الذاكرة السورية هي ملك لكل السوريين. يستند عملنا إلى المعايير العلمية، وينبغي أن تكون المعلومات دقيقة وموثوقة، وألّا تكتسي أيّ صبغة أيديولوجية. أرسلوا إلينا تعليقاتكم لإثراء المحتوى.
ملاحظة: الشهادات المنشورة تمثل القسم الذي اكتمل العمل عليه، سيتم استكمال نشر الأجزاء المتبقية من الشهادات خلال الفترة اللاحقة.

بداية حماية المظاهرات في مدينة حلب

صيغة الشهادة:

فيديو
نصوص الشهادات

مدة المقطع: 00:18:11:14

بعد خروجي من الاعتقال بعد خروجي من المعتقل صار الوضع أني نفسيًا لم أعد أشعر بالأمن والأمان الموجود بحلب، فكان يجب أن أتوجه للمناطق التي فيها زخم أكثر للثورة والأكثر أمانًا بالنسبة للناشطين، فأغلب الشباب الناشطين ومنهم أنا أيضًا توجهنا لمناطق الشمال والريف الشمالي، طبعًا الريف الشمالي كان هو يمكن القول المقر للثوار وتحركاتهم، نحن كان لدينا في حريتان بيت صغير أشبه بمزرعة، وكنا نتواجد فيه، فكنت أنا فقط، وطبعًا أهلي وعائلتي كانوا كلهم موجودين في بستان القصر لكن أنا توجهت لحريتان وكان هو الحل الأنسب بيني وبين عائلتي، لأني أنا كنت رافضًا تمامًا البقاء ببستان القصر، طلعت إلى حريتان هنا كانت مرحلة جديدة لي بانخراطي بالحراك السلمي في الريف الشمالي، تعرفت على تنسيقيات حريتان عندان مارع حيان، وصار انخراط بيننا وبين الثوار المتواجدين بالريف الشمالي أكتر، صار تنسيق للمظاهرات، حتى صار أحيانًا نحتاج إذا كان أحد يريد أن ينزل إلى مدينة حلب لحتى نثوّر المدينة أكثر ونعمل فيها نشاطات أكثر، فكنا ننزل بتكتلات جماعية من الريف الشمالي باتجاه مدينة حلب، وهذا حصل كثيرًا ببداية دخول 2012 -دعنا نقل- لنهاية شهر نيسان/ أبريل لحين بداية الحملة الأمنية على الريف الشمالي، طبعًا قبل الحملة الأمنية على الريف الشمالي تواجدت هنا في حريتان وخرجنا مظاهرات كثيرة بساحة حريتان، ونذهب إلى عندان، مثلما ذكرت تعرفنا على الثوار الموجودين هناك صار بيننا ألفة وصار تفاهم أكثر وصار تنسيق أكبر، هنا كانت أول مرة أنا أتعرض فيها لضرب من الشبيحة بحريتان، كانوا متواجدين على مخفر حريتان الجديد الذي كان على زاوية مدخل مدينة حريتان، فيومها أنا كنت من ضمن المصابين، كان معنا حتى مصابون فكان هناك خوف من حيث أين أنت سوف تأخذهم بملاحقة عناصر الأمن، كان هناك المشفى الموجود بشارع بغداد فكان هناك خوف من أن أحدًا يذهب ليأخذك للمشفى أو شيء من ذلك، فنحن ذهبنا عند ممرض كان موجودًا بساحة حريتان وكان بمدينة حريتان، كان هو هذا الممرض معروفًا حتى فيما بعد قتله قوات النظام، هذا كان معروفًا أنه كان يداوي الجرحى الموجودين بحريتان بعندان بحيان بهذه الأماكن.

 مع بداية توتر الأمن أكثر هناك ودخول الشبيحة ودخول عناصر أمن الحشد العسكري رجعت إلى مدينة حلب، رجعت إلى بستان القصر، آخر مرة أنا كنت في شهر آذار/ مارس تقريبًا، لما حشدت قوات النظام كان تمركزها بشارع بغداد مع مدخل مدينة حريتان، كان هنا تمركز قوات النظام؛ أنزل الدبابات العسكرية وكان التجهيز لاقتحام حملة اقتحام الريف الشمالي، كانت بداية شهر آذار/ مارس، هنا نحن توجهنا لمدينة حلب أنا وأكثر من أشخاص ثوريين موجودين وناشطين بالتنسيقيات، وكان اليوم الكلام عن التجهيز لحملة لنصرة الريف الشمالي فلا نترك الريف الشمالي وحده اليوم، كلنا قمنا بمظاهرات وكلنا خرجنا نادينا بالحرية فليس فقط الذي يدفع الثمن هم أهل الريف الشمالي ونحن أيضًا، فبدأت هنا المظاهرات حتى نخفف شيئًا من الضغط، للأسف كان النظام اتخذ القرار بالحملة العسكرية وكانت حملة شرسة، يعني كنا نحن معتادين على منهج يشتغل به معنا وكان هو حملات الاعتقالات وهذه الأمور، اليوم لا بدأ منهج القتل والضرب والقصف وبدأت مدفعية الزهراء لأول مرة نسمعها تضرب على مناطق الريف الشمالي ونحن متواجدون بحلب الشعور يعطيك شعور الغصة، أهلك الذين هناك يتعرضون للضرب (المدفعي) وأنت متواجد هنا لا تستطيع أن تحرك، يعني مثلما يقال؛ أنت خرجت بمظاهرات طيب وماذا بعد! تنادي بالحرية فيقوم [النظام] بالقمع، نرجع في اليوم الثاني؛ اليوم الثالث كذلك الأمر، لم يعد هناك شيء نحن نستطيع أن نخدم فيه أهلنا المتواجدين هناك، طبعًا الحملات الأمنية وحملات الشبيحة هنا كثرت، وتسليح لعناصر الشبيحة المتواجدين بكل حي، صار مختار الحي يسلح الشبيحة المتواجدين، طبعًا لا أقصد فقط بستان القصر بل كانت كل مناطق مدينة حلب تقريبًا، مختار الحي أو الحركات مثل حزب البعث كانت لها مساهمة كبيرة بتسليح الشبيحة، حتى للفرق الطلابية حتى؛ دعنا نقل للإعداد الحزبي، فهؤلاء الناس كلهم كانوا متجهزين ليسلحوا إن كان طلابًا إن كان شبيحة أو كان أي من الأشخاص سيئي السمعة كانت جاهزة لتسليحهم لينزلوا ويقمعوا المظاهرات، حتى هم تجهزوا وصاروا يفرزون مخبرين يفرزون عناصر أمن يفرزون شبيحة لكل جامع من جوامع المدينة، فكانوا أكثر جاهزية لهذا الأمر، من هذا المنطلق كان يجب علينا نحن ومن واجبنا أن ننظم صفوفنا أكثر، ومن هنا ظهرت بداية حماية المظاهرات، حماية المظاهرات تشكلت لجنة هي عملها كان أن تحمي المظاهرات، هي مهمتها جلب المعلومات دعنا نقل عن تحركات الأمن عن تحركات الشبيحة عن الأشخاص الذين هم ضد الثورة، وبدأ الصراع لنقل شبه المسلح، بدأ هنا التهديد للشبيحة بعدم أي إذا تعرضتم لنا اليوم سوف نواجهكم بالقوة وسوف نضربكم بأماكن تواجدكم، وهذا التهديد الموجود كذلك الأمر لأنهم هم كان هناك تهديد كبير جدًا لأهلنا أو للأشخاص المعروفين الذين هم من التنسيقيات ولا تستطيع عناصر الأمن الإمساك بهم، هنا صار تجهيز العناصر، يعني تجهيز لجنة حماية المظاهرات، طبعًا كلمة حماية المظاهرات كانت تعني هو الذي يمكننا القول عصي الكهرباء التي كانت توزع علينا، العصي، يعني الأمور بدائية جدًا فقط بحيث أننا ندافع عن أنفسنا وندافع عن المتظاهرين حتى يكونوا قادرين أن يخرجوا معنا، لأن كثيرًا من المتظاهرين يقول لك: أنا اليوم أُعتقَل أنا اليوم عم أُضرَب أنا اليوم أُقتَل وهنا أهلنا بالريف الشمالي كذلك يُقصَفون ويُقتَلون ونحن لا نحرك أي شيء، الأمر صار اعتياديًا أو روتينيًا فكان يجب من هنا أننا نقوي الزخم أكثر ونحمي المظاهرات، هنا بدأت هذه الفكرة: حماية المظاهرات، هذا الكلام بين شهر آذار/ مارس ونيسان/ أبريل، الخروج اليومي لنصرة أهلنا بالريف الشمالي، فبحماية المظاهرات كانت متروكة لمجموعات الحماية حصرًا ومثلما ذكرت هم كانوا يلبسون أقنعة مطرز عليها حتى لا يأتينا أي دخيل من الخارج ويتكلم باسم حماية المظاهرة والمتظاهرين، طبعًا توزيع عصي الكهرباء توزيع العصي للدفاع عن النفس كان يكون بين بعضنا للجنة الحماية فقط، يكون مخبأ بأماكن معينة بحيث حتى المتظاهرون لا يروها، كنا ندقق كثيرًا على هذا الأمر لأنها كانت عبارة عن حماية لأنفسنا ما هي لنعبر فيها ولنظهر القوة إن كان للمتظاهرين أو لغيرهم، فكان هذا الأمر نركز عليه كثيرًا، وهو كان موجودًا بأماكن معينة، نحن نعلمها فقط وتستخدم فقط أثناء الهجوم علينا من الشبيحة، مثلًا على ذكر المثال بساحة الحرية والتي هي الساحة الموجودة ببستان القصر والتي نحن أطلقنا عليها ساحة الحرية فيما بعد التي كانت أكثر مظاهراتنا بعد أن نخرج بها من جامع بدر نتوجه بها لشارع سوق الخضرة ونحن متجهون نحو جامع زيد بن حارثة، هنا هذه المساحة كانت هي البستان الموجود بين بستان القصر وبين حي الزبدية، وكان هناك الشارع العام والساحة التي أغلب الناس تتواجد فيها وتكون مظاهراتنا موجودة هنا فنحن هنا ننتشر كنا على الساحات الرئيسية والشوارع وتبدأ هنا المظاهرات الكبرى والتجمعات وتبدأ المطالب وتبدأ الصرخات وترفع الأعلام والمظاهر التي يمكننا القول؛ المظاهر الثورية، وكانت الأريحية الكبرى يعني بدأت القنوات حتى تستطيع أن تصور، كنا متجهزين لهذا الموضوع بشكل مختلف عما قبل، قبل ذلك كانت يكون خاطفة أو شيء، لا صرنا نكون أقوى بهذا الموضوع.

تعرضنا لأكثر من هجمة على هذه المظاهرات، وكانت هناك لجنة الحماية كانت ترد الهجوم للشبيحة أو هجوم قوات الأمن، وصلت حتى إلى أن لا أحد يقترب منا، وكان هناك وسطاء دعنا نقل هم المحامون، دخّلوا محامين هنا موجودين، كانوا هم يكونون بين المتظاهرين وبين عناصر الأمن، فكان عناصر الأمن يطلبون من المحامين أن كفى؛ دعوا المظاهرة تستمر لنصف ساعة أو ثلاثة أرباع الساعة ثم تنفض لأنه يقع علينا إشكالات من فوق (الجهات العليا) وهم الأماكن والمراكز العسكرية أو المراكز الأمنية الكبرى، فدعوها تُفَضّ، فنحن نرى عناصر الأمن تقف بعيدًا يخبرون المحامين، فيكفي ننهينها لأنه صار يُضغَط علينا، فلا نسمح لهم أكثر، فيأتي عناصر الأمن يقولون لنا فنحن نقول: نعم ربع ساعة أخرى، فصار عندنا قوة أكثر للتعبير عن إرادتنا وعن مطالبنا، هذا الأمر نحن بقينا فيه بهذه الفترة لنقل بين شباط/ فبراير و شهر آذار/ مارس ونيسان/ أبريل 2012.

في "جمعة من جهز غازيًا فقد غزا" حدثت بـ 6 نيسان/ أبريل 2012 (7 نيسان إبريل 2012- المحرر) كانت فكرة بداية التسليح، هم لا؛ المجازر التي حدثت؛ القصف الذي جرى؛ المطالب؛ النداءات؛ ما شهدنا مبادرات حقيقية كانت موجودة لتصلح الأمر لتحقق المطالب التي نحن موجودون فيها التي نحن نطالب فيها، وعدا ذلك فالنظام صعّد أكثر، فكان واجبًا علينا نحن أن نحمي أهالينا ونحمي هؤلاء الناس، دائمًا كنا نردد نحن مقاتلون ولسنا قاتلين، فكانت هذه الجملة دائمًا تكون: نحن لا نهجم عليكم نحن نريد أن نوصل صوتنا نريد مطالبنا أن تصل وتسمع وتُنفَّذ ألا يقترب [منا أحد] (لا يعتقلنا) أقل شيء أقل شيء اتركونا براحتنا نحن لنعبر عن مطالبنا، يعني اليوم القمع الذي صار والوحشية والهمجية التي وصلت من هتك أعراض من مجازر لأطفال لنساء لشيوخ، التوتر الحاصل النفسي للناس الموجودين خلق نوعًا من ردة الفعل الغاضبة لهذا الأمر فانطلقت من هنا "جمعة من جهز غازيًا فقد غزا" وكانت النداءات تتوجه لأصحاب رؤوس الأموال للتجار المعروفين الذين كانوا بكل سورية حتى ولن أخص مدينة حلب، نحن اليوم أي شخص قادر أن يجهز الجيش الحر فليجهزه، لأنه مطلبنا الوحيد، وهنا بدأت مطالب دخول الجيش الحر، كل الناس صارت تطالب الجيش الحر أن يدخل على المدن، يدخل ليحمي المظاهرات، وبدأت هذه الفترة تشهد عنصرًا أو اثنين أو ثلاثة من مقاتلي الجيش الحر يدخلون ويحمون مع لجنة حماية مظاهرة بالتنسيق مع لجنة حماية المظاهرات فيكونون حتى هم موجودين معنا، يعني مثلما ذكرت كنا كل [ما لدينا] يعتبر أسلحة بدائية التي هي عندنا من عصي كهرباء والأمور هذه، لا هم كانوا يدخلون بمسدس أو تكون بارودة، يعني رغم تسليحه الضعيف لكن كانوا متواجدين معنا حتى نرهب عناصر الأمن والشبيحة بالأخص فلا تقترب، وهذا الشيء صراحة أعطى نفسًا قويًا أكثر وزخمًا أكبر لمدينة حلب، فصارت المظاهرات تعد بالألوف وصرت أنت اليوم ترى جموعًا كبيرة وصار هناك قوة بالمطالب صار قوة أنه أنا اليوم سأذهب لأتظاهر ولم يعد الأمر مخفيًا وما عاد الأمر عبارة عن مظاهرة خاطفة وأهرب منها، هذا الشيء شجع أكثر الناس ليعبروا عن مطالبهم لما رأوا عناصر الجيش الحر بدأوا ينزلون ويدافعون عن المتظاهرين، الآن أغلب اللافتات كانت هي نصرة للريف الشمالي نصرة لمدينة حمص نصرة للمدن المحاصرة التي تُقصَف من حملات النظام الممنهجة المنظمة وطلبه المؤازرة من عناصر الميليشيات يمكن حزب الله وإن كان من إيران وإن كان العراقية التي بدأت تتوافد على المناطق السورية، طبعًا نحن قبل أن نراها بحلب بدأنا نسمع عنها بالأخص بمدن وأرياف حمص، هنا حملة المجازر التي حصلت على الرستن على القصير بدأت من حدود لبنان باتجاه مدينة حمص وتدخل جماعة "حزب اللات" (حزب الله اللبناني) بالدرجة الأولى، هنا النفس الطائفي الذي بدأ من قوات النظام يظهر أكثر، وبدأ يحدث شرخًا بيننا وبين أي طائفة موجودة، حتى من كان من طلبة الجامعات الذين كانوا متواجدين معنا، حتى كان من ضمن البيئة التي نحن نعيش فيها، يعني ما كان هذا الأمر يخطر على بالنا أبدًا، هو أدخل هذا الفكر وبدأ يلعب على وتر الطائفية، هنا نحن مباشرة كانت ردة فعلنا كثير من الصور ظهرت لما ترى الصليب لما ترى الهلال، الكثير من الصور ظهرت ترى علم آزادي (الكردي) مرفوعًا مع علم الثورة في كثير حتى من طريقة الخطابات وطريقة المطالب التي نحن نتحدث فيها والصور التي نظهرها واللافتات التي نرفعها كانت تعبر عن وحدة الشعب السوري.

 فبدأنا نحس بالخطر الذي هو لعبه على هذا الوتر الكبير، دائمًا كان يحاول أن يرتفع من رتم لرتم أعلى يعني يبقى بالترهيب والتخويف والقتل ينتقل بعد ذلك لنفس الطائفية، نفس حتى يدخل بيننا شبيحة ويضربون كانوا على عناصر الأمن حتى يبدأ عناصر الأمن يردون يضربنا، دائمًا كان كل أسبوع كل يوم يومين يكون في عنده رتم جديد للتخريب لأي شيء يفسد المظهر الثوري الصحيح الذي نحن أصلًا خرجنا فيه، أما كيف قتل أنا لا أتذكر، لكن نحن دعونا للساحات واعتصمنا بساحة عبد الواحد، وسميناها ساحة عبد الواحد هنداوي، عبد الواحد هنداوي رحمه الله بعدما استشهد شخص من الأشخاص المتواجدون الذين كانوا من الناشطين الذين كانوا يخرجون بالمظاهرات فكان هو بيته عند جامع الإذاعة في حي الإذاعة وكان في ساحة فكل أغلب الثوار والناشطين الذين كانوا فقط يسمعون عن فلان استشهد أو فلان اليوم تشييعه، فكنت ترى القوة التي يجب أن نشارك يجب علينا نحن أن نؤدي الواجب، لأنه ليس فقط أمر متروك لأهله، لا؛ يجب علينا أن نقف بجانب أهله، فمن هنا انطلق الناس كلهم باتجاه ساحة هنداوي عبد الواحد هنداوي، طبعًا فيما بعد أطلق عليها هذه الساحة لأننا أخذنا من اسم الشهيد، وكان هنا التحضر بالساحة هو اعتصام كانت الفكرة أن تكون اعتصامًا بساحة عبد الواحد هنداوي، ليس فقط تشييعًا أو فقط التظاهر بل يكون هناك اعتصام، طبعًا قوبلت بقوة كبرى، يعني دخلت هنا المصفحاتها حي الإذاعة بدأت الغازات المسيلة الدموع بدأ الرصاص الذي يضرب على المتظاهرين، حصل يعني مثل النظام يظهر لك أنه لا تفكر نهائيًا بعمل اعتصام مثلما فعلت باقي المدن، مثلما سمعنا باعتصام الساعة بمدينة حمص فلا تفكر بأي اعتصام أن تكون متواجدًا أنت فيه، ففورًا قابله بهمجية كبيرة أو قمع كبير ففض اعتصام ساحة عبد الواحد هنداوي ولم يحصل، ما حصلنا يعني أننا نستطيع أن نقاوم أكثر من ذلك لأنه كان الناس توجهوا نساء أطفالًا شيوخًا وما كانت فقط كمظهر شبابي دعنا نقل ربما يقاوم، قال لا؛ خوفًا على الناس الذين كانوا موجودين معنا.

معلومات الشهادة

تاريخ المقابلة

2022/12/16

الموضوع الرئیس

الحراك في حلب

كود الشهادة

SMI/OH/178-06/

أجرى المقابلة

يوسف الموسى

مكان المقابلة

اسطنبول

التصنيف

مدني

المجال الزمني

1-4/2012

updatedAt

2024/04/14

المنطقة الجغرافية

محافظة حلب-الزبديةمحافظة حلب-كلية مدفعية الزهراءمحافظة حلب-مدينة حلبمحافظة حلب-حريتانمحافظة حلب-ريف حلب الشمالي

شخصيات وردت في الشهادة

لايوجد معلومات حالية

كيانات وردت في الشهادة

حزب الله اللبناني

حزب الله اللبناني

الجيش السوري الحر

الجيش السوري الحر

الجيش العربي السوري - نظام

الجيش العربي السوري - نظام

حزب البعث العربي الاشتراكي

حزب البعث العربي الاشتراكي

الشهادات المرتبطة