مواصلة حزب الاتحاد الديمقراطي مسيرة النظام
صيغة الشهادة:
مدة المقطع: 00;26;07;10
بعد تشكيل المجلس الوطني الكردي، تشكل من عدد من الأحزاب الكردية ومن الشخصيات الوطنية المستقلة ومن النساء ومن التنسيقيات ومن الشباب الكرد، كان الحراك الشبابي الكردي انضم للمجلس، بهذا التشكيل شعرنا حقيقةً على الأرض أن كل شرائح المجتمع الكردي صارت داخل المجلس الوطني الكردي ما عدا حزب الاتحاد الديمقراطي الذي لم يتفق مع الحركة الكردية حول الأهداف والمطالب التي تجعل الكرد يكونون إلى جانب الثورة.
مثلًا كانوا يطرحون بعض الأفكار التي كنا نشعر أنها ليست لصالح الثورة إنما بالعكس تمامًا مثلا نرفع شعاراتنا لوحدنا ونطرح أهدافنا، مثلًا موضوع إسقاط النظام لا يوجد داعي، عرفنا ألاعيب حزب الاتحاد الديمقراطي وتنسيقه مع النظام، طبعًا هي أيضًا باعتبار هي بالأساس صناعة حزب العمال الكردستاني، كانت خاضعة لأهداف حزب العمال الكردستاني وحساسيته من تركيا.
لكن المجلس الوطني الكردي كان حركةً سياسيةً كرديةً داخل سورية، أهدافها واضحة بالتأكيد تكون مع التغيير ومع الشعب السوري وعلى هذا الأساس لم نتفق على المبادئ العامة، وشعرنا أن هذا الحزب بدعم من النظام بدعم من إيران بدعم من جهات دولية نزلت على الساحة نتيجة عملها لخدمة النظام، خدمة النظام وأهدافه ربما تكون إلى حد ما أو بشكل كلي لخدمة سياسات حزب العمال الكردستاني.
فلذلك اعتبرناه قوة أو حركة مناهضة للثورة ضد الثورة ولا تلتقي مع الثورة بأي شكل من الأشكال، وانسحاب الدولة من المنطقة من المدينة وهم استلموها استلموا الدوائر واستلموا السلاح واستلموا كل شيء في المنطقة.
في 19 تموز/ يوليو 2012 صارت عملية التسليم والاستلام وهم ودعوا مدير المنطقة وودعوا الجهات الأمنية بالباصات وبالسيارات ومثلما يقولون بالتقبيل أيضًا، وبدون أي صدام وأي مشكلة أمنوا سفرهم وإخراجهم من المدينة لنقطة أمان بحيث لا يُسيء أحد لهم، فعرفنا أن دور البا يا دي انحصر في الوقوف إلى جانب النظام لكن تحت شعارات معينة شعارات لا يقبل فيها أحد، وكانت شعارات معروفة.
استمرينا في المظاهرات وبالنشاط الجماهيري بعدما استلموا المنطقة من النظام بفترة قصيرة جدًا، في أيلول/ سبتمبر أو تشرين الأول/ أكتوبر 2012 بدأوا يُواجهون المظاهرات يُعرقلون المظاهرات يخلقون المشاكل للمظاهرات يتعدون على المظاهرات بطريقة مباشرة وغير مباشرة، ويحرروا الجهات من الناس إلى أن وصلنا إلى مرحلة من المراحل، في إحدى المظاهرات أقدموا على إطلاق النار على المظاهرة استشهد فيها ولات حسي ناشط كردي، ولات حسي المعروف كان منتمي لإحدى التنسيقيات، أصابته طلقة في رقبته كان جرحه بليغًا جدًا نقلوه إلى تركيا ليلًا ثاني يوم استشهد في المشفى، أدخلوه عن طريق جرابلس إلى سورية، خرجت الناس كلها مئات آلاف السيارات خرجت أبناء كوباني بالكامل بالكامل مسلحين راكبين السيارات كل واحد سلاحه بيده توجهوا إلى جرابلس استقبلوا جثمان الشهيد ولات حسي، آلاف مؤلفة من الناس آلاف من السيارات امتدت قافلة السيارات 25 كم.
في هذه المعنويات وهذه الحالة الناس كلها بحالة هستيرية، كان عندهم حواجز ال PYD خارج المدينة ألغوا الحواجز وانهزموا غابوا عن الساحة نهائيًا، أمام ضغط الناس ضغط الجماهير، وأنا كنت رئيس المجلس بوقتها
في العودة من استقبالنا جثمان الشهيد ولات حسي رافقنا قيادة "الجيش الحر" كان يستلم الأمور بجرابلس حضروا معنا إلى قرية الحاجب دُفن الشهيد ولات حسي، وبوقتها كان المسؤول عن جرابلس إداريا ممثل "الجيش الحر" لا أتذكر اسمه، اسمه حجي الشيخ ألقى كلمة حيا فيها الكرد حيا فيها موقفهم اتجاه الثورة، وأنا كنت أقف جنبه اتصل بضابط عسكري من "الجيش الحر" في حلب قال له: سيدي نحن آخذين فكرة غلط على أساس أن عين العرب كلهم PYD ، والجماهير والناس والمنطقة بألف خير، هذه الفكرة لازم ندرسها ولازم نُقيم الأمور من جديد، الناس مع الثورة والناس بعكس تصورنا وبعكس ما كنا نتصور أحيانًا، وهذا حزب معزول حزب الاتحاد الديمقراطي مفروض عليهم بقوة السلاح يجب ان نلتقي ونتدارس وضع منطقة كوباني ومدينة كوباني، أنا كنت أقف جنبه وهو يتكلم مع ضابط كبير في "الجيش الحر" وبوقتها "الجيش الحر" كان مسيطرًا على أكتر الأحياء في حلب ومسيطر على الباب ومسيطر على جرابلس ومسيطر على المنطقة كلها.
كانوا يتواصلون معنا كمجلس وطني كردي كنا بالأخير بالنتيجة كنا نقود المظاهرات وكنا نقود العمل السياسي والعمل الجماهيري انتقل الأمر من الحالة الجماهيرية لأكثر أكثر توسعًا إلى المجلس الوطني الكردي، صار يُقرر ويحكم بالمظاهرات ويقود المظاهرات لكن هذا لا يعني خفة المظاهرات بالعكس.
أنا كنت في حلب في أول الأحداث جئت لكوباني مقر حزبنا الحزب الديمقراطي الكردي البارتي في سورية كنت مسؤولًا بالمكتب، فكل حزب له ممثل في المجلس، وأنا حضرت اجتماعين الاجتماع الثالث بلغني الشباب أن لدينا انتخابات لانتخاب رئيس المجلس وأعضاء الإدارة ، والشباب أشاروا لي وتكلم معي أطباء ومحامين وخيرة الشباب الطيبين أشاروا لي، وقالوا لي: سنك ووعيك وتوجهك نحن نعتز بك، لازم ترشح حالك شجعوني، وترشحت، كان عددنا 19 عضوًا حصلت على 17 صوت، 17 صوت من أصل 19 فصارت عندنا كل ستة أشهر انتخابات نظام المجلس، وبقيت أربع دورات رئيسًا للمجلس سنتين، بعد سنتين انتخبنا مجموعة ثانية هم ثلاثة أشخاص ويس شيخي ومصطفى حنيفي وعنتر نعسان لإدارة المجلس بدون رئيس لإدارة المجلس، بدون رئيس لستة أشهر بعدها انتخبوني رئيسًا للمجلس، دخلنا على تركيا نشاط المجلس كان في كوباني، توجيه الناس و قيادة المظاهرات والتحديات التي نتجت عن الأوضاع، كان في مجال إلى حد ما لبعض الأحيان لتوزيع الإغاثة التي يتلاقاها المجلس من الجهات مساندة، تجار وغير تجار وحتى من الائتلاف أيضًا في الفترة الأخيرة، مكتب علني مكتب بيت كبير سبع أو ثماني غرف.
هنا تشكلت الهيئة الكردية العليا في بداية الأمر بين المجلس و PYD كأمر واقع للحفاظ على السلم الأهلي في المنطقة، وحتى لا يصير الصدام والمواجهة، لأن الناس كانت كلها مسلحة ومناطق كثيرة، خاصة كوباني منطقة عشائرية يجوز تُثير الصدام وتصير مجزرة فيها، الطرفين كانوا يتحاشون هذا الأمر، حتى PYD رغم سياسته ورغم توجهاته ورغم ارتباطاته كانت تحسب حساب لهذه العملية، فكان المطروح حفاظًا على السلم الأهلي يجب أن يكون في الحد الأدنى من التواصل بين الطرفين.
فبوقتها مسعود البرزاني توسط بين الطرفين للوصول لاتفاق، اسمه اتفاق هولير أو اتفاق أربيل سموها الهيئة الكردية العليا، الطرفان يقودون المناطق الكردية بحيث صدام الحد الأدنى من العلاقة، إلا أن حزب الاتحاد الديمقراطي قبل أن يجف مثلما يقولون الحبر الذي كُتب فيه الاتفاقية تجاوزوها ولم يهتموا بها، واستلموا إغاثات وأشياء بعيدًا عن المجلس، وشعروا أنه بأي شكل من الأشكال نرفض شراكة أي طرف طالما الطرف هذا ضد النظام، وطالما هذا الطرف هو طرف كردي يأخذ من دورنا يجب أن نرفضه لأن هذا الحزب تابع للعمال الكردستاني، والعمال الكردستاني من 40 سنة في تركيا لم يتفق مع أي حزب سياسي مع أي جهة كردية الكل خونة هو الوحيد بالميدان صح فمن انطلاقه من الثقافة حزب الاتحاد الديمقراطي بنفس العملية بنفس العقلية يتصرف بنفس العقلية، لا يقبل بشراكة لا يقبل بتوجيهات لا يقبل بالعقد الاجتماعي بينه وبين أي طرف ثاني.
في كوباني تحديدًا كانت تصير أحداث ومشاكل، واضطرينا في لحظة من اللحظات عملنا لجنة تنسيق بين الطرفين كأمر واقع، مثلًا كانوا يطلبون منا أن نكتب كلمات في الاتفاقية في اللجنة، اتفاقية الطرفين حول أمر معين نكتب فيها بعض الكلمات أو الجمل السياسية بحيث تُؤشر إلى بعدنا عن الثورة، وكنا نرفضها أبدا نرفضها جملةً وتفصيلًا، نحن مستعدون أن نُنسق بينا وبينكم على مبدأ كذا على أمر كذا على أمر كذا بدون أن نأتي على تفاصيل الأمور، وخاصة الأمور السياسية لأننا كنا على علم واطلاع كامل أن أمره
هم استلموا كل شيء دوائر الدولة، ودوائر الدولة التي استلموها من المفروض دائرة النفوس مثلًا بأيام الدولة أي شخص يدخل ويسأل، ومثلا التجنيد لا يوجد تجنيد، مثلًا المخفر مسموح لأي شخص يُراجع المخفر يتكلم مع شرطي.. فأغلبية الدوائر كان ممنوع أي شخص يدخل فيها، مثلا واحد موقوف ليس بجرم بخطأ معين، مرة اثنين شباب تقاتلوا في السوق بدون ما يجرحوا بعضهم، إذا كان عندهم في السجن لا يمكن أن تزورهم أو أهلهم يزورنهم، كل شيء بدأوا به وكأنها جهة غريبة وعجيبة تحكم بطريقة عجيبة. ووصلتنا معلومات أيضًا للأمانة التاريخية وصلتنا معلومات أن أجهزة الدولة موجودة تحكم من الخلف من وراء الطاولة، ناس دخلوا على المخفر لا تعرف اللغة الكردية، تعرف كوباني كلها أكراد ومن المفروض هذا الشخص العربي ماذا يفعل هنا؟ في ناس قالوا نحن شاهدنا أمن عسكري على الطاولة، الناس كلها رأت كلنا رأينا، كان عندهم مقر للتدريب العسكري في جبل مشتى نور المطل على المدينة، طائرات هليكوبتر تنزل على الجبل وتقضي مهمتها وتطلع، فكانت العلاقة واضحة مبينة 100% لا شك لا غبار عليه، مثلا نحن مرات كثيرة كنا نلتقي معهم نقول لهم: من يحكم البلد؟ أنتم عندكم إدارة، من يقود الإدارة؟ ما اسمه؟ من المفروض واحد يحكم هذه المدينة وهذه القرية وهذه المنطقة، المفروض تكون هويته واضحة شخص واضح يخرج للناس، الناس يدخلون لعنده يراجعوه. مدير المنطقة كان يحضر إلى المدينة بمهمة رسمية عقيد فلان ابن فلان ابن فلان بدأ مهمته من يوم كذا إلى كذا، فالناس يذهبون يباركون له يستقبل الناس، ووجهاء المنطقة يذهبون ليتعرفوا عليه.
أنا شخصيًا كان السؤال طيب من يحكم المنطقة؟ من المسؤول الأول؟ يقول رفاقنا، رفاقنا كل واحد له اختصاص، طيب يا أخي أنتم شكلتم إدارة، والإدارة لها رأس، من هذا الرأس؟ ما في جواب، لكن في الشارع كنا نسمع الرفيق صفقان، رفيق صفقان من هو؟ من أي قرية؟ من أي مدينة؟ لا تعرف، كادر حزب العمال الكردستاني وتركي أيضًا، تركي من أكراد تركيا وهكذا، كل واحد سوري كان وراءه من الخلف كادر من حزب العمال الكردستاني يُوجهه مثل ما يُريد، يعني السوري ليس له قرار فورًا ومن بداية الأمر فورًا سبقوا الناس، دخلوا ونظموا نظموا ناس لصالحهم وصاروا يُوجهون.
نحن كحركة سياسية كردية لا يمكن أن نشكل إدارة أو نشكل فيدرالية أو نشكل أي جسم سياسي غير قانوني، كان نظرتنا من اليوم الأول أن سورية لازم تكون دولة فيدرالية لكن ليس بالرصاص، إنما بالتفاهم وبالحوار نحن ننظر إلى سورية أن تكون دولة فدرالية ليس بالرصاص أو بالحرب ليس شرط، نحن لا نضع شروطًا على مكونات الشعب السوري على الدولة السورية القادمة، نحن وجهة نظرنا الفيدراليات هي تخدم بلدان العالم بنجاح، أما بشرط ليس برصاص ليس بالحرب إنما بالحوار بالتفاهم، إذا نحن في مستقبل شاركنا في مستقبل سورية وفي برلمان سوري منتخب ممكن نطرح أي طرح لكن بالحوار وليس بالرصاص أو بالخلافات أو بالمشاكل، نحن الحركة السياسية الكردية من اليوم الأول في الثورة ما كنا نتمنى تتورط بهذه الأمور ويكون رد الفعل من المجتمع السوري أو السوريين، ما المعنى مثلًا أنت تُشكل إدارة تشكل فيدرالية نوع من الفكرة التي تُهدد سورية وتُهدد سورية كدولة وسورية كشعب، فنحن حقوقنا نُطالب بحقوقنا ضمن سورية الديمقراطية ضمن الحوار ضمن المعقولية، نحن سوريون، فالفيدرالية التي أعلنها حزب الاتحاد الديمقراطي التي يُسموها فدرالية الشمال بأي قرار طلعت الفيدرالية وبأي قرار ألغيت.
أعلنوا عن الفيدرالية ولم يُعلنوا عن إلغائها وهي غير موجودة، فلذلك المجلس الوطني الكردي كان جهةً سياسية تتحكم بالعقل بالمنطق لا تتورط بهذه الأمور.
على فكرة منذ استلموا إدارة المنطقة من الدولة، كان هناك أحزاب كردية معهم أيضًا، الحزب الديمقراطي السوري حزب اليسار السوري مجموعات أحزاب صغيرة اندمجوا معهم، وصاروا جزءًا من الإدارة، كنا نسمع مظلوم (عبدي) باعتبار أنا من قرية جنب قريته وأهله أعرفهم كلهم أعمامه أبوه إخوانه، مظلوم الوحيد الذي لا أعرفه، كان صغيرًا عندما التحق بهم.
فكنا نسمع انه موجود لكن يتجول من منطقة إلى منطقة بشخصية سرية وباسم مستعار، هذه طبيعة حزب العمال الكردستاني كان يُدار من حزب ولا نعرف من المسؤول الأول؟ أو المسؤول الثاني، دائمًا يبقى المسؤول الأول والموجه الأول والثاني والثالث خلف الستار، يحاورنا أبناء المدينة من أنصارهم كانوا وضعوهم بالدوائر معروفين هنا فلان وفلان، مثلًا عماد شاهين مثلا أبو جوان بكري عيسى فرحان عيسى السوريين من أهالي عين العرب أهالي كوباني هم بحزب الاتحاد الديمقراطي جزء لا يوجد شيء اسمه العمال الكردستاني وPYD، حالة وحدة لكن تسميات رئيس الحزب رئيس حزب الاتحاد الديمقراطي أنا بالأحداث لم أره لم ألتقي به، لكن كونه يقود الحزب وعادة في أغلب أوقاته كان في الخارج، لأوروبا ولإقليم كردستان و عمل على أساس انه الرجل الأول بالعلاقات وبسياسة الحزب.
PYD بأواخر 2012 كنت عند صديق سمعت صوت الرصاص واتصلوا بي فورًا، قالوا: تعال إلى المكتب فورًا هاجموا المكتب وأنزلوا علم الثورة من البناء وحتى صاروا يدوسوها بالأرض، فركبنا السيارة وذهبنا، كانوا أنزلوا العلم علم الثورة ومزقوه وأبقوا علم كردستان، وأنا موجود أمام المكتب سمعت صوت الرصاص في مكتب الحزب التقدمي أيضًا، يخوفون الناس أطلقوا الرصاص وانزلوا العلم وهاجموا المكاتب، بعض المكاتب لم يُهاجموها لأنه يبدو باعتبار مكتبنا كان في شارع الرئيسي أول مكتب.
بوقتها اجتمعنا أنا كنت رئيس المجلس يوم الثلاثاء قررنا أن الناس تطلع مظاهرات تنديدًا بهذا العمل من الإساءة إلى علم الثورة وإطلاق الرصاص وتخويف الناس وضرب الناس، في الساعة 11 يوم الثلاثاء تقدمنا للمظاهرة، طبعًا أنا كنت رئيس المجلس الوطني الكردي فتفاجأنا عشرات الآلاف من الناس منذ الصباح الباكر الساعة 5:30 بدأت السيارات تدخل المدينة من القرى من الأرياف من النواحي من كل منطقة ما هب ودب، الناس تدفقت اندفعت إلى داخل المدينة و كان طول المظاهرة بالكيلو مترات تنديدًا بهذا العمل، الإساءة إلى علم الثورة، حين شاهدوا المظاهرة بهذا الحجم وبهذه الضخامة تجنبوا الاقتراب للمظاهرة و بالفعل على ما أعتقد لو حصل إطلاق رصاص أو مشكلة كانت المدينة تروح في داهية.
معلومات الشهادة
تاريخ المقابلة
2021/02/16
الموضوع الرئیس
حزب الاتحاد الديمقراطي (الكردي) PYD - الإدارة الذاتيةالمجلس الوطني الكرديكود الشهادة
SMI/OH/9-07/
أجرى المقابلة
سامر الأحمد
مكان المقابلة
اسطنبول
التصنيف
أمني
المجال الزمني
النصف الثاني من 2012
updatedAt
2024/04/26
المنطقة الجغرافية
محافظة الحسكة-مدينة القامشليمحافظة حلب-مدينة عين العربشخصيات وردت في الشهادة
كيانات وردت في الشهادة
المجلس الوطني الكردي
الجيش السوري الحر
حزب العمال الكردستاني
حزب الاتحاد الديمقراطي (PYD)
الحزب الديمقراطي الكردي في سورية البارتي - عبد الحكيم بشار
الهيئة الكردية العليا
الحزب الديمقراطي السوري