تقسيمات الفرقة التاسعة وظروف العمل فيها
صيغة الشهادة:
مدة المقطع: 00:23:17:12
الفرقة كانت هي فرقة دبابات الفرقة التاسعة، وتمركزها في مدينة الصنمين في ريف درعا، وكانت الفرقة مؤلفة من اللواء 43 واللواء 52 في الحراك وفيها اللواء 34 وفيها اللواء 33، وهذه الألوية الأربعة كانت ألوية الفرقة، وأنا خدمت أيضًا في اللواء 33 بعد اللواء 34، ولكن كانت الألوية جميعها مسلحة بدبابات تي 72 ماعدا اللواء 34 وكان اسمه لواء مخزّن، وكانت دباباته t-62 وهي مختلفة عن دبابات بقيه الألوية. وفيما بعد وقبل بداية الثورة بسنة تقريبًا أصبح تسليح اللواء كله تي 72 وتم استبدال دباباته، وأنا عملت في الدبابات وهي كانت دبابات قديمة كلها وكانت مهملة، دائمًا يوجد تعذيب (صعوبة) في الدوران ولا يوجد صيانة وتشعر أنها دبابات غير مهيأة للحرب مع دولة أخرى، فقط متوقفة في المرآب الموجود، يعني تجد أحيانًا سائقًا وهو قد يكون الأمر طبيعي لأنه لواء مخزّن، مثلًا سائق يستلم خمس دبابات ولكن إذا حصلت حرب كيف سيقود خمس دبابات؟ وكان يوجد صعوبة في إجراء صيانة على دبابة واحدة أو كشف فني عليها لوحدها، ولم يكن هناك أطقم دبابات، وكنا ننزل بشكل يومي إلى اللواء لإجراء صيانة، مثلًا هذه الدبابة لا تعمل ونحل مشاكلها، واستمريت على العمل بهذا الشكل. وقبل دورة الإصلاح كان يوجد اجتماع في قيادة الفرقة، وكان قائد الفرقة هو اللواء علي أيوب وهو حاليًا وزير الدفاع، واجتمع وأعطانا لمحة عن اختبارات الجيش التي حصلت وعن نتيجة الفرقة و[أن] الفرقة قد أخذت نتيجة متقدمة، وكان يوجد أمامها فقط الحرس الجمهوري في تلك السنة، وفي نهاية الاجتماع - وهذا أول لقاء لي مع قائد الفرقة- وفي نهاية الاجتماع قام العميد رئيس أركان الفرقة والضباط الموجودون كانوا من جميع وحدات الفرقة في الاجتماع، وقال: الآن السيد اللواء سوف يعطيكم شرف المصافحة سيقف خارجًا، والضباط انزعجوا، يعني أنت في النهاية ضابط مثلنا مثلك، وصحيح أنك وصلت إلى رتبة قائد ولكن من أنت حتى تعطينا شرف المصافحة، وقسم من الضباط خرج من الباب الخلفي ولم يقبلوا بالسلام على قائد الفرقة وهذه هي المرة الوحيدة التي التقيت بها مع قائد الفرقة، وهو لم يبق طويلًا في قيادة الفرقة، أعتقد بقي خمسة أو ستة أشهر أثناء فرزي إلى الفرقة، وبعدها انتقل إلى الفيلق الثاني وأصبح قائد الفيلق الثاني، وبعدها ذهب باتجاه الأركان وأصبح في بداية الثورة هو رئيس أركان الجيش، وبعدها أصبح وزير الدفاع، والموقف هو أنه يريد أن يمنح شرف المصافحة له. ونحن رأيناه عندما حضر الاجتماع مع القيادة الروسية يعني لم يعاملوه كوزير دفاع، وكان يجلس على كرسي صغير، وحتى عندما ذهب إلى المسجد الأموي مع بوتين كان موجودًا رئيس النظام وبوتين ووزير الدفاع الروسي يلبسون أحذية النايلون المخصصة للرؤساء وهو كان يرتدي فردة حذاء واحدة من الأحذية المخصصة للمرافقة، وكان التعليق وأنا رأيت مقطعًا على "السوشيال ميديا": أنه لم يبق أكياس لأجل وزير الدفاع وكان يرتدي فردة واحدة فقط في قدمه كانت مخصصة للمرافقة يعني رب العالمين لا ينسى، ربما تلك المواقف التي أوصلته إلى الذل والمهانة التي هو فيها.
هكذا كان تسليح الفرقة وأنا بقيت في موضوع الصيانة والإصلاح فترة، وفي شهر أيار/ مايو من عام 2007 أصبح يوجد دورة إصلاح ورُشِّحَ اسمي وذهبت إلى دورة الإصلاح، وطبعًا أنا كنت أرغب في الدورة لأنها موجودة في إدارة المركبات في حرستا والإدارة قريبة نوعًا ما إلى منزلي، ولا يوجد مناوبة والفترة كانت 6 أشهر ورغبت بالذهاب إلى الدورة على هذا الأساس، وذهبت إلى الدورة وكان يوجد ضباط من نفس دفعتي موجودون ويوجد ضباط من مختلف القطعات، والدورة كانت مخصصة لزيادة خبرات الضابط حتى يتعلم الإصلاح في الإدارة، وفي الإدارة كان يوجد مهنية أكبر في الإصلاح، ومع الأسف ترى أنه لا يوجد اهتمام ولا أحد يهتم إذا تعلمت او لم تتعلم، وكانت عبارة نذهب للتفقد وبعدها نعود إلى منازلنا يعني كل الضباط الذين ذهبوا لم يذهب أحد منهم حتى يتعلم وجميعهم يريدون تحصيل فترة راحة، كنا جميعًا متفقين على الذهاب لحضور الاجتماع وبعد الاجتماع كل شخص يذهب إلى منزله. وهكذا قضينا فترة الدورة 6 أشهر وكانت مثل الإجازة لأن الدوام في القطعات يعني يوجد تفاوت كبير، مثل التعب والمناوبة والعمل، والدورة أصبحت مثل الفرصة وفي الأساس لا أحد يسأل، وحتى في الرحبة هناك في الإدارة لم نر أي ضابط يقوم بالإصلاح بيده أو يعمل بيده وكل الاعتماد كان على المتطوعين، والضابط لا يعلّم المتطوعين ولو أن الإدارة تخصص ضابطًا مشرفًا أو ضباطًا يتابعون أمور الدورة، وكانت الإدارة نفسها كانت غير مهتمة بموضوع الدورة وهكذا كان الوضع في الدورة بدون أي جدوى وفائدة.
وبعد الدورة أنا عدت إلى مكان عملي وكان تغير علي أيوب هنا، وجاء قائد فرقة جديد والقائد الجديد بدأ يجري تغييرات ونقل قائد الرحبة إلى مركز سواقة الدبابات، وخلال فترة عملي في الورشة أخذ قائد الرحبة انطباعًا عني أنني أعمل وملتزم وأذهب إلى الإصلاح ولا أعود قبل الانتهاء من عملي، وحتى رئيس القسم أيضًا أصبح يعتمد علي كثيرًا في عمل الوثائق وكان رئيس القسم هو من يضع خطة الإصلاح السنوية لأجل اللواء؛ خطة القسم، وهو قال لي يوجد خطة قديمة اطلع عليها، وأنا لا يوجد عندي وقت، وأنا كنت لا أزال ملازمًا أول، تخرجت منذ بضعة اشهر وكلفني بوضع خطة اللواء بالكامل، وحتى عمل وثائق الشؤون الفنية كلها أصبحت أعمل بها، والمفارقة أنني عندما بدأت أعمل بها كان يجب علي الذهاب إلى قسم العمليات التابع للفرقة حتى أضع الخطة الخاصة بالشؤون الفنية، وذهبت إلى هناك وكان العقيد رئيس عمليات اللواء، يعني كان يرى كيف كنت أعمل، وقال لي أريد أن أطلب من قائد الفرقة أن يضعك عندي مع أن اختصاصي هو الشؤون الفنية وليس اختصاصي هو المشاة، وكان اختصاص الفرقة الأساسي هو الدبابات وأنا لست ضابط كلية حربية، وقال لي أريد أن أطلب من قائد اللواء أن تأتي إلى هنا، وكان الأمر صعبًا وهو غير ممكن في النظام ولكنني بقيت بحدود 15 يومًا موجودًا عنده في القسم، وكنت أساعده في عمله في الخطة العامة للواء كله؛ اللواء 34 بالكامل. وبعد هذا العمل أصبح عندي أفضلية، وبالأساس أنا عندما ذهبت إلى اللواء ذهبت لأنني مهندس ولا يوجد أحد غيري ويوجد نوع من التقدير والاحترام، وبعدها ازداد العمل وأنا عندما كنت أطلب شيئًا كان مجابًا وإذا طلبت إجازة كان يتم الاستجابة إلى طلبي وإذا طلبت مغادرة أو إعفاء من مناوبة وهكذا كان الوضع، وحتى رئيس التوجيه السياسي في اللواء أصبح في أي مناظرة سياسية يتصل معي للمشاركة في الإدارة السياسية في الشام (دمشق) وكان اسمي دائمًا موجودًا وأنا كنت أرغب بالمشاركة لأنه بعد انتهاء المناظرة كنت أذهب إلى منزلي وهي زيادة ثقافة في المحصلة، يعني كان يوجد مجال سيء لتمجيد الحزب (حزب البعث) وتمجيد الرئيس ولكن يوجد جانب ثقافي آخر ويزيد الشخص ثقافته ومعلوماته التاريخية والسياسية وأنا أتكلم في عام 2006 و2007، والناس هناك بعيدة كل البعد عن الثورة أو التفكير في تغيير النظام، وهذا المجال لأنني درست مهندسً يعني زيادة ثقافة وكنت أشارك على هذا الأساس وخصوصًا أن المناظرات السياسية كنت أكرهها لأنه يوجد قسم عن أقوال القائد الخالد وأقوال فلان وفلان وهذا الشيء غير مستساغ ومكروه بالنسبة للشخص. ومن أيام الدراسة كنا ندرس مادة القومية ولا يوجد طالب كان يحب مادة القومية وجميع الطلاب يكرهونها وفي الجيش تشعر أن هذا الجانب أصبح هو صلب دراستك وجزء منك وجزء من عقلية النظام وحزب البعث كان يسيطر بشكل كبير، وتشعر أنه يريد أن يؤدلج جميع الناس على شيء غير واقعي وهو فقط تمجيد القائد.
أنت تقول جيش عقائدي، النظام يقول جيش عقائدي فقط حتى يبعدك عن جانبك الديني أو طائفتك، ولكن هو في النهاية يجعل عقيدتك هي الولاء المطلق للنظام وليس عقائديًا، وماذا يعني الجيش العقائدي وهو يعني أنه ملتزم بتحرير الوطن وبحماية شعبه ولا يوجد تمييز بين الطوائف، ولكنه كان يميّز طائفته (الطائفة العلوية) ويجعل عقيدتك هي الدفاع دائمًا عن النظام وليس عن الدولة، وتبقى تدافع عن الحزب الذي هو مكرس لحماية النظام أو فقط النظام وهذه هي العقائدية، وهو كان يدرسك العقائدية. ونعود للحديث عن القومية أو التاريخ الذي كان يدرسنا إياه النظام وهو كان دائمًا حتى المسلسلات عن الثورة والثوار والغوطة وهو في بداية الثورة أشعر أنه كان ينمي الثورة داخلنا وأنت تشعر بالفخر عندما تقول أنك من الثوار وهو يشعر أن هذا الجانب انقلب عليه، وحتى النظام فيما بعد في مسلسل "باب الحارة" كان يغير في كتابة المسلسل وحتى علم الثورة كان يستخدمه في البداية أصبح اسمه علم الاحتلال وحذفه من كل المشاهد.
أنا بعد أن تغير قائد الحقل؛ وقائد الحقل طلبه قائد الفرقة الجديد وطلب منه استلام حقل الدبابات، وكان حقل الدبابات في منطقة ثانية، في منطقة اسمها "الزريقية" وقال قائد الحقل لقائد الفرقة أنا إذا أردت الذهاب يجب أن آخذ معي الملازم أول سعيد، لأنه يعمل وهو مكسب في الحقل ويساعدنا، وهو بعد أن طلبني من قائد الفرقة أعطاه قائد الفرقة الموافقة وتكلم معي وقال لي: أنا تكلمت مع قائد الفرقة حتى تأتي إلى الحقل، وأنا لا يوجد عندي اطلاع على الحقل وكيف هي الخدمة في الحقل، ولم أكن أعرف ما هي طبيعة الخدمة ولماذا هناك، وأصبح ينتشر هكذا خبر وقائد الورشة الجديد الذي خدمت معه لمدة شهرين قبل أن يحصل هذا الكلام أيضًا بدأ يريد التمسك بي ورفض وقال لي رئيس القسم: من الخسارة ذهابك، ولكنني لا أريد الوقوف في طريقك وأنت شخص مجتهد وأتمنى لك الخير، وأنا لا أعرف ما هو الخير الذي يتكلم عنه ولا أعرف إذا كانت نيته سلبية او إيجابية، ولكنني فهمت فيما بعد أن الحقل يأتي إليه دورات عناصر ويوجد رشوة ومكسب يعني يوجد فساد هناك، وهذا الكلام فهمته بعد أن ذهبت، ولكنني بالأساس لم أسلك ذلك الطريق، ولكنهم بدأوا يسمعونني كلامًا، يعني قائد الورشة بعد أن يئس حاول أن يتكلم مع قيادة الفرقة أنه لا يبقى ضابط لدينا، وطبعًا قائد الفرقة اتخذ القرار ولا أحد سيعترض على قرار قائد الفرقة أو يقول له ممكن أو غير ممكن، يعني في الجيش يقول أنا لا يهمني، ويقول رئيس شؤون فنية الفرقة بالكامل: أنا غير مضطر للحديث مع قائد الفرقة في هكذا أمر فليذهب.
وانتقلت إلى الحقل، وهناك قائد الحقل قال لي: أنت ستستلم تدريب دبابات تي 72، وأنا في اللواء كنت أعمل على دبابات تي 62 ولكن قيادة الفرقة كون أن الفرقة كلها لديها دبابات تي 72 كان التدريب هناك على دبابات تي 72 والموضوع بالنسبة لي في النهاية كان نظريًا وليس عمليًا، وأنا درست كل المعلومات النظرية وأخذت أستلم دبابات 72 وأقوم بالتدريب على قيادتها.
طاقم الدبابة تي 72 مكون من ثلاثة أشخاص، السائق والرامي وقائد الدبابة، والقائد هو الذي يوجه الرامي والسائق، يعني بدأنا بالتدريب، هناك وكان يوجد ضابط آخر أقدم مني موجود في الحقل وهو من الطائفة الشيعية، وكان فاسدًا وقائد الحقل عندما أخذني إلى هناك هو تقصد وكان عدد المتدربين على دبابات 72 أكبر من عدد المتدربين…، وهو وضعه في دورة عربة بي إم بي و كان العدد فيها لا يتجاوز 15 أو 20 سائقًا وهو حتى يخفف فساده قام بنقله، وأنا أحيانًا يكون عندي في الدورة تقريبًا 60 شخصًا وأحيانًا أستلم دورتين بنفس الوقت جميعهم سائقي دبابات وكان منهم حاصلون على شهادة التاسع وسيتخرج عريفًا ومنهم مجندون ويكون تحصيله الدراسي للصف السادس.
الفساد كان مثلًا عندما ينزل العنصر إجازة أو مثلًا أنت تتكلم مع أهلك حتى يحولوا بطاقة وحدات [للهاتف المحمول]، وكان فساده هو فساد شخصي وليس ذلك المكسب المادي، وكان في النهاية يملأ بطاقة وحدات بقيمة 400 ليرة أو ألف ليرة حتى يتكلم بها مع صديقه أو صاحبة (خليلة)، ومثلًا عندما ينزل العساكر إجازة كان يوصيهم: أنت أحضر لي كذا وأنت كذا، وهذا هو جانب الفساد الذي كان. وطبعًا كان يوجد فساد أكبر من ذلك مثل "التفييش"، وهو عدم حضور العسكري إلى الدوام، ولكن هذا الشيء لا يكون في يده لأنه يوجد قائد للحقل وهو كان طموحه أن يصبح فيما بعد قائدًا للحقل.
كان قائد الحقل نظيفًا (نزيهًا) وعلى هذا الأساس رشحه قائد الفرقة لقيادة الحقل، وهو اختارني على هذا الأساس يعني يبدو أنه كان الحقل من قبل عنده سمعة سيئة ولا يُخرّج سائقين جيدين عندهم كفاءة ويوجد جانب فساد، وتغير قائد الحقل وهو قام بتغيير الضباط وكان دوامي في الحقل بهذا الشكل، وأثناء دوامي في الحقل في التدريب جرت الأمور بشكل روتيني بهذا الشكل وبقيت طوال فترة وجودي في الحقل حتى انشققت وأنا أدرب على دبابات تي 72، وبعدها بدأت بالإضافة للتدريب على الدبابة أقوم بالتدريب على عربات البي إم بي. وأثناء وجودي في الحقل تغير قائد الحقل وجاء قائد جديد إلى الحقل وأنا بنفس التنقلات التي حصلت انتقلت من اللواء 34 إلى اللواء 33 وفي اللواء 33 لم أذهب وبقيت مفرزًا وكنت تحت مسمى مفرز، وبقيت ولم أذهب إلى اللواء 33، وعندما سألوا عني قالوا إنني مفرز من قيادة الفرقة إلى الحقل، وبقيت هكذا مستمرًا حتى تغير قائد الفرقة، وعندما تغير قائد الفرقة أصبح يوجد تغييرات على مستوى الكتائب وقائد الكتيبة المسؤول عني في اللواء 33، كان الحديث من قائد الفرقة هكذا: أنه من لديه مشاكل أو من يريد التحدث في شيء، وفي وقتها قائد كتيبتي قال له أنا عندي ضابط شؤون فنية مفرز وأنا بحاجته، وقال لا مشكلة سوف أعيده لك. وأيضًا حصل اجتماع بين قائد الحقل وقائد الفرقة الجديد وقال له أنا بحاجته في الحقل، وقائد الفرقة كان مقتنعًا أن الحقل أولى، يعني عنده عمل في كتيبته ولكن عمله في الحقل أولى يعني أنا أذكر قائد الحقل الذي نقل لي الصورة قال إنه يدرب العناصر لجميع الفرقة، يعني الفائدة تكون على الجميع، ولكن في الكتيبة أصبح محصورًا عمله في كتيبته، وفي وقتها رفض قائد الفرقة وبقيت، وبعد فترة أصبح هناك مشروع للواء 33 ووجدها قائد الكتيبة فرصة للذهاب إلى المشروع وأنه يريد الملازم أول في المشروع لأجل الدبابات.
معلومات الشهادة
تاريخ المقابلة
2022/01/03
الموضوع الرئیس
المؤسسات العسكرية في نظام الأسدكود الشهادة
SMI/OH/111-03 /
أجرى المقابلة
إبراهيم الفوال
مكان المقابلة
أنطاكيا
التصنيف
عسكري
المجال الزمني
عام
updatedAt
2024/03/22
المنطقة الجغرافية
محافظة ريف دمشق-إدارة المركباتمحافظة درعا-مدينة الصنمينمحافظة ريف دمشق-الزريقيةشخصيات وردت في الشهادة
كيانات وردت في الشهادة
الجيش العربي السوري - نظام
إدارة المركبات العامة
حزب البعث العربي الاشتراكي
اللواء 34 دبابات (مدرعات) - نظام
الفرقة التاسعة دبابات (مدرعات) - نظام