الذاكرة السورية هي ملك لكل السوريين. يستند عملنا إلى المعايير العلمية، وينبغي أن تكون المعلومات دقيقة وموثوقة، وألّا تكتسي أيّ صبغة أيديولوجية. أرسلوا إلينا تعليقاتكم لإثراء المحتوى.
ملاحظة: الشهادات المنشورة تمثل القسم الذي اكتمل العمل عليه، سيتم استكمال نشر الأجزاء المتبقية من الشهادات خلال الفترة اللاحقة.
F4oj_gmm_400x400.jpeg

جيش الأمة

تشكل جيش الأمة من اتحاد 10 فصائل من الجيش الحر من ريف دمشق ومحافظات أخرى: 1- لواء شهداء دوما 2- لواء أسود الغوطة 3- لواء الفاروق عمر 4- لواء فتح الشام 5- لواء شهداء عربين 6- لواء أنصار الأمة 7- فوج المهام الخاصة 8- لواء السيف الدمشقي 9- كتائب حرملة بن الوليد 10- لواء زيد بن ثابت في 29 أبلول/سبتمبر 2014 ، نجا زعيم جيش الأمة أبو صبحي طه من محاولة اغتيال، وقتل نائبه،، وفي 19 تشرين الأول/ أكتوبر 2014 نجا قائد جيش الأمة من محاولة اغتيال ثانية، لكنه أصيب بجروح وقتل نجله. في 1 كانون الثاني/ يناير 2015 ، انضم لواء أسود الحق الذي تأسس حديثًا إلى الائتلاف، وفي 3 كانون الثاني/ يناير 2015 اغتيل قائدان من جيش الأمة على أيدي مسلحين مجهولين، وفي اليوم التالي أعلن جيش الإسلام الحرب على جيش الأمة وأسر قائده والاستيلاء على مقره في دوما ، وإصدار مذكرة توقيف بحق النائب نزار خبيني. وخلال الاشتباكات استسلم لواء أسود الغوطة لجيش الإسلام ، في حين تمت دعوة 1500 من أعضاء جيش الأمة للانضمام إلى صفوف الجبهة الإسلامية التي كان جيش الإسلام جزءًا منها. ألأقي القبض على عدد من القيادت الأخرى بينها ماجد (أبو علي) خبية قائد لواء شهداء دوما، وأبو خالد الأجوة ، وفي 1 سبتمبر 2015، أعدم جيش الإسلام ماجد خبية رمياً بالرصاص. في 9 مارس 2015 ، انشق المقاتلون المتبقون في جيش الأمة في الغوطة الشرقية مع لواء الأنفال ووقعوا اتفاق مصالحة قوات النظام..

أختر الشاهد :