الذاكرة السورية هي ملك لكل السوريين. يستند عملنا إلى المعايير العلمية، وينبغي أن تكون المعلومات دقيقة وموثوقة، وألّا تكتسي أيّ صبغة أيديولوجية. أرسلوا إلينا تعليقاتكم لإثراء المحتوى.
ملاحظة: الشهادات المنشورة تمثل القسم الذي اكتمل العمل عليه، سيتم استكمال نشر الأجزاء المتبقية من الشهادات خلال الفترة اللاحقة.

تأسيس الدفاع المدني في إدلب ومؤتمر تشكيل دفاع مدني موحد

صيغة الشهادة:

فيديو
نصوص الشهادات

مدة المقطع: 00:24:15:07

الدفاع المدني في كل منطقة تأسس بطريقة مختلفة، يعني في الغوطة الشرقية كان مختلفًا، وهو كان قبل إدلب، يعني كان في الغوطة الشرقية اسمه "الهيئة العامة للدفاع المدني" وهو قبل إدلب بحوالي سبعة أشهر أو تسعة أشهر، وفي حلب أيضًا كان اسمه "الدفاع المدني الحر" وهو أيضًا قد تأسس قبل إدلب وله قصة مختلفة، وأكيد قصصهم مختلفة، وكان يوجد بطولة أكبر لأنه في حلب كان يوجد عليها ضغط جدًا كبير بالقصف بالبراميل، وأيضًا في درعا نفس الشيء كان اسمه "الهيئة العامة للدفاع المدني" وفي حمص كان اسمه "فوج الإطفاء الحر" وفي اللاذقية كان تابعًا لمجلس المحافظة، وفعليًا يمكنني أن أقول إن كل منطقة وكل شخص في المؤسسة لديه قصة لدخوله إلى هذه المؤسسة، وأنا بدأت أعمل وأنسق، ونسقت ثاني تدريب في إدلب، وثالث تدريب كان في معرة النعمان، وبدأنا نبني ونؤسس فرقًا، وأنا بصراحة كنت أتواصل مع المانحين ومع الفرق التي تدير الفرق على الأرض.

نحن فعليًا أول تسمية سميناه "الدفاع المدني السوري – إدلب" وهكذا كان اسم الصفحة وهذه هي صفحتنا، وحتى الآن موجودة على "الفيسبوك"، والمفارقة كانت عندي في الشهر الثامن ونحن انتهينا من التدريب في تاريخ 1 تموز/ يوليو الذي كان هو أول يوم في رمضان، وأول يوم في رمضان عدنا إلى سورية، وطبعًا أنا هنا أوصلت الشباب إلى الحدود وعدت إلى المخيم إلى عائلتي، ونمت يومًا أو يومين ثم ذهبت إلى سورية، وبعد شهرين وعشرة أيام بالضبط في وقفة عيد الأضحى التاريخ الذي لا أنساه في حياتي، وأثناء نومي في اليعقوبية؛ وطبعًا اليعقوبية تبعد عن دركوش أكثر من 15 كلم تقريبًا، والساعة 8:30 صباحًا استيقظت على صوت انفجار، وقالوا: إنه حصل انفجار سيارة مفخخة في سوق دركوش. ومن يعرف دركوش فإن دركوش هي عبارة عن شارع واحد وانفجرت في ساحة السوق يعني يمكننا أن نتخيل انفجار سيارة مفخخة في ساحة سوق مدينة في يوم وقفة عيد الأضحى المبارك فكم سيكون عدد الناس، وأنا فعليًا في اليعقوبية وأبعد 15 كيلومترًا، استيقظت على صوت الانفجار وسمعنا على المراصد بأنه يوجد انفجار في دركوش، وطبعًا نحن هنا لا يوجد عندنا شيء ولا يوجد عندنا سيارات إسعاف ولا إطفاء، وركبت سيارتي الخاصة وذهبت إلى دركوش، ولا أنسى ذلك اليوم الأشلاء والضحايا والناس المحترقة، وأنا والفريق الذي كان معنا لم نستطع أن نفعل شيئًا لأنه لا يوجد عندنا شيء ولأنه لا يوجد عندنا ولا نعرف ماذا نفعل وكيف وهل سنجمع الضحايا أم نجمع الأشلاء أم نطفئ الحرائق، وتلك المجزرة سقط فيها 137 شهيدًا وأكثر من 500 جريح، وبقينا ثلاثة أيام ننظف المكان حتى انتهينا. 

ولكن مع نهاية العمل لم أكن أعرف ماذا أفعل، فاتصلت مع معتصم أبو الشامات وكان قد عرّفني بأنه مسؤول الدفاع المدني في "الإي سي يو" (وحدة تنسيق الدعم)، والحقيقة لا أعرف بماذا تحدثت معه، ولكن الأكيد شتمته وشتمت كل الناس وشتمت المعارضة وشتمت أنفسنا وبعدها وأثناء جلوسي وقعت ولا أعرف ماذا حصل لي، فنقلوني إلى المشفى إلى تركيا وطبعًا نقلوني ليس لأنه يوجد عندي شيء خطير ولكن لأن علاقتي..، وبمجرد أن اتصلوا مع المسؤول التركي وقالوا له رائد أُغمي عليه، فقال لهم: أحضروه فورًا، وفي اليوم الثاني صحوت يعني حصل معي مثل انهيار وصحوت في اليوم الثاني وكان عندي القائم المقام قد جاء لزيارتي، وهو الذي أتحدث معه وأنسق معه، فقال لي: ماذا حصل؟ فشرحت له ما حصل وقلت له: نحن تدربنا ولم نستطع أن نفعل شيئًا، وبعدها خرجت من المشفى وذهبت إلى المخيم، وفي وقتها ذهبت إلى المنزل وبقيت ليوم كامل لا أتحدث مع أحد، فقالت لي زوجتي: ماذا بك؟ فقلت لها نحن خذلنا الناس، وقلت لها: هذا الشيء الذي حصل لن يتكرر وسأحاول جهدي بأن لا يتكرر، وقلت لها: إذا اضطر الأمر ألا أعود فلن أعود ولكن لن أسمح أن يتكرر. 

وفعليًا سافرت وذهبت إلى غازي عنتاب وقابلت الكثير من الناس في عنتاب، وقابلت أشخاصًا في إسطنبول وسافرت إلى إسطنبول وكنت أريد تأمين سيارات بأي شكل من الأشكال وبأي طريقة من الطرق حتى استطعت الحصول، ووجدت سيارات معطلة في المعرة، سيارات إطفاء قديمة موديل 80 أو 82 ولكنها جدًا قديمة وقد قُصفت، فقلت لهم: فقط أعطونا المال حتى نقوم بتصليحها، وفعليًا أعطونا المال وأصلحنا السيارات، وبدأت أنا بصراحة وركزت كل جهدي حتى أحضر دعمًا لهذه الفرق على الأرض، وأصبحت أطرق كل الأبواب وألتقي كل الناس، وهنا كان الداعمون بصراحة غير مقتنعين بأن هذا الشيء مهم، يعني كان بالنسبة لهم كل المشاريع لسورية: الشرطة الحرة والمدارس المحلية وتمكين مجتمعات وآخر شيء يوجد شيء اسمه بحث وإنقاذ في الأخير، وكان يجب أن أشعرهم بأن هذا الشيء هو المهم، وهنا بدأت تخرج سمعة فرق حلب وقوة فرع حلب وكان يصلهم تمويل ودعم أكثر منا، أكثر من إدلب، وماذا يجب علي أن أفعل، فقلت: يجب أن أتواصل مع حلب، فتواصلت مع مسؤول مدينة حلب خالد حجو، وتواصلت معه وقلت له: ما رأيكم أن نضم فرقنا إلى فرقكم ونصبح تحت إدارتكم حتى نعمل مع بعضنا، لأننا نعمل نفس العمل وأنا كنت أحاول تأمين، فقال لي: إن شاء الله، وأنا تواصلت معه على الفيسبوك وكان عندي في تلك الأيام حساب فيسبوك فتواصلت معه على الماسنجر، وبدأت أسمع عن فرق أخرى، وأنا كنت أتابع وأنا عندي علاقة أكثر مع الناس في الخارج، وبعدها أمّنت عن طريق "الإي سي يو" وأحضرنا سيارتي بيك آب وبعدها ذهبت وقابلت "كومينكس" وأنه نحن نريد أحذية للناس ولباس، يعني أحذية سيفتي، ونريد سيارات إطفاء وسيارة إنقاذ، وبعدها جاء مشروع اسمه "مشروع حياة" أو "إنقاذ حياة"، ويوجد فيه آليات جيدة، يعني أنا بسبب علاقاتي وضغطي الكثير في ذلك الوقت الذي مارسته حصّلت على أكبر عدد من الآليات، يعني أكثر من 55 آلية، وبدأنا وأنا هنا كنت مدير إدلب، وأنا لست مسؤولًا فقط عن إدلب، فحصلنا في وقتها على 55 آلية، وأنا هنا بصراحة أصبح عندي الكثير من العلاقات مع المانحين، واستطعنا تحسين اهتمامهم عن أهمية هذا المشروع فأصبح يوجد اهتمام أكثر من الدول على هذا المشروع، وأصبح يوجد تمويل أكبر وتدريبات أكثر، أصبح يوجد معدات أكثر وأصبح يوجد أريحية أكثر، وكان المانحون هم أمريكا وبريطانيا والدنمارك وهولندا وألمانيا، ويوجد دول ثانية اليابان وغيرها من الدول، ولكن نحن حتى هنا لا يوجد عندنا رواتب أو مصاريف تشغيلية، وغير موجود هذا الشيء، يعني نحن نعمل كمتطوعين ولكن نحصل على آليات ومعدات ونحاول أن نحصل على ما نستطيع، وأيضًا حصلنا على آليات عن طريق مجلس محافظة إدلب وكان في وقتها رئيس المجلس الأستاذ عبد السلام الأمين، وأيضًا كان يوجد عن طريق رئيس المجلس أحمد قسوم وزكريا الحراكي أيضًا كانوا يساعدوننا، مجلس محافظة إدلب، ونحن بصراحة أنا كنت أحضر هبات وأشتري سيارات فان ستاراكس حتى نحولهم لسيارات إسعاف، يعني أصبحنا نتحرك أكثر، وهنا بصراحة بدأت أشعر بأننا أصبحنا نصنع فرقًا، ولكن وبعد أن قمت بهذا الفرق وأثناء وجودي في إدلب أصبح لدينا آليات ومعدات وأصبح لدينا فرق ومراكز وحتى أنا أصبح عندي معدات في المستودعات لست بحاجتها في ذلك الوقت ولكن أنا والفرق الأخرى بدأت أفكر بالفرق الثانية، وماذا لو لم يكن لديهم معدات. 

فتكلمت مع شاب اسمه فاروق حبيب كان يعمل مع المنظمة الوسيطة الداعمة "آرك" وبعدها "ميدركس يو" واسمه فاروق حبيب وهو حاليًا يعمل معنا في المؤسسة، وكان يوجد جيمس (جيمس لاميسورير - المحرر) وهو مدير "ميدي جيمس" وهو معروف، فقلت له وبدأنا نتكلم مع بعضنا بأنه كيف يمكننا أن نقوم بشيء مشترك وكيف نتعرف على بعضنا وكيف نتقابل، فقال جيمس: نحن نمول لكم مؤتمرًا، فقلت له: ولكنني لا أعرف جميع الناس، يعني كيف سندعوهم لأنني أكثر شخص لدي علاقات، يعني أنا أعرف مدير حلب (مدير فريق الدفاع المدني في حلب) وتعرفت على مدير اللاذقية ومدير حماة ولكن يوجد الرقة ودمشق وريف دمشق وحمص ودرعا، فقال: كل شخص يدعو الذي يعرفه ونحن نرسل دعوة إلى الحكومة المؤقتة ونرسل دعوة إلى الائتلاف (الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة) ودعوة للمجالس المحلية، وقال لي: الجميع ليأتي ويحضر ونتناقش بالموضوع، وهنا قمنا بهذه الدعوات وعُقد الاجتماع في الشهر العاشر 2014، وبتاريخ 22 تشرين الأول/ أكتوبر 2014 بدأ الاجتماع، وطبعًا كان يوجد نقاشات قوية جدًا وشد وجذب ما بين جميع الأطراف ولا يوجد اتفاق مثل كل شيء كان بالمعارضة، في ذلك الوقت وفي النهاية قلنا لهم: الحكومة المؤقتة كان لديها رأي أن تطبق فكرة الخليج أو فكرة لا أعرف من أين جاؤوا بها، حتى يتبعوه (يتبعوا الدفاع المدني) للمجالس المحلية، وكان يوجد أفكار أن يتبع للداخلية (وزارة الداخلية) وكان يوجد أفكار أن يتبع للدفاع (وزارة الدفاع)، وكان يوجد أفكار أن يبقى هيئة مستقلة، وبصراحة يوجد الكثير من الأفكار ولم نصل إلى اتفاق مع الأطراف السياسية الموجودة، ولكن نحن الفرق متفقون ونحن لا يوجد عندنا هدف، وفعليًا لا أحد منا يعمل بالسياسة ونحن فقط نعمل على الأرض، ونحن لا نعرف شيئًا، فكتبنا ميثاق مبادئ ينص على 15 مهمة وقلنا لهم: هذا ميثاق المبادئ للدفاع المدني، ومن يقتنع فهذا هو الميثاق وقرأناه، ومن يقتنع فليوقع عليه وهذا ما سنعتمده نحن، وهو ميثاق مبادئ فقط ولا يوجد شيء، وفعليًا خرج أول يوم في 25 نشرين الأول/ أكتوبر وقّع 70 شخصًا، 70 شخصًا من قادة الفرق المسؤولين على الأرض، وقعوا على هذا الميثاق الذي ينص على أساسيات الدفاع المدني والعهد، وهي 15 مبدأً أساسيًا في المؤسسة، طبعًا من ضمن الاجتماع كان يوجد مندوبون عن الدول. وهنا وفي الأحاديث الجانبية قالت لنا الدول قالت: نحن لن نتبرع برواتب وأموال، ونحن هنا لا نزال نتحدث عن التمويل، وقالوا: نحن لا ندفع أموالًا للمناطق المحاصرة التي هي حمص وريف دمشق في ذلك الوقت.

وهنا كان قبل فترة يعني نحن كنا قبل هذا الاجتماع كنا نتحدث مع الحكومة (الحكومة السورية المؤقتة) وأن يكون الموظفون تابعين للحكومة، والحكومة رفضت وقالوا: نحن لا يوجد عندنا مال ونحن مثلكم مثل باقي المشاريع وسوف نوقع معكم عقدًا لمدة ثلاثة أشهر وندفع لكم المال، وفعليًا أعتقد بأنهم دفعوا لنا ثلاثة أشهر أو أربعة أشهر ونحن علمنا أنهم سوف يدفعون ثلاثة أشهر أو أربعة أشهر لأن شباب حلب سمعنا بأنهم قد خرجوا بمظاهرة لأجل الرواتب، فقال لي شباب إدلب: كيف هؤلاء خرجوا مظاهرة لأن الرواتب تأخرت عليهم، فهذا يعني أن لديهم رواتب ونحن لم نعلم بهذه القصة أبدًا والحكومة طبعًا أعطتهم هذه الرواتب عن طريق مجلس محافظة حلب، فجئت وقلت لهم: أنا لا أعرف مع أن وزير الإدارة المحلية كان من إدلب، وأنا ذهبت وقابلت وزير الإدارة المحلية، أعتقد كان أبا يوسف، ولكنني لا أتذكر اسمه وهو من معرة النعمان اسمه عثمان بديوي، فجلست معه وقلت له: يا أستاذ عثمان نحن كذا وكذا فقال لي نحن لا نريد مؤسسة ولا شيء ونحن سندفع لكم رواتب لمدة ثلاثة أشهر وبعدها عليكم تدبير أنفسكم، فقلنا له جزاك الله خيرًا وبعد ثلاثة أشهر سندبر أنفسنا. 

ومضى هنا الأمر حتى الشهر العاشر وعندما أخبرونا أنه نحن - طبعًا المانحين-، أنا هنا أتحدث عن المانحين أنه نحن لن نمول المناطق المحاصرة، وطبعًا حتى الآن لا يوجد تمويل لأحد، ولكن نحن موعودون أن يتم دفع 90,000 دولارًا لإدلب ولحلب، ولكن نحن هنا ألم نأخذ رواتب من الحكومة المؤقتة من قبل؟ وأنا هنا جئت وأنا أمون على الفرق التي أنا مديرها، على فرق إدلب، فجئت وقلت لهم: يا شباب هل من المعقول أن نترك أهلنا المحاصرين بدون أموال، وهل نسيتم ماذا حصل معنا في البداية، وهل نسيتهم المشاكل التي عانيناها، وقلت لهم لن نسمح لأحد أن يجعلهم يعانون من نفس المشكلة، وأنا دخلت إلى المؤتمر وأمسكت المايكروفون وقلت لهم لكل الحاضرين في المؤتمر قلت لهم: نحن في إدلب سنتبرع بجزء من رواتبنا للدفاع المدني في المناطق المحاصرة، وإذا كان المانحون لا يريدون إعطاءهم دعمًا فنحن وكل ما يأتينا من دعم بعدها سوف نتبرع بجزء منه للمناطق المحاصرة، وهذه الكلمة أنا قلتها عن إيمان بهذا الأمر وأنني فعلًا مثلما كان علي مسؤولية تجاه الناس في إدلب أنا أحسست أنه علي مسؤولية تجاه الناس المحاصرة رغم أنني لا أعرفهم، يعني كانوا يشاركون معنا أون لاين وبضعة أشخاص منهم كانوا موجودين ومنهم الدكتور محمد كتوب، وأنا بصراحة لا أنسى كلمته، وهو في يوم من الأيام كتب منشورًا وقال: أغلى مال وأعلى قيمة لتبرع رأيته في حياتي هو الذي تبرع به رائد الصالح في أول مؤتمر للدفاع المدني في المناطق المحاصرة، وهنا قامت ممثلة بريطانيا لويز هوبر والحقيقة حتى الآن تربطني معها علاقة شخصية، فقالت: يا رائد أنت بالتأكيد لا يوجد عندك إنسانية أكثر منا، فقلت لها: هؤلاء أهلنا وقالت أنا سوف أتناقش مع الدول وسنعود لك، وفعلًا خرجوا استراحة وتناقشوا وعادت وقالت: نحن سندعم المناطق المحاصرة أيضًا، وقلت لها: المبلغ الذي تبرعنا به نحن هذا تبرعنا به ولن يعود، وهذا الكلام لم يكن له قيمة وحجم المال الذي تبرعنا به والقيمة كانت بأننا استطعنا فعلًا أن نجعل الناس تتشجع وتتماسك، والمؤسسات تتماسك والناس تشعر ببعضها.

معلومات الشهادة

تاريخ المقابلة

2023/02/01

الموضوع الرئیس

الدعم الإغاثيالدفاع المدني السوري

كود الشهادة

SMI/OH/158-04/

أجرى المقابلة

منهل باريش

مكان المقابلة

اسطنبول

التصنيف

مدني

المجال الزمني

2014

updatedAt

2024/07/29

المنطقة الجغرافية

محافظة إدلب-دركوشمحافظة إدلب-منطقة معرة النعمان

شخصيات وردت في الشهادة

كيانات وردت في الشهادة

مجلس محافظة حلب الحرة

مجلس محافظة حلب الحرة

الحكومة السورية المؤقتة

الحكومة السورية المؤقتة

الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية

الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية

الدفاع المدني السوري ( الخوذ البيضاء )

الدفاع المدني السوري ( الخوذ البيضاء )

منظمة كومينكس

منظمة كومينكس

الهيئة العامة للدفاع المدني في محافظة درعا

الهيئة العامة للدفاع المدني في محافظة درعا

وزارة الإدارة المحلية والخدمات والإغاثة وشؤون اللاجئين - الحكومة السورية المؤقتة

وزارة الإدارة المحلية والخدمات والإغاثة وشؤون اللاجئين - الحكومة السورية المؤقتة

وحدة تنسيق الدعم

وحدة تنسيق الدعم

المجلس المحلي لمحافظة إدلب

المجلس المحلي لمحافظة إدلب

منظمة آرك (ARC)

منظمة آرك (ARC)

الشهادات المرتبطة