الذاكرة السورية هي ملك لكل السوريين. يستند عملنا إلى المعايير العلمية، وينبغي أن تكون المعلومات دقيقة وموثوقة، وألّا تكتسي أيّ صبغة أيديولوجية. أرسلوا إلينا تعليقاتكم لإثراء المحتوى.
ملاحظة: الشهادات المنشورة تمثل القسم الذي اكتمل العمل عليه، سيتم استكمال نشر الأجزاء المتبقية من الشهادات خلال الفترة اللاحقة.

العمل التنظيمي بين تنسيقيات الجامعة في مدينة حلب

صيغة الشهادة:

فيديو
نصوص الشهادات

مدة المقطع: 00:20:31:09

المكتب الإغاثي أيضًا من موارده الأساسية كانت أن تنسيقية الجامعة أغلب أعضاء التنسيقية تنسيقية الجامعة من مدينة حلب كانوا نشيطين في أحيائهم يعني مدير المكتب الإغاثي مثلًا كان مسؤول المكتب الإغاثي في تنسيقية الصاخور أبو عمر الغزاوي ومن أعضاء المكتب الإغاثي المعروف بالاسم الحركي: صم صم وهو كان من أبناء حلب الجديدة ومسؤول المكتب الإغاثي في هذه التنسيقية التي أشرفت على تأسيسها جامعة الثورة، وفلان من حي صلاح الدين وفلان ابن تاجر حالتهم المادية جيدة وفلان هو أيضًا متطوع في جمعية من أجل حلب، فأنت لا تُضطَّر [لجمع المال] مثلًا اليوم يوجد عائلة نازحة قادمة وهي ثائرة ويجب تأمينهم بعيدًا عن الأمن فكنا نسحب إغاثة من هذه الجمعية يعني نحن نوزعها ونحن نقدم الكشوف للمكتب الإغاثي وحتى نقوم بتنسيق هذه الأعمال بشكل جيد داخل الجامعة لأنه أصبح لديك عدة أطراف والجميع يعمل بالإغاثة بجهد مشتت. أجرينا اجتماعًا في مطعم أعتقد اسمه لاروز أو شهباء وهو معروف لدى جميع أهل حلب شكله مثل القبة مقابل ساحة الجامعة تمامًا أو على رأس زاوية ساحة الجامعة، أجرينا اجتماعًا في وقتها للمكتب الإغاثي وانضم للاجتماع أبو عمر الغزاوي وصم صم وعدة شخصيات، وأيضًا كانت موجودة التي أصبحت لاحقًا في المنطقة المحررة مديرة مؤسسة جنى التعليمية -نسيت اسمها- وهي كانت من تنسيقية فلورز وليست من تنسيقية الجامعة، فكل الذين يعملون بالإغاثة في محيط تنسيقية جامعة الثورة سواء من معارفنا في فلاورز أو من تنسيقيات أخرى في المدينة أومن تنسيقية الجامعة أجرينا لهم اجتماعًا وأنا حضرت هذا الاجتماع لأجل التشبيك بينهم جميعًا على اعتبار أنه أيضًا كان يوجد أشخاص -هم ليسوا تنظيمًا- ولكنهم مجموعة متدينين وأعتقد أنهم قريبون من جماعة أبي الهدى الحسيني كأشخاص ولكنني لا أعرف والدكتور محمود مصري مقربين منهم، كان يوجد شخص من طرفهم اسمه أبو البراء استُشهد لاحقًا -تقبله الله- أيضًا كان دائمًا أي مبلغ من المال كنت أحتاجه فعندما نحتاج مثلًا أي شيء للإغاثة كنت أتصل معه وكان يؤمن طلبي، وكانوا يؤمنون مبالغ طيبة جدًا وهؤلاء الشباب يعني ماليًا كانوا أقوياء وربما لأنهم على احتكاك كبير بالتجار وعلاقتهم طيبة والكثير من التجار بالأصل يساهمون معهم، ففي هذا الاجتماع أيضًا نسقنا نوعًا من تنسيق العمل الإغاثي داخل المدينة وأصبح يوجد هذا النوع من التنسيق على مستوى المكاتب الإغاثية في عدة تنسيقيات.

وهذه هي المكاتب التي أذكرها وبالتأكيد يوجد مكاتب أخرى ربما غائبة عن بالي.

في بداية التشكيلة المكاتب لم يكن يعيَّن مدير لهذه المكاتب يعني يشكل المكتب ويضم الأشخاص الناشطين من الكليات في هذا المجال ويترك لهم تنسيق عملهم وبعدها أصبح يوجد مرحلة اختيار مدير من بينهم وأصبح لدينا نوعان من الإدارة: إدارة مجموعة بجروب منظم هو إدارة جامعة الثورة الذي يضم ممثلي الكليات، وإدارة أخرى: وهي مدراء المكاتب التنفيذيين، وهنا أصبح لدينا حالة فوضى تقريبًا في التنسيقية وهذا تقريبًا في شهر نيسان/ أبريل أو أيار/ مايو، في نيسان في هذه المرحلة حصلت حالة فوضى لأنه أنت لديك مكاتب تنفيذية تعمل ولديك إدارة موجودة ولديك جروبات كليات ولديك هيئة عامة، فهنا طرحت فكرة إعادة هيكلة جامعة الثورة (تنسيقية جامعة الثورة) حتى يُبنى نظامها الإداري بشكل بناء على المكاتب التنفيذية وليس الهيئة التمثيلية فأصبح لدينا ممثلون للكليات يعني كلية العمارة والكلية المدنية وكلية العلوم كل كلية يوجد لها ممثلون أو أكثر بحسب حجم الكلية وهؤلاء الممثلون جميعهم يكونون موجودين في جروب يكون أشبه ببرلمان لتنسيقية الجامعة، هذا الجروب مهمته أي قرار يجب أن يُتخذ فهم المسؤولون عنه لأنهم هم الذين يمثلون كلياتهم ضمن إدارة الجامعة، وأصبح لدينا إدارة جامعة الثورة الأساسية تحولت إلى الشكل التنفيذي وأصبحت تضم مدراء المكاتب فأصبح لديك المنسق العام وأمين سر الجامعة ومدير المكتب المالي ومدير المكتب الإعلامي ومدير المكتب الإغاثي والمدير التقني إلى آخره هؤلاء كلهم موجودون ضمن جروب إدارة الجامعة وهو مسؤول عن العمل التنفيذي مثل المظاهرات والأنشطة وكل ما يخص تنسيقية الجامعة إدارة الجامعة هو المسؤول عنه. 

وأما ممثلو الكليات أصبح وجودهم حتى نضمن أن أي قرار يتخذ على المستوى التنفيذي يكون واضحًا وواصلًا تمامًا وقابلًا للتطبيق من قبل المستوى التمثيلي وعقدنا بين هاتين الكتلتين مجموعة مشتركة وأصبحت هذه المجموعة تقريبًا هي العصب الأساسي الذي يتم فيه نقاش كل شيء، ولذلك عندما طرحت مثلًا فكرة تشكيل علم بشري في هذه المجموعة كان يوجد طلاب من العمارة قالوا نحن الذين نستطيع في كليتنا شباب التنسيقية يستطيعون عمله وهي طُرحت من فريق بصمة فالتنسيق لم يتم داخل جروب بصمة أو لم يتم داخل جروب المكتب الطبي في حالة أخرى أو داخل جروب الميداني في حالة ثالثة كانت هذه المظلة التي أوجدناها التي تشمل الجانب التمثيلي والجانب التنفيذي هي التي جعلت العمل أكثر فاعلية وأكثر نشاطًا وأكثر حركية داخل التنسيقية.

النظام الداخلي طُرحت فكرته لاحقًا يعني في منتصف عام 2012 -لا أذكر الشهر خاصة أن حسابي القديم حُذف- أو عفوًا بعد دخول الجيش الحر طرحت فكرة إنشاء نظام داخلي للتنسيقية لأنه في التنسيقة في وقتها بدأنا نتحدث عن مشاريع أكبر مثل مشروع راديو ومشروع أن يكون لدينا أعضاء ممثلون داخل هيئات الثورة السياسية إلى آخره فكنا نريد أن يكون لنا نظام داخلي، والذي تولى كتابة النظام الداخلي من تنسيقية "جامعة الثورة" هو أنا الذي كنت مسؤولًا عن كتابة النظام الداخلي، وأيضًا متعاونة معنا وهي من خارج الجامعة وكانت عضوة في المجلس الوطني اسمها زين الملاذي، وأنا وهي عملنا على النظام الداخلي بشكل أساسي ولكن الكلمة النهائية كانت لجامعة الثورة وهي كانت تقوم بدور استشاري على اعتبار أنها ضمن المجلس الوطني الذي كان هو الهيئة السياسية التي تشكلت في تلك الفترة.

في داخل جامعة حلب ككليات لم تكن تنسيقية جامعة الثورة هي التنسيقية الوحيدة النشيطة أو الموجودة التي تعمل وكان يوجد تنسيقيات أخرى وأبرز تنسيقيتين أخريَين هما: تجمع أحرار وحرائر جامعة حلب والاتحاد الديمقراطي وهذا فريق آخر نشط، ووجود أكثر من جروب صحيح أنه كان مفيدًا من ناحية الحفاظ على الحراك بحيث إذا اختُرق طرف يبقى الطرف الآخر ولكن أيضًا كان يضعنا في مواقف سيئة أحيانًا بمعنى تضارب مواعيد أو الحالة الأشهر التي وصلت إلى حالة مؤسفة التي هي مظاهرة ينسقها طرف ويخرج بها أحد آخر ويتم تصويرها ورفعها وتحصل بعدها مشكلة أنه كيف رفعت لافتة الاتحاد الديمقراطي ومن هم الاتحاد الديمقراطي يعني بهذا المعنى.

الكتلة الأكبر كانت هي جامعة الثورة، والكتلة الثانية كانت تجمع الأحرار والحرائر وهذه الكتلة كان الشباب المسؤولون عنها ينسقون مع بعضهم عن طريق برنامج "سكايب" وغالبية إدارتها إسلاميون أو من هذا التيار الإسلامي وهذا الشيء سوف يفسر لاحقًا بعض الأمور، هذا الجروب الثاني الضخم وعددهم كان جيدًا وكان لديهم القدرة على النشاط في مظاهرات بشكل جدًا كبير وحتى كان لديهم أنشطة عن طريق بصمة جامعة الثورة يعني من أحد الأمور التي قاموا بها كانت تشكيل كلمة "الله أكبر" إما في حديقة الأصدقاء في كلية الميكانيك أو في ساحة كلية الآداب، وكان لديهم أيضًا قدرة حركية جيدة الشباب ولكن أيضًا كان لديهم نوعًا من الاختراق ويوجد شباب مشتركون بين تنسيقية الجامعة وبينهم وعن طريق هؤلاء الشباب عندما أصبح يوجد الكثير من حالات الجكر والتبني… هي لها سبب مشترك ولكن لها سببان… ولكن ليس سببها الإيجابي خلفها هو فقط المظاهرات الصباحية يعني انتشر كثيرًا أنه يوميًا الساعة الـ 7:00 صباحًا -والجامعة كانت تفتح الساعة 08:00 أو يبدأ الدوام في 08:00 صباحًا والأمن يأتي الساعة الـ 08:00 والساعة الـ 7:00 صباحًا يخرج الطلاب في مظاهرة في الجامعة وهي فارغة ولا يوجد فيها أحد ويتم تصويرها وهنا كان نوعًا ما جيد أنه أنت تضمن عدم حصول الاعتقالات ولكن سببًا من الأسباب التي انتشرت فيها هذه المظاهرات لم يكن فقط قصة التظاهر، وإنما كان يوجد أيضًا قصة المناكفات الداخلية أنه أنا قادر (إبراز عضلات ثورية) أنه أنا قادر على تنظيم المظاهرات لوحدي ولا تكون مخترقة يعني من أجل الاتهامات المتبادلة، فهذه الحالة التي وصلت إليها هي حالة فعلًا مؤسفة وخصوصًا في مرحلة مبكرة من الثورة وكان يمكن أن تعطي الشخص تصورًا عن المستقبل وهذا بين تنسيقيات ليس لها منفعة وكيف إذا قارنتها مع فصائل [عسكرية] أصبحت تحكم فيما بعد!

الشباب المشتركين بين التنسيقية استطاعوا ترتيب اجتماع بيننا وبين التجمع وكان أبرز الشباب الذين حضروا الاجتماع من التجمع هم أبو الحسن الحموي أنا أتذكره حتى اليوم، وأبو حسن إذا سمعت قصيدة عبد الله الإرهابي لمظفر النواب يعني تشعر أنه يتكلم عن أبي الحسن وهو دائمًا غاضب على كل شيء ومن أجل كل شيء وهو شخص صاحب نخوة وهو استُشهد فيما بعد -تقبله الله- حمل السلاح مبكرًا واستُشهد لاحقًا، أبو الحسن كان دمه يغلي دائمًا كان عندما يشاهد حالة اعتقال فإنه مباشرة يدخل ويضرب الشبيحة، ومعه شباب مثل أبي عمر الغزاوي الذي هو من طلاب أحد [كليات] الهندسة وهو أيضًا كان من هذا الفريق في التجمع، وأبو مجاهد العكاوي الذي أصبح لاحقًا في "جبهة النصرة" وغيره ولايزال حتى اليوم في "جبهة النصرة" أو "هيئة تحرير الشام"، وهذا لا ينفي أنه نحن في إدارتنا كان لدينا أشخاص أصبحوا في تنظيم "داعش" من إدارة الجامعة.

كل هذه التنظيمات التي كانت موجودة يعني كان يُقال إنها تنظيمات من خارج الحدود ودخلت ولكن فعليًا كان يوجد لها بذور باعتقادي عند الشباب الموجودين والمجتمع بذاته.

الاجتماع حصل في صلاح الدين في شهر نيسان/ أبريل تقريبًا عام 2012 بحضور تقريبًا كامل الكادر الإداري لتنسيقية جامعة الثورة وتقريبًا كامل كادر الشباب من تجمع الأحرار والحرائر يعني من التنسيقية كان موجودًا أبو مصعب الإدلبي وسعد الحلبي وأنا وأبو أحمد المدني من الهندسة المدنية وأبو عدي المشارقجي وشعلة لا أذكر إذا فخري كان موجودًا أو لا، نعم كان معنا [بنات] لأنه فيما بعد عندما أصبح يوجد في الإدارة التنفيذية كان يوجد بصمة ومن أحرار وحرائر يوجد بنتان، ولكن لم يحضر أحد من البنات لأن الاجتماع كان كله من الشباب في حي صلاح الدين حي شعبي.

جروب "حرائر الجامعة" المسؤولات عنه بنتان: [الأولى] كانت جنى هو اسمها الحركي هي أصلها من دير الزور وتسكن في حلب وهي حاليًا في مدينة غازي عنتاب، والبنت الثانية: هي ربا الحرة وهي قريبة وعد (وعد الخطيب) من مصياف، وعد الخطيب وربا وجنى شهادتنا بهن مجروحة كثيرًا وهن من أنشط الأشخاص الذين اشتغلوا، وربا وجنى كانتا من الحرائر وكانتا موجودتان في حرائر وأيضًا كانتا موجودتان في بصمة، ولكن ربا في فترة من الفترات تغيرت كانت جنى هي مسؤولة الحرائر وبعدها أصبحت ربا، وأيضًا كانتا موجودتان في بصمة، وربا فيما بعد أصبحت مسعفة ميدانية في مشفى الزرزور في حلب وتزوجت طبيبًا في المستشفى وهي تعيش حاليًا في تركيا.

أيضًا كان موجود لاحقًا وأيضًا كانت ريم حلب موجودة هي مديرة راديو "نسائم سوريا".

الاجتماع ضم هؤلاء الشباب، وأما من شباب التنسيقية الثانية كان موجودًا أبو مجاهد العكاوي و أبو الحسن الحموي، ومن كلية العلوم شابان أحدهما استُشهد والآخر لا يزال على قيد الحياة، الاجتماع كانت بدايته عتاب: أنه أنتم تخرجون مظاهرة وتصورون وأنتم كذا ومن أين مصادر تمويلكم؟ لأنه كان يوجد شيء اسمه الاتحاد الديمقراطي الذي كانت تنسيقية جامعة الثورة وتجمع أحرار وحرائر الطرفين كانوا يتفقون على أنه مريب يعني أنه أنت لديك حزب أو "اتحاد ديمقراطي" فهو ليس اسم كيان ثوري أو تنسيق ثوري أكثر من كيان سياسي، وفي تلك الفترة بدأ يظهر هذا الأمر -وكان جدًا ملاحظ- أنه في تلك الفترة بدأت تظهر كيانات وتجمعات سياسية وهذه الكيانات والتجمعات السياسية أغلبها خارج البلد وأغلبها تنسب لنفسها قيادة حراك الثورة في داخل البلد وأعتقد رفض الكثير من الناس تمثيلهم من تلك الكيانات كان بسبب أنه حتى فيما بعد الائتلاف (الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة) كلهم كانوا يخرجون في مظاهرات ويرفعون: نرفض ونرفض و أنا أحد الأشخاص كنت أرفض أن هذا الشخص يخرج ويقول: أنا أمثل هذه الثورة وأنا لا أعرفه وهو لم يكلف خاطره ويجعلني أعرف أنا أو الآخرين من هو.

الذي حصل في الاجتماع أنه بدأ بالعتاب والاتهامات والذي انتهى فيه الاجتماع بعد نقاش أنه سوف ندمج التنسيقتين مع بعضهما باسم تنسيقية جامعة الثورة، والشباب المضافون على جروبات "السكايب" يضافوا تباعًا وفق آلية تنظيمية لتنسيقية جامعة الثورة إلى جروبات الجامعة يعني هذا الشخص من العلوم يجب أن يمر على تنسيقية العلوم داخل تنسيقية جامعة الثورة قبل أن يُضاف، وداخليًا داخل تنسيقية جامعة الثورة أصبح بيننا اتفاق أن أي شخص يأتي من جروبات "السكايب" نأخذهم إلى مجموعات وهمية في البداية ونجربهم في المظاهرات بحيث إنه إذا حصل اختراق في إحدى المظاهرات فإننا نعرف أن أحدهم مخترق، وفعلنا نظام التشجير في البداية فأجرينا لهم تشجيرًا خاصًا بهم -بالشباب المدخلين حديثًا- بحيث إذا اكتشفنا أحد الأشخاص لاحقًا أنه مخترق أو عليه أي إشارة حمراء فهو والذي زكاه والذي زكى من زكاه جميعهم سوف يحذفوا الأصل والفرع كل هذا تجنبًا للاختراق. 

كان يوجد حوادث عن اختراق، ولكننا عرفنا لاحقًا أن السبب هو "حيونة" شاب يعني هو ليس اختراقًا وإنما غباء شاب كان يحب التفاخر بالخروج بالمظاهرة. 

أضيفوا على دفعات إلى تنسيقية جامعة الثورة واتفق معهم وأدخلوا إلى المكاتب التنفيذية مثل الحكومة ولديك وزارات وسلمناهم حقائب يعني سلمت بعض الحقائب لهم في المكتب الإغاثي ومنها مكاتب أخرى ولاحقًا أيضًا حصل اجتماع مع الاتحاد الديمقراطي.

معلومات الشهادة

تاريخ المقابلة

2020/02/12

الموضوع الرئیس

الحراك السلمي في مدينة حلبالحراك الطلابي

كود الشهادة

SMI/OH/44-21/

أجرى المقابلة

سامر الأحمد

مكان المقابلة

اسطنبول

التصنيف

مدني

المجال الزمني

نيسان 2012

updatedAt

2024/04/18

المنطقة الجغرافية

محافظة حلب-جامعة حلب

شخصيات وردت في الشهادة

كيانات وردت في الشهادة

المجلس الوطني السوري

المجلس الوطني السوري

تنسيقية جامعة الثورة (حلب)

تنسيقية جامعة الثورة (حلب)

راديو نسائم سوريا

راديو نسائم سوريا

تجمع أحرار وحرائر جامعة حلب

تجمع أحرار وحرائر جامعة حلب

فريق بصمة جامعة الثورة

فريق بصمة جامعة الثورة

الشهادات المرتبطة