الذاكرة السورية هي ملك لكل السوريين. يستند عملنا إلى المعايير العلمية، وينبغي أن تكون المعلومات دقيقة وموثوقة، وألّا تكتسي أيّ صبغة أيديولوجية. أرسلوا إلينا تعليقاتكم لإثراء المحتوى.
ملاحظة: الشهادات المنشورة تمثل القسم الذي اكتمل العمل عليه، سيتم استكمال نشر الأجزاء المتبقية من الشهادات خلال الفترة اللاحقة.

المنحة الفرنسية للعشرة الأوائل وتشكيل المجلس التعليمي السوري

صيغة الشهادة:

فيديو
نصوص الشهادات

مدة المقطع: 00:22:25:09

كان من نتائج امتحانات 2013 أنه تواصل الدكتور منذر ماخوس مع الحكومة الفرنسية من أجل يعني منح لطلابنا، فطلبوا أوراقًا امتحانية، هذه الأوراق الامتحانية من كل المستويات يعني المستوى الضعيف يحتاج 5% المستوى الجيد 5% المستوى الجيد جدًا والممتاز 5%، ونرسل لهم الأسئلة ونماذج إيجابية حتى يدققوها بطريقتهم الخاصة، طبعًا هذا الشيء ما طلبوه أنه لماذا فقط من تركيا؟ لا يجب أن نرسل لهم 5% من لبنان 5% من سورية من كل محافظة سورية 5% من تركيا و5% من الأردن، تم إرسال هذه العينات التي سميناها عينات تم إرسالها إلى وزارة الخارجية الفرنسية، ووزارة الخارجية الفرنسية درست هذه العينات وبينما هي تدرس هذه العينات كان الأستاذ علي الصالح الذي هو استلم مدير امتحانات الوزارة بعام 2014 كان مسؤولًا كذلك أو يعرف مسؤولين في المجالس المحلية، وكان مسؤولًا عن المجالس المحلية في دير الزور آنذاك وتعرف في أحد الاجتماعات على الآنسة أليسا فيزيار، الآن أليسا فيزيار هذه كانت تجيد اللغة العربية مثلها مثل مارتينا سيد لاكوفا، وكان يقول نحن كذا وكذا ورفعنا مشاريعنا، رفعنا مشروعًا أو طلبت الحكومة الفرنسية نسبة من الأوراق وقدمنا امتحانات 2013، فقالت له: المشروع ما الفكرة منه؟ قال لها: الفكرة منه إرسال منحة للطلاب، طلاب يذهبوا بمنحة لفرنسا، وأليسا هذه تواصلت مع مسؤول البعثات في القنصلية الفرنسية أو السفارة الفرنسية، أتوقع القنصلية الفرنسية، إذا الله ما كذبني (إذا لم تخنّي الذاكرة) بعنتاب الأستاذ باسكال وهو المسؤول عن البعثات، قالت له: يوجد كذا وكذا مشروع، وماذا جرى فيها تواصل بعدها مباشرة أتاها رد للأستاذ علي الصالح وبلّغ الدكتور عبد الرحمن الحاج أو أقام علاقة تواصل بين الدكتور عبد الرحمن الحاج والدكتور فواز العواد مع أليسا، أتت زارتنا في المكتب بغازي عنتاب وجلسوا مع بعض وبعدها صار التواصل ما بين الدكتور عبد الرحمن الحاج وأليسا وباسكال بحيث يروا ما هذه النتائج، بعد أيام تواصل الـ باسكال مع الدكتور عبد الرحمن الحاج وقال له أن الحكومة الفرنسية درست الأوراق وهذا التقرير الذي أعدته اللجنة المشرفة على هذه الأوراق قالت إن التصحيح كان جيدًا جدًا، التقرير كان شفافًا ونزيهًا والامتحانات على ما يبدو حسب تقرير سبارك أن هذه الامتحانات ترقى إلى مستوى جيد جدًا فقال له: ما الممكن تتوقعه كحكومة فرنسية بعد أن سوت (أصدرت) هذا التقرير ماذا يمكن أن  تتوقع؟ قال له: الدكتور عبد الرحمن الحاج شي طبيعي أن يكون فيه منحة لطلابنا، المنحة هذه تسد العجز، جزء من الأطباء الذين ذهبوا والمهندسين الذين ذهبوا، وخاصة كنا نركز على شيء اسمه أطباء، لأنه هنا في هذه الفترة بدأت سورية تفقد الأطباء وتفقد كل المهن، المهم قالوا: نحن سنناقش هذا مع حكومتنا وننظر ونعطيكم ردًا، في هذه الأثناء؛ عفوًا قال له: كم العدد المتوقع كان العدد حسب رأي الأستاذ علي الصالح هو كان 54 ثم نزل إلى 24 هذا تنسيق ما بين الأستاذ علي والآنسة أليسا، يعني هذا شيء لوحده بينما كان الدكتور عبد الرحمن الحاج مع باسكال يتناقشون على 30 منحة، طرح الفكرة باسكال مع حكومته، وأتت الموافقة على إعطاء منحة للطلاب خريجي الهيئة الوطنية لدورة 2013 لإعطائهم منحة للسفر إلى فرنسا لجامعة بواتيه لعشرة طلاب، طريقة الاختيار الطلاب أن يأخذوا الأوائل من كل محافظة، الأول من كل محافظة والأول من دول الجوار، على ما أظن وقتها تخلف واحد فقط لم يستطع الخروج هو أنس التيناوي من دوما من ريف دمشق، ما التحق في هذه المنحة، الأسماء التي طلعت (تم قبولها) كانت وقتها.. وطبعًا كانوا طالبين العشرة الأوائل عن كل محافظة، نحنا رفعنا أسماء الأوائل رفعنا العشرة الأوائل على كل محافظة، السبب لأنه بجوز الذي أخذ المركز الأول يرفض يقول أنا لا أريد الذهاب لأن أغلبهم كانوا بناتٍ، مثلًا عن محافظة حلب أخذوا الترتيب السابع لأن الأول والثاني والثالث والرابع والخامس والسادس كانوا كلهم بنات، فهنا نذكر قصة للطالبة التي نالت [الدرجة] الأولى على محافظة حلب وكانت طالبة من أعزاز، هذه الطالبة أتتها المنحة، لفرنسا، وطبعًا كذلك كان هناك طالبة اسمها رهف إدريس هذه من القصير على ما أظن، يعني المهم من ريف حمص وكانت في لبنان، تواصلت مع الحكومة الفرنسية من أجل المنحة وتم قبولها، وطبعًا هذه البنت كانت محجبة يعني تضع حجابًا، وراحت لتقدم للسفارة الفرنسية، طلبوا منها الأوراق، قالوا لها أنت يجب أن تحضري صورة حاسرة الرأس، لا تكون محجبة فيها، وبعض الطالبات أو بعض الناس لديهم الأمر طبيعي ممكن يتقبلوا أن هذه صورة وبعدها لأنه يقولون هذه صورة، وبعدها أنا شيء آخر، فرفعت الحجاب، تصورت، راحت على فرنسا، وصلنا الخبر هذا يعني شيء يحز بالنفس أن هذا الشرط الذي هو أننا مسلمون.. فلماذا تضعون هذا الشرط؟ هذا شرط الحكومة الفرنسية، هذا الشيء عندما وصلنا كانت هذه الطالبة الأولى على محافظة حلب، كان لسهولة الدخول من أعزاز إلى غازي عنتاب دخلت هي وأبوها، أتت لعندنا على مركز على مكتب الوزارة، طبعًا هنا انتقلنا للوزارة لأنه لم يبق [هيئة وطنية]، انتقلنا للوزارة وأتت على الطابق الرابع وقالت: أنا الطالبة التي أخذت الأولى على محافظة حلب، أهلًا وسهلًا، قلنا لها: مطلوبة أنت للمنحة الفرنسية، قال، صراحة أبوها مباشرة يعني توجه بسؤال وخاصة إلي، قال لي: أستاذ أنت نصيحة أخوية، أنا بنتي طالعة الأولى، بنتك [هل] ترسلها على فرنسا؟ أنا بشكل مباشر بدون أي تردد قلت له: لا، نظر إلي هكذا، قال لي: على فرنسا ستدرس طب، قلت له: أولًا ليس شرطًا أن تدرس طب، هذا رقم واحد، ثانيًا أنا الذي رأيته مع الطالبة رهف لأنه يوجد شرط أنت ربما لا تعرفه -وكنت أتكلم يحكي مع أبوها- وقلت له: يوجد شرط ربما لا تعرفه ألا وهو أن ابنتك -وأنا رأيت بنته منقبة، فلذلك أنا فورًا مباشرة جاوبته لأنه شيء لا يناسبه لا يمكن يقبل به- فقلت له: إن ابنتك منقبة لا يمكن، قال: لماذا؟ قلت له: كذا كذا القصة، الحكومة الفرنسية طالبت حتى تفيز للطلاب الأوائل (تعطي الفيزا) يجب أن ينزعوا حجابهم، قال: أنا بنتي محجبة لا أسمح ترفعه، قلت له: انظر يا عمي توكل على الله روح على أعزاز والله يعوض لك الأفضل، سبحان الله بعد بضعة أيام جامعة غازي عنتاب طلبت الأوائل وكانت هذه البنت هي من الطلاب اللواتي لأول مرة في جامعة غازي عنتاب تدخل طب بشري بجامعة غازي عنتاب هذه الطالبة، "من ترك شيئًا لله عوضه الله خيرًا منه"، تركت الرحلة إلى فرنسا التي هم الطلاب الذين ذهبوا إلى فرنسا ما درسوا الطب لأنه كان من يدرس الطب بعدما طبعًا خرج طلابنا على فرنسا، وزارهم الدكتور بدر جاموس وزارهم الدكتور عبد الرحمن الحاج والدكتور فواز في نفس الجامعة، قالوا لهم: إن دراسة الطب تحتاج إلى سنة تحضيرية للغة، سنة تحضيرية للمصطلحات الطبية، ثم بعدها إن أرادوا يدخلوا في كلية الطب، فتكون ضاعت سنة من عمره، فاختار الطلاب الهندسة التقنية التي هندسة الحاسبات، هندسة غذائية، هندسة طيران، الأسماء التي خرجت إلى فرنسا من حلب كان.. طبعًا هنا قصة حلب الطالبة انتقلنا إلى [التي] ترتيبها الثاني أيضًا لم تقبل، الثالث لم تقبل، الرابع وهكذا بالترتيب إلى أن كان الذي ترتيبه السابع، الذي هو الأخ إبراهيم شوبك، حتى انظر مكتوب كان مجموعه السابع مركزه السابع ومجموعه 229 وكتب هنا تم ترتيبه السابع والمركز الذي قبله كان كله طالبات كلهن طالبات رفضن السفر بدون مرافق، طبعًا هنا صحيح الحكومة الفرنسية وضعت علينا شرطًا أنه لا يوجد مرافق للطالبات، منهم قبلوا أن يخرجوا ولكن يطلعون وحدهم ويكون معهم مرافق فرفضوا، من إدلب أخدوا ياسين المسطو، ومن الرقة أخذوا جاسم الجاموس، من دير الزور مضر الجمعة الذي هو المركز الأول، ومن ريف دمشق لم يستطع أن يخرج، الذي هو أنس تيناوي بن أحمد أو محمد تيناوي، ومن الأردن أخدوا رنا طحان، ومن تركيا أخذوا أحمد جلال كرومة ومن لبنان أخذوا رهف إدريس، هذه كانت المنحة الفرنسية. والتي بعدها بعدما صارت هذه المنحة دعينا لدورة 2014 أن تكون منظمة فرنسية تشرف على امتحاناتنا بالتزامن مع منظمة سبارك. طبعًا نحن عندما نقول تم التواصل والانتقال من-إلى ليس معناه أننا وصلنا لكل الطلاب، نحنا وضعنا الإعلان وبعض الطلاب لا يكون عنده إمكانية نتيجة النزوح، مثلًا هنا ازداد القصف ازداد النزوح.. مثلًا طالبة من الطالبات كان لها الأحقية أن نأخذ رأيها لكن حاولنا التواصل مع مدير الامتحانات ومدير الامتحانات تواصل مع [أو حاول إيجاد] طريقة للتواصل مع أهلها، ما استطعنا الوصول إليها، تم إبلاغ الحكومة الفرنسية أو المشرف الذي هو باسكال أننا نحن عجزنا عن الوصول إلى هذه الطالبة، وعندها هو اقترح أنه خذ المركز الذي بعده حتى ما يصير أي تجاوزات، اقترح أن آخذ الطالب أو الطالبة أو المركز صاحب المركز التالي، أخذنا التالي، أيضًا رفضت البنت ثم أخذنا السابع الذي هو كان إبراهيم شوبك.

بتاريخ 13 آذار/ مارس 2014 آ أو بتاريخ 12 طلب مني الدكتور عبد الرحمن الحاج دعوة إلى اجتماع لمدراء المدارس من كل الولايات التركية من أجل تشكيل مجلس تعليمي في تركيا، الذي هو نحن كنا في غازي عنتاب كان يوجد مجلس تعليمي في هاتاي، كان مجلس تعليمي في إسكندرون، ليس إسكندرون [بل] مرسين كان هناك مجلس تعليمي أو يسمونه التجمع السوري التعليمي، وهكذا في اسطنبول كان فيها الشيء هذا، ونتيجة توسع عدد المدارس وكثرتها صار هناك لزوم لدعوة إلى تشكيل (تنظيم)، قبل تشكيل هذا كنا أنا والأستاذ عزام خانجي منطلقين نحو الولايات أو نحو المناطق في الولايات التركية للاجتماع معها لنرى ما هي متطلباتهم ولنرَ رؤيتهم، كانت رؤية الجميع أنه لماذا لا نتوحد بمجلس تعليمي طالما صار هناك وزارة، نُقلت الصورة إلى الدكتور عبد الرحمن الحاج، والدكتور عبد الرحمن الحاج قال لي اطلب من الولايات التركية أن مدراء المدارس المتواجدين والذين بإمكانهم يأتوا إلى غازي عنتاب في مدرسة الصداقة عندنا اجتماع من أجل تأسيس مجلس تعليمي سوري في تركيا، تم الحضور طبعًا حضروا الاجتماع وتمت مناقشة الآراء والتي كانت هي أغلبها توحيد المناهج، لأنه الآن هنا ظاهرة مناهج جديدة كانت تُطبَع للحكومة السورية المؤقتة، كان يوجد مناهج علم، كان يوجد مناهج شام كان يوجد مناهج هناك بعض المدرسين في بعض المدارس مثلًا مدرسة بمرسين جلبت كتب الأسد استطاعت تجلب كتب الأسد عن طريق باب الهوى أو عن طريق خربة الجوز لأنها كانت هي تابعة لجسر الشغور، يعني المدرسة مدرسوها كانوا من جسر الشغور، فاستطاعوا أن يجلبوا كتب الأسد، يعني صار هناك خلط في المناهج، فكانت أول دعوة للأساتذة أو المدراء المجتمعين التي هي توحيد المناهج، رقم اثنان إصدار جلاء مدرسي، وإصدار تقويم مدرسي، كان بعدها إعادة ترتيب الطلاب في المدارس، لأنه مثلًا مدرسة أجيال الثورة فيها مثلًا طلاب من [منطقة] الـ أك كنت وفي الـ أك كنت هناك مدرسة ثانية طلابها موجودون أو من هذه المنطقة موجودين بالـ "أك كنت" فصار المقترح أنه لا يوجد مواصلات وهناك صعوبة المواصلات فلم لا نأخذ يكون تنسيق ما بين الإدارات، بأن الطلاب المتواجدين قريبًا من هذه المدرسة نأخذه من هذه المدرسة ونتركهم يداوموا بهذه المدرسة، هذا كان مقترح بعض مدراء المدارس رفض هذا المقترح لأنه يوجد داعم لمدرسته إذا أخرج هؤلاء الطلاب من هنا لهناك كان بعض الداعمين يعتمد على عدد الطلاب فلذلك رفض هذه النقطة أغلبهم رفضوها، وما لاقت استحسانًا بالإضافة لبعض أولياء الأمور رفضوا نقل أبنائهم لمدرسة قريبة لأن هناك كان في المدرسة فيها مدرسون متخصصون تعرف الطلاب على مدرسيهم وهكذا، وبتاريخ 13 وطبعًا هنا أيضًا كان مقترح أن ارفعوا لنا أسماء المندوبين الممثلين لكل ولاية، يعني المدرسون اتفقوا بين أو عفوًا عفوًا مدراء المدارس اجتمعوا ورفعوا ثلاثة أسماء يكونون ممثلين عنهم في الوزارة اختاروا يكون واحد منهن يمثل، يعني أنتم ترفعون لنا ثلاثة ونحن ندرس الـ سي في (CV) الخاصة بهم؛ السيرة الذاتية، وثم يؤخذ قرار فيها من الوزارة، وتم الاجتماع بتاريخ 13 آذار/ مارس 2014، تم اختيار المجلس التعليمي السوري في تركيا موقعًا من الدكتور عبد الرحمن الحاج، المجلس هو عبارة عن الأستاذ ياسر درويش عن اسطنبول، لكن لعدم تفرغه تم تعيين الأستاذ محمد أمين الشامي ممثلًا عن اسطنبول، الأستاذ حسن طيفور عن عنتاب، الأستاذ وجيه هرموش عن كلس المخيمات، والأستاذ وليد ناصر عن كلس المدينة، ثم بعدها الأنسة ريم بالوش عن هاتاي، الأنسة كندا الراوي عن أورفا، الآنسة راما الحسيني عن اسكندرون، الأستاذ محمد حمرين عن مخيم جيلان بينار الأستاذ محمد الأستاذ رائد الزين عن مرعش ومخيماتها، الأستاذ أحمد السويد عن أديامان ومخيم أديامان، والأستاذ أحمد مصطفى عن مخيمات العثمانية، لأنه لم يكن فيها مدارس بالعثمانية كان فقط بالمخيمات، الأستاذ عبد الرزاق رحال عن الريحانية، والأستاذ فراس أحمد موسى عن مدينة مرسين، هؤلاء هم كانوا يمثلون المجلس التعليمي السوري الذي هو كان جزءًا من الوزارة، لكن في الولايات، المجلس هذا كان أول شيء [تم إقراره فيه] هو أخذ البيانات التي قررناها وعمل إحصائيات للمدارس، وهذه الإحصائيات هل هذه المدارس هي مدارس مدعومة [أم] مدارس غير مدعومة، الكتب، النواقص، الكتب، كم عدد الطلاب في كل مرحلة تعليمية، كم عدد الطلاب في كل صف تعليمي، المدرسون ومؤهلاتهم وهكذا، كان يعني عملية جمع المعلومات وتبليغ القرارات التي ممكن أن تكون (تصدر)، ثم كانت هي مسؤولة أو المجلس كان الأعضاء هؤلاء مسؤولين عن توزيع الكتب عن توزيع الجلاءات التي طبعت فيما بعد بعد الكتب، تم توزيعها وإعطاؤها للمسؤولين عن المجالس عن المجلس، وفي هذه الأثناء طبعًا تم تكليف الممثلين باستئجار أو تأمين مكان للكتب المدرسية، لأنه بلغنا هنا أنه نحن الآن كنا سنصير في نهاية مرحلة سنة دراسية التي هي نهاية الـ 2014، ليس نهاية السنة الدراسية التي تكون في الشهر السادس، أن أمّنوا أماكن لهذه الكتب التي ما مضى لكم شهر أو شهران لاستلامها، فأمّنوا أماكن من أجل حفاظها وأخذها من الطالب، طبعًا نعطي جزءًا للطالب وفيه شيء يبقى من أجل السنة القادمة، لأنه يعني نحسب حساب السنة القادمة، الطالب الذي أخذ صرنا نأخد منه هذه الكتب، ما استطعنا طبعًا، مثل لو أن الحكومة التركية تقول لك: أحضر الكتاب تأخد الجلاء، طيب إذا لم يحضر الكتاب لا يعطى جلاء، يعطيه جلاء، وهذا الذي جرى معنا، مثلما قلنا أنه كانت مهمتهم هي أغلبها جمع بيانات وترتيب أمور الولاية. الاجتماع الثاني مع الدكتور عبد الرحمن الحاج كان بعد يومين الذي هو تم اطلاع مندوبي التربية أو مندوبي الوزارة الذين سنسميهم المجلس أو مندوبي الوزارة، تم اطلاعها على خطة عمل الوزارة بكل الولايات وكان يعني الشيء الأساسي هو الاستماع لهموم يعني أغلب هؤلاء الممثلين كانوا مدراء مدارس، طيب ماذا يهمك ما هي مشاكلك، كنا نسمع هذه الأمور، كان الهم الأول هو تأمين المدرس المتخصص، كان هذا هو همنا نحن كوزارة، وهم مدراء المدارس والمجلس التعليمي، ثم اقترح لنا أن يكون هناك سلطة لوزارة التربية في الحكومة السورية المؤقتة على هذه المدارس، طبعًا هنا كان لنا سلطة لأن الداعم هو الذي يكون معه سلطة، نحن ما كان عندنا دعم، رفعنا أول مشروع للدكتور أحمد طعمة تمت الموافقة عليه، هنا صار بإمكاننا نحن نذهب ونرى ونطلب بيانات ونطلب كشوف أن هذا المدرس ما مؤهلاته وما إمكانية أن يبقى ويتابع في التعليم، طبعًا كمقترح نحن نقترح اقتراحًا أن هذا لا يصلح، لكن هل قادرون على أن نزيله ونعيّن آخر؟ لا صراحة.

معلومات الشهادة

تاريخ المقابلة

2021/08/06

الموضوع الرئیس

النشاط التعليمي خلال الثورة

كود الشهادة

SMI/OH/64-16/

أجرى المقابلة

يوسف الموسى

مكان المقابلة

اسطنبول

التصنيف

حكومي

المجال الزمني

2013 - 2014

updatedAt

2024/04/25

المنطقة الجغرافية

عموم سورية-عموم سورية

شخصيات وردت في الشهادة

كيانات وردت في الشهادة

وزارة التربية والتعليم- الحكومة السورية المؤقتة

وزارة التربية والتعليم- الحكومة السورية المؤقتة

الحكومة السورية المؤقتة - الحكومة الثانية

الحكومة السورية المؤقتة - الحكومة الثانية

وزارة الخارجية الفرنسية

وزارة الخارجية الفرنسية

مجلس التعليم السوري - تركيا

مجلس التعليم السوري - تركيا

الشهادات المرتبطة