المجالس المحلية ومعضلة التمثيل
صيغة الشهادة:
مدة المقطع: 00:21:53:21
بالنظر إلى المعارضة السورية بشكل عام، نظريًا على الورق المفروض الائتلاف الوطني هو يُمثل المعارضة السورية ولاحقًا بعد مؤتمر الرياض واحد صار فيه الهيئة العليا للتفاوض التي هي تشمل يعني الائتلاف بالإضافة لتمثيل الفصائل بالإضافة إلى تمثيل أظن هيئة التنسيق وجهات مستقلة أخرى، ولكن نظريًا الائتلاف يملك نوعًا ما على الورق تمثيلًا من خلال المجالس المحلية فقط وهي البوابة للتمثيل حتى يقولوا أنه لدينا مجلس محلي مُنتخب توافقي، مجلس محافظة له تمثيل بالائتلاف طبعًا دائمًا كان موضوع تمثيل مجالس المحافظات بالائتلاف موضوع تساؤل وأظن تكلمنا فيه سابقًا بموضوع قدرة الائتلاف على استكمال سلسلة بناء الشرعية من الأسفل للأعلى لأننا وصلنا لمجالس محافظات مُنتخبة ولكن ما كانت تقدر تفرز تمثيل لها بالائتلاف بسبب آليات الأنظمة الداخلية داخل الائتلاف نفسه، ولكن على الأقل هناك يعني نوعًا ما سلسلة متصلة، هذا الكلام على الورق واقعيًا وخصوصًا في الأزمات صرنا نشوف (نرى) حجم هذه الفجوة بمعنى لما تصير حالات قصف كبيرة حالات العسكرية مجازر فأجسام المعارضة كانت تُحاول أنه تلاقي حشدًا دوليًا تحاول أو أحيانًا تدخل بحالات تفاوض من خلال وسطاء من خلال دول حول الوضع الإنساني حول الحصار إدخال مساعدات، أو ربما بمراحل لاحقة تنظيم التهجير القسري للمدنيين من هذه المناطق، فغالبًا هنا كنا نحس (نشعر) بأن الناس المدنيين تقول طيب لماذا لا يتكلمون معنا ليش (لماذا) لا يوجد تنسيق معنا دائمًا حجة الائتلاف أننا عندنا ضمن الفصائل الممثلة بالائتلاف وهي أحيانًا تلعب دور التفاوض، والمدنيون يقولون دائمًا أننا لماذا؟ نحن نُريد المجالس المحلية التي عندها شرعية تمثيل هي تتحدث باسمنا، لسبب أنه يوجد شعور أن المجالس المحلية تضع الأولوية لمصلحة المدنيين على عكس بعض الفصائل التي ممكن أن تضع مصالح أو أولويات أو يعني اهتمامات الفصيل قبل المدنيين سواء من ناحية موضوع الإفراج عن المعتقلين أو الأسرى أو موضوع التهجير أو يعني موضوع.. فلذلك كان دائمًا الناس تقول أننا نريد المجالس المحلية أن تمثلنا برغم أن نفس هؤلاء المدنيين كان ممكن قبل فترة بحالات الهدوء كانت دائمًا تنتقد أداء المجالس المحلية تتحدث عن عدم وجود شفافية، أذكر في مدينة حلب مثلًا بفترات 2015-2016- حالة عسكرية عالية قبل الحصار، الناس كانت مثلا بخت [ببخاخ الألوان] على المجلس المحلي: "المجلس المحلي حرامي" هي حالة عدم وجود شفافية عدم وضوح من قبل المجلس المحلي طبعًا كانت جهود مبذولة من المجلس المحلي لتوضيح الإمكانيات مقابل الشيء الذي يُقدم، لكن نفس هؤلاء الناس لما صار إطباق الحصار على حلب والمفاوضات حول إدخال المساعدات إما عن طريق الكاستيلو الذي هو عن طريق مناطق المعارضة لمدينة حلب، أو عن طريق الراشدين الذي هو عن طريق النظام، فكانت المفاوضات تحدث مع الفصائل، وكانت الناس قد أصدرت بيانًا أننا نُريد المجلس المحلي هو من يُفاوض باسم المدنيين ومطلبهم كان واضحًا بإدخال مساعدات عبر طريق الكاستيلو لأنه نفس النقاش الذي يصير لغاية اليوم حول آلية المساعدات إما عبر الحدود أو عبر مناطق خطوط التماس ومنذ سنوات عديدة الناس يعرفون هذا النظام يعرفون إذا هو كانت عنده اليد العليا بالتحكم بلقمة عيشها وأنه لن يصلها شيء من هذه المساعدات، فهنا كان الدور الذي نُحاول لعبه بوحدة المجالس المحلية بسبب علاقتنا الجيدة مع أجسام المعارضة، وأيضًا علاقتنا مع المجالس المحلية كنا نلعب بهذا الدور من الوساطة وحدثت في عدة نماذج سواءً في أيام داريا لأنه بهذا الوقت كان فيه حقيقةً حالة من عدم وضوح الناس على الأرض حيث لا تعرف أنه سيصير تهجيرًا وستحدث عملية عسكرية ويدخل النظام إذا اقتحم النظام ماذا سيكون مصير المدنيين؟ فعقدنا أكثر من اجتماع مع جهات معارضة سواءً بالائتلاف أو بهيئة التفاوض بحالات داريا بحالة الغوطة بحالة الوعر، وأيضًا بمدينة حلب، ولاحقًا بجنوب إدلب فكنا نُحاول.. مثلًا في 2016 حملة حلب تحترق وحصار وفك الحصار.. وأنا كنت موجودًا عدة مرات أثناء هذه المراحل في مجلس المدينة، وتحدثت مثلًا مع الدكتور رياض حجاب الذي كان رئيس الهيئة العليا للتفاوض: هل تعرفون ماذا يحدث على الأرض؟ الناس كيف تتعرض للضغط؟ فكان الجواب: يا أخي نحن والله لا نُقصر موجودون أنا موجود اليوم في برلين وغدًا موجود في جنيف بعده بروكسيل بجولة على الدول لمحاولة مناصرة قضية حلب محاولة رفع الحصار محاولة وقف هذه الحملة الهمجية لكن إذا أنتم لا تتابعون القصة.. وليست قصة متابعة القصة هي قصة تواصل بدايةً، ففعلا الدكتور أبدى اهتمامُا كبيرًا بأن يتكلم مع الناس. وأول ردة فعل نحن لدينا فصائل موجودة فصائل حلب موجودة مُمثلة في هيئة العليا للتفاوض، فكان دائمًا أن احكوا مع المدنيين احكوا مع الناس احكوا مع مجلس المدينة، يعني مجلس المدينة نوعًا ما يُمثل عنده شرعية تمثيل عالية وقادر يصل للمدنيين وقادر يضع خطةً، حين نقول خطة هي خطة لها علاقة بإدارة الموارد المحلية ولها علاقة بخطة إجلاء ولها علاقة بخطة طبية إنسانية اقتصادية، فعلًا نظمنا يعني أحد المرات التي كان هو (رياض حجاب) قبل اجتماعه مع وزير خارجية ألمانيا طلب منه يُؤجل الاجتماع ربع ساعة ونصف ساعة حتى يتكلم مع مجلس المدينة، وحتى كمفاوض أو شخص يُمثل المعارضة كانت نقطة قوة أن يقول: أنا لا أتحدث بمطالبي أو مطالب المعارضة والائتلاف بل مطالب الناس مطالب الناس التي عندها تمثيل لمطالب المجالس المحلية والذي هو نوعًا ما يعادل أو يعني يُحاصر فكرة الروس والنظام بأن المعارضة لا تمتلك أرضًا المعارضة وليس عندها شرعية، لا تُمثل أحدًا هي معارضة في الخارج والذي جزء منه صحيح لكن نوعًا ما حين يتسلح بمطالب الناس، فكانت نقطة قوة بالنسبة له، وفي نفس الوقت الناس تعرف، فكان بذلك النوع من اللقاءات التي غالبًا تكون مغلقةً تكون على مستوى ضيق وغير معلنة يحكي لهم أننا اجتمعنا مع البريطانيين مع الألمان مع الفرنسيين هذا رأيهم، الأتراك عندهم رأي مثلًا ربما مخالف، الأمم المتحدة تقول لك نحن لا نستطيع فعل شيء، والناس: طيب ماذا نفعل؟ نطلع من حلب نترك المدينة مثلًا، وهو بقول لهم: هذا بالأخير هذا الوضع الدولي، وهذه الأجوبة التي تصلنا من الشركاء الدوليين بالأخير ليس بمقدر أحد يفرض رأيه على الناس لذلك كانت فعلًا تكون نوعًا ما مفيدة للناس على الأرض، وأيًضا للحالة التفاوضية بأن يكون عندهم قوة مطالب الناس الموجودة.
بحالة مثلًا الغوطة الشرقية بعد الحملة الهمجية من شهر كانون الثاني/ يناير لبداية آذار/مارس طبعًا كنت أريد ذكره دائمًا أن النظام والروس كانوا يتجنبون أي تعامل مع المجتمع المدني أو المجالس المحلية لأن هذا ينسف رواية النظام والروس بأنه لا يوجد معارضة مُعتدلة نحن نتكلم لا يتعامل معها لا تفاوضيًا ولا حتى من الناحية الخدمية من ناحية تبادل الخدمات مثلًا، وأيضًا بالعكس يعني هي مستهدفة بشكل أكبر من قبل الآلة العسكرية. في تجربة حلب المدينة لما كانت تقريبًا 60% من مدينة حلب تحت سيطرة المعارضة و40% تحت سيطرة النظام (زائد-ناقص) المعارضة كانت تُسيطر على محطة سليمان الحلبي محطة المياه التي ُتزود مدينة حلب كاملةً، في المقابل النظام كان يُسيطر على محطة الكهرباء، فكان هناك حالة مثل تبادل لهذه الخدمات النظام فقط كان يتعامل مع "جبهة النصرة" التي كانت أقليةً أصلًا في مدينة حلب، ولكن التعامل معها.. [وهو كان مع باقي الفصائل] يُحدد أشخاصًا معينين يقبل التعامل معهم، ولا يمكن القبول بأن يتعامل مع مجلس مدينة مجلس محافظة منظمة مجتمع مدني لأن هذا حقيقةً يُؤكد أو يحاول يُري بأنه لا يوجد شيء اسمه معارضة معتدلة لا يوجد شيء اسمه مجالس محلية منتخبة، النظرية هي حكومة شرعية مقابل تنظيمات إرهابية أو متشددة أو متطرفة، والذي قوى "جبهة النصرة" بمدينة حلب هو النظام بالتعامل معها بشكل مباشر وسيطرتها على مفاصل التي ممكن تتبادل، نفس الكلام مثلًا بمحافظة إدلب وريف حماة الشمالي تبادل الغاز والمحروقات كان يكون حصرًا عبر أعضاء من "جبهة النصرة" مقابل ميليشيات أو تجار حرب من قبل النظام. وأذكر كان أبو دالي أحمد درويش الذي هو عضو مجلس شعب ممثل محافظة حماة أو ريف حماة في البرلمان السوري برلمان النظام كان بيته ضيعته في مناطق المعارضة، فكان يمر من مناطق النظام لمناطق المعارضة وينزل يحضر مجلس الشعب أو جلسات مجلس الشعب ويرجع لضيعته، طيب السؤال: كيف تسمحون له؟ معارضة كيف تسمحون؟ لماذا لم يعتقله أحد؟ لأنه كان المزود الأساسي للوقود في محافظة إدلب عبر وسطاء أو شركائه من "جبهة النصرة" ولم يحصل اقتحام للقرية إلا بعد خلاف مالي بين الجهتين، وبهذا الوقت يعني بالوقت الذي نتكلم به 2016 2017- أظن كانت أدوار الناس أو المدنيين بمناطق النظام على محطات المحروقات تصل لكيلومترات في وقت [كانت فيه] نفس المحروقات التي تأتي من ناطق النظام متوفرة في محافظة إدلب بسبب الفساد من قبل.. طبعًا متوفرة لكن بسعر أعلى وعلى الأقل هي موجودة وتأتي من مناطق النظام وعبر أعضاء مجلس الشعب عبر حواجز النظام والميليشيات وبشكل شبه نظامي لكن مع [يتم الاتفاق] من الطرف الآخر؟ مع "جبهة النصرة"، فحقيقةً اللي لعب دور بشرعنة وبتقوية هذه التنظيمات هو النظام والروس، وبالأخير حجة النظام بدخول حلب كانت "هيئة تحرير الشام" أو "جبهة النصرة" ولما كان في تعاون ليس نفس الكلام بالغوطة الشرقية حين نتكلم عن 300 عضو مثلا من أصل آلاف الثوار من بقية الفصائل، فالحديث أن اقتحام الغوطة كان لإنهاء "هيئة تحرير الشام" بوقت كان فيه عرض من جهات مدنية بإخراج "جبهة النصرة" فقط للشمال، وإبقاء الحالة كما هي عليه بالغوطة، ولكن يعني كان القرار متخذًا على ما يبدو من قبل النظام والروس، وأيضا الصمت الدولي بالسماح بإنهاء تجربة الغوطة، وما أُريد أن أُكد عليه بأن الحالتين سواءً حالة الغوطة و قبلها حالة داريا وأيضا بحالة حلب كان دائما الناس تُطالب بأن يكون تمثيلها بالتفاوض عبر جهات مدنية بجزء أساسي من المجالس المحلية، ولكن بتجربة الغوطة مثلًا تم تشكيل لجنة مدنية فيها عدد من شخصيات الغوطة بجزء أساسي من المجالس المحلية وأيضًا ممثلين مدنيين سواءً في الخارج وفي الداخل، هذه اللجنة المدنية لم تُلحظ من قبل مثلًا المبعوث الخاص من قبل دي مستورا، ولم يقبل الضابط الروسي المسؤول عن التفاوض زورين أظن اسمه كان التعامل معها أو الحديث معها بأي شكل من الأشكال، أنا لا أحكي مع مدنيين بحكي مع ناس لها القدرة على التفاوض لها قدرة التي هي "جيش الإسلام" منفردًا و"فيلق الرحمن" منفردا أيضًا، فالطريقة أصلًا مع الأسف هو الاقتتال السابق بالغوطة يعني قسم الغوطة بشكل مبدئي، ولكن النظام لما دخل أساسًا دخل بين الخط بين السواتر كما يقولون مفاوضاته كانت منفصلةً سواءً مع "جيش الإسلام" أو مع "فيلق الرحمن" فكان دائمًا نداء المدنيين بأن: أخي احكوا معنا لأنه كان يسمع عن مفاوضات محمد علوش بالقاهرة من خلال أستانا، فتخيل مثلًا في أحد المرات هذه اللجان المدنية والمجالس المحلية خبرونا يا أخي صلونا بأحد من الآسيتانا نسمع عن مناطق خفض التصعيد وعلى أساس أن الغوطة الشرقية يعني وبداية كان في حملة على جوبر أظن فالناس أهل جوبر المجلس المحلي في جوبر: أنه فقط أحد الموجودين بأستاننا يحكي معنا يا أخي علمًا أن الفصائل كلها موجودة لكن الفصائل تتكلم مع عسكرييها التي في الداخل لكن لا أحد يتكلم مع المدنيين، في أحد المرات قدرنا نوصل لأحد ممثلي الفصائل الذي تكلم مع الناس على "سكايب" طبعًا مع المجالس المحلية وقال لهم: أؤكد لكم بأن الغوطة الشرقية كاملةً هي من مناطق خفض التصعيد، وهذا الكلام كان معلنًا على الخرائط لكن فعليًا الذي حصل لاحقًا لم يتم الالتزام بهذه المناطق، هل كان عند الفصائل علم؟ لا أحد يعرف، لأنه سمعنا لاحقاً عن مفاوضات حول دور شرطة محلية وإدارة محلية شيء يُشبه نموذج مناطق المصالحات، على سبيل المثال كان يحاول "جيش الإسلام" يفاوض عليه يعني كلام موثق هذا الكلام والناس كانت لا تعرف على الأرض، وحقيقةً بعد التهجير طلعت فضائح كثيرة بما يخص مثلًا إحباط من قبل المدنيين بأن السلاح الذي كان موجودًا كم كان؟ كان ممكن لوين (إلى أين) يوصل كيف تسلم السلاح؟ كيف كانت أولوية بعض الفصائل إخراج رؤوس أموالها آلياتها أشخاصها أو معتقليها قبل العملية؟ فكانت أولويات الفصائل تختلف عن أولويات المدنيين لذلك كان من الضرورة إيجاد هذه القنوات من التواصل بين المجالس المحلية وهيئات التفاوض أو طاولات التفاوض.
في مدينة حلب كانت عدة محاولات ودعني أقل التي هي مبادرة دي مستورا بتجميد القتال في أحياء من مدينة حلب يعني هو حي القاطرجي أظن حي آخر الشعار على ما أذكر، فكان يلعب دورًا حقيقةً ليس نظيفًا كثيرًا أو واضحًا والذي هو دق أسافين بين هذه الأجسام التي أساسا لا يوجد آلية واضحة للحوار بينها، فيروح (يذهب) لعند الفصائل يقول: نحن حكينا مع المجالس المحلية، والمجالس المحلية موافقة على العرض وإلى آخره..، يروح من عند المجالس المحلية: أخي أنتم لازم تحكوا لأن الفصائل باعوا من زمان وممكن وهم أولوياتهم مختلفة عن أولوياتكم ويروح لعند الائتلاف يقول: أنا أتكلم مع الأرض أنتم ما عندكم؟ تيجوا (تأتون) تقولون لا و تقبلون أو لا تقبلوا، طبعًا هذه كلها ترجع إلى الفكرة الأساسية بعدم وجود آليات تواصل واضحة بين مختلف مؤسسات المعارضة سواءً العسكرية أو المدنية أو السياسية ولها علاقة بمشكلة التمثيل التي كنا نُحاول نفعله ليس تغيير التمثيل وإنما فتح حوار، يعني اليوم الناس بأغلب اللقاءات وخصوصًا اللقاءات التي لم تكن مرتبطةً بحالة عسكرية أو حالة تهجير كنا نقيم لقاءات بأوقات الهدوء العلاقة بجولات جنيف بعد كل جولة بجنيف أخي احكوا للناس ما يحصل؟ ماذا يعني السلال التفاوضية الأربعة ونعمل أيضًا عملية بناء قدرات أو تدريب للناس أن يكون عندهم نوعًا ما معلومات يقدرون يكونون على نفس الصفحة لما يحكوا مع نصر الحريري أو هادي البحرة أو أحد الممثلين ضمن هيئة التفاوض حول ماذا تعني العملية الدستورية؟ ماذا يعني 2254 من هيئة الحكم الانتقالي الانتخابات؟ بشكل بأن الناس تسمع ماذا يحصل؟ وبنفس الوقت تكون مطالبها واضحةً ضمن طاولة التفاوض.
معلومات الشهادة
تاريخ المقابلة
2022/10/31
الموضوع الرئیس
المجالس المحلية ودورها في إدارة المناطقكود الشهادة
SMI/OH/45-41/
أجرى المقابلة
سامر الأحمد
مكان المقابلة
اسطنبول
التصنيف
حكومي
المجال الزمني
عام
updatedAt
2024/04/25
المنطقة الجغرافية
محافظة ريف دمشق-مدينة دارياعموم سورية-عموم سوريةشخصيات وردت في الشهادة
كيانات وردت في الشهادة
جبهة النصرة
جيش الإسلام
الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية
الهيئة العليا للمفاوضات لقوى الثورة والمعارضة السورية - الرياض 1
هيئة تحرير الشام
وزارة الخارجية الألمانية