الذاكرة السورية هي ملك لكل السوريين. يستند عملنا إلى المعايير العلمية، وينبغي أن تكون المعلومات دقيقة وموثوقة، وألّا تكتسي أيّ صبغة أيديولوجية. أرسلوا إلينا تعليقاتكم لإثراء المحتوى.
ملاحظة: الشهادات المنشورة تمثل القسم الذي اكتمل العمل عليه، سيتم استكمال نشر الأجزاء المتبقية من الشهادات خلال الفترة اللاحقة.

خسارة انتخابات مجلس الشعب والاستدعاء للتحقيق وفرض قيود على السفر

صيغة الشهادة:

فيديو
نصوص الشهادات

مدة المقطع: 00:25:58:02

جاء يوم الانتخابات ودخلنا الانتخابات ووكلاؤنا على الصناديق سواء من أقارب ومن جمعيات وعلاقتنا في جمعية "مكافحة الأمية" كان لدينا كثير من الشباب موجودون على صناديق الاقتراع، وتمت العملية الانتخابية وخلال الحملة الانتخابية أيضًا الدكتور إبراهيم (إبراهيم سلقيني) وقف معنا وقفة مهمة.

الدكتور إبراهيم سلقيني والدكتور إبراهيم عكام (محمود عكام - المحرر) وكان كثير من مشايخ حلب أعطوا إيعازات لمخاطبيهم أن ينتخبونا وكثير من التجار والصناعيين، وكنا متفائلين أننا سنحصل على أصوات وأنا 21 ألف صوت والشباب 15 ألف صوت.

وخرجت النتائج وفي الفئة "ب" حتى تحتاج النجاح أقل المستقلين كان آتيًا بـ 40 ألف صوت وكان الفارق شاسعًا، أما في الفئة "أ" أنافس أنا على مقعدَين وكان هناك 5 للجبهة و2 للمستقلين لدائرة حلب المدينة، وأنا أنافس على مقعدَين وكنا -المتنافسون- 50 شخصًا في فئة أ والذين نجحوا أتوا 28 ألفًا و27 ألفًا وهم الدكتور عبد العزيز الشامي وهلال زين الدين -رحمهما الله-.

والقصة أن عبد العزيز هو عضو مجلس شعب موجود وهو أخ الدكتور صهيب الشامي وهو موجود في الدورات السابقة ونجح في تلك الدورة، وهلال زين الدين لا أعرف علاقاته بالضبط -الرجل-، ولكن على الصناديق ليس لهم وجود كثيرًا وكان يفتح الصندوق ويتم عد الأصوات للوكلاء، وأسأل عينات مختلفة وكثير من الصناديق يقولون لي: أصواتك أعلى من أصواتهم وأنا غير مهتم في الأمر، ولكن أعرف الآلية كيف تحصل، وهلال وعبد العزيز شهادة حق: الرجلان جيدان وهم أبناء عائلة وهو صديقنا كثيرًا -عبد العزيز-، وهلال لا أعرف عائلته ولكن رجل فاضل ومربٍّ كبير، ولم يكن لدي مشكلة أنهم نجحوا والمفاجأة أين يتم عد الأصوات ويغلقوا الصندوق ويذهبوا إلى فرع الحزب وتأتي توجيهات معينة، ومن ثم إلى المحافظة ومن ثم إلى الأتمتة (التشغيل الآلي) وأحد أصدقائي المقربين كان مستلمًا الأتمتة (التشغيل الآلي) في المحافظة، وهم لا يعطونك -كمرشح- على كل صندوق كم صوت أتيت، ويعطونك أتيت بهذه النتيجة الله معك (انصرف)، وهذا الزميل أتى لي بتوزع أصواتي على الصناديق -ومع الأسف أنا سُرق أو ضاع الهارد (القرص الصلب) وراح الملف من عندي.

ولكن النكتة 70 صندوق أنا كنت آتيًا بهم 0! وكان هناك صندوقان في سادكوب وهي للمحروقات للمؤسسة وفيها مئات الموظفين ومن على الصناديق عمي وابن عمي، وعمي موظف في سادكوب وآخذ منهم 0 وعمي كان قد عمل لي إحصائية أنني آخذ 250 في هذا الصندوق و150 في الصندوق وأضعف الإيمان صوت عمي فيطلع صوته، والمطاحن مثلًا كان مدير المطاحن والذي كان هناك ابن عمي وقال لي: ليس هناك موظف لم يضع اسمك، وأنا محصٍ لك 400 - 450 صوت وبالرغم من تلك الأصفار وعلى عد الدولة 21 ألف صوت.

ونحن تقبلنا الهزيمة ونحن متوقعوها ولم نثر أية زوبعة وطريقتنا في التغيير هي هادئة وأحببنا في الـ 25 ألف ليرة التي تبقت أن نعمل حفلة عشاء للشباب والفتيات الذين كانوا وكلاءً معنا على الصناديق لجزء كبير منهم 200 شاب وفتاة، وهذه عملت إثارة وهي لمنشأة الطحان لديهم مطعم ودعينا ناسًا كثيرين وكل منهم ألقى كلمة وأننا نجحنا لأنكم معنا، وصار هناك شاب في سوريا وفتاة يعرفون أنَّ هناك انتخابات في سوريا وكيف تتم وما هي السياسة ولماذا مرشحوهم رسبوا، وأخونا عبد الرحمن ددم في وقتها ثقلها وتكلم كلامًا كثيرًا وتكلم كلامًا مؤثرًا وأنَّ رسالتنا وصلت ونحن نعرف أنَّنا لن ننجح ونصل إلى مجلس الشعب، ولكن نعرف أنَّنا سننجح ونقوم بحراك في حلب والـ 5 أشخاص الذين وراءهم 30 شخصًا نحرك حلب وكانت رسالة واضحة وبلبلت الدنيا ونحن خارجون أحد الضيوف الثقال (له مكانة) فلسطيني الجنسية ومخضرم في السياسة يسلم علينا ويقول لنا: "مازال بدأتم ستصلون".

ولعل تلك الثورة مقدماتها تلك الأعمال من عملنا مع المجتمع المدني والأهلي والتعليم ومع الصبايا والشباب ونوادي التميز وأنشطة وانتخابات مجلس شعب ووجودي في مجلس المدينة كعلاقات مع شباب البلد ووصلنا إلى المخاتير ومع النخب وطلاب الجاماعات والنقابات والنقابيين، وتلك من المقدمات المهمة لعمليات التغيير وإن كان لم يكن مباشرًا أو مقصودًا به أن نقوم في ثورة وكان عملنا كله قبل ثورة تونس وما حصل بعدها وبقينا سنتين بقينا نجتمع والأمن لم يقترب منا نهائيًّا ولم يتكلم معنا أي حرف ونحن لم نجعله يقول كلمة، ونحن قمنا بتلك العملية وكنا متصالحين ولم نقل: زوروا أو رسبونا، عفوًا لم نبقَ سنتين نجتمع بل أشهرًا.

وفي أول 2008 بعد 6 أشهر من الانتخابات اعتُقل واحد من الشباب الذين معنا ولا نعرف أسباب اعتقاله وبعد ما اعتقل بشهرين أو 3 اعتُقل واحد آخر، ونحن تخوفنا نوعًا ما ولا نعرف القصة وخرج المعتقل الثاني وليس الأول، وأول واحد حين اعتُقل خرج بعد 3 سنوات ونصف عند الثورة.

وثاني واحد حين خرج قال: موضوع مستودع ومخالفات وأدوية، وقلنا: فلان ما سببه؟ قال: موضوعه مختلف، واحد من الشغيلة (العمال) كتب فيه تقريرًا، والرجل يعطي دروسًا دينيةً في المنزل ويقرأ كتابًا لبعض الشباب وكتبوا فيه تقريرًا واعتُقل، والموضوع لا يتعلق بنا كمجموعة.

 وبعد يومين أحد الزملاء يطلبني على الأرضي (الهاتف الثابت) ليس على الجوال (الهاتف المحمول)، ويقول: "طالما في البيت خليك في البيت قادم إليك" وسكرت الهاتف، ودق الباب وفتحت الباب، **وأشار لي وهات هاتفه المحمول ووضعناه في البيت**، وقال لي: أتى إلي الشخص الذي اعتُقل وكان الموضوع متعلقًا بالفريق وأنا خرجت تحت ضغوط وهم سيسألونني: ماذا تعملون؟ ونحن يجب أن ننتبه.

وأصبحنا نلتقي كل شخصين أو 3 وكذا، وقبل تلك القصة وتلك التي أثرت أيضًا: شباب المطبخ وغرفة عمليات الانتخابات أحببنا أن نقيم علاقات اجتماعية مع بعض، وخرجنا إلى مدينة كسب 25 سيارةً فيها عائلات كثيرة وزوجاتنا وأولادنا وكنا رتلًا كاملًا، وواحد -زميلنا ابن المنطقة من طرطوس- كان منا والرجل استأجر بناءين في كسب يكفونا كلنا، وخرجنا وجلسنا 4 أو 5 أيام من أحلى ما يكون؛ أنشطة والأولاد يلعبون ونشاطات ثقافية وإنشاد وعدنا، وحين صار كذلك كلنا توترنا، وكان في منتصف 2008 لم يتكلم معنا أحد، وكان ملف الشخص في الأمن السياسي وأنا نجحت في انتخابات 2007، وفي منتصف 2009 صار مداهمة لبيوت جزء منا والقبض عليهم موجودًا، وأخذوهم إلى الأمن العسكري ولكن دون اعتقال أحد، تحقيق 8 ساعات ويخرجونهم، وتكلمنا مع بعض وعرفنا أن الدفعة الثانية بعد أسبوع وبدأت هنا ونحن كلنا لنا امتدادات اجتماعية واقتصادية وهذا تريكو (صناعة النسيج) وشركة نقل وكل شخص لديه ترتيبة، وبدأنا نقوم بتواصل مع ناسنا وأنت لك رجل أعمال وتاجر ورئيس بلدية وكل شخص مسؤول، وبدأت اتصالاتنا وواسطاتنا والدفعة الثانية لم يداهموا البيت وصار احتجاج كبير أن ما هذه المسخرة؟ نحن في 2009 تداهمون بيوتنا والاتحاد الأوروبي والتطوير والتحديث، وأتتني مكالمة بمراجعة الأمن العسكري وراجعت ورأيت صديقي خارجًا والآخر ينتظر، ودخلت وأنا عضو مجلس مدينة ورأيت أحدًا تكلم معهم قبل، والتحقيق مع مساعد أول وبعدها مع ضابط واستقبلني نائب رئيس الفرع وقال لي: "لا تأكل همًّا وكلها تحقيقات في سياق أنَّ فلانًا صديقكم الذي كان معكم تحول ملفه لفرع مكافحة الإرهاب فرع فلسطين (فرع فلسطين مخابرات عسكرية - المحرر) والاعترافات هو الذي اعترف بها في 2008، لم يفتحوا فمهم معنا وهو معترف على السهرة والتحضير للانتخابات وليس هناك شيء والقصة وإذا؟، وسألني المساعد عن السهر والتركيز على رأس السنة الهجرية وأنتم قلتم كذا وتكلمتم كذا وقلتم كذا،  فقلت يا أخي القصة حدثت منذ سنتين وأنا لا أذكر ما تحدث به كل شخص، صحيح سهرنا واتفقنا أن نترشح لمجلس الشعب، ترشحنا تحت الضوء وفوق الطاولة، فقام عزام خانجي وقال: آن الأوان لتتحول الأقوال إلى أفعال، وقلت: "نحن لا أحد يتكلم لدينا بالفصحى ولا أحد يوقف على حاله" وهذا كلام فارغ ، وأنه أنتم كنتم تأسسون منظمات مجتمع مدني لقلب نظام الحكم، فقلت له: هذا الكلام منفي وفعلا كانت الفكرة منفيةً لا عزام تكلم بالفصحى ولم يقف على قدميه وكل تلك المسخرة لم تكن كذلك ولكن كل الكلام الموجود في السهرة موجود لديهم، فقال: أنت قلت إننا سنترشح للانتخابات ولكن في يوم من الأيام سنزيل نظام الحكم ونحن نريد أن نغير المجتمع وهذا يخوفهم، وقال لي أحد فروع الأمن: نرجوا أن يبقى مجال العمل المدني في العمل المدني، وهذا ما قاله لي ضابط الأمن والشاهد: كان الاستدعاء لطيفًا، وكان هناك حاسب قديم واحد مكتوب عليه فلان صديقنا والثاني مكتوب عليه اسم نور مكتبي، وأنا خفت أن حواسيب الشباب لديهم، وقلت: اتكل على الله وأنكر أي شيء له علاقة في شتم للنظام أو الدولة أو تكلم عن الدولة وأننا جماعة داخلون والمعارضة قاطعت الانتخابات ونحن لم نقاطع ونحن إيجابيون ونشتغل على الشباب وهذا الكلام المعسول، وهؤلاء دورهم في حلب يضبوا (أن يجمعوا) الاعترافات ويرسلوها إلى فرع فلسطين ولم يعتقلونا ولكن تم وضع علينا منع سفر وكلنا نسافر؛ الصناعي يسافر والصيدلاني والتاجر يسافر والمهندس ووضعوا علينا منع سفر من أجل أن نذهب إلى فرع فلسطين، والذي عرفناه أن زميلنا الذي اعتُقل تحت التعذيب تكلم بأمور والذي تكلم به لو قال به على التلفاز ليس فيه مشكلة، والنظام الذي فيه قانونه الدين والحريات هذا النظام لا يمكن أن يحتمل عقله أنَّ شخصًا يهدد وجودهم ولو بذرة، وهذا حصل مع إعلان دمشق وحصل معنا كتيار اجتماعي، هؤلاء لا يحتملون تهديد وجودهم ولو بذرة، أنا لست قادمًا لأسقطك، وأنا أقول نحن بحاجة لمجتمع صالح ونشط ومجتمع غير خامل.

نحن ذهبنا إلى فرع فلسطين فرادى وأنا أسافر أريد إذن سفر أضطر أن أذهب وهم يستغلون الموضوع ويفتحون التحقيق مرة أخرى في فرع فلسطين، وكلنا نذهب والذي يذهب يتكلم للبقية ولكن بدون سهرات، ونحن أوقفنا السهرات الجماعية ولكن لم نوقف التواصل ولا السهرات كل 3أو 4 ونحن في المناسبات نرى بعضًا، ونحن لم نعمل شيئًا أننا مرعوبون كثيرًا وخائفون كثيرًا، وإذا واحد لديه عرس يذهب ولديه عزاء يذهب وصار الارتباط أخف بكثير، وكنا نتوجه أكثر كل شخص ضمن مجالسه، واللقاءات استمرت والمحتوى بقي ولكن أنا تطور وضعي في مجلس المدينة بعد 2007 حين صرت رئيس لجنة، وصرت أتحرك ضمن الجمعيات والمنظمات أكثر وعلاقتي أصبحت مع دمشق وهذه تعطي نوعًا من الوقاية.

وفي فرع فلسطين 7 - 8 ساعات أسئلة وذهبت بواسطة ونفس الكلام مع المساعد وفي المساء قال: عد مساءً وذهبت إلى ضابط وعقيد -فيما بعد سمعت أنَّ الثوار اعتقلوه أو تمت تصفيته أو شيء- وقال: استرح أستاذ فراس، وقال: أنت قادم من طرف فلان، وأتوا له بقهوة، وأتوا لي بقهوة وقال: نعم يا أستاذ فراس، أنت عليك 5 تهم؛ التهمة الأولى: توزيع ملابس مستعملة على الفقراء وقلت له: يا أخي هذا العمل يشرفني لو كان باستطاعتي، ولكن أنا رجل عقلي ذاهب إلى مجلس المدينة لست متفرغًا، ولم أعمل في العمل الإنساني المباشر وليس لدي مستودعات ولا مصادر، وطبعًا ليس هناك دخان بلا نار، وكانت إحدى زميلاتنا في مجلس المدينة تقوم بهذا العمل، ولكن بشكل مشروع مع جمعية من الجمعيات، وتصور تلك التهمة السخيفة وهذا العمل علني ومشروع وليس فيه مشكلة وكانوا يلمون ألبسة مستعملة ويغسلونها ويكوونها ويوزعونها على الفقراء، وقلت: شرف لي وأدعم هكذا أمرًا، ولكن حقيقة لا أعمل بها.

والتهمة الثانية: وضع لافتات على الشوارع فيها ذكر الله، وأنا حقيقة لم أرَ أرني لو في كذلك وكانت مرت فترة كذلك ولكن لا يوجد شيء. والأمر الثالث: كان شتم القائد الخالد وأنا هنا مرتاح نوعًا ما وكنت أتخنها (أتكلم كلامًا قاسيًا) وقلت: القائد الخالد كم له متوفٍّ، قال: 9 سنوات، قلت: لم يعد يخطر لي أن أشتمه، وهو احمر وجهه ومررها لأنَّه لو لم يمررها كان سيقوم بفيلم وهو موصًى فيّ كثيرًا، فسكت.

والرابعة: تأسيس منظمات مجتمع مدني لتغيير نظام الحكم وقلت: أنا لم أؤسس أية منظمة وأنا عملت مع مجلس المدينة مع الجمعيات، وأعلم أنَّ الجمعيات تعمل حفلات عيد أم وأب وجمعيات خيرية ولا تعمل سياسة.

كان يسأل ويمرر وكان واضح من سؤاله أنه يريد أن يمشيني وهو يسألني.

والتهمة الخامسة قال: إخوان مسلمين وقلت له: أنت تعرف حلب؟ قال: أنا أعرف كل شبر في سورية، وقلت: تعرف مدرسة الكواكبي؟ قلت: تذكر معظم أساتذة الكواكبي حين كنت صف ثامن كانوا إخوانًا مسلمين قال: نعم قلت: لو سأكون إخوانًا مسلمين سأكون في ذلك الوقت ولكن أنا كبرت، وحين كنت شابًّا لم أكن إخوانًا مسلمين ولم أعمل معهم وإلا كان ذهبت معهم، وأنا الآن بعد أن كبرت وربيت أولادي في هذا البلد ودخلت مجلس مدينة وانتخابات مجلس شعب سأكون عندما قاطعت المعارضة،إخوانًا مسلمين! وقلت: لو أنا إخوان لا تخرجني من عندك وقال: هذه التهم عنك ونحن نعرف أنَّك إنسان وطني ومن هذا الكلام، وقال: توكل على الله وسيُزال منع السفر وأزالوا منع السفر ووضعوا إعلانًا وهو: اذهب إلى لبنان وعلى الحدود يوقفوني على الجانب ويتصلون بفرع فلسطين ويقولون له: فراس ذاهب إلى لبنان هل يخرج أم لا؟ ويخرجونني وهكذا.

معلومات الشهادة

تاريخ المقابلة

2022/04/12

الموضوع الرئیس

سيرة ذاتيةانتخابات مجلس الشعب

كود الشهادة

SMI/OH/238-12/

أجرى المقابلة

سامر الأحمد

مكان المقابلة

اسطنبول

التصنيف

سياسي

المجال الزمني

2007

updatedAt

2024/05/10

المنطقة الجغرافية

محافظة حلب-مدينة حلب

شخصيات وردت في الشهادة

كيانات وردت في الشهادة

جماعة الإخوان المسلمين (سورية)

جماعة الإخوان المسلمين (سورية)

فرع فلسطين في المخابرات العسكرية 235

فرع فلسطين في المخابرات العسكرية 235

الاتحاد الأوروبي

الاتحاد الأوروبي

مجلس الشعب - نظام

مجلس الشعب - نظام

فرع الأمن السياسي في حلب

فرع الأمن السياسي في حلب

فرع الأمن العسكري في حلب 290

فرع الأمن العسكري في حلب 290

الشهادات المرتبطة