الاغتيالات والاشتباك الداخلي
صيغة الشهادة:
مدة المقطع: 00:19:19:02
معركة مهين أعتبرها من أنجح المعارك التي قام بها "الجيش الحر" ومن أفضل المعارك التي انتصر فيها انتصارًا ساحقًا، خلصوا الأهداف والنقاط المحددة وسحبوا الغنائم بشكل كامل وعادوا أدراجهم إلى جبل البتراء سالمين، سقط من سقط من الشهداء، ولكن كان هناك نقاط طبية وإسعاف ميداني، وكان الترحيل فورًا إلى الأردن لأن البادية كلها تحت أيدي الناس كان يتم علاج الأشخاص الذين سقطوا في المعركة، الثوار أكدوا على أمر نادر لغم مغناطيسي كان يُستخدم بشكل فظيع في المعارك فيه نظام على الأغلب كانت قد زودته طائرات، أو يزرعون على النظام لم يحُددوا سببه أو من أين أتى؟ أحد الأشخاص يسير بموتور(دراجة نارية) في البادية من غامض علمه يشعر بصوت حديد يلتصق فيه أي صوت مغناطيس وينفجر الموتور، هذه سماها شباب بالمصطلح قنبلة مغناطيسية التي تنجذب للمحركات أو الأجسام المعدنية وتنفجر بعد الاصطدام بهذا الجسم، لم يحصلوا على واحدة من هذه القنابل من دون انفجارها حتى يحللوها ويعرفوا مبدأها، فسقط شهداء نتيجة انفجار هذه القنبلة، طبعًا بعد أن رجع الشباب على التجمع في جبال البتراء سموا تجمع الكتائب تجمع كتائب الشهيد أحمد العبدو لأنه قائد غرفة العمليات، وسقط شهيدًا وهذا النصر كله تم إهدائه لاسمه ولروحه هو بفضل الله أولًا ثم بفضله، لكن مع الأسف مع غيابه رجعوا التوحد وغرفة العمليات المشتركة مثل العادة الثوار في سورية مع الأسف تفرقوا، ولما نتفرق لتقاسم الغنائم كان شيئًا محزنًا مبكيًا حين نُشاهد ما يحدث؟ غنمت دبابة أو قذائف بدل أن يكونوا في مستودع موحد الكل لمعركة قادمة تحرر فيها شعبك ودولتك وتعيش صار لك 50 قذيفة أنا لي 40 قذيفة أنت لك دبابتين، فكانت حصة أبناء المدينة ثلاث دبابات ومستودع مليء بالذخيرة غير العربات "الدوشكا" غير الثلاثة وعشرينات، والكتائب العسكرية كاملة من كتائب دفاع جوي ومدرعات لا ينقصنا غير الطيران ونكون جيشًا نظاميًا، فصاروا في هذه المناطق بعد أن صار لهم مقر كبير، صارت مقراتهم في مدينة الضمير لا أهمية لها، والضمير للاستراحة عند أهلهم، ثم يعودون للمناوبة في الجبل.
بعد معركة مهين بقى الطريق مفتوحًا وسلسًا، والشباب صاروا يذهبون و يعودون أنا عندي 400 عنصر 500 عنصر سأعمل على الشهرين على ثلاثة أن أبدل النوبة بين وبين (مع غيري). صاروا يعملون كقيادة، هنا وقعت عدة مجازر على هذا الطريق، و بدأ الكلام عن التخوين في "الجيش الحر" أو ليس خيانات بقدر ما يوجد مخبرون في قلب "الجيش الحر" لماذا فلان الفلاني نجى بدون أن يكون هناك تفجير؟! ولماذا فلان كلما ذهب يسقط شهيد؟! وهنا سقط من كتائب أبي مصطفى الشهيد -الله يرحمه- خالد جيرودية كان نقيبًا مهندسًا مع أنه أعلى رتبة وأعلى علمًا من أبي مصطفى وأبو مصطفى كان ضابط حربية هو مهندس، فنزل وصار عنصرًا قبل أن يكون قائد مجموعة، وقبل أن يُخاطر - الله يرحمه- كان شهيدًا حرًا شريفًا، أخذ مجموعة معه مؤلفة من ثلاثة ضباط وسبعة أو ثمانية عناصر وبضعة مدنيين كانوا ذاهبين إلى الجبل.
حين تصل الجبل صرت بتركيا صرت بكل الحدود التي تُريد، حين تصل الجبال، في هذه الفترة صار من كل دمشق وريفها الذي يُريد أن يُهاجر من سورية سيأتي إلى الضمير عقدة المواصلات الضمير [هذا بالنسبة لمن يسافر] بالطريق غير النظامي طبعًا الطريق الذي لا يمر بالحواجز، ولا من يذهب بالطائرات، وصار طريق التهريب وبأجر مادي، وصار البدو يشتغلون مثل المهربين دعنا نسميهم تجار بشر، صاروا ينقلون مجموعة من الناس إلى حدود تركيا أو إدلب أو الشمال على البوكمال، و إلى أي مكان تُريد؟ فهي نقطة مهمة كثيرًا، صارت هذه السنة بعد تحرير البادية صارت عملية الانتقال من الضمير إلى الجبل وهي عبارة عن [طريق] 4 كم فقط أو 5 كم كخط نظر، صار صعبًا أن ينزل لعند أهله لمدة أربعة شهور أو خمسة شهور، لأنه تصير تفجيرات، فصار طريق موت ثان، لم ننسى الغوطة وحصار الغوطة وطريق الموت في الغوطة، صار طريقًا آخر.
هنا المعارك التي قام بها "الجيش الحر" وكان يُفاوض ليس فقط لهذه المنطقة كان يفاوض من أجل الغوطة لتخفيف أو إدخال بعض المساعدات، كلها كانت بالحسبان.
سقط الشهيد خالد جيرودية مع محمد بكر مع مجموعة من الشباب لغم تم زرعه من قبل النظام، وهم كانوا جدًا محبوبين من أهل المدينة، وكانوا مشاركين بمعركة مهين، ودخل الهلال الأحمر لسحب جثثهم - الله يرحمهم - وحين وصلوا دفنوا بعرس كبير، صار حزن كبير لا يُوصف، ونحن منذ زمن لم نر جثة شهيد سقط كان يأخذها النظام وكل جثة يمسك بها النظام لا يُسلمها، المعتقلون الذين يعتقلون يأتينا خبر تفهم المعتقل لا نستلمهم إذا تم إطلاق النار عليه لا نرى جثته في أي منطقة عندما يأخذها النظام، فنحن منذ زمن لم نُقم بجنازة لشهيد وبدل الشهيد 6 أو 7 شهداء - الله يرحمهم- لا أذكر كل الأسماء كان أشهرهم محمد بكر ضابط المكنى أبو شرع وخالد جيرودية وإبراهيم الناطور وبعض الشباب كانوا قدوة يُحتذى بهم الله يرحمهم.
صار الطريق على الجبل فيه سوء وفيه إزعاج وظهر فصيل -إذا كان في الغوطة يوجد ضفادع- فنحن لدينا فصيل اسمه ضباع هذا الفصيل صار يُؤمن الطريق.
فصيل مع مغاوير الصحراء كان قائده محمد شعبان، في بداية الثورة كان غير موجود ثم ذهب إلى غرف الموك للأمريكان صار يرجع بسيارات فخمة وحالته المادية تغيرت كثيرًا، وشكل هذا الفصيل وجمع حوله أكثر من شخص من الذين كانوا يعملون في الهجانة، والهجانة كلهم قضوا عمرهم في البادية على الحدود يعرفون البادية شارعًا شارعًا منطقة منطقة حجرًا حجرًا، يعرفون البادية طبعًا في شوارع للسيارات، يوجد شارع يمكن أن تسير فيه بسيارة ويوجد سيارات لا يمكن أن تسير.
هذا الشخص تمت محاولة اغتياله أكثر من ثلاث مرات، أحد المحاولات وضعوا له عبوة لاصقة في سيارته انفجرت فيه قُطعت يده، طبعًا هو جيش حر معنا وعلينا، ولكن يتم تصفيته أو يتم تفخيخه لا نعرف مِن قبل مَن...؟
بدأت في مدينة الضمير اللصقات والتفجيرات وأسلوب جديد لا نعرف من أين يأتي هذا الأسلوب؟ محمد شعبان أول واحد يمكن حسب ذاكرتي تم التفجير فيه قُطعت يده ورجله وتم إسعافه إلى مستشفيات النظام وعالجوه هناك ورجع بعد أن تحسنت حالته ذهب إلى الأردن وركب أطرافًا صناعية، طبعًا بعد ما بحثت عن الموضوع كيف تفجر؟ ما القصة؟ [تبين لي] أنه تفجر في الجبل من كان معه؟ ضابط من المطار الله أكبر! ماذا يفعل ضابط المطار؟ وفي الجبل؟ هنا توجد عدة نقاط لا أستطيع إعمال حدسي بها لأنني لم أكن شاهدًا عليها، لكن هي حقائق لو لم ينفجر هذا الرجل لا نعرف أنه مات معه واحد من المطار مات محمد قُطعت يده ورجله صرنا نضع إشارات استفهام هذا من؟ وماذا يعمل؟ فجروه مرة ثانية لمحمد كانت يده ورجله متأذيتين تأذت اليد والرجل الثانية، وضعوا له كوعًا صناعيًا، ونفس الشيء تعالج في مستشفيات النظام وكان أحد الأشخاص كانت يده اليمين يركب سيارته مع أنه محسوب على المنشقين ويُرتب أموره.
ومن حديث لآخر.. أنا طبعًا في 2014 اعتزلت العمل في المجلس الثوري بعد أن أصبحت الأمور تأخذ منحى آخر، صار الوضع لا يناسبني لم يبق النشاط حسه ثوري صار نشاطًا عسكريًا ومع أيديولوجية سياسية، وأنا غير مؤدلج لذلك لم أنضم لأي طرف، ولم أقترب من أحد، اعتزلت العمل نهائيًا وجلست في بيتي صرت مستشارًا وتقنيًا يعني مستشار ما رأيك نعمل هكذا؟ أو لا نعمل، بعض الأشخاص الذين يسألونني لا أجيبهم..
فهذا الشخص الذي نتحدث عنه يقول لي: هل تُريد الذهاب إلى دمشق؟ أنا أؤمنك، قلت له: كيف؟ قال لي: أستخرج لك بطاقة أمنية، نعم؟ من أنت؟ أقول له: كيف؟ يقول لي: لا تقلق أنا أدبرك، حسب ما فهمت يُنسقون مع الأمن العسكري تحت أي مسمى تحت أي شيء لا أعلم، طبعًا لما هاجرنا اتضحت كل القصص لما هاجرنا محمد شعبان فتح مكتبًا للأمن العسكري طوع لمن يُريد التسوية وأن يرتب أموره، طبعًا هذا الشاب الذي أعطى البطاقة الأمنية تم اغتياله داخل المدينة، من اغتاله؟ لا أعلم.
حين صارت الخيانة صرنا كل أسبوع كل عشرة أيام نسمع إطلاق نار، ما القصة؟ والله فلان جاءه مشط (مخزن رصاص) تنبيه بسيارته ومحله فلان اغتالوه وهو واقف أو أمام بيته، فلان رشوه بساحة البلد أمام كل الناس، من؟ اثنان يركبون دراجة ملثمين، [وهذا يحدث] كل يومين بعدها تفاجئنا أخبار بوجود مفخخات تدخل المدينة، وهنا كانت الكتيبة الأمنية أو كتيبة حفظ النظام التي فتحوها تضع نقاطًا على مداخل المدينة ومخارجها، -هذا الكلام نهاية 2014 بداية 2015- تحت مسمى أن "جبهة النصرة" و"داعش" بدأت الدخول، بالإضافة أن "جيش الإسلام" أخد نهجًا آخر وترك الثورة صار توجيه بعدما توفي زهران علوش، صارت توجيهات أبو عبد الرحمن كعكة كلها حشد ضد الفصائل أو التيارات المتطرفة "جبهة النصرة" و"داعش"، وجاء إلى الضمير وحشد وخطب ليس بالناس خطب بشكل سري في مجموعة من "جيش الإسلام" يوجد تسجيل كان موجودًا لدينا أفتى بأن هذه الجماعة يجب قتالهم.
في هذه المرحلة صارت في البادية تحركات لبعض الأشخاص بحسب ما أذكر أشخاص كانوا يتحركون في البادية ينتقلون من درعا إلى الشمال باديتنا مفتوحة أو حرة، فكانوا يسيرون في هذه الطرقات، ومن سيذهب إلى درعا إلى الشمال حتمًا سيمر من هذه المنطقة "سيف الحق" "جيش الإسلام" كان له دور كبير بملاحقتهم وقتل عدد منهم من "جبهة النصرة" ومن "الدواعش" قتل عددًا لا بأس به منهم، وعمل أزمة في دمشق تجاههم، وضمن الأشخاص الذين قتلوا مهاجرون حسب ما بلغني، فصار حقد بشكل رئيسي على جماعة الضمير من "جيش الإسلام" باتجاه النصرة ويكرهون أو صاروا حاقدين لأنهم آذوا أو قتلوا من جماعتهم بدون سبب، هنا ظهرت أول مرة داعش في البادية 2015 2016، ظهرت أول مرة في البادية من خلال... أمسكوا شخصًا من "جيش الإسلام" دوماني اسمه عمر التوم وظهر مقطع فيديو مؤلم وهم يعتقلونه وهو يركض بينهم واقفين مثل الوحوش حوله، يقول لهم: أُريد أن أصلي ويقولون له: تُصلي. وأخرج السكين وصار يخبطها بالحجر لتصير مثلمة وتكون سكينًا لا تذبح بسرعة ليعذبوه أثناء ذبحه ومع الأسف ذبحوه.
هنا أخذت الحياة بالنسبة لي منحى آخر صارت الثورة تُقاتل النظام تُقاتل الشيعة المتمثلين بإيران تُواجه الروسي الذي بدأ بحلب أم ستُواجه "داعش" التي أتت علنًا من كل الجهات، أم ستقاتل كل تطرف.
ماذا سنعمل؟ أين سنذهب؟ أنت حُكم عليك بالفشل ونحن تم إعدامنا من داخلنا والثورة بعظمتها وبحجمها لا يمكن أن تنهيها إذا ما أضعفتها من الداخل فلإضعافها من الداخل كثرت المشاريع وحيّد الهدف الرئيسي، هدفك الرئيسي كان النظام صار يخلق لك أعداء وأهداف، صار هناك تنسيق، يقولون: [سي أي اي - المحرر] ويقولون أنه صار هناك دعم للمكاتب، عندهم موك وعندهم مخابرات وأن البنتاغون عندهم مخابرات.. وصار يُنسق مع التحالف وصار يُنسق مع النظام ليس فقط أحمد العبدو بل أحمد العبدو و"جيش الإسلام" صاروا يسيرون من الغوطة خرجوا من الغوطة المحاصرة خرجوا منها من حواجز النظام وجاؤوا عبر الضمير وليس على حواجز النظام إلى التحويلة وأمنهم وعلى البتراء قال لهم: تفضلوا مع أنه قبل بضعة شهور ماتت زهرة شباب الضمير ماتوا وهم يحاولون الذهاب إلى البتراء.
من دوما خرج مقاتلون من "جيش الإسلام" ليقاتلوا "داعش" اتفق النظام مع "جيش الإسلام" مع أحمد العبدو على مقاتلة داعش هم صاروا يبحثون في النوايا.
بعد ذلك بدأت تسمية الأشخاص بالاسم وإعطائهم تهمة داعش، أشخاص يجلسون يأتي أشخاص و"جيش الإسلام" أخذ محطة القطار ومساكن العمال وعملها مقر عمليات له مع كتائب أحمد العبدو وأخذوا منطقة تابعة للنظام، وحتى القطار، وأخذوا مجموعة من البيوت وعملوها مقرًا وسجنًا وأمنية وفرع استخبارات وأمن كامل، الطرف الثاني أخذ من حارة التلة والحارة الشرقية مقرًا لعملياته يتمثل في إبراهيم نقرش وخالد غزال، أبو مصطفى كان بالحي الجنوبي قريبًا من مقرات "جيش الإسلام" وحين أصيب وقعد وصار يُجبر أن يدخل هذا الصراع فهنا "جيش الإسلام" صار يُريد قتلهم بعدما أزهق الدماء، وقبل هذه القصة -فاتني [ذلك] بالحديث- تم تفجير مسجد بلال في مدينة تدمر بسيارة مفخخة قبل هذه القصة وقبل هذه المعركة بعدة شهور، وكانوا متفقين أن "داعش" في المدينة، وسيتخلصون منها، وكان "جيش الإسلام" يتهم جماعة بدو من عائلة المسعود أنهم من الدواعش والجماعة كانوا أصدقاء أو تحت حماية إبراهيم نقرش، فإبراهيم نقرش لما صار التفجير في جامع في حارة العرب في حارة المساعيد الذين يدعون أنهم [من داعش] ومات أبوهم ومات أخوهم للمساعيد بالتفجير، هذا دليل قاطع أنهم ليسوا دواعش، هل يفجر أباه وأخوهم أثبت أن السيارة تم سرقتها وإحضارها من خارج المدينة ودخلت من حواجز عتيبة من عند النظام، سيارة مفخخة وهم خارجون سرقوا سيارة أحد المواطنين الذي كان يحاول إسعاف أحد الأشخاص، فأحد الأشخاص ركب وهرب في السيارة هذا ثبت فلاحقوا الموضوع أمنيًا، وتبين على حسب تحقيقاتهم أن ثلاثة أشخاص من الضمير ضالعون في هذا الموضوع عن طريق النظام، والنظام هو الذي فجر، بعدها كما تكلمت لم يقتنعوا أن بيت المسعود ليسوا دواعش، "جيش الإسلام" بقي يقول: دواعش سلمنا إياهم، أو يخرجون خارج المدينة، أنت تقول: ليسوا دواعش اطردهم وسلمنا العرندس أو خرجوا وإلى ما هنالك.
تطورت الأمور بالسجال حتى صارت حربًا أهلية في المدينة اشتبكوا اشتباكًا مباشرًا، طبعًا طرف خالد غزال كانوا يقولون للواء الإسلام: كيف تخرج من حاجز النظام لتقتلوا حتى لو كان [الهدف] داعشي فهذا النظام فأنت صرت أنت والنظام ضد واحد على أساس أنه قاتل النظام الذي هو "داعش".
ونحن لم يكن لدينا فكرة عن "داعش" ولا عاشرناهم، وبعد أن أُجبروا وصار دم بينهم [واستمرت الحرب من] 2015 إلى 2016 بقيت الحرب مستمرة 6 أو 7 شهور بداية 2015 حتى تموز / يوليو حتى 2016 حتى تم ترحيل ما تبقى من الناس، الذين تدعشنوا وتم ترحيلهم برعاية الهلال الأحمر ومرافقة النظام إلى الشرق إلى الرقة إلى الميادين.
معلومات الشهادة
تاريخ المقابلة
2022/03/24
الموضوع الرئیس
الحراك العسكري في ريف دمشقكود الشهادة
SMI/OH/38-19/
أجرى المقابلة
سامر الأحمد
مكان المقابلة
اسطنبول
التصنيف
عسكري
المجال الزمني
2014 - 2016
updatedAt
2024/10/21
المنطقة الجغرافية
محافظة ريف دمشق-جبال البتراءمحافظة ريف دمشق-مدينة الضميرشخصيات وردت في الشهادة
كيانات وردت في الشهادة
جيش الإسلام
جبهة النصرة
الدولة الإسلامية في العراق والشام - داعش
الهلال الأحمر العربي السوري
الجيش السوري الحر
الجيش العربي السوري - نظام
قوات الشهيد أحمد العبدو
مستودعات مهين
لواء مغاوير الصحراء