الذاكرة السورية هي ملك لكل السوريين. يستند عملنا إلى المعايير العلمية، وينبغي أن تكون المعلومات دقيقة وموثوقة، وألّا تكتسي أيّ صبغة أيديولوجية. أرسلوا إلينا تعليقاتكم لإثراء المحتوى.
ملاحظة: الشهادات المنشورة تمثل القسم الذي اكتمل العمل عليه، سيتم استكمال نشر الأجزاء المتبقية من الشهادات خلال الفترة اللاحقة.

الدراسة والتخرج من الأكاديمية العسكرية والفرز إلى الصنمين

صيغة الشهادة:

فيديو
صوتية
نصوص الشهادات

مدة المقطع: 00:22:17:19

أنا لم أخرج من الضمير فقط لدراسة البكالوريا (الشهادة الثانوية)، يعني خارج إطار المدينة درست البكالوريا في ثانوية السعادة وتعرفت على طلاب خارج المدينة ولكن لا يوجد احتكاك معهم لأننا نذهب فقط فترة الدوام في المدرسة ولا يوجد احتكاك مع الطلاب، وعندما يدق الجرس كل شخص يذهب إلى منزله، وعندما ذهبت إلى الأكاديمية (أكاديمية الأسد للهندسة العسكرية) رأيت طبيعة مختلفة، وكان يوجد أشخاص من جميع المحافظات ولكن يوجد تفاوت في النسب. وعدد دفعتنا في تلك الأيام 420 طالبًا في السنة الأولى، وأنا رأيت على باب الأكاديمية لوائح الأسماء وطبعًا هذا الكلام بعد فترة من دوامي في الأكاديمية، يعني تعرفت على الطلاب وبالصدفة رأيت اللوائح وكانت معلقة على الباب أنه يوجد من ريف دمشق 23 شخصًا، ولكن في الواقع لم يكن يوجد سوى ثمانية أشخاص، ومثلًا من دمشق كان يوجد 50 اسمًا وفي الواقع لا يوجد أي شخص من مدينة دمشق، ولا أي طالب ضابط من مدينة دمشق، ومن حلب كان يوجد حوالي 52 اسمًا وأيضًا كان يوجد حوالي عشرة طلاب ضباط فقط، والبقية من الساحل، ولكنهم مسجلون على أنهم من حلب، وقس على هذا المقياس جميع المحافظات، ولا يوجد إلا محافظة السويداء كان يوجد جميع الطلاب الموجودون من محافظة السويداء هم من السويداء بالأساس وكان عددهم قليلًا وليس كبيرًا، أعتقد 15 طالبًا وأغلبية الدورة كانت من الساحل، يعني تقريبًا عدد طلاب السنّة كان حوالي 52 ضابطًا من أصل 420، والباقي جميعهم كانوا من مناطق ريف حمص والساحل واللاذقية وطرطوس.

من اللهجة والكلام والفعل تشعر أن الأغلبية هناك وحتى الضباط أغلبهم من الساحل، وأنت تظن نفسك ذاهبًا حتى تدرس في محافظة في الساحل، يعني سورية في تلك الأيام كانت 20 مليونًا، ويوجد 80 بالمئة من السنّة وإذا أردت أن تقيس على الأكاديمية يجب أن يكون 80% من الطلاب الضباط [من السنة]، ولكن في الجيش شيء مختلف تمامًا والكتلة الأكبر أو صلب الجيش كان من الطائفة العلوية. وأنا فيما بعد توسعت أكثر وأصبح عندي أصدقاء ورأيت أنه حتى في المؤسسات المدنية، يعني كان عندي صديق يدرس طب الأسنان قال لي حتى في الجامعة أصبح عميد الكلية ونائب عميد الكلية ومدراء الأقسام أصبحوا من الطائفة العلوية، قال لي حتى في الجامعة أصبح يوجد سيطرة واضحة وفي المؤسسات المدنية يعني لم يقتصر الموضوع فقط على الجيش، يعني حتى الجامعة بدأت تأخذ هذا المنحى وحتى الوظائف في الدولة، وأنا أذكر المستوصف أو المركز الصحي في مدينة الضمير كان أغلب الموظفين فيه هم من مساكن الضباط، يعني حتى المدرسين وقسم كبير من أهالي المدينة يذهبون باتجاه الوظائف وكان ابن مدينة الضمير أو بنت مدينة الضمير تتعين في خارج المدينة وأحيانًا خارج المحافظة، بينما المدرسون في مدارس الضمير كانوا يأتون من المساكن، وتشعر أنك لست في دولة وتشعر أنه يوجد شيء ليس لك وتحس أنك أصبحت تجلس في مكان غريب عنك وفي الجيش عندما تدخل في البداية مباشرة ستأخذ هذا الانطباع.

طبعا هم يتكلمون بلهجة الساحل المميزة ويتقصدون الحديث بهذه اللهجة حتى يظهروا أنهم من ذلك الطرف، أنه أنا لي فلان، وحتى من أول يوم في الأكاديمية يقول أنا أريد الذهاب إلى هذا الفرع أو هذا الاختصاص وأنا أريد الفرز ونحن لازلنا طلابًا مستجدين في البداية وهو يقول أنا أريد الخدمة في المكان الفلاني ومثلًا أريد الخدمة في الشام (دمشق)، وأغلبهم يتكلمون بنَفَس الذهاب للخدمة في الشام، وهو مباشرة وضع مخططًا زمنيًا ويعرف النهاية، بينما نحن لا نعرف. وهم يقولون إن الاختصاص على المعدل، ويوجد مفاضلة وفرز بحسب المعدل والشطارة (الاجتهاد) ولكن الطلاب يتكلمون بشيء مغاير، وبالفعل بعد أول فرز اختصاص هناك أشخاص قالوا أنا أريد الذهاب إلى اختصاص الأتمتة وذهبوا إلى الأتمتة أو إلى الكلية البحرية، وذهب إلى الكلية البحرية وهو معدله لا يؤهله للدخول في هذا الاختصاص أو الفرع، واستمرت هذه الأمور حتى التخرج، وحتى قبل التخرج كانوا يتحدثون عن رغبتهم في مكان الفرز. وأغلب الطلاب من الساحل يقولون نحن نريد الذهاب إلى الشام أو إلى الفرقة الرابعة أو الحرس الجمهوري أو نريد الخدمة في إدارة شؤون الضباط، يعني يتحدثون عن الفرز في أماكن حساسة في الدولة أو في الجيش وأنت لا تعرف شيئًا ولا تعرف فرزك حتى تأخذ الوثيقة وحتى تراجع القطعة الفلانية خلال 24 ساعة، وهذا الشيء كان واضحًا يعني يجب أن تتخيل أن شخصًا يتحدث قبل سنوات عن المكان الذي يريد الخدمة فيه أو فرزه.

[نظام الإجازات] هي ليست إجازة وإنما مغادرة، كانت فترة قصيرة جدًا، و كل شهر لدينا مغادرة واحدة فقط خارج مدينة حلب، ونخرج يوم الخميس بعد الظهر الساعة 2:30 ويجب أن نعود يوم الجمعة مساء الساعة 9:00، ويجب عليك الالتحاق وتلتحق بالاجتماع ويجب أن تكون الساعة التاسعة مساءً. وأنا كنت أذهب من حلب إلى دمشق وأحتاج أربع ساعات ونصف للطريق، وأصل تقريبًا الساعة الثامنة مساءً، وفي اليوم الثاني يجب أن أذهب الساعة الثانية حتى أصل الساعة 9:00 يعني المغادرة كانت عبارة عن ساعات، وفي أيام العطل التي لا يكون فيها مغادرة لي تكون هي إجازة ساعية، وأنت تذهب يوم الخميس بعد الظهر وتنزل إلى مدينة حلب وتبقى حتى الساعة التاسعة مساءً وتعود وتنام في الأكاديمية، وفي اليوم الثاني صباحًا يحق لك النزول إجازة يعني هي مغادرة ضمن مدينة حلب ولا تخرج خارج المدينة، وأنا أحيانًا لا أذهب في المغادرة في فصل الشتاء في البرد لأنها عبارة عن مضيعة للوقت وكنت آخذ مغادرتي وأبقى في الأكاديمية ولا أنزل.

عندما تذهب إلى الأكاديمية توقِّع عقد تطوع لمدة 10 سنوات، وهذا عقد التطوع عندما تنتهي السنوات العشر أو [إذا] تركت بعد 10 سنوات أصبحت معفيًا من الخدمة الإلزامية (الخدمة العسكرية)، وأما إذا فسخت عقد التطوع يجب عليك الالتحاق بالخدمة الإلزامية. وأنت توقع عقدًا تطوعيًا وتصبح حياتك كلها عسكرية، ويوجد خمس سنوات من العقد التطوعي دراسة في الأكاديمية وبعدها تتخرج برتبة ضابط ملازم أول مهندس، وبعد التخرج يتم الفرز إلى الكليات وهذه الميزة للأكاديمية أنه أنت تذهب ضابطًا برتبة ملازم أول، وباقي الكليات كلها تذهب إليها ضابطًا برتبة ملازم مثل الكلية الحربية والكلية الجوية والبحرية.

بعد التخرج بأسبوع تأخذ إجازة حوالي 12 إلى 15 يوم وبعدها تراجع الأكاديمية وتستلم شهادة التخرج وتأخذ ورقة مكتوب عليها فرزك، ومن خلال الورقة تعرف أنك قد فُرِزتَ إلى المكان الفلاني، وكما ذكرت قبل قليل يوجد أشخاص كانت تقول أنا سأذهب إلى المكان الفلاني وأخذت ورقة الفرز وذهبت إلى المكان الذي يتكلمون عنه، يعني: قسم كبير من الفرز يكون بحسب الواسطة (المحسوبيات)، وهم يقولون بحسب المعدل وأنا أعرف أصدقاء كانوا معي في الأكاديمية هم يحتفظون بالطلاب الأوائل في الاكاديمية حتى يكونوا معيدين حتى فيما بعد يتابعوا الدراسات العليا ويكونوا مدرسين في الأكاديمية، وهم يكونون طلابًا أوائل ومن لا يأخذ فرصة البقاء في الأكاديمية يذهب إلى الحرس الجمهوري أو الفرقة الرابعة يعني يأخذون الترتيب الثاني أو الثالث أو حتى الترتيب الأول، وإذا لم يبق في الاكاديمية كان يذهب باتجاه القطعات. ويوجد صديقي تم فرزه في الفرقة الخامسة وهو كان من الأوائل على القسم الذي كان يدرس به، وتم فرزه إلى الفرقة الخامسة مثله مثل بقية الناس وحتى إنهم لم يعطوه فرصة في الأكاديمية ولا فرصة بالذهاب إلى الفرقة الرابعة أو الحرس الجمهوري، وطبعًا هذا الشيء متعلق بدراسة النظام الأمنية عنه ومدى ولائه، ونحن بعد فرزنا أنا تابعت أموره كان باستمرار يراجع الفروع الأمنية بحجة الصلاة يعني هي كانت أكثر حجة، وهو تواصل معي أكثر من مرة وقال لي أنه يوجد مشكلة بخصوص الصلاة، وهو رغم أنه كان من الأوائل ولكن مستقبله كان معروفًا ونهايته لم يصل إلى أية رتبة، وبعد الثورة أنا انشققت عن الجيش وحاولت التواصل معه وعرفت أنه في [سجن] صيدنايا وحتى أنه خضع إلى تعذيب كبير في صيدنايا وخرج فاقد العقل.

يوجد أشخاص لمع اسمهم من طرف النظام مثل دريد عوض، وهو لم يكن من دفعتي وكان من الدفعة التي قبلنا وهو كان من الأوائل، كان الأول على دفعته وهو كان أقدم منا بسنة، وأنا الذي أعرفه أنه تم فرزه إلى الحرس الجمهوري بعد أن تخرج، وهو تخرج في عام 2005 وأنا تخرجت في عام 2006، وتم فرزه إلى الحرس الجمهوري وبقي هناك ولكن في فترة الثورة عندما ذاع صيت سهيل الحسن كان هناك ضابطٌ مرافقٌ دائمًا بجانب سهيل الحسن وهو دريد عوض، وكان سهيل الحسن ضابط مخابرات جوية ويبدو أنه قريب من قرية سهيل الحسن وتوافقا في مدى الإجرام والتشبيح سوية، وانتقل من الحرس الجمهوري إلى سهيل الحسن وكان سهيل الحسن يقود فرقة من الحرس الجمهوري وكان موجودًا فيها دريد عوض، وأصبح دريد عوض في فترة من الفترات كان النظام يلمع اسمه والنظام يتكلم عنه على صفحات التواصل الاجتماعي، وبطبيعة الحال الضابط المهندس يكون هادئًا وعقلانيًا ويظهر في صفة مثل سهيل الحسن أنه على الخط الأول ويقود العمليات، ودريد في فترة من الفترات لمع بأنه سيكون خليفة سهيل الحسن أو عندما يغيب سهيل الحسن هو يكون في الصف الأول مباشرة، وهذا أحد الأشخاص الذين تم الحديث عنهم. ويوجد الشق الآخر الذي تكلمت عنه يعني يوجد ضابط مهندس ظهر غرب في الغوطة يخاطب الثوار في عربين أنه نحن إخوة ونحن صف واحد كانت كنيته شدود، وكانت منطقة تماس، ويقول له يا ابني لقد تركت سلاحي وهذا كان ضابطًا مهندسًا واختفى بعدها ولا نعرف ماذا حصل له وهو كان يتكلم بعقلانية ولا يتكلم بعنجهية، وهذا الضابط ليس من دفعتنا وهو أقدم منا ولكنه كان ضابطًا مهندسًا.

أنا بعد التخرج جاء فرزي إلى الفرقة التاسعة وكان يوجد ثمانية أصدقاء لي كانوا معي في الاختصاص تم فرزهم إلى نفس الفرقة، وذهبنا إلى الفرقة وراجعنا قيادة الفرقة وأعطونا ورقة فرز ثانية إلى الألوية، وأنا كان فرزي في اللواء 34 وهو كان يسمى في الفرقة "اللواء الرابع"، وهو لواء احتياطي ولا يكون مقاتلًا مثل بقية الألوية ولا تكون جاهزيته مرتفعة مثل بقية الألوية وكان نوعًا ما في منطقة نائية بعيدة عن الصنمين وكانت قيادة الفرقة في الصنمين وهو كان في منطقة اسمها "المسمية" وهي منطقة أغلب سكانها من الطائفة المسيحية، وكان اللواء في طرف القرية وليس في نفس القرية، ولكن المسمى أخذه من اسم القرية، وأنا القرية لم أسمع بها من قبل نهائيًا "المسمية" وأول مرة سمعت بها عندما فرزت إلى هناك، وعندما ذهبت استقبلني قسم التنظيم ولم يكن يوجد أحد، وفي الفترة التي ذهبت فيها كان يوجد اختبارات للجيش ومعظم الأشخاص غير موجودين، رغم أن اللواء لم يكن خاضعًا للاختبارات كونه لواء احتياط ولكن لم يكن أحد موجود، وانتظرت في القسم حتى جاء العقيد وجاء العقيد وأخذ هويتي والفرز وسجلني في القسم التنظيمي وأصبحت على ملاك اللواء، وقال لي الآن عليك الانتظار حتى يأتي قائد اللواء وهو يقرر مكانك وعملك، وانتظرت وأصبحت الساعة الثالثة بعد الظهر وطلبوني، وقال لي إن قائد اللواء أصبح موجودًا ويجب الذهاب إليه.

وذهبت إليه و كان قائد اللواء عميدًا، ورحب بي وقال لي أنت ضابط مهندس وأنت أول ضابط مهندس يأتي إلى اللواء، ولدينا الورشة الفنية سوف يكون عملك بها وهي رحبة إصلاح لمركبات اللواء، وهو نفس اختصاصي، وقال لي الآن مبدئيًا اذهب وتعرف على الورشة وسوف أعطيك إجازة لتجهيز أمورك وتبدأ الدوام، وكان كلامه قصيرًا. وذهبت إلى الورشة، وهناك كان يوجد مقدم هو قائد الورشة وتعرفت عليه وشرح لي عن موضوع الورشة والعمل وقال لي نحن بحاحة إلى مهندس يكون موجودًا في الورشة وقال لي يوجد حجم عمل كبير يعني في فترة عام 2006 كان يوجد حرب لبنان أو حرب تموز، وهي تمثيلية تموز، وكانت كل الدبابات في وضعية استنفار ومنشورة خارج المرآب والغبار كثيف على الدبابات يعني هم فقط نشروها خارج المرآب ولم يقوموا بصيانتها وبقيت تحت الشمس والغبار والتراب، وقال لي الآن انتهت الحرب وعلينا إعادة الدبابات على ما كانت عليه وكلها تحتاج إلى صيانة.

كان [ذلك] في شهر أيلول/ سبتمبر، وبدأنا العمل على المركبات وأصبحت بشكل يومي وطبعًا الورشة كانت خارج جغرافيا اللواء، وهي كانت ضمن مدينة "المسمية" وفقط الورشة الفنية هي موجودة في الخارج، وأنا كنت لا أداوم في اللواء كان دوامي في الورشة داخل قرية المسمية، وقرية المسمية كان سكانها كبارًا في العمر ولا يوجد فيها مدارس وكل الشباب والموظفين كان سكنهم في منطقة الدويلعة في الشام (دمشق) في جرمانا وكانت القرية مثل المصيف يأتون إليها في الإجازات، ويوجد فيها أشخاص كبار في السن وهي قرية الفنانة أنطوانيت نجيب وكان سكانها أشخاصًا بسيطين.

كان يحصل احتكاك معهم لأنك تدخل وتخرج وتذهب بعد الظهر، عندما تنتهي من الدوام تذهب إلى القرية والقرية لا يوجد فيها شيء وكان يوجد عدد قليل من المنازل والسكان وفيها كنيسة وأغلبية سكان القرية من الطائفة المسيحية ويوجد قسم من سكان القرية على الأطراف من البدو وكانوا مسلمين، وكان يوجد فيها مسجد ويمكنك سماع صوت الآذان وصوت جرس الكنيسة، وسكان القرية كانوا بسيطين وأنا لم أحتك كثيرًا معهم وأنا لم أخدم فترة طويلة في الورشة لأنه بعد عدة شهور تكلم معي رئيس القسم وهو كان عقيدًا، وهو رئيس قسم الشؤون الفنية ولكنه يداوم في نفس الورشة، وقال لي إنه عليّ الذهاب لإجراء دورة إصلاح في الشام (دمشق) وأنا وافقت وكان عندي رغبة بالذهاب، وكانت الدورة في حرستا في إدارة المركبات وهي تبعد عن منزلي حوالي نصف ساعة، وهي فترة راحة ولا يوجد فيها مناوبة، ومباشرة ذهبت إلى الدورة.

معلومات الشهادة

تاريخ المقابلة

2022/01/03

الموضوع الرئیس

المؤسسات العسكرية في نظام الأسد

كود الشهادة

SMI/OH/111-02/

أجرى المقابلة

إبراهيم الفوال

مكان المقابلة

أنطاكيا

التصنيف

عسكري

المجال الزمني

قبل الثورة

updatedAt

2024/03/22

المنطقة الجغرافية

محافظة درعا-المسميةمحافظة درعا-منطقة الصنمينمحافظة حلب-الأكاديمية العسكريةمحافظة ريف دمشق-مدينة حرستا

شخصيات وردت في الشهادة

كيانات وردت في الشهادة

إدارة المركبات العامة

إدارة المركبات العامة

أكاديمية الأسد للهندسة العسكرية / الأكاديمية العسكرية في حلب

أكاديمية الأسد للهندسة العسكرية / الأكاديمية العسكرية في حلب

اللواء 34 دبابات (مدرعات) - نظام

اللواء 34 دبابات (مدرعات) - نظام

الفرقة التاسعة دبابات (مدرعات) - نظام

الفرقة التاسعة دبابات (مدرعات) - نظام

الشهادات المرتبطة