الذاكرة السورية هي ملك لكل السوريين. يستند عملنا إلى المعايير العلمية، وينبغي أن تكون المعلومات دقيقة وموثوقة، وألّا تكتسي أيّ صبغة أيديولوجية. أرسلوا إلينا تعليقاتكم لإثراء المحتوى.
ملاحظة: الشهادات المنشورة تمثل القسم الذي اكتمل العمل عليه، سيتم استكمال نشر الأجزاء المتبقية من الشهادات خلال الفترة اللاحقة.

الفساد ومحاسبة المفسدين في المؤسسات الثورية

صيغة الشهادة:

فيديو
نصوص الشهادات

مدة المقطع: 00:19:50:24

كي لا أكون مثل "المادح نفسه كذاب ولا نُغطي السماء بالعماء"، معقول لا توجد أخطاء طبعًا كان هناك أخطاء وهذا شيء طبيعي، حسنًا هذه الأخطاء فقط هي يا ترى من الناس التي لا نعرف من هي وجاءت على البلد، ومعظم الناس التي جاءت لها علاقة بالثورة ومن أكابر أهل سورية ومن أحلى ما يكون، وقسم قليل جدًا كان يُسبب لنا مشاكل، تاجر بالمخدرات أو سرق.

 وهل يا ترى لا توجد مشاكل أخرى من ناس نعرفهم أو يعيشون معنا؟ نعم، هناك حالات فساد ومن لا يعمل لا يُخطئ وحتمًا الفاسد ليس بالأساس هو شخص استوردناه فاسدًا لا هو يعمل وطرأ الفساد عليه، وربما هو شخص جيد لكن فسد بنسبة 10 أو 15% وهذا الكلام موجود بمجالات كثيرة، ولكن هذا الكلام لا يعني أننا نرمي اتهامات للناس بدون دليل لا سنراها على أرض الواقع، والشيء الحلو في مقابلة ذلك الشيء الجميل جدًا كانت هناك محاسبة ذاتية على مستوى عال، وكل الناس متأثرون بالقصص المثالية الناس التي ثارت على نظام الأسد كلها كانت متأثرة مثلًا سيدنا عمر بن الخطاب يخطب اسمعوا، لا سمعًا ولا طاعة، لماذا؟ لأنك أنت تلبس ثوبًا طويلًا ونحن لنا نصف ثوب، فكل الناس عندهم استعداد لهذه المحاسبة، فصارت عدة حوادث ومحاسبة لناس أخطأت.

 مثلًا: أحد الأشخاص في اللجنة الأمنية أخذ رشوة من سائق، وهذا الشخص كان وجوده خطأ في اللجنة الأمنية، ولو أنه سار بركب الثورة لكن تاريخه وأخلاقه لا يجب وضعه في هذا المكان، ربما اعتمادًا على مواصفات معينة عنده جيدة ارتأت اللجنة الأمنية وضعه.

 جاء بيوم من الأيام لعندي شخص من أوائل الثوار في البلد وقال لي القصة كذا كذا كذا، حسنًا هناك شيء اسمه اتهام وشيء اسمه مواجهة، وأنا أمتلك الدليل ومستعد أن أواجهه، ذهبنا لمقر اللجنة الأمنية وقلنا: إن أحد الأشخاص منكم وهذا الرجل الذي أخذتم منه الرشوة غريب عن البلد، وهو لا يعرفكم، وصرنا نُدخل أشخاصًا مع بعضهم وضمنهم هذا الشخص المتهم حتى استخرجه وحدده، كما تقول الأغنية:" سمى الديرة وسمى الحي وسماني"، قال له: أنت من فعل كذا وكذا، فكانت النتيجة إقصاء هذا الشخص وإقالة المتسببين فيها.

 كانت تحدث الكثير من حوادث المحاسبة، مثلًا: مرة من المرات فلان من الناس هو المسؤول عن توزيع المازوت للآليات، وهذا الشخص يسرق ليرتين على كل لتر أتذكر لتر المازوت بـ 36 فيبيعه بـ 38 ليرة، والناس راضون لأنك تؤمن لهم المازوت وفي محلات ثانية لا يوجد مازوت، فأخبرنا اللجنة الخدمية ولماذا يحدث هذا الأمر؟ وهذا الشخص عنده قدرة ويُعامل الناس لا لا يوجد شيء أن نُغطي مقابل شيء ولا نُغطي له سرقته لأن عنده روحًا مطاطة، تعال يا فلان، فجاء على المكتب الخدمي سلم عهدتك كاملة، هو الأنسب بعض الأشخاص قالوا، لا أنسب ولا غير أنسب هذه تقييمات النظام ونحن عندنا هذه التقييمات انتهت سلم عهدك، فسلم عهدته، الله معك، أنا بماذا أخطأت؟ أنت حرامي تسرق كذا وكذا، وأنت عندك تاريخ أسود، مشيت مع الثورة قلنا لك: أهلًا وسهلًا أما تسرق باسم الثورة لا، يسر الله لك أمورك، فتم إقصاء هذا الشخص.

 بشكل عام أنا أُقيم مرحلة كانت ناجحة من الناحية الاقتصادية ومن الناحية الخدمية والتعليمية والإغاثية والأمنية كانت ناجحة إلى درجة كبيرة.

 وسأذكر حوادث صارت لإثراء الأمر لا أكثر مثلًا بيوم من الأيام ضُبط بمساع من اللجنة الأمنية تم اكتشاف رجل يُروج حبوب المخدرات في البلد، وهذا أمر ولنفترض كان موجودًا بأي مكان في العالم لكنه غير شائع أو مجاهر به، وهذا أمر غريب أن يجهر رجل ببيع الحبوب المخدرة، ولو أنها هي صنف ثالث أو رابع، من حبوب "يا مسهرني" أو أي شيء، أما حب مخدر! فتم اعتقال هذا الرجل، فجاء أحد الأشخاص له علاقة بكتيبة أمنية تبين فيما بعد أنه شبيح وكان مخترقًا لكتيبة أخرى موجودة بمكان آخر، وهذا له علاقة بهم ويجب أن نُفرج عنه، وإذا لم نُفرج عنه سيعاقبوننا، وفتح لنا هذا الحديث الطويل العريض، وكانوا يتناقشون معه، قلت له: أنت تُريد منا بالآخر أن نُفرج عنه، وما دواعي هذا الإفراج، وإذا كانوا سيضروننا بمكان ثان ليضرونا وهم ليسوا أهل ثورة ولو كانوا أهل ثورة سنجد ناسًا محترمين بينهم يمنعون أي إضرار بشخص شريف لأنه اعتقل شخص قميئًا مثل هذا، ولم يتم الإفراج عن هذا الرجل.

 في يوم من الأيام اعتُقل لص أيضًا وصار تدخل من وساطات، طبعًا نحن عندنا جذور بعثية لا شك نحن تربينا بالطلائع وبالشبيبة وبكل هذه الأمور، وآل الأسد ظلوا قبل أن تقوم الثورة 40 سنة يقومون بالإفساد من 1963 إفساد في إفساد في إفساد تكريس حافظ الأسد كان يُكرس الإفساد، وعلي زيود قال: أنا يوم لا أقبض فيه 10 مليون رشوة لا أعتبره يومًا من حياتي فسمع حافظ الأسد بهذه القصة فضحك مليًا من هذا الكلام، وهو أساسًا مؤسس الإفساد من أعمدة ترسيخ حكم حافظ الأسد أن يكون فساد في البلد، وكلنا لدينا بذور فساد في نفوسنا كانت تظهر أحيانًا حتى خلال الثورة، أن شخصًا سيعمل واسطة لشخص هو ضد الثورة أو هو يعمل بشكل مخل، وهذا الكلام كان يصير بدون شك كان يصير، ولكن أحيانًا ننجح في معظم الأحيان في مقاومته وربما في بعض الأحيان لم ننجح في مقاومة ذلك، أنه على معرفة بفلان واستجار أهل اللص بفلان بسبب قوته الثورية حتى يُخرجه من السجن، فهو أخذته الحمية وجاء ليخرجه، وأحيانًا الإنسان ينسى نفسه، أنت خرجت ضد بشار الأسد، والله عز وجل والداعمون أعطوك سلاحًا والله وفق، ووصلت لمرحلة من القوة ستستخدمها لتفرج عن ظالم.

أحيانًا الإنسان حتى الشخص الجيد يُخطئ ويفسد يصير عنده ضوء فساد حتى ولو كان جيدًا من الأساس، وهذه طبيعته إنسان وليس آلة فيها برنامج تسير على شيء معين، هو شخص يتعرض لامتحانات امتُحن فرسب بهذا الامتحان وربما يكون نجح بعشرة غيرها لكنه رسب بهذا الامتحان، فأنت لا تُقصيه إقصاء كاملًا، وهذا الشخص سيئ لا، هو أخطأ فنرده عن خطأه، انصر أخاك ظالمًا أو مظلومًا، وتقف بوجهه ضد هذا الخطأ، ولا يجوز ذلك، ومثلما قلت لك أهم نقطة وجود مؤسسة تعمل، وهذا الكلام لا يجوز، لأنه إذا ضحك على فرد أو اثنين أو ثلاثة لن يُجابه المؤسسة كلها والمؤسسة تقف بوجهه.

 مثلًا من الحوادث الأخرى التي صارت أمنيًا في البلد، صارت للأسف حادثة قتل في البلد، حادثة مؤسفة جدًا، خلاف شباب واستمر، كان من المظاهر السيئة السلاح بأيدي الناس مع الأسف الشديد، والقصة شاب تكلم مع بنت وحميت القصة شباب مع بعضهم وتحمس لهم بعض الآخرين كبرت القصة وللأسف السلاح موجود، وكنت في المحكمة التي حكمت بهذا الأمر، وعندما حصلت هذه القصة العكرة وهذه المشكلة أو الخناقة، مجموعة أطلقت النار على مجموعة أخرى أُصيب شخص وشخص آخر من طرفه أطلق النار على ناس تابعين للجهة الثانية، فأردى أحدهم قتيلًا والآخر أُصيب إصابة كبيرة، وكان هذا الحادث مفجعًا ومحزنًا جدًا، والبلد خسرت واحدًا من أبنائها بحركة من حركات التهور، والأمر عمل بلبلة كبيرة، وتشكلت محكمة والمشكلة المحكمة هنا الحقيقة الموضوع العشائري تدخل بشكل كبير الطوائف دعنا نقول: هذا من هذه العائلة وقُتل، والموضوع موضوع ثورة وليس موضوع من هذه العائلة؟ ومن هذه العائلة،؟والحمد لله رب العالمين في النهاية حُل على يد المشايخ صلحًا وتم دفع الدية وحُل الموضوع على يد المشايخ الله يجزيهم الخير صلحاً وانتهى الموضوع بالمصالحة.

 هي حادثة من الحوادث أنا الحقيقة أذكرها بألم شديد فقدنا شابًا نتيجة تصرفات رعناء، وأهل البلد لديهم وعي وفهم بحيث لا يصلون لهذه المرحلة، ولا أمدح البلد لأنني منها لكن الحقيقة لا توجد حوادث ثأر في البلد.

  كان العقلاء يتدخلون ويُهدئون الأمور قدر المستطاع، وعندما صارت محكمة وستحاكم، فهذا الموضوع هدأ الأمور الحمد لله رب العالمين، وكانت جلسات المحاكمة غالبًا المحاكمات كانت سريعة وليست سريعة يعني محكمة ميدانية لا، ما كانت تأخذ وقتًا، مثلًا تكون المحكمة ليومين ثلاثة للتباحث ولسماع الشهود، ولا تتأخر بقراراتها، يعني حبيًا مثلما نقول (كنا نلجأ للصلح - الشاهد)، لا تُقدر شرعيًا وشرعيًا هي كبيرة، فمثلًا يتولى الموضوع طرف ثالث ويُقدر ويقول لهم: أنا قدرت هذا الموضوع كذا وكذا، وغالبًا أهل القتيل يرضون، لأنهم حقيقة لن يعوضك شيئًا عن ابنك أنت، ولكنه يرضى، ويكون الدور الأكبر بحل المشكلة للجاهات، مثلًا حالة طلاق حالة خلاف حالة قتل خطأ، فالمشايخ لهم الدور الأكبر أو الدور الأوحد بحل الموضوع.

 كانت الجاهات تكون منهم لكن بدوافع دينية تكون فلان مثلًا: خطيب الجامع الفلاني خطيب الجامع الفلاني، والناس تستمع، والبلد الحمد لله كانت من ناحية الثقافة الدينية جيدة ومن ناحية الالتزام بالدين كانت جيدة، وأنا استغربت حين عشت في بلدات أخرى لم تكن كلمة المشايخ مسموعة مثلنا، نحن عندنا إذا المشايخ حكوا موضوعًا قائلين: سنعمل العزاء فيقام العزاء مثلًا العزاء يكون حتما القراءة بوقت كذا وكذا صارت بدون نقاش، وليست عبودية لكنهم يُعطونك رأيهم وهم أهل الخبرة.

 ونقطة ثانية: عندما يذهبون بجاهة كان الناس ينجبونه، وهذا يدل على أن الناس محترمون والناس جيدون، نحن فعلًا شعب كنا نستحق غير بيت الأسد.

 وأذكر قصة مرة ذهبت لعند شخص راع يعيش في البرية طول عمره، وكنت أُريد أن أرد ابنته لزوجها، فأنا عندما علمت القصة وأن الصهر ماذا عمل معهم يجب ألا يردها ويضرب صهره ومن جاء ليعيدها له، فاستقبلنا أيما استقبل هذا الرجل، ونادى ابنته قائلًا: اجمعي أغراضك وارجعي، عفوًا خرجت خارج الموضوع، ولكن لأحكي لك أن كل أهل البلد كانت هكذا، نادى ابنته لترجع، فقالت له: تعرف يا أبي أنه عمل معي كذا وكذا، قال لها: أعرف لكن هذه الوجوه لا يمكن أن أُخجلهم، فأنا خجلت منه، ونظرت باتجاه الصهر وقلت له: أقسم بالله لو أنك أخطأت معها مرة ثانية مثل هذا الخطأ ستكون عقوبتك عندي وليس عند عمك، أنا سأتولى عقابك لأن عمك لا نقدر أن نحكي معه ولا كلمة حكمنا استعبدنا بأدبه.

أهل البلد الحمد لله كان لديهم هذه الناحية أن يجبهوا بأي شيء تطلب من شخص لا يردك، وقلت لك بمسألة سرقة الكهرباء، وكله ينتهي بمجرد أن يتكلم معه أحد ينتهي هذا الأمر والحمد لله رب العالمين على هذا الموضوع.

 بشكل عام هكذا كان الواقع، وكان هناك منغص وحيد للحياة أو هو الأكبر وهناك منغصات لكن المنغص الأكبر كان خرق جدار الصوت، كانت كل يوم طائرة "الهليكوبتر" التي لا تغيب أبدًا عندها دوام يومي تأتي ليلًا من أجل نشر الرعب وتقصف بشكل يومي تقصف، وضرب المدفعية الذي كان يصير كل عدة أيام هذا كان الحقيقة مرهقًا نفسيًا جدًا لأهل البلد، حتى إذا أردت أن تسهر أو تجلس لتشرب المتة (مشروب عشبي) أو الشاي ستنتظر حتى تذهب الطيارة وترتاح، وأحيانًا يبعث طيارة ثانية مثلا ليلًا، ويقول لك أنه يضرب ويقصف على جيش حر، حسنًا خرق جدار الصوت هذا أليس إرهابًا للمدنيين؟!

هذا الموضوع كان بشكل دائم يتكرر، والقنابل العنقودية كانت تُقذف وأكثر من مرة وقت خروج الطلاب من المدارس، وكم أُصيب أطفال صغار ونساء، وهم يعيشون الآن في البلد على فكرة، وهم أُصيبوا هنا أو قتل لهم أشخاص من أحباب قلبهم بقصف مدفعي أو قصف طيران حربي.

كانت تطفئ المحرك لمسافة منخفضة ثم تدور فهو يعمل خللًا بمساحة الهواء في الجو فيصدر صوتًا مرعبًا، وهذا الصوت في كثير من الأحيان كان يُؤدي إلى كسر الزجاج، ومرة أنا في البيت خُلع باب من جراء هذا الصوت، ومرة عدت للبيت فوجدت والدتي لا تستطيع القيام من على الأريكة ووجهها أصفر، لا تستطيع من شدة الخوف، مثلًا ابنتي الصغيرة أحيانًا تقع على الأرض وتظل تبكي فترة طويلة، حالة رعب كانت شديدة جدًا من الطائرة.

أنت بموضوع وجود ضيوف عندك هذه التسمية الأفضل لأنه ربما تكون لو قدر عليهم أن يكونوا الضيوف عندك ويجوز القدر لو تغيرت الحركة كنت أنت ضيفًا عندهم، فهم أول شيء أبناء ثورتك و شردهم النظام المجرم الذي تُحاربه، فكنت تجد عدة جهات جهة مسيطرة تمامًا وهي الجهة القائمة على أمورهم تؤمن لهم أمورهم طبعًا هي لا تستطيع أن تؤمن لهم ولو 1% عفوًا واحد بالعشرة من احتياجاتهم تمًا لا محل السكن مناسب ولا كمية الغذاء التي تُقدمها مناسبة، ولكن هي تعمل ما تستطيع هي الجهة المسيطرة تتعامل معهم على أساس أنهم ضيوف، ونحنا واجب علينا احترامهم، وهناك ناس عاديون ليس لهم علاقة، وناس ناس منا وفينا يعيشون معنا في البلد ولا يُؤثرون علينا، وفئة بسيطة جدًا الحقيقة كانت تُمارس عنصرية وهذا الكلام أينما كان حين يشتكي لك شخص من عنصرية نقول لهم: نحن أول من مارس العنصرية علينا كسوريين من السوريين، ولا تُنزه أي بلد، ولن أذكر أسماء، تُمارس العنصرية على الضيف من قبل قلة قليلة جدًا من أهل البلد، وهو معك وبنفس ثورتك وهو ضد نفس النظام المجرم، لكن هؤلاء الناس دائمًا كان يوجد من يتصدى لهم وبعنف، لذلك أحيانًا الديكتاتورية أو المواقف الشخصية ضرورية، ولا يجب أن تنتظر مباشرة هؤلاء الناس منا وفينا، قف عند حدك إياك ثم إياك أن تقترب من هنا، هم خط أحمر إياك ثم إياك، فكان غالبًا بشكل عام الوضع مقبول لا أقول: جيد جدًا أو جيد مقبول.

 من الأشياء التي كنا نحاول إن نخفف فيها من حدة التوتر إن نعمل مشاريع طعام من أهل البلد والناس توزع وتشارك لتخفف الحدة بين إن وجدت بين الطرفين، ونحاول حل المشاكل ما استطعنا، وأحيانًا أيضًا الطرف الثاني يكون هو المخطئ أو عنده تعد غير مبرر مثلًا، فنحاول دائمًا أن نخفف المشاكل، مثلًا: شاب يُوزع فقاموا بالاعتداء عليه وضربوه، فأرضيناه، وما ذنبي أنا أُوزع ويضربونني، ويمكن هو من الحالة النفسية الموجود فيها الطرف الثاني قام بمثل هذا التصرف، كل هذه المشاكل كنا ليل نهار نحاول حلها كان وقتنا 24 ساعة بهذه القصص.

معلومات الشهادة

تاريخ المقابلة

2021/03/03

الموضوع الرئیس

الفساد في مؤسسات المعارضةالواقع الخدمي في قارة

كود الشهادة

SMI/OH/113-20/

أجرى المقابلة

إبراهيم الفوال

مكان المقابلة

اسطنبول

التصنيف

مدني

المجال الزمني

2012

updatedAt

2024/09/25

المنطقة الجغرافية

محافظة ريف دمشق-قارة

شخصيات وردت في الشهادة

كيانات وردت في الشهادة

المجلس المحلّي الثوري في مدينة قارة

المجلس المحلّي الثوري في مدينة قارة

الشهادات المرتبطة