لقاء المجالس المحلية في اسطنبول، وأول انشقاق بطائرة حربية
صيغة الشهادة:
مدة المقطع: 00:22:11:07
لقاء إسطنبول في شهر أيلول/ سبتمبر (2012)، لقاء المجالس، في الحقيقة كان لقاء والذي رتّبه بشكل أساسي أخونا أنس الشيخة وقد تواصل مع عدة جهات، وأنا أعتقد عندما اجتمعنا كان هذا الاجتماع بالنسبة لأغلبنا أول لقاء، يعني مثلًا أهل إدلب وكان يوجد أشخاص من حمص وحلب جاؤوا متأخرين، والحقيقة اللقاء كان في الساعات الأولى كان كلّه تعارف، ونحن في البداية جئنا في الليل ونمنا في الفندق وحصلت لقاءات مسائية، ولكن في اليوم الثاني صباحًا افتتح اللقاء الشيخ أسامة [الرفاعي] وكان خطاب الشيخ أسامة عامًّا وتوحيديًا و[من أجل] تجميع العمل وترتيبه وإدارة ويجب أن يصبح العمل منظّمًا وحتى تم طرح أنه: هل يجب علينا تشكيل حكومة أم لا يجب؟ وكان التفكير حتى في تشكيل الحكومة في تلك الفترة وكان يوجد الكثير من الآراء وأنا لا يزال عندي بعض الأوراق ونحن طوال النهار كنا نتناقش.
جاء أخونا خالد خوجة ونحن كنا نظن أنه محسوب على الجانب التركي ونحن طلبنا ألّا يجلس معنا ضمن الاجتماع ونحن منعنا أي شخص من حضور هذا الاجتماع غير سوري، وحتى أخونا خالد خوجة كنا نظن في البداية أنه تركي وكان التوجّه هو ألا يحضر أحد معنا غير سوري في النقاشات، وكان اللقاء طويلًا واستمرّ طوال النهار وكنا موجودين في فندق في إسطنبول الآسيوية وليس في الفنادق الاعتيادية، كان بعيدًا عنهم يعني هذا الفندق كان غير مطروق وكان يوجد حراسة أمنية من إخوتنا الأتراك وعندما نظرتُ من الشرفة كان الفندق مُحاطًا بتغطية قوية لأننا جميعنا تقريبًا جئنا من الداخل وأكثر الموجودين كانوا من الداخل.
بصراحة في هذه الجلسة كان من درعا أخونا نزار الحراكي -رحمه الله- وكان معه شابّان وأنا كنت أعرفه سابقًا في عمّان وهو الذي رشّح محمد قداح، ومن حمص كان موجودًا أخو عبد الاله فهد، يعني عبد الإله رشّح أخاه، وعن اللاذقية أخونا أحمد [شاكر] وهو طبيب قلبية ولكنه لم يرشّح وجاء غيره، وكان معنا من القامشلي أو من الحسكة الشاب فارس تمو، وعندما ذهبنا إلى الائتلاف جاء شخص آخر غيره، وأبو قتيبة عدنان رحمون أيضًا كان موجودًا وبقي موجودًا، ويمكنني أن أقول إنه يوجد جزء إما كان موجودًا في هذا الاجتماع أو أحضروا أشخاصًا بدلًا عنهم، وأنا سألت نزار: لماذا أحضرت محمد قداح؟ فقال: لأنه أقرب منّي وهو رشح محمد قداح، وعن حمص كان موجودًا أخو عبد الإله فهد، وأما أبو قتيبة فجاء نفسه وأنا كنت عن ريف دمشق، وأما عن دمشق فأنس شيخة وترشح عنه الشيخ معاذ [الخطيب]، ويمكنني أن أقول إنه كان أكثر من النصف وكان الدكتور أحمد شاكر عن اللاذقية وهو طبيب قلبية وهو اليوم موجود في إسطنبول وهو عن اللاذقية ولم يأتِ، وهؤلاء هم الأشخاص الذين تغيّروا بشكل مغاير وأخونا فارس تمو وأحمد شاكر هم الذين حصل عليهم تبديل.
بصراحة أول اجتماع كان من أجل إنشاء المجالس المحلية أو تأسيس حكومة لتنظيم العمل لأنه كبرت المساحة [المحرّرة] وبدأت الخدمات تصبح أكبر من الطبية والإغاثية، يعني أصبح الأمر يحتاج إلى تنظيم وأصبحنا نحتاج إلى [كيان] بديل عن الدولة.
طلب في وقتها في نهاية النهار وقالوا إن وزير الخارجية [التركي] (أحمد داود أوغلو) يريد استقبال وفد منكم، وأنا بصراحة كنت متأخرًا وحضرت جزءًا ولكن رأيه كان على الشكل التالي وقال: أنتم قمتم بعمل عظيم اليوم في التوحّد وتنظيم العمل هو شيء مهم ولكن لا تفكّروا في إنشاء حكومة إذا لم يكن لكم غطاء سياسي، وهكذا كان رأيه وقال: من الذي سيعترف بكم؟ ولا يجب عليكم التفكير بتشكيل حكومة ولكنه اعتبر أن هذا الاجتماع مهم جدًا وتوحيد العمل وتطويره، لأننا في وقتها وضعنا برنامجًا وسنجتمع ونضع أسسًا وهل سوف نطبّق قواعد البلديات أم سننتقل إلى 107 ونحن تناقشنا في 107 بعد عدة شهور في عام 2013 أعتقد في شهر أيار/ مايو في غازي عينتاب، يعني تم طرح جميع الأفكار.
الـ 107 هو القانون الذي أوجده النظام وحاول أن يشتري [به] وإرضاء المعارضة والـ 107 هو قانون الإدارة المحلية.
الإدارة المحلية وفي انقلاب 1970 جاء حافظ الأسد ووضع ثلاثة مستويات وقام بإخراج الإدارات المحلية ومجالس المحافظات والبلديات، والحقيقة أنه لم يتم تطبيق الأنظمة وطبّق في عام 1980 نظام البلديات يعني مجالس البلديات وطبّق الانتخاب لمجالس المحافظة ووضع ألف وباء ولكنه لم يستكمل هذا القانون الذي أصدره في عام 1971 يعني لم يدخل في تفاصيله حتى عام 1999 يعني قبل أن يموت [حافظ] بسنة واحدة، يعني كل فترة حكمه لم يُطبّق نظام الإدارة المحلية، يعني لا يمكننا أن نقول [بوجود] نظام الإدارة المحلية.
وتطوّر نظام الإدارة المحلية عندما استلم بشار الأسد، وللعلم فإن القانون تمت دراسته قبل ست سنوات تقريبًا ولكنه أصدره ترضية عام 2012 والحقيقة أن القانون 107 هو قانون مهم ومتطوّر ولكن كان يوجد فيه بعض الملاحظات، ولكن بمقارنته مع ما كان مطبّقًا فإنه سيكون نقلة نوعية، ونحن كنا بحاجة إلى القوانين لأنه نحن اليوم لا يمكننا إدارة البلد بدون قوانين ومن هو الذي سوف يضع القانون؟ يعني نحن اليوم من حقنا في سورية التي أصبح لها 100 سنة تقريبًا يعني الدولة السورية يوجد فيها قوانين تتطور ويوجد فيها أكثر من 35,000 قانون تتطوّر وليس من السهل اليوم أن يأتي شخص ويقول: أنا لا أريد، ثم إن هذه [القوانين] ليست ملك بشار الأسد وخاصة القوانين في الزراعة والتعليم، يعني هذه القوانين التي تناقش قيام الدولة وحتى البناء والتوسّع العمراني له قوانين، ونحن كان لا بد لنا من قانون، والحقيقة أنه لم يكن من السهل إقناع الناس بأخذ الـ 107 وخاصة أن المحافظ كان يتم تعيينه وكان يوجد شخصان يجب عليهما قيادة المحافظة، وهما رئيس مجلس المحافظة والمحافظ يعين، ونحن كان اعتراضنا على المُعيّن وأنا بالعكس كنت مع المعيّن من قبل الحكومة والسبب حتى لا تتشظّى البلد يعني نحن اليوم إذا أردنا انتخاب المحافظ ورئيس مجلس المحافظة فإن كل قرية ستحكم وحدها كما يحصل في هذه الأيام، لذلك لا بد للدولة أن يمثلها المحافظ ولكن نحن اليوم يجب علينا تحديد مهامه وتحديد علاقته مع مجلس المحافظة وأيضًا تحديد علاقة مجلس المحافظة مع الوزارة، والحقيقة هذا هو القانون الذي كنا نتحدث به وأنه اليوم لا يجب أن تصبح كل منطقة هي دولة وحدها وهذا هو الخوف، ولذلك نحن كنا نريد ثورة ولكننا لا نريد تقسيم البلد، وهذا هو إطار القانون 107.
في هذا الاجتماع الأول كان يوجد مسوّدات ولم يحصل الاجتماع الثاني حتى شهر تشرين الثاني/ نوفمبر، وحصل هذا الاجتماع في الدوحة قبيل يعني عندما تمت دعوتنا إلى قطر من أجل المشاركة في المبادرة الوطنية أو ما يسمى الائتلاف (الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية)
بصراحة عندما قال [وزير الخارجية التركي] أحمد داود أوغلو: لا أحد يعترف بكم، أنا كانت بالنسبة لي شخصيًا أنا اعتبرت الأمر صادمًا لأنه نحن لا يوجد عندنا قوة داعمة كافية ونحن في تلك الفترة كان لدينا [مجموعة] أصدقاء سورية 30 دولة وأنا اعتبرت أنه نحن لا يوجد عندنا أصدقاء وهذا الأمر كان صادمًا وأنا أعتقد أننا اليوم أخطأنا لأننا لم نعلن حكومة في تلك الفترة يعني لم نستمر في بناء الحكومة حتى لو لم يعترف بها أحد، لأن الذي حصل فيما بعد أنه نحن كان يجب علينا فعلًا إعلان حكومة وأن نوجِد لها الحاضنة الشعبية وكان أكثرها من الداخل وما كان حصل هذا التنازع، وأنا برأيي أنه كان خطًأ وأنا أعترف ونحن في تلك الفترة كان الناس يحترمون رأي الآخر وصار إجماعًا أو نصيحة، وهذا الأمر كان بالنسبة لي صادمًا لأنه هذا يعني أنه لا يوجد عندنا قوى داعمة كافية تتبنّى الموضوع وأنا أعتقد اليوم بعد مرور السنوات أنه كان يجب علينا أن نذهب باتجاه إذا لم يكن حكومة فيجب أن يكون إدارة وطنية، ولكن منذ ذلك الوقت كان يجب علينا أن نستمر فيها ونطوّر وهذه هي ردّة فعلي.
أنا عندما ذهبت إلى الشمال السوري أنا أذكر أنني ذهبت إلى أنطاكيا ودخلت من باب الهوى ودخلت إلى سورية وأنا وجدت أن الحدود مفتوحة بهذه الطريقة وسهولة التنقل شمالًا وإلى تركيا وسهولة الدخول والتواصل والدعم، والحقيقة هذا يختلف ونحن كنا في منطقة محاصرة أو شبه محاصرة ويوجد فرق كبير تمامًا ولا يوجد مقارنة ما بين الجنوب والشمال، وفي الشمال كان لديهم إمكانيات وحرية حركة وسهولة وصول جميع الناس له وسهولة وصول الإغاثة، والحقيقة هناك فارق ولذلك كان قراري بالدخول إلى الشمال أنه قد يكون العمل فيه بأريحية أكثر.
وطبعًا أنا بعدما عدت إلى الأردن أنا حاولت أكثر من مرة الدخول إلى درعا من الجنوب والحقيقة أنه لم يُسمح لي وأنا قدّمت أكثر من طلب إلى الإخوة في عمّان وقابلت المسؤولين ولكنهم لم يسمحوا لي نهائيًا أن أدخل إلى درعا ولا يوجد سبب لأن الدول بالعادة لا تعطي مبرّرًا ولم يسمحوا لي بالدخول إلى درعا مع أنني كنت ألتقي مع رئيس المكتب العسكري واسمه أحمد -رحمه الله- يعني كل القيادات العسكرية التي كانت موجودة في درعا كنت ألتقي معهم في إربد وحتى في عمّان، وأنا أكثر من مرة حاولت الدخول ولم يُسمح لي، ولكن كان يوجد طريقة وهي أن تذهب إلى مخيم الزعتري والدخول بالباصات مع النازحين من الذين يريدون العودة ولكن لا يوجد ضمانة من أجل العودة إلى الأردن والحقيقة أنه كان يوجد صعوبة في الدخول، وهذا شجّعني وجعلني أفكر بعد ضربة الكيماوي في آب/ أغسطس 2013 وأنا بعدها أيقنت أنه لا يوجد شيء من الجنوب ويجب عليّ الذهاب إلى الشمال لأن الجنوب أُغلق وأيضًا تغيرت طريقة التعامل وأصبح يوجد ضغط في الأردن بسبب النازحين والأردن أصبح عليه عبء وحتى إنه طُلب مني مغادرة الأردن فغادرت.
قبلها في تلك الفترة من شهر حزيران/ يونيو عام 2012 حتى تقريبًا شهر أيار/ مايو أو آذار/ مارس عام 2014 وهذه المدة تقريبًا سنة ونصف وطبعًا في هذه الفترة قابلت كل الناشطين في الأردن ومنهم التقيت أول مرة مع رابطة الشام أعتقد في شهر رمضان شهر تموز/ يوليو 2012 وهذا كان أول خطاب سياسي لي أو اجتماعي خارج إطار العمل الطبي، وأيضًا تحدّثت في اجتماع في العيد مع رابطة حمص وكان يوجد لي دعوات اجتماعية كل شهر وكان دائمًا خطابنا عامًّا وعلى إصرار استمرارية الثورة ودعم الجهود لإسقاط النظام، ولكن في الحقيقة أكثر الناس لم يكن عندها إلا المجلس الوطني (السوري) وخطابه ونحن في هذا الإطار والتلاحم الذي يناسب الأردن.
في هذه الفترة أيضًا بدأت المنظمات يعني أطباء عبر القارات وأطباء بلا حدود وسيما، وجاءت في تلك الفترة إلى الأردن وفتحت مكتبًا وبدأ اتصالنا مع جميع الداعمين لباقي الملفات وخاصة الإغاثية، وأيضًا بدأت الدول تجري دورات عن التفاوض ودورات عن الدعم النفسي من أجل الحرب وهذه هي الدورات التي كانت رائجة من قِبل الدول.
أنا أيضًا كنت أذهب إلى إربد وألتقي مع إخوتنا في درعا يعني القوى الثورية، وذهبت إلى الزرقاء إلى سكن الضباط وطبعًا من الضباط أنا كنت أعرف أشخاصًا ومنهم كان لي زميل طبيب عصبية وهو من دُفعتي لكنه دخل العسكرة وهو كان برتبة عميد منشقّ، وعندما زرته في السكن في الحقيقة كانت مأساة لأنهم يجلسون ولا يعرفون شيئًا وتم وضعهم إلى فترة حتى انقطع الاتصال معهم مع الناس ثم تركوا، ولم يكن وضعهم جيّدًا إلا تقديم هذا السكن.
بصراحة جزء من الضباط كان يتمنّى أن يعمل ولكن في تلك الفترة كان يوجد تيار خفي وأنا أعترف به وهو كان يمنع تشغيل الضباط وهو يدعم أشخاصًا ثوريين من الذين خرجوا وبالتأكيد الأشخاص الثوريون الذين خرجوا هم وطنيون ولكن إبعادهم للضباط هذا كان خطأ كبيرًا مع أنه بقي جزء منهم ولكن هذا برأيي كان مدروسًا بطريقة بحيث أبعدوهم شيئًا فشيئًا وأبعدوا مجموعة كبيرة من الضباط من التي كان يمكن أن تنخرط وتغيّر الساحة، ومع ذلك بقيت مجموعة جيدة من الضباط ولا تزال حتى اليوم موجودة في الساحة ولكن في تلك الفترة أُبعد الكثير، بالإضافة وخاصة الضباط من الرتب الكبيرة كان من الصعب عليهم يعني هو تمّ فصله إلى بيئة جديدة ولم يلتقوا بأحد، والواسطة كانت الجامع وأنا برأيي كان يجب على قوى الثورة أن تلعبها في تلك الفترة وكان يجب عليها أن تكون هي الرابط بين الجيش الحر، يعني أين الناشطون؟ وهذه الثغرة كان يجب تغطيتها وأين رجال الدين؟ وأين رجال الثقافة؟ وأين هؤلاء الأشخاص الذين كان يجب عليهم أن يربطوا المجموعتين مع بعضهما؟ والحقيقة بقي الضباط وكانوا ينتظرون من يعزمهم ويدعوهم أو أنهم كانوا خائفين والآخرون بقوا وحدهم، وهذه الفجوة أصبحت أكبر مع الوقت وبعدها أصبح يوجد كتلتان من الضباط في الشمال والجنوب، يعني كان الأمر نفس الشيء وأنا برأيي أن هذه من الأخطاء التي يتحمّلها السياسيون ولم يستطيعوا لعبها وأين هم السياسيون من هذا الموضوع؟
في شهر آب/ أغسطس أو شهر تموز/يوليو انشقّ أول طيار بطائرته ونزل في مطار في شمال الأردن [الانشقاق حدث بتاريخ 21/06/2012- المحرر]، والحقيقة أنا ركبت سيارتي وذهبت إلى الشمال حتى أقابله ولكنني لم أستطع، وهو الآن يشغل [منصب] معاون وزير الدفاع [هو العقيد الطيار حسن الحمادة - المحرر]، وأنا بقيت أحاول حتى التقيت معه وحاولت كثيرًا أن ألتقي معه في الأردن وأنا في تلك الفترة كنت أعرف بعض القيادات الأمنية في الأردن وأعرف أنه موجود ولكنهم قالوا: إنه بخير، ولم أستطع مقابلته إلا في الشمال السوري وهذا بعد أن جلس أربعة شهور، وأول طلب طلبه هو أن يغادر الأردن وجاء إلى الشمال السوري فالتقيته في الشمال السوري وأنا كان يهمّني أن ألتقي مع هذا الطيار وكان هو ضمن إقامة [إجبارية] (في الأردن) لا يستطيع الخروج.
حاولت أن ألتقي به مباشرة هذا الطيار كان يهمّنا انشقاقه حتى نعرف إمكانيات النظام وكيف سنستفيد من انشقاقه، والحقيقة للأسف أنا لم ألتقِ معه إلا بعد سنة والتقيت معه في الريحانية في تركيا.
معلومات الشهادة
تاريخ المقابلة
2021/09/23
الموضوع الرئیس
الانشقاق عن النظامالمجالس المحلية ودورها في إدارة المناطقكود الشهادة
SMI/OH/80-23/
أجرى المقابلة
سهير الأتاسي
مكان المقابلة
الباب
التصنيف
سياسي
المجال الزمني
2012
updatedAt
2024/08/22
المنطقة الجغرافية
عموم سورية-عموم سوريةشخصيات وردت في الشهادة
كيانات وردت في الشهادة
الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية
المجلس الوطني السوري
الجمعية الطبية السورية الأمريكية - سامز
أطباء بلا حدود
رابطة الأطباء المغتربين السوريين -سيما