الذاكرة السورية هي ملك لكل السوريين. يستند عملنا إلى المعايير العلمية، وينبغي أن تكون المعلومات دقيقة وموثوقة، وألّا تكتسي أيّ صبغة أيديولوجية. أرسلوا إلينا تعليقاتكم لإثراء المحتوى.
ملاحظة: الشهادات المنشورة تمثل القسم الذي اكتمل العمل عليه، سيتم استكمال نشر الأجزاء المتبقية من الشهادات خلال الفترة اللاحقة.

تشكيل الهيئة العامة للثورة السورية ودورها وآليات عملها

صيغة الشهادة:

فيديو
نصوص الشهادات

مدة المقطع: 00:21:29:15

الهيئة العامة للثورة نشأت فكرتها من ضرورة تنسيق وتجميع جهود التعبيرات الثورية التي ظهرت، بدل أن تبقى متفرقة يجب أن تتعاون لتحقيق غايتين أساسيتين حينها، الغاية الأولى: هي توحيد الرؤية السياسية الآن يوجد حراك في الشارع هذا الحراك يطلق شعارات أثناء التظاهر: "الله سورية حرية وبس" بعدها عندما تطور الموضوع حتى في شعارات إسقاط النظام، لكن كان هناك دائمًا تساؤل عند الكل: ماهي رؤية الحراك للانتقال إلى سورية المستقبل؟ من هؤلاء الناس؟ عن ماذا يريدون أن يتكلموا؟ ماذا يريدون؟ فكانت هناك حاجة لهذه المسألة، الحاجة الثانية أو السبب الثاني الذي فرض هذه المسألة أن طول الزمن زاد من الحاجة للتنسيق طول الزمن وتعقد الظرف الميداني صار في حاجة للتنسيق، يعني لم يكن هناك ظروف كانت تسمح بأن هؤلاء الناس يذهبون إلى ساحة الأمويين في دمشق ويبقون باعتصام إلى أن يسقط النظام، لا يوجد هذا الكلام لم يكن متاحًا، فتشكلت [الهيئة العامة] وهي جسم تنسيقي كان يضم تنسيقيات كان يضم شبكات إعلامية كان يضم شبكات إغاثية بشكل أساسي وكان يضم صفحات على "الفيسبوك"، فهي أبرزها "صفحة الثورة السورية ضد بشار الأسد"، التي بقيت العلاقة فيها وبينها وبين الهيئة تأخذ وتعطي أحيانًا ينضمون بعدها عندما يصبح هناك مثل اختلافات بالرأي خرجوا لاحقًا كانت علاقة مهزوزة لم تكن علاقة متينة. 

والهيئة كانت تشكيلتها تضم مجلس ثوري، المجلس الثوري يضم ممثلين عن مجالس ثورية في المحافظات التي هي بدورها تكون ممثلة المجالس الثورية في كل محافظة فرعية، تنسيقيات درعا مثلًا تجتمع بالمجلس الثوري الخاص بدرعا، المجلس الثوري في درعا يكون له ممثل في المجلس الثوري العام أو ممثلون وهلم جرًا، بالإضافة للمجلس الثوري الذي هو صاحب أعلى سلطة هو يأخذ القرارات العامة التصويت مثلًا: على أسماء الجمع يكون هناك تصويت على الشعارات التي ترفع وإلى آخره والقرارات التي تشبه مثلًا: عدم الانضمام أو الانضمام إلى المجلس الوطني إلى آخره، كانت تتم وكان يوجد مكاتب تخصصية المكاتب التخصصية نشأت فكرتها من أننا نحن عندنا أفراد عندهم إمكانيات ليس شرطًا أن يكونوا ممثلين للحراك الداخلي في المجلس الثوري، ونريد أن نستفيد من إمكانياتهم فيصير..، مثلًا: المكتب السياسي الذي كنت فيه، كان فيه مكتب إعلامي وبعدها صار يوجد مكتب إغاثي وكل مكتب من هذه المكاتب له مهمات تتعلق باختصاصه، مكتب السياسة له علاقة بالتعبير السياسي عن الهيئة العامة للثورة ولها علاقة مع المعارضة والعلاقة مع تجمعات أخرى الى آخره. 

إيجابيات الهيئة العامة للثورة، قدرت فعلًا أن تضم أوسع طيف من الحراك أخرجت رؤية سياسية هذه الرؤية كانت ديمقراطية مدنية إلى حد بعيد كثيرًا ومعقول بالرغم من أنه مثلًا: كان يغلب على الهيئة العامة للثورة ضمن تنسيقياتها وصفوفها الطابع المحافظ، وحتى الطابع الإسلامي عند البعض، وفعلًا بمرحلة من المراحل صار لها ثقل لأنه حتى المعارضة صارت تأخذها بعين الاعتبار، وتحسب لها حسابًا، كان مثال ذلك دخول في مفاوضات تشكيل المجلس الوطني ودعم وتأييد المجلس الوطني، المجلس الوطني السوري عندما تشكل كان للهيئة العامة للثورة دور كبير جدًا بإسباغ المشروعية الشعبية، ووزنها وقراراتها كانت عامل ضاغط على الأطراف التي تتفاوض ضمن تشكيل المجلس الوطني، بالإضافة إلى ذلك هي فعلًا شكلت حالة تنسيقية عالية على الأنشطة السلمية، كانت فاعلة جدًا على المستوى الإعلامي، مستوى التغطية الإعلامية، كانت فاعلة جدًا على مستوى الإغاثة الإنسانية، التي بتلك الفترة كانت ما تزال بسيطة والاحتياجات بسيطة، وقدرت تنفذ الهيئة بالشراكة مع المنتدى السوري للأعمال لاحقًا حملة كلنا للشام الخيرية، والتي كانت حملة مفيدة وناجحة فكان لها -أنا برأيي- أدوار إيجابية على المستوى السياسي على مستوى التنسيق للأنشطة المدنية على مستوى التنسيق للأنشطة الإغاثية على مستوى أنها تقدر أن تأتي بأطراف سوريين شبابًا سوريين من توجهات فكرية مختلفة على أرضية مشتركة، وأحب أن أذكر هنا أن الهيئة كانت جسمًا تنسيقيًا لم تكن جسمًا مهماته أبعد من التنسيق بهذه الأنشطة، ليس كيانًا اندماجيًا الناس التشكيلات التي دخلت إلى الهيئة ما دخلت واندمجت في الهيئة هذا واحد، وما كان لها مصدر تمويل ذاتي لها التمويل صفر للجسم التنسيقي، كل تنسيقية كل صفحة إعلامية أو شبكة إعلامية كل مكتب إغاثي عنده مصادره المالية التي يأخذها هذا أمر آخر، لكن كجسم تنسيقي له علاقة بالثورة لم تكن لها مالية لم يكن عندنا صندوق ولا كنا نأخذ التبرعات باسم الهيئة العامة للثورة إلى أن حدث لاحقًا موضوع العمل المسلح هذا سأحكي عليه بعد قليل، لكن حملة كلنا للشام الخيرية كان دور الهيئة تنسيقيًا وربط مصادر التمويل بشبكات تقييم الاحتياجات والتوزيع على الأرض والتأكد [من] أن الأمور تسير بشكل سليم. 

الحقيقة أن هذا الأمر كان في البداية متاحًا وليس سهلًا وسلسًا، الأمر الذي أقصده هو إيجاد توافقات سياسية وفكرية بين الأطراف السورية المختلفة التي تلتقي على هدف إسقاط النظام والتغيير في سورية، وكان التفارق الأساسي إسلاميًا - ديمقراطيًا أو إسلاميًا - ليبراليًا، حتى هناك أناس من تيارات محافظة يريد شدها نحو الصبغة الإسلامية ويوجد تيارات وأنا كنت منها، نريد أن نشد أكثر باتجاه الصبغة الوطنية الديمقراطية التي تعترف بحق الجميع بالتواجد وبحق المواطنة المتساوية للجميع وأن هذه ثورة وهذا حراك شعبي لا يجب أن نصبغه بصبغة أيدولوجية إن كانت يسارية أو قومية أو دينية، وأن هذا الأمر يُترك لتشكيل أحزاب سياسية، وعندما ينجز التغيير في سورية الذي يريد يشكل حزبًا ويختار المرجعية التي هو يراها مناسبة. 

هذا الأمر كان في البداية متاحًا وتعقّد مع الزمن بفعل ثلاثة عوامل أساسية في رأيي العامل الأول: هو طول فترة الثورة والاستعصاء وقمع النظام وعنف النظام، أن عنف النظام وسياساته كانت في جزء منها قائمة على التحريض الطائفي والاستفزاز الطائفي للناس وهناك مجازر طائفية ارتكبت بشعارات طائفية وضعت في استفزاز للناس وللمجتمع، في عموم الناس كان هائلًا؛ لأنه كان يريد أن يدفعها في هذا الاتجاه باتجاه الصدام الطائفي، وهو أيضًا عندما مثلًا: في 2011 أطلق سراح كثير من السجناء الذين كانوا محسوبين على تيارات إسلامية متشددة من السجون وأيضًا انتشروا ومع الزمن عادوا وجمعوا بعضهم وبدؤوا يعبرون عن أنفسهم ويشكلون حركاتهم وإلى آخره بدأ هذا الأمر تظهر آثاره مع الزمن.

المسألة الثانية بإمكاننا أن أقول: عند التيارات الإسلامية عدم وفاء كامل في مسألة الديمقراطية والمدنية والاعتراف بالآخر مثلًا: كان في الهيئة العامة للثورة اكتشفنا لاحقًا أنه كان هناك شباب كثيرون من "الإخوان المسلمين" ومن تيارات إسلامية أخرى أذكر اسمين الأخ عمر مشوح ومحمد علوش الذي هو بعدها صار في المكتب السياسي لجيش الإسلام وكبير المفاوضين وإلى آخره.

طروحاتهم لاحقًا مع تقدم الصراع صارت أميل للطابع الأيديولوجي وعبروا عن أنفسهم يعني عملوا جيش الإسلام مثلًا: حالة السيد محمد علوش كجزء من جيش الإسلام جيش الإسلام أيديولوجيته واضحة وممارساته واضحة كل شيء واضح معبر عن نفسه، لا نريد أن نحكي وهذه مشكلة أنا برأيي في عموم العالم العربي ليس فقط في الحالة السياسية يعني طرح مسألة الديمقراطية طرح مسألة الاعتراف بالآخر طرح مسألة عقد اجتماعي جديد طرح مسألة مراجعة الفكر الإسلامي الأيديولوجي الشمولي لم يكن فيها وفاء كامل، في الحالة السورية عبرت عن نفسها بالميدان، عندما أحرار الشام أخذوا وأقاموا حكمهم في إدلب وعندما جيش الإسلام وفيلق الرحمن حكموا الغوطة كيف حكموا؟ كيف أداروا هذه المناطق؟ ما هي البرامج التي أطلقوها؟ ما هي الشعارات التي أطلقوها؟ كانوا يكتبون أحرار الشام في إدلب الديمقراطية كفر والديمقراطية دين الغرب وإلى آخره وكذا، وعملوا مشروع أمة الناس عبروا عن أنفسهم في الميدان، وكان من هؤلاء الناس هناك كثير موجودون ضمن الهيئة العامة للثورة السورية.

 فإذًا مع الزمن كان يزداد عنف النظام، ويزداد تعقيد المسألة، والناس بدؤوا يشعرون بحالهم في فترة من الفترات بفترة صعود العمل المسلح السوري صار هناك إحساس عند هذا الجانب أننا أسهمنا ترتفع قوتنا تزيد، وبالتالي نعبر عن أنفسنا بشكل أوسع وبشكل أكثر صراحة وبشكل أكبر.

 فهي العوامل هي التي كانت والتي دعت لهذا التباعد وهذا الشق أن يزداد ولمسناه نحن بالهيئة العامة للثورة بهذا المعنى. 

أصبحنا نرى بالبداية كانت مسألة الديمقراطية والوطنية والمواطنة والدولة المدنية وإلى آخره، كانت مسألة مطروحة بعدها صارت هناك تعبيرات تخرج تعبيرات تبدأ مع أن كل بيان يجب أن يبدأ بـ "بسم الله الرحمن الرحيم" أبسط مثال، حقيقة أكيد ليست مشكلة عبارة "بسم الله الرحمن الرحيم"، المشكلة تكمن في الأدلجة، هذه ليست محاولة بريئة محاولة فقط طبيعية لا، بل هناك محاولة إسباغ طابع أيديولوجي على الموضوع حتى في النصوص في الشريعة بسم الله الرحمن الرحيم أو أعوذ بالله من الشيطان الرجيم تقال عند قراءة القرآن، أنت تحكي بيانًا سياسيًا موجهًة للسوريين إعطاؤه الصبغة الدينية لماذا؟ وبماذا يفيد؟ ونحن في جو حساس وجو دقيق والكلمة محسوبة فهذا أمر مثلًا ظهر وهذا أذكره كمثال أبسط الأمثلة. 

هذا الطلب أجبناه (استجبنا له)، نحن سايرنا في النهاية، نعم إذا هذا هو الموضوع لا بأس بذلك، لكن كانت وجهة نظري أن هذه مبالغة لا تزيد إيماننا ولا تزيد الإسلام تمكينًا في بلادنا، نحن شعب أغلبه مسلم وشعب غالبيته محافظون هذا لا يقدم ولا يؤخر بهذه المسألة، وهذا بيان تعامل بالسياسة وبأمور الدنيا التعامل بأمور الدين، هذا أذكره كمثال بسيط أنه كيف بدأت هذه الفروقات تظهر بعدها بدأت الأمور تزداد لما صرنا بدها تأخذ الهيئة مواقف من أحداث تحصل من فصائل ترفع شعارات معينة من طروحات معينة بالنقاشات الفكرية التي تصير ذات طابع فكري التي من الممكن أن تصير في دوائر الهيئة بدأنا نلمس نحن أن النفس (التوجه) يتغير مع الزمن. 

الآن غالبًا كانت تبذل جهود كبيرة من أجل الوصول الى صياغات وسط وصياغات الاستيعاب ويعني ننجح بإيجاد صياغة وسط، لكن حقيقة بالحديث عن أوجه القصور أو أوجه النقص أو المثالب التي اعترت الهيئة وعملها وأدت في النهاية أنها شيئًا فشيئًا تموت لم تعد موجودة ككيان، هي أنه مثلما حكينا أول شيء بدأت الخلافات الفكرية بين الناس تظهر، قناعة الناس بأن هذا بالعمل التنظيمي، وأعطي مثالًا ولو أننا سنأتي عليه لاحقًا، عندما تشكل المجلس الوطني السوري والمجلس الثوري رغم أنني كنت في المكتب السياسي كنت أنا واحدًا من الناس من أنصار دخول الهيئة العامة للثورة للمجلس الوطني السوري على اعتباره الإطار الجامع للمعارضة، في المجلس الثوري صوتوا ضد الدخول كهيئة لبعد فترة نكتشف أن المكونات التي ضمن الهيئة العامة للثورة تذهب فرادى إلى المجلس الوطني لتنضم فإذا يوجد عيب كبير جدًا. 

رقم اثنان هو أنه ما لا يوجد وفاء كامل لفكرة التنظيم والتنسيق، وإلى درجة أنه بلحظة من اللحظات صرنا نشعر أن هذا مكان وظيفي بالنسبة للبعض، يوجد مصالح معينة ممكن أن تتأمن من هنا نعم، لكن نحن من الممكن أن نقفز من جسم الى جسم إلى جسم وهذا بالمناسبة تكرر كثيرًا في الثورة السورية، تجدنا صرنا نرى ناسًا في المجلس الوطني وفي أربع خمس تجمعات أخرى وكل ما خرجت شغلة (أمر) جديدة هم جزء منها وإلى آخره، هي حالة تكررت كثيرًا حتى أُطلق عليها لعبة الكراسي الموسيقية وهذا خلل ممكن بجزء كبير منه ننسبه إلى غياب الثقافة التنظيمية المدنية السياسية عن بلادنا لعقود طويلة من الزمن، وضعف الثقة وعدم المعرفة يعني نحن السوريون اكتشفنا بعد قيام الثورة أن الناس لا يعرفون بعضهم كثيرًا، ليس فقط لا يعرفون بعضهم بالأسماء يستخدمون أسماء حركية لا تعرف مجتمعات بعضها البعض بيئات بعضها لبعض، كل أحد عنده تصور عن سورية خاص في تصورات مختلفة ماذا يعني سورية؟ وماذا تعني سورية؟ ماذا تعني الحياة المشتركة للسوريين، فهي كلها ظواهر أو أسباب عبرت عن نفسها لاحقًا بأن يكون هناك ضعف تنظيمي في الهيئة، أعتقد أنا أن الحدث الكبير الذي كان بدأ منه كسر الهيئة هو موضوع العمل المسلح. 

مثلما قلت: الهيئة العامة للثورة هي جسم تنسيقي لم تكن جسمًا يأخذ أموالًا ويصرفها على أنشطة معينة، هي مجرد تنسيق بين الناس، لكن هي عرفت عن نفسها أن هدفها سلمي أهدافها سلمية تدعم الحراك السلمي المدني ولم تأخذ ولا يوم من الأيام على نفسها مهمة دعم العمل المسلح هذا واحد.

 ثانيًا- الهيئة كان عندها أسلوب في اتخاذ قرارات عامة كبيرة عندما تطرح قضية ما عليها مثلًا: الدخول في المجلس الوطني، الدخول في المجلس الوطني مكتب سياسي دخل بمفاوضات حول المجلس الوطني إلى آخره، راح ونقل بعدها الموضوع للمجلس الثوري وقرر المجلس الثوري أننا لا نريد الدخول إلى الهيئة فتم الالتزام فيه أن عدم الدخول للمجلس الوطني، موضوع "حملة كلنا للشام الخيرية" أيضًا نفس الآلية طُرحت على الهيئة طُرحت على المجلس الثوري تم اتخاذ قرار بشأنها وتم تنفيذها. 

لكن موضوع الائتلاف لاحقًا الدخول في الائتلاف أيضًا نفس الأمر خضع لكل هذه الآلية موضوع المشاركة في مؤتمر القاهرة للمعارضة 2012 أيضًا خضع لنفس الآلية، العمل المسلح لم يخضع يومًا ما لهذه الآلية على الإطلاق. 

أنا في يوم من الأيام يتصل بي صديق منهل باريش كان هذا الكلام في سنة 2012 يقول لي: أنتم توزعون أو تدعمون عملًا مسلحًا في محافظة إدلب ويوجد مجلس عسكري في محافظة إدلب من ضباط منشقين لماذا لا تدعمونه؟ تدعمون جهة فلانية، قلت له: أنا ليس عندي خبر أننا نحن ندعم هكذا مسألة، لكن لا أنفي احتمال أن يكون هناك أحد أعضاء الهيئة مثلًا: أحد أعطاه مصاري (مالًا) للتبرع لفصيل مسلح وصارت هذه القصة بشكل فردي هكذا، أمّا نحن هيئة ندعم باسم الهيئة لم يحدث ولا عندي أي خبر به، وأنا هنا أحب أن أحكي قليلًا عن موقفي الشخصي من موضوع العمل المسلح.

معلومات الشهادة

تاريخ المقابلة

2020/07/15

الموضوع الرئیس

مؤسسات الثورة السوريةالحراك السياسي في بداية الثورة

كود الشهادة

SMI/OH/51-14/

أجرى المقابلة

سهير الأتاسي

التصنيف

مدني

المجال الزمني

2011

updatedAt

2024/08/14

المنطقة الجغرافية

عموم سورية-عموم سورية

شخصيات وردت في الشهادة

كيانات وردت في الشهادة

حركة أحرار الشام الإسلامية

حركة أحرار الشام الإسلامية

الهيئة العامة للثورة السورية

الهيئة العامة للثورة السورية

المجلس الوطني السوري

المجلس الوطني السوري

فيلق الرحمن

فيلق الرحمن

جيش الإسلام 

جيش الإسلام 

جماعة الإخوان المسلمين (سورية)

جماعة الإخوان المسلمين (سورية)

صفحة الثورة السورية ضد بشار الأسد - شبكة الثورة السورية

صفحة الثورة السورية ضد بشار الأسد - شبكة الثورة السورية

المنتدى السوري للأعمال

المنتدى السوري للأعمال

الشهادات المرتبطة