الذاكرة السورية هي ملك لكل السوريين. يستند عملنا إلى المعايير العلمية، وينبغي أن تكون المعلومات دقيقة وموثوقة، وألّا تكتسي أيّ صبغة أيديولوجية. أرسلوا إلينا تعليقاتكم لإثراء المحتوى.
ملاحظة: الشهادات المنشورة تمثل القسم الذي اكتمل العمل عليه، سيتم استكمال نشر الأجزاء المتبقية من الشهادات خلال الفترة اللاحقة.

النشأة والمعضلة الطائفية في سورية

صيغة الشهادة:

فيديو
نصوص الشهادات

مدة المقطع: 00:25:24:18

طبعًا هذه الثورة التي قام بها أهل الحفة، وبدأت المعركة في 4 نيسان/ أبريل 1919، كان يقودها في اليوم الأول مصطفى إسماعيل الذي كان هو قائم مقام بابنا أو قائم مقام ما يسمى صهيون، وللصدفة أنه في اليوم الثاني توفي بشكل مفاجئ، فكان الرأي الجماعي أن يتولى القيادة الشيخ عمر بيطار، وعمر بيطار كان رجلًا معروفًا برزانته في المنطقة وإجماع الناس كلهم عليه فقام بقيادة الثورة في المنطقة، ويعاونه كأبرز الرجالات الشيخ أحمد إدريس بالإضافة إلى الشيخ عز الدين القسام، وبعد هذا الانكسار الذي حدث بتفاوت القوى الكبير وانسحاب المجاهدين إلى جبل الأكراد، وطبعًا جبل الأكراد هو جبل يتبع إلى منطقة الحفة بتقسيماتها الإدارية الحالية، وهذا الجبل هو من السنة، وتنحدر أصولهم إلى الأكراد الذين رافقوا حملات صلاح الدين الأيوبي أثناء تحريره للمنطقة. 

اندفع المجاهدون بعد انسحابهم، ووصلوا إلى جسر الشغور، وهناك التقوا بمجاهدين مثل: عقيل الساطي والمجاهد يوسف السعدون الذي قاد ثورة كانت مسايرة للثورة التي حدثت في الحفة، وهي ثورة في قصير أنطاكيا، وقاد أبرز معركة في جسر الحديد التي هي حاليًا في منتصف الطريق ما بين أنطاكيا والريحانية، والتقوا في تلك المنطقة، ثم كان اللقاء مع إبراهيم هنانو، وتم تنظيم الثورة بشكل أفضل وتضافر القوى، وبدأت مقارعة الاستعمار من هذه المنطقة، وكانت عبارة عن غارات باستمرار على الفرنسيين في المناطق كلها سواء في الساحل والمناطق القريبة من اللاذقية أوفي إدلب وفي عدة مناطق خاضوا معاركهم مع..

في ذاك الوقت كان الشيخ صالح العلي الذي اليوم التاريخ صوره وهذا الشيء المحزن دائمًا لدى أهل الحفة أن يُسقط تاريخ نضال المنطقة ويستبدله بتاريخ آخر، والشيخ صالح العلي معروف، كانت هناك دائمًا مشاحنات ما بين أهل القدموس الإسماعيلية والعلوية، وكان العرف السائد في ذلك الوقت الإغارة ما بين المجموعات على المدن والقرى والقبائل بسبب سوء الأوضاع الاقتصادية المتردية جدًا، فكانوا دائمًا يقومون بغارات، وكانت هناك إغارة للشيخ صالح العلي مع خمسة عناصر على القدموس التي بالصدفة كان هناك دورية على مدخل القدموس للفرنسيين فاصطدموا مع الشيخ صالح العلي ومجموعته، وقتل جنديًا فرنسيًا في ذلك الوقت، وأصبح الشيخ صالح العلي مطاردًا يتنقل بين القرى، والحقيقة أنه كان يتنقل في قرى سنية في أغلب الأوقات في ريف بانياس وطرطوس.

بقي لمدة عام لم يتجاوز هذا العام، ولم تكن هناك معارك مع الفرنسيين سوى أنه يهرب من مكان إلى آخر حتى صدر قرار بالعفو عنه، في حين كان أهل منطقة الحفة مع جسر الشغور قد توسعوا وبقوا حوالي ثلاثة أعوام من القتال والجهاد، فعاد قسم بعد عامين إلى الحفة؛ ليجد أهل الحفة أن بيوتهم منهوبة كاملة، كانت الأبواب كلها مخلوعة والأراضي مستولى عليها، والحقيقة هنا أصبحوا يحتاجون إلى معركة أخرى، ولكن وجود الاستعمار كان صعبًا، فتحولت معركتهم مع الاستعمار الفرنسي إلى المغتصب أملاكهم، والمغتصب أملاكهم كان من القرى المجاورة، وللأسف كانت أجزاء نسيجهم الاجتماعي من المسيحيين ومن العلويين، فبدأت معركة استعادة الأراضي واستعادة الأموال، وطبعًا كانت في ذلك الوقت الأموال وملكيات المنزل يعني أثاث المنزل كانت عبارة عن الأواني النحاسية وهي رقم واحد وهي مهمة بالنسبة لهم والفخاريات وفرش الصوف، ولكن هذا هو حال الفقير المتردي جدًا، فكانوا يخوضون هذه المعارك مع بعضهم، وهذا ما ولد في هذه المنطقة شيئًا من احتقان النفوس بين بعضها الذي انعكس حتى في مرحلة الحكم الوطني أن تتم عمليات قتل ما بين الطرفين.

أنتقل إلى نشأتي: طبعًا أنا والدي كان في الشرطة وبسبب ذلك كانت ولادتي في قرية شيريك في محافظة الحسكة، وبقي والدي هناك عامين، وهي تتبع لمنطقة القامشلي ناحية الدرباسية، ثم انتقل والدي من شيريك إلى الدرباسية، ولم يكن عمري عامين، فكانت ولادتي قبل ثورة الثامن من آذار/مارس (1963) بأربعة أيام أو ما يسمى ثورة الثامن من آذار بأربعة أيام، وفي 1965 حدثت مسيرة تحيي ذكرى ثورة آذار، وبدأت الهتافات، وكانوا يحملون الرايات، ولكنني كطفل أنا وابن جيراننا لأن الطفل يقلد فحملنا العصي، ووضعنا صرامينا (أحذيتنا) في العصاية، وبدأنا نصرخ: "بعثية بعثية" يعني السلطة البعثية على ما يبدو هي هي منذ ذلك الوقت، فسألت والدي وحققت معه [وقالوا]: أنت الذي دربت الولد على أن يفعل ذلك. فقال: إن هذا ولد صغير. ورغم هذا الشيء لم يشفع له، وتم نقله من الحسكة إلى السويداء، ولكن رب ضارة نافعة، ونشأت في السويداء طفولتي الصغيرة، ولا أذكر من أحداثها إلا شيئًا بسيطًا، ولكنني أذكر حرب حزيران/ يونيو (1967)، وأذكر كيف كان الجيش ينسحب وهو مكسور الخاطر، وكان انسحابًا ذليلًا في الحقيقة، وكيف النساء في القرية التي كنا فيها ينظرن بسخرية لهذا الجيش ويسخرن منه، وكان أليمًا، ورغم أنني طفل صغير في أولى سنوات [حياتي]، ولكنني كنت أشعر بشيء من الإهانة لهذا العسكري الذي هو منسحب، وبقينا فترة ثم نُقل والدي إلى حلب، وفي ريف حلب هناك قرية اسمها خربناس في منطقة عين العرب، وهي قرية كردية، والحقيقة أن هناك كانت معاناة اللغة ومعاناة التدريس، والمدرسة كانت في وضع بائس جدًا، وطبعًا قبلها يوجد قرية اسمها العريمة وكانت مقبولة، ولكن في هذه القرية خربناس كان الوضع مؤلمًا جدًا، وهي قرية نائية في الشتاء لا يوجد أي طريق مواصلات إليها، وطوال الشتاء منقطع نهائيًا، ثم انتقل والدي إلى قرية أخرى أيضًا في ريف حلب اسمها أبو كهف في جنوب منبج، والحقيقة هي قرية فيها الطباع البدوية والعربية وطباع الأصالة، وهناك الحظ قضية.. كان قد وصل حافظ الأسد إلى السلطة، وطبعًا أنا أذكر عندما رحل جمال عبد الناصر، وأذكر كيف كانت مشاعر الناس والبكاء لرحيله، وطبعًا لم أكن أعرف جمال عبد الناصر، ولكن كنت أستشعر في هذه الدموع التي كانت تسيل من والدتي ووالدي وهو يبكي لرحيل عبد الناصر، وكأنهم فقدوا شيئًا عزيزًا، فكان الإحساس بأن هذا الرجل شيء مهم بالنسبة لي من خلال الوالد، ولكن مع وصول حافظ الأسد إلى السلطة بدأت وكنت في ذلك الوقت صغيرًا أدرك أنه يوجد شيء في هذه القرية غريب [فهناك] عشيرتان؛ عشيرة كانت مع البعث وهذه العشيرة كنت أرى بخلها وبدائيتها، وتوجد عشيرة ثانية ضد البعث التي هي عشيرة إقطاعي القرية، ولكن تبدو عليه آثار النعمة، وهو رجل كريم ورجل مضياف في استقباله وتعامله مع الشرطة والضيوف، فكان لابد أن تقف دائمًا مع هذا الرجل، وتتعاطف مع كرمه وأخلاقه وتحبه وحتى مع أولاده، في حين أن الرجل الآخر الذي هو رديف البعث كان إنسان قميئًا ودنيئًا جدًا، ولكن في مجمل الحياة التي عشتها في ريف السويداء وفي ريف حلب كان هناك يوجد طباع وأخلاق وتربية، ويوجد شيء تعودت عليه وتربيت عليه، وانتقل والدي من هناك إلى عين الشرقية وهي في ريف جبلة، وتبعد حوالي 18 كيلو مترًا عن جبلة في الجبال وأولى المصادفات التي تفاجأت بها أنني أسمع سب الذات الإلهية بشكل طبيعي والكلام الفاحش لأول مرة أسمعه، وأنا عندما كنت في السويداء من المستحيل أن أسمع هكذا كلمة، وتفاجأت بهذه الكلمات، والحقيقة تسببت بردة فعل عندي، وأنا صغير كنت في الصف الرابع، وكان الأنكى من ذلك أنه في المدرسة يقولون: أنت سني. وأنا أول مرة أسمع كلمة سني، وأقول لهم: كلا، أنا لست سنيًا أنا عربي أنا مسلم أنا هكذا أعرف. فيقولون: كلا، أنت سني. وأنا لا أعرف معنى سني، وأحد الطلاب بدأ يشرح لي، وقال: أنت سني ونحن علويون. وبعدها سألت الوالد: ماذا يعني سني؟ هكذا يقول لي الأولاد. ولم يعلق الوالد وحاول أن يصرفني عن هذا الكلام، ولكن في المدرسة بقيت عامًا كاملًا لم يكلمني ولد واحد كلمة واحدة، وكانت مقاطعة كاملة فقط لأنني سني، وهذه شكلت لدي عقدة كبيرة عقدة حتى مستقبلية (أثرت على مستقبلي) وعلى دراستي وعلى كل شيء، وسببت لي مشكلة، فالبيئة هناك كانت بيئة حاقدة رُبي الأولاد على الحقد الطائفي، وأعطت منعكسًا عندي ليس جيدًا، وهذا المنعكس معاكس لما عايشته مع الأكراد والعرب وإخواننا الدروز فقد كان العكس، وكان يوجد شيء من الود والأهالي كانوا يتفاعلون معنا كأسرة وكأطفال.

طبعًا في عين الشرقية أثناء وجودنا في عين الشرقية حدثت أحداث عيد المولد النبوي في جبلة وفي اللاذقية وفي عدة مدن في الساحل في عام 1972 أو 1973 في هذا التوقيت تقريبًا، وقصة المولد بدأت.. وُضعت لافتة [كُتب عليها]: "وإنك لعلى خلق عظيم" وهي معروفة بأنها آية قرآنية، ويخاطب فيها الرسول صلى الله عليه وسلم، ولكن فسرها الأمن في وقتها أنكم أنتم تخاطبون حافظ الأسد أنه لا يوجد فيه أخلاق فسروها بتفسير غريب، وبدأت الأحداث انطلاقًا من هذه النقطة، وإن كانت هناك بعض الأحداث، ووُجهت الشتائم للنبي من أهل القرية، وهذا الأمر كان غريبًا وأهل قرية عين الشرقية الغريب أنهم كانوا يوجهون شتائم للنبي، ولكن من أنتم؟ وأنا حتى الآن لم أفهم معنى العلوية سوى أنه حصل استفتاء على الدستور، وفي هذا الاستفتاء على الدستور كان يوجد مخفر الشرطة؛ حيث توجد فيه ثكنة عثمانية قديمة، وأذكر أنه كانت توجد كراسات وتقريبًا الكراسات بالقطع الكبير وأوراقها صفراء ومتقادم عليها الزمن ليس أقل من 100 سنة، وأذكر أنه يوجد تواريخ مضى عليها 100 سنة وبكميات كبيرة، وعندما حصل استفتاء الدستور أعرف أنه أصبح رئيس المخفر وهو من عائلة أسبر بدأ يحضر هذه الكتب ويحرقها، و"بدنا نحيي هالدستور لو حطونا بالتنور" ومن هذه الشعارات، وطبعًا أنا لا أفهم في ذلك الوقت.

كتب هي عبارة عن أرشيف ووثائق يعني أرشيف تاريخي أعتقد كان يستفاد منه، ويُعرف منه تاريخ المنطقة في ذلك الوقت وكلها كراسات عمرها تقريبًا 100 سنة مطبوعة طباعة بدائية قديمة، وهذه الوثائق كلها تم حرقها؛ لأنهم لا يعرفون قيمتها، وبعدها بفترة بسيطة وإذا بكتاب جاء ويراسلونهم أنه يوجد كتب وكراسات موجودة في المخفر مودعة قديمًا حتى توافونا فيها، وهنا لا أعرف كيف بررها بأن هذه الكراسات أكلتها الجرذان، ولم يبق منها إلا الباقي وهو حوالي أربعة أو خمسة كراسات وأوراق أرسلها، يعني أعتقد الحمولة التي كانت موجودة تتجاوز 300 كيلو، ولم يبق منها إلا تقريبًا 10 كيلو.

فيما بعد انتقلنا إلى عين التينة وفي عين التينة الحقيقة الناس.. وهي قرية علوية، ولكنها كانت أقل حدة، وكانوا كرماء وعين التينة مجاورة للحفة، ودائمًا توجد علاقات ودية، ولا يوجد عندهم هذه الأحقاد التي رأيناها في عين الشرقية والتي تمثل ريف جبلة في الحقيقة، ويختلف الأمر قليلًا إلى حد ما، وبقينا فيها عامين.

مع وصولنا إلى عين التينة حدثت حرب 73 وفي حرب 1973 كنا نشاهد من عين التينة الطيران الإسرائيلي كيف يقصف مصفاة بانياس، وكنت أشاهد المعركة البحرية كيف تقصف السفن والزوارق الحربية، وكلها كنا نشاهدها من منطقة مرتفعة، وكأننا في مسرح عمليات، وطبعًا مع الإعلام السوري وأنه توجد انتصارات وطبعًا نحن لا نميز الطرف الذي يتضرر ولمن هذه الأهداف، ولكن كان الطيران يمر من عندنا ووهج مصفاة حمص (بانياس) المتوهج ليلًا كان يصل إلينا، وكنا نراه؛ فالتهبنا حماسًا مع الحرب، وبدأ التعاطف مع حافظ الأسد وأنه قائد تاريخي ويحقق نصرًا، وأصبح يوجد تعاط إيجابي وأهل المنطقة كانت لديهم رتب عالية من أهل المنطقة أو ترفعوا في الحرب، اللواء عبد الغني إبراهيم واللواء محمد شريف من هذه القرية، والحقيقة أنا في منطقتنا لم نكن نرى ضابط شرطة ملازمًا وهم كان لديهم رتب، ويبدو أنه يوجد شيء سابق محضر ويمشي.

فيما بعد انتقل والدي إلى بلد الأصل والمنشأ إلى الحفة، وأنا سابقًا كنت أزور الحفة في فترات قليلة، أحيانًا كل سنتين نذهب لمدة شهر أو 10 أيام وليس أكثر من ذلك، وهنا في الحفة كانت دراستي في الصف السابع، وخلال السنتين في عين التينة وفي عين الشرقية اكتسبت لهجة المنطقة اللهجة الساحلية (اللهجة العلوية) ثم جئت إلى الحفة، وبدأت أعاني من مشكلة مع الطلاب، ويقولون: إنني علوي، ويوجد نوع من تكتل الطلاب الطائفي، والمنطقة توجد سيطرة عليها سواء عند العلوية أو عند السنة، ودائمًا أصبح يوجد توارث من خلال الحرب من خلال مواجهة الاستعمار الفرنسي، بدأت هذه الأمور تتداول بين الأجيال، وانتقلت إلى الأبناء، وأصبح يوجد زراعة للفكرة أن العلويين غدروا فينا أثناء دخول الفرنسيين فأصبح بالنسبة لهم شيئًا كبيرًا، وأيضًا تعرضت للمقاطعة، وأضف إلى ذلك أنه كان مدرس الرياضيات يعاملني معاملة سيئة ومدرسون آخرون، والمفترض أن يكون لدى المدرس وعي ونضوجه يختلف عن الطلاب الصغار، وأنا لم أعرف حتى بعد فترة أنه كان يظن بأنني علوي وأنه يجب أن يقمعني، وهذه كانت نتائج الطائفية، والحقيقة هذه الحادثة فعلت عندي شيئًا أن أكون ضد الطائفية أينما كانت الطائفية؛ لأنني شعرت منها وعانيت من الطائفية عندما كنت في الطرف العلوي، وعندما كنت في الطرف السني فعانيت منها، وأدركت هذا البعد منذ أن كنت صغيرًا، وأصبحت أعرف هذا العمق الطائفي الذي يحدث.

ولكن أصبح عندي من خلال والدي الذي لم يكن يتحدث لي دائمًا يتحدث أمامي؛ لأن والدي لم يكن يخفي أمامي شيئًا، وحتى ضيوفه عندما يأتون وتصبح الأحاديث صريحة كنت أجلس وأسمع منهم، فأعطى عندي نوعًا من التفتح والوعي وهو كان معارضًا لحزب البعث، ولكن أنا جئت إلى هنا، وأصبح يوجد رحلة شبيبية، وهناك زملائي يريدون الذهاب إلى الرحلة، والحقيقة أنهم دعوني حتى أذهب إلى الرحلة، ولكن يجب أن تنتسب إلى الشبيبة (اتحاد الشبيبة)، فحصل انتساب للشبيبة مقابل أن أذهب إلى الرحلة، وكان هذا أول انتساب للشبيبة كولد، ولكن منذ ذلك الوقت لأنني أخذت شيئًا من والدي أن هذا الحزب واضح بأن أهدافه وتصرفاته سلطوية وليست كحزب قيم.

معلومات الشهادة

تاريخ المقابلة

2021/03/29

الموضوع الرئیس

أوضاع ما قبل الثورةسيرة ذاتية

كود الشهادة

SMI/OH/29-02/

أجرى المقابلة

سامر الأحمد

مكان المقابلة

أنطاكيا

التصنيف

مدني

المجال الزمني

عام

updatedAt

2024/04/26

المنطقة الجغرافية

محافظة اللاذقية-مدينة الحفةمحافظة اللاذقية-عين التينةمحافظة اللاذقية-عين الشرقيةمحافظة حلب-أبو كهفمحافظة السويداء-محافظة السويداءمحافظة الحسكة-الدرباسيةمحافظة الحسكة-منطقة الحسكةمحافظة اللاذقية-جبل الأكراد

شخصيات وردت في الشهادة

كيانات وردت في الشهادة

الجيش العربي السوري - نظام

الجيش العربي السوري - نظام

حزب البعث العربي الاشتراكي

حزب البعث العربي الاشتراكي

اتحاد شبيبة الثورة - النظام

اتحاد شبيبة الثورة - النظام

قوى الأمن الداخلي - النظام

قوى الأمن الداخلي - النظام

الشهادات المرتبطة