الخلافات بين تنسيقيات جامعة حلب ومبادرات التوحيد
صيغة الشهادة:
مدة المقطع: 00:20:17:14
أيضًا من التنسيقيات الأخرى التي ظهر لها نشاط كان شيئًا اسمه الحزب الديمقراطي أو الاتحاد الديمقراطي لا أذكر ولكن شيء بكلمة "ديمقراطي" وهذا كان يوجد له الكثير من المشاكل مع الجميع لأنه غالبًا أي مظاهرة تخرج تجد هناك شخص يرفع لافتة مكتوب عليها كذا أو ورقة صغيرة مكتوب عليها التاريخ -كلمة الديمقراطي- ويتم تصويرها ورفع هذا الفيديو وهذا كان يسبب مشكلة للجميع لأنها مظاهرة طلابية وتنسبها إلى حزب واضح من الاسم أنه شيء سياسي هذا الحزب وهو ليس تنسيق حراك ثوري مجتمعي فأنت هنا تتكلم عن تنسيقية جامعة الثورة وتجمع أحرار وحرائر جامعة حلب يعني أسماء توحي بحركية وليس بتكوين سياسي يعني على عكس الحزب الديمقراطي أو الاتحاد الديمقراطي.
الحزب أو الاتحاد كان أبرز كوادره شخصان ستيف وهو الاسم الحركي لا أريد ذكر اسمه الحقيقي وهو طالب كلية ميكانيك وبنت اسمها الحركي ريم حلب لا أعرف اسمها الحقيقي أو لا أذكره، مرة قيل أمامي لكن لا أذكره وهي لاحقًا أصبحت مديرة "راديو نسائم سورية" ريم وستيف كان لديهما أيضًا تنسيقية.
تنسيقية جامعة الثورة مراكز ثقلها الأساسية التي تنشط فيها هي الحرم الغربي يعني العمارة والميكانيك والآداب والمعلوماتية والحرم الشرقي الذي هو المدني والكهرباء.
الحرم الأوسط الثقل الأساسي له كان لتجمع أحرار وحرائر جامعة الثورة وهذا لا يعني أننا لسنا موجودين في هذه المنطقة أو تنسيقية جامعة الثورة ليست موجودة في هذا الحرم وهذا لا يعني أيضًا أنه تجمع أحرار وحرائر لم يكن موجودًا في الحرم الثاني، أما الاتحاد الديمقراطي لم يكن عدده كبيرًا يعني كان عدده جدًا محدود وصغير ولكنهم موجودون وكانوا يسببون لنا وجع رأس لأنهم في كل مظاهرات تخرج يخرج أحدهم يحمل لافتة أو ورقة صغيرة ويصورها وأنت غير قادر على منعه، وأنا أذكر أنه حصلت مشكلة في أحد المرات لأنه كان يوجد بنت تحمل هذه الورقة وجاء شاب وأخذ الورقة منها ومزقها في المظاهرة، ونحن كنا في مرحلة مبكرة يعني حتى لو أننا كنا نرى أن الأمر لا يزال طويلًا و يمتد شهورًا ولكن فعليًا الأمر لا يزال مبكرًا أنت في حالة المظاهرات، وكانت كل فكرة محاولة استقطابهم إلى تنسيقية الجامعة ويحصل الاندماج من أجل الانتهاء من هذه الحالة، ولأنهم لن يشكلوا لدينا إضافة عددية حقيقية مثل تجمع أحرار وحرائر وأنا لا أعلم أن لديهم قدرات تنظيمية عالية، ربما هنا من الجدير الإشارة أنه تشكيل كلمة SOS كانت ريم مشاركة فيها يعني بالفكرة نفسها.
حصل اجتماع بيننا وبينهم بنفس الطريقة أنا لم أحضر هذا الاجتماع لأننا تحدثنا على الجروب أنه لا مانع من انضمامهم ويتفق معهم على شيء وعندما جاؤوا تمت إضافتهم وهنا استلمت ريم في البداية الجروب… هي كانت تريد استلام إدارة المكتب الإعلامي في البداية وحصلت مناوشات وفي النهاية استلمت إدارة جروب حرائر في جامعة حلب -على ما أذكر-.
ريم لاحقًا أصبحت من أعضاء المكتب الإعلامي ولكنني لم أكن أفضل أن يخرج أي شخص في مداخلات إلا معتصم حتى نرتب أي كلام سوف يخرج.
في أواسط 2012 حصل الاندماج مع الاتحاد الديمقراطي أيضًا في شهر نيسان، في شهر نيسان/ أبريل حصلت كل الاندماجات في التنسيقية وإعادة هيكلتها من التمثيلي إلى التنفيذي يعني نحن دخلنا إلى شهر أيار/ مايو وكان الكيان منظمًا بشكل جيد وقوي على الأغلب -على ما أذكر-.
هنا انتقلت تنسيقية جامعة الثورة وأخذت شكلها النهائي ككيان منظم وكآليات لعدم الاختراق بوجود مكاتب فاعلة داخل الحرم الجامعة وخارجه يعني بصمة جامعة الثورة في ذكرى مجزرة حماة أغرقت حلب باللون الأحمر هي وآخرين ولكن الفريق كان يعمل بشكل نشيط وحتى أنني عملت على نهر قويق (مجزرة نهر قويق) عند الشلالات في حلب في كل مكان والفكرة أن جامعة الثورة اعتبارًا من شهر نيسان/ أبريل وحتى أيار/ مايو أصبحت فاعلة بشكل جدًا كبير داخل الجامعة وخارجها في أحيائها وبدأنا نعمل على عملية التشبيك مع تنسيقيات الأحياء الأخرى يعني نحن في تنسيقية "جامعة الثورة" كان لدينا تربوي -الذي هو مسؤول كلية التربية أو حكيم أو محمد السيد- هو نفسه عضو في تنسيقية بستان القصر والكلاسة، وكان لدينا أيضًا أحمد سعد الذي هو مسؤول كلية الآداب هو عضو تنسيقية مشاعل وصلاح الدين والذي قتل لاحقًا مع تنظيم "داعش" وكان عندنا نجم وشاب آخر جدًا عزيز علي ولكنني نسيت اسمه الحركي والاسم الحقيقي لا أعرفه هم شباب من تنسيقية الصاخور وأيضًا أعضاء في تنسيقية جامعة الثورة، ونفس الأمر أغلب شباب الجامعة الفاعلين من أبناء حلب هم أعضاء في تنسيقيات أحيائهم هذا الشيء جعلنا نكون في مكان مركزي يعني في مدينة حلب كان لديك التنسيقيات تبنى إما على أساس الأحياء أو تنسيقيات عابرة للأحياء مثل فلاورز ولكنها أيضًا مخصصة في منطقة وهي المنطقة الغربية، أو مشاعل التي هي مخصصة في منطقة أكثر من الغربية وهي الشرقية يعني صلاح الدين والحمدانية هنا عمل مشاعل وحلب الجديدة والشهباء والسبيل كانت فلاورز، ولكن تنسيقية الجامعة كانت قادرة على جمعهم كلهم بالإضافة إلى شباب من خارج حلب وهذا الشيء أعطاها دورًا جدًا بارزًا في المدينة وهذا الشيء جعلنا نعمل على تفعيل الحراك في بعض الأحياء التي لم يكن لها تنسيقية يعني مثل تنسيقية حلب الجديدة يعني أنشات التنسيقية من رحم جامعة الثورة والذي أسسها هو أبو عدي المشارقجي وصم صم وهما من سكان حلب الجديدة وأخو أبو عدي المشارقجي هو طالب ثانوي وكان لديه مجموعة طلاب في المدرسة ويخرجون ويتظاهرون ومدوخين الأمن الاثنين شكلوا تنسيقية حي حلب الجديدة، وأيضًا تنسيقية شارع السبيل والموكامبو هذه المنطقة أيضًا أسست من تنسيقية جامعة الثورة من خلال تعارف هؤلاء الطلاب على بعضهم وخصوصًا في إدارة الجامعة ومنها بدأت التنسيقية والتي كانت تضم جنى مسؤولة الحرائر أيضًا قاموا بتأسيس تنسيقية حيهم.
الأحياء التي كان لها تنسيقيات نادرًا ما لا يكون فيها أحد من الجامعة والأحياء التي لا يوجد عندها تنسيقيات كنا نقوم بتأسيس تنسيقيات خاصة بها ولذلك قبيل دخول الجيش الحر إلى مدينة حلب يعني قبل شهر رمضان أطلقنا مشروعًا في جامعة الثورة كانت فكرته تأسيس مجلس ثوري لمدينة حلب مجلس يضم تنسيقيات المدينة وقادر أن يكون كيانًا تمثيليًا لثورة حلب وبدأ هذا النشاط من قبل تنسيقية جامعة الثورة وكان يوجد عدة أشخاص فاعلين كنت أنا أحدهم وحضرت عدة اجتماعات في هذا المسعى وأنا أقولها برأيي وللتاريخ ولو أنه تأخر دخول الجيش الحر إلى حلب 3 شهور -ولو تفتح عمل الشيطان- ربما كان ليكون لحلب مجلس ثوري يمثل تنسيقياتها ومتماسك بشكل أو بآخر وربما كان سوف يكون له دور آخر في شكل حلب بعد التحرير.
نحن كان عندنا فكرة ونحن كنا جزء من حراك الشارع في حلب وحراك الشارع في حلب كان يرى أن الشخصيات السياسية التي تصدرت لتمثيل المشهد السياسي الثوري وبعضهم تحدث.. يعني ادعى تمثيل حراك الشارع الثوري وأنا حتى أكون واضحًا حتى نفهم العقلية، نحن كنا نرفض هذا الأمر، ورفضنا لهذا الأمر كان من باب أنه بما أنها ثورة شارع فإن مصدر تمثيلها يجب أن يكون من هذا الشارع لم يتواصل معنا أحد في هذه الفترة قبل دخول الجيش الحر ونحن لم نسع للتواصل.
أنا لا أعتقد أن اتحاد التنسيقيات كان يقود الحراك ولا لجان التنسيق (لجان التنسيق المحلية) يعني على سبيل المثال نحن التنسيقيات التي كان لدينا صلة معهم في بعض المناطق من قبل بعض الطلاب الذين هم أيضًا أعضاء في تنسيقياتهم لم تكن لجان التنسيق تقود الحراك في مناطقهم، فلجان التنسيق المحلية في سورية هي كيان إعلامي وأعتقد أن فكرتها أثناء التأسيس ألا تكون كيانًا إعلاميًا ولكن أنا كنت أراه إعلاميًا وعمومًا أنا لم أحتك ولا داخل إدارة جامعة الثورة أو طرح تواصل من قبل هذه الأطراف معنا وأنا لم يحصل معي تواصل ولم يتم طرح حتى التواصل معهم وأعتقد أن الشيء الوحيد الذي حصل تواصل من أجله ونحن الذين سعينا فيه كان لأجل اسم الجمعة وهنا حصل تواصل عن طريق أحد الشباب الإدارة أنه نحن تنسيقية جامعة الثورة ويجب أن يكون لنا دور في اختيار اسم الجمعة ونحن أخذنا نصدر مقترحًا رسميًا من الجامعة ويتم تبنيه أحيانًا ويوضع بعض الخيارات وأحيانًا لا، ووقتها أصبحت قضية تصويت وليست اختيارات ونحن لم نكن نسعى لأكثر من ذلك ولكن في جامعة حلب عندما حصلت مظاهرة المراقبين (مظاهرة بوجود المراقبين الدوليين) باسم الجامعة نحن ضغطنا بشكل كثيف وأنه إذا لم يتم تسمية هذه الجمعة باسم "الجامعة" فإنه سوف تحصل مشكلة حقيقية، وفعلًا كان يوجد تبنٍّ ودعم لتسمية الجمعة بهذا الاسم كان اسم الجمعة "جامعة حلب جامعة الثورة" نحن كنا نصر كثيرًا على اسم "جامعة الثورة" وكنا أنا أعتبرها ماركة مسجلة باسمنا.
بالنسبة لي أن أغلب المدن لم تكن محتاجة إلى حراك جامعتها أن يكون قويًا لأنها هي كمدن كان حراكها قويًا وحلب كمدينة لم يكن حراكها قويًا فهذا هو الشيء الذي سمح للجامعة أن يكون الحراك فيها أميز وأبرز وهذا الشيء رتب مسؤولية على حراك الجامعة أنه يجب أن يأخذ دورًا أكبر واستطاع أن يأخذ هذا الدور وهذا باعتقادي الشخصي.
هذا كان حالة تطور طبيعي يعني يوجد أحد القصص التي حصلت باكرًا كان أيهم العكيدي -تقبله الله- وهو كان يدرس الترجمة في جامعة إيبلا وهو أحد الشباب منذ عام 2011 من بداية الثورة كنا نتواصل مع بعضنا ناشطان في نفس المجموعة في ثورة حلب، وأيهم أعتقد أنه من بداية عام 2012 توجه إلى الريف لحمل السلاح أو أواخر عام 2011 ولكن هذه كانت حالة تطور طبيعية ونحن لاحقا سوف نتحدث عن انقسام الثنائيات داخل التنسيقية نفسها والتي تعطيك صورة أنه يوجد أشخاص كانوا لا يرون إسقاط النظام إلا بالسلاح وبإعلان "الجهاد" بهذا المسمى وبعض مظاهرات الجامعة تجد هذا الهدف الشعبي الذي يؤيد إعلان الجهاد وتجد مظاهرات يوجد فيها هتاف: "لا سلفية ولا إرهاب ثورتنا ثورة شباب" وتجد هتافات تطالب بالدولة المدنية وتجد كل هذه الهتافات موجودة في الجامعة وكل هذه التوجهات موجودة ولكن ابن مدينة أو قرية وحتى ابن مدينة حلب المقتنع بفكرة وجوب حمل السلاح ضد هذا النظام والقتال لم يكن بحاجة أن يحصل توجه أو دفع له ونحن في الجامعة في تنسيقية جامعة الثورة لم نسهل هذا الأمر ولم نوجه باتجاه هذا الأمر ورغم وجود علاقات جيدة لنا مع تنسيقية الريف وحملة السلاح أيضًا في الريف لم نساعد أحد يريد الخروج وحمل السلاح وتوجيهه إلى مكان على الإطلاق كان واضحًا أن التنسيقية لن تدخل في هذا الأمر حاليًا وأنا باعتقادي كان هو أمرًا خاطئًا وكارثيًا وهذا هو اعتقادي الشخصي الذي يخالفني فيه الكثير من الشباب في تنسيقية جامعة الثورة وأنا باعتقادي أكبر مصيبة فعلتها جامعة الثورة أنها لم تنتقل إلى العمل المسلح.
لم يتواصل معنا أحد من الصحفيين ولكن نحن أحضرنا [صحفيين] من اعزاز إلى مدينة حلب وقاموا بالتصوير وقاموا بتصوير تقرير -اسم الصحفيين نيكول تانغ وجيمس فولي والذي هو أول شخص أعدمته داعش، التقينا مع جيمس فولي في اعزاز أنا وأبو عروة (عبد الله الموسى) ويوسف (يوسف الموسى) والدكتور حمزة الخطيب أثناء معركة تحرير اعزاز ولا أعرف كيف أقنعهما يوسف لإدخالهما إلى حلب، والنظام كان يسيطر على حلب ولم يكن يوجد جيش حر وأنا لا أعرف كيف هما بالأصل وافقا ولكنهما كانا شجاعين واستطعنا إدخالهما وسكنا معنا في منزل المارتيني لمدة 17 يومًا تقريبًا ودخلا إلى ساحة سعد الله الجابري وشربا النرجيلة في الخالدية وحضرا مظاهرة في بستان القصر وعملا عنها تقريرًا ودخلا إلى منزل حرائر جامعة حلب وعملا عنهن تقريرًا وخرجا قبل دخول الجيش الحر إلى المدينة بأيام.
نحن كنا نجعل نيكول ترتدي النقاب غالبًا أو كان معنا سيدة اسمها أم خالد وهي معروفة بالنسبة لثوار حلب وهي زوجة تمام بارودي، وأم خالد هي من أصحاب القلب الشجاع وأنا أعرفها بهذه الفترة وأم خالد كانت تأخذ معها الصحفية نيكول على أساس أنها الفلبينية (الخادمة المنزلية) المرافقة لها لأن نيكول كانت ملامحها صينية وكانت تقول: إنها خادمتي.
في أيام مجموعة الحرائر نحن أخذنا نيكول وجيمس وعملا تقريرًا عن حرائر الجامعة وتقريرًا عن مظاهرة بستان القصر وخرجا قبل دخول الجيش الحر بأيام بسيطة عن طريق أم خالد لأنه نحن عندما أدخلناهما إلى المدينة ونحن نعرف أم خالد عن طريق حمزة الخطيب وهو يعيش في نفس الحي الذي تسكن فيه أم خالد وتمام بارودي ولكن نحن في وقتها من أدخلهما وأنا لا أعرف كيف اقتنعا وأنا لو كنت في مكانهما لا أدخل، وجيمس فولي كان شخصًا طويلًا وأشقر واضح جدًا أنه غريب ولا أعرف كيف استطاع النجاة وأكثر الأشخاص الذين كانوا يذهبون معهم هم يوسف وحمزة الخطيب وأنا في تلك الفترة كنت مشغولًا أنا وأبو عروة بقصة مشروع المجلس الثوري.
لم تنتهي الشهادة عن تنسيقية جامعة الثورة وفي بداية الجلسة القادمة سوف يكون هناك القليل من الكلام واسترجاع لبعض الأمور ولكن الذي أريد أن أقوله أن تنسيقية جامعة الثورة بالنسبة لي هي فخر ممكن أن أحمله حتى يوم أموت لأن اعتقادي أنها كانت أميز حراك طلابي حصل في سورية في جامعة حلب وبجهود أو جانب منه ساهمت فيه هذه التنسيقية رغم أن شباب الجامعة لم يكونوا محتاجين لأحد يقول لهم اخرجوا وتظاهروا أو ثوروا، ولكن وجود التنسيقية من الشباب الثوار الذين عملوا على نقل الحراك وأخذه إلى مستوى آخر كان شيئًا مميزًا ونجح في حلب، وأيضا تنسيقية جامعة حلب سوف تبقى ندمي الأكبر حتى أموت لأنه باعتقادي لو أن التنسيقية أخذت خطوات جريئة سياسيًا وعسكريًا ليتدخلوا في هذين الملفين كان يمكن أن يكون -والله أعلم- ولكن بعقول الكوادر التي كانت موجودة كان يمكن من خلالها حل مصائبنا ونخطط ونتناقش مثل كل السوريين على كل الملفات والثنائيات وكان يمكن لهذه التنسيقية أن تعطي صورة أفضل إلى ما وصلت إليه الأمور في حلب.
معلومات الشهادة
تاريخ المقابلة
2020/02/12
الموضوع الرئیس
الحراك السلمي في مدينة حلبالحراك الطلابيكود الشهادة
SMI/OH/44-22/
أجرى المقابلة
سامر الأحمد
مكان المقابلة
اسطنبول
التصنيف
مدني
المجال الزمني
5 - 6 / 2012
updatedAt
2024/04/18
المنطقة الجغرافية
محافظة حلب-المارتينيمحافظة حلب-جامعة حلبمحافظة حلب-بستان القصرشخصيات وردت في الشهادة
كيانات وردت في الشهادة
الدولة الإسلامية في العراق والشام - داعش
تنسيقية جامعة الثورة (حلب)
لجان التنسيق المحلية في سوريا
جامعة حلب (نظام)
تجمع أحرار وحرائر جامعة حلب