق التي يتواجد فيها التركمان، وعلى الرغم من قربهم من الحدود التركية ولكن لم يكن هناك ولم يذكر تاريخيًا أنه كان هناك مطلب انفصالي أو من هذا الكلام نهائيًا وهذا لم يخطر على بال أحد وأنا لا أعتقد أن هناك شخصًا طالب بهذه الفكرة: انفصال أو من هذا الكلام، كما يحاول بعض المحسوبين على النظام الترويج وخاصة في منطقة درع الفرات بأنه منطقة انفصالية ولكن هذا الكلام غير دقيق نهائيًا وأنا أؤكد هذا الكلام.

لم يكن هناك أي تشكيل تركماني حتى قبل البعث والتركمان لا يرون أنفسهم خارج السياق السوري نهائيًا يعني لم يكن هناك تجمع حقيقي وتمثيلي باسم التركمان وهذا الكلام غير موجود وحتى خلال فترة الخمسينات التي ازدهرت فيها الديمقراطية لم يكن هناك محاولة تشكيل أحزاب سياسية للتعبير عن حالة التركمان.

يوجد مسألة جدًا جوهرية أود طرحها وأنا كما ذكرت بأنهم كانوا ناصريين وهو تعبير عن انتماء ضمن هذا التوصيف وهو التيار الأكثر عروبية وكان الأكثر شعبية في تلك الفترة، وهذا بالمجمل واقع مدينة جرابلس قبل الثورة السورية ولم يكن هناك كما أؤكد مجددًا لم يكن هناك أية إشكالية بين الأهالي بمختلف انتماءاتهم حتى الأكراد، كما يحاول بعض الناس الترويج أنه هناك مشكلة عربية تركمانية ضد الأكراد ولكن هذا الكلام غير دقيق نهائيًا وتاريخيًا، وحالات الزواج والاختلاط ونحن معروفون في المنطقة بعائلة الشاهين نسبة إلى شاهين آغا وهي عائلة كردية معروفة وأحد أجدادي كانت زوجته كردية فسمى ابنه على أخواله، يعني هذا الكلام منفي نهائيًا وأي محاولات للعبث مردودة على أصحابها، ربما جرت محاولة للعبث خلال فترة حكم البعث، ولكن حقيقة على مستوى الأهالي والناس لا توجد أي مشكلة نهائيًا، لا على المستوى الإثني ولا حتى على المستوى الطائفي والديني.

معلومات الشهادة

تاريخ المقابلة

2020/11/11

الموضوع الرئیس

سيرة ذاتيةأوضاع ما قبل الثورة

كود الشهادة

SMI/OH/11-01/

أجرى المقابلة

سامر الأحمد

مكان المقابلة

اسطنبول

التصنيف

مدني

المجال الزمني

قبل الثورة

updatedAt

2024/04/22

المنطقة الجغرافية

محافظة حلب-منطقة جرابلسمحافظة حلب-بستان الباشامحافظة حلب-الهلكمحافظة حلب-العمارنة (تل العمارة)

شخصيات وردت في الشهادة

كيانات وردت في الشهادة

جامعة دمشق

جامعة دمشق

حزب العمال الكردستاني

حزب العمال الكردستاني

حزب البعث العربي الاشتراكي

حزب البعث العربي الاشتراكي

الشهادات المرتبطة