الذاكرة السورية هي ملك لكل السوريين. يستند عملنا إلى المعايير العلمية، وينبغي أن تكون المعلومات دقيقة وموثوقة، وألّا تكتسي أيّ صبغة أيديولوجية. أرسلوا إلينا تعليقاتكم لإثراء المحتوى.
ملاحظة: الشهادات المنشورة تمثل القسم الذي اكتمل العمل عليه، سيتم استكمال نشر الأجزاء المتبقية من الشهادات خلال الفترة اللاحقة.

اجتماعات المجالس المحلية وتشكيل وحدة المجالس المحلية

صيغة الشهادة:

فيديو
نصوص الشهادات

مدة المقطع: 00:22:57:04

الاجتماع الثالث الذي حصل للمجالس المحلية بـ 26 و27 (الشهر) الثاني 2012 صار بالقاهرة، نحن بكل صراحة علمنا بوجود اجتماع كان بعد الاجتماع الذي حصل في لندن والذي وُضعت فيه آليات المساعدات لسورية، واتصلت بمصطفى الصباغ أعاتبه بشدّة -وكان هو أمين عام (الائتلاف)- أنه كيف يحصل مؤتمر ونحن لم نُدعَ إليه؟ وكنت أنا من الناس الذين أخذوا موقفًا بسبب عدم دعوتنا لمؤتمر لندن رغم أننا أعضاء بلجنة التنظيم الإغاثي عندما تشكلت، وكانت برئاسة نائب الرئيس سهير الأتاسي، وفيها الدكتور جلال خانجي والدكتور أحمد سيد يوسف وأنا، وبعدها صارت بوجود أخينا (أسعد) العشي وغسان هيتو والسيدة سهير وكان ربما الشيخ معاذ [الخطيب]، وعندما اتصلت معاتبًا قال [مصطفى الصباغ] لماذا لا تنضمّون وتذهبون إلى القاهرة؟ وفعلًا التحقنا باليوم الثاني ووجدنا مجموعة من مندوبي الدول يجتمعون مع إخوتنا في وحدة تنسيق الدعم، ولم يكن اسمها كذلك في ذاك الوقت لكن كانت مهمتها تنسيق الدعم وكنا لم نذهب إلى مراكش بعد إلى إعلان تأسيس الائتلاف بمراكش، استُقبلنا يعني وقالوا إنهم سيعطوننا كراسي وجلسنا في الصف الثاني كضيوف وليس أساسيّين، وقالوا: سنعطيكم فرصة صغيرة لتتحدثوا، فنحن كلفنا وقتها أخانا عدنان رحمون للحديث عن تجربة إدلب فتحدث عن ذلك وأوضح كيف يتشكّل المجلس وأنه ليس له علاقة المجلس بطائفة ولا إثنية إنما هو عمل الناشطين كلهم، وفي الحقيقة في ذاك الإجتماع أعطونا بعد ذلك فرصة أكبر وقرّبونا من الطاولة ووسّعوا لنا المكان فشاركنا بشكل فعلي وأخذنا فرصة حقيقية لمدة ساعتين ونصف تقريبًا، وكانت كل المشاركة أن [الدول] أعربت على التزامها بتقديم الخبرات والمواد اللازمة لعمل المجالس المحلية ومساعدتها وتطويرها وهذا كان مهمًا إننا اليوم في الثورة كل شي يحتاج لتطوير وليس فقط عندنا إنما في كل مكان، يعني نحن اليوم فجأة وجدنا أنفسنا في هذا الإطار من العمل لأنه في أيام النظام كانت المجالس المحلية عبارة عن دوائر وظيفية والناس لا تشارك فيها وكانت مثل أي وظيفة إلزامية وتقوم بعمل رتيب ولا أحد يعرف ما له وما عليه ولم تكن فيها خبرات متطوّرة، وأعتقد أن هذا اللقاء عزّز العلاقة مع المنتدى في تلك الفترة، بصراحة يعني عقدنا عدة مؤتمرات وساعدونا بالحوكمة على مستويات متعددة كان لهم دور فيها، وممكن أنهم شاركوا بالبداية المجالس الفرعية بكثير من الأمور الموجودة، لكن أنا أعتقد بالنهاية لم يكملوا الطريق يعني بعد أن كبرت المجالس وصارت واسعة وصارت أكبر أنا أعتقد بدأت المحاولة للتحوّل إلى إغاثة ومنظمات إغاثية ومجتمع مدني، بصراحة أريد أن أقسمها قسمين الشراكة مع المنتدى (منتدى رجال الأعمال) صارت هي شراكة على مستويين: الدعم وخاصة عن طريق قطر بكل صراحة، وأيضًا الرؤية السياسية في الائتلاف كانت يعني مع بعض، والإخوة الآخرون الذين أصبحوا شركاء لنا صارت مواقفهم تشبه مواقفنا وتوسّع [الجسم] بالائتلاف ولم يعُد منتدى إنما صار أوسع ويأخذ نفس المواقف خاصة مع التطورات، يعني بعد ضربة الكيماوي صار عندنا جميعنا قناعة أنه توجد مشكلة كبيرة جدًا بالقوانين والقرارات الدولية، مؤتمر جنيف 2 الذي لم يكن فيه لا المعارضة ولا النظام يعني أعتقد أن كوفي أنان -الله يرحمه- ربما كان أفضل شخص كان صادقًا مع الثورة السورية، وبيان جنيف 2 ينص عل 6 مبادئ [في مرحلة] ما قبل مفاوضات جنيف، وكانت المبادئ مهمة جدًا وكانت لصالحنا كثورة، وهي أولًا رفع الحصار عن كل المناطق المحاصرة ولا سيما حمص وريف دمشق وجنوب العاصمة، ثانيًا إطلاق سراح كل المعتقلين وهو ما نتكلم به إلى اليوم لكن هي كانت من شروط ما قبل التفاوض وهذا الذي أضاعته المعارضة وهو سبب احتجاجنا على الذهاب إلى [مؤتمر] جنيف2 أننا  في يدنا ورقة قوية للأمم المتحدة فيها 6 بنود كان منها إطلاق [سراح] المعتقلين، الثالثة كانت إدخال المساعدات عن طريق الحدود دون الرجوع [للنظام] - الحقيقة أنهم لم يكونوا يقدّرون يقيموا هذه المبادئ- ثم السماح بحرية الإعلام وأيضًا بالنسبة للمساعدات الطبية، وأنا ما زلت محتفظًا بكل جداول الأعمال لأن هذا المؤتمر مثلًا حصل في 4 و5/ 12/ 2012، الشباب لم يكونوا يظنّون أنه كان عندنا مثل أي مؤتمر رسمي نُحضر المندوبين وكان عندنا لجنة مناقشة النظام الأساسي وتعميم الهيكلية مثلًا ولجنة شبكة الإعلام ولجنة عرض المشاريع ولجنة التوصيات ورؤية للمرحلة الانتقالية وأولوية العمل في المناطق المحررة وإقرار النظام الأساسي وتثبيت الممثلين، وحقيقة بهذا المؤتمر أعلنّا آنذاك.. يعني كان هناك مؤتمر في 5 كانون الأول/ ديسمبر/ 2012 يعني بالشهر الأول تقريبًا من تشكيل الائتلاف وبصراحة نحن في الثورة أو بكل الثورات أو [حالات] عدم الاستقرار أي جسم يتشكّل فسيكون أمرًا واقعًا أو يفرضه الواقع ويكون عليه بعدة حالات، يعني هل نستطيع إجراء انتخابات؟ دائمًا تكون الملفات بالتوافقات أو كسلطة أمر واقع أو الوصول لنتيجة، وهكذا تشكل مثلًا الجيش الحر، يعني حتى عندما تشكّل المجلس الوطني من انتخبه؟ تجمّعت قوى  واتفقوا ضمن أطر محددة وشكّلوه كسلطة واقع والناس وافقت عليها، ونفس الشيء الائتلاف، هو عبارة عن تجمع قوى موجودة فاعليتها والدول أعطتها بعض الشرعية لأن هذه المرحلة لا يمكن فيها إجراء انتخابات، والإشكالية أن مجالس المحافظات كان فيها دائمًا [إشكاليات] حول بعض المندوبين أنه ليس كل المحافظات كانت بنفس السوية وربما لو رجعنا للخلف لوجدنا أن بعض المحافظات كان ممكنًا أن تُترك مقاعدها فارغة لأن ممثّليها لم يحضروا وذلك لأن الثورة لم تكن بنفس السويّة في كل المناطق، وكنت أنا دائمًا أقول: يا جماعة كل سورية ستشترك [بالثورة] وكل سورية سيكون عندها ألم فلا يظن أي أحد نفسه هو أهم من غيره، هي مرحلة والثورة ستعمّ كل سورية، ربما بعض الإخوة الذين كانوا بالتحضير يعني في شهر أيلول/ سبتمبر لم يأتوا مثل أخينا فارس تمو عن القامشلي جاء بدلًا منه محمد عن الأكراد، وأخونا أحمد شاكر لم يأتِ وجاء بدلًا منه شخص آخر،  وممثل طرطوس لا نعرفه كان مدرّسًا بالخليج أو يعني، ومثلًا أخونا بالقنيطرة لم يستطع المجيء فكلفوا طبيبًا يعمل في السعودية عن القنيطرة بدل أخينا أحمد عوض الذي جاء في وقت لاحق، نحن في هذا الإجتماع قررنا أن نثبّت الموجود حتى نطوّر عملنا وآلية الاستبدال، ولا يوجد جسم إلا وله عيوب أو نواقص ونحن يجب أن نطوّر أنفسنا  لكن الإخوة بدل من أن يساعدونا على التطوير كانوا يهاجمون، والهجوم صراحةً ساعدنا على الانكفاء وجعل التموضع مُنقسمًا بين عدة أطراف، يعني حتى الكتل التي كانت تهاجمك شرعيتها كانت ضعيفة، ومرةً أحد التيارات انزعج لا أعرف كم مقعدًا له بالائتلاف فقلت له: يا رجل كلكم لا تساوون بالحجم المجلس المحلي في داريا وغير معروف من وراءكم، يعني مجلس داريا أو مجلس دوما له شرعية أكثر منكم، وطلبنا منهم أن نتعاون في تشكيل جسم أمر واقع لكي نصل للمرحلة الانتقالية التي نصنع فيها انتخابات وتشريع، فهذه الإشكالية، ولذلك نحن كان لدينا هاجس دائم وهو أن كل شخص يشكّك بشرعية الآخر للأسف وما زلنا لليوم بنفس الإشكالية بدل أن نُسقط النظام و90% من طاقاتنا صارت جانبية.

 المؤتمر الرابع صار في أول شباط/ فبراير/ 2013 يعني بعد أن عادوا من مراكش، وحضر هذا المؤتمر 142 ممثلًا عن جميع المجالس المحلية تقريبًا في كل المحافظات وكان بإسطنبول، يعني أنا أحضرت شخصيات من الجنوب بالطيارة من الأردن وأحضرنا شخصيات من الشمال وحقيقةً تعذبت كثيرُا أنا وأخونا الدكتور جلال والشباب وكان علينا إدارة الجلسات والتقديم، الحقيقة كانت [مهمة] ليست سهلة، أتحدث لك عن بعض الإشكاليات مثلًا إخوتنا بدير الزور كانوا مُعترضين على رياض حجاب بطريقة فظيعة، يعني الذين كانوا بالمجالس انقسموا نصفين، يعني لأننا طرحنا رياض حجاب بالقاهرة قبل مراكش وكان الطرح من المجالس المحلية وكان نقاشًا عنيفًا فقلت لهم: نحن نسحب ترشيحنا، هم لا يريدونه يعني لأنه كان مع النظام وكان عندهم اعتراض رسمي عليه. إحدى الصعوبات أيضًا أن الشباب الذين أحضرتهم من سورية فكان بالفندق يوجد البار الخاص بالمشروبات وفي الحقيقة جاؤوا إليّ واعترضوا أنه لماذا جئت بنا إلى هذا المكان وتضعون لنا هكذا أشياء؟ وهم لا يعرفون أن البار أمر طبيعي في الفنادق لأن بعضهم لم يسافروا إلى أي مكان قبل ذلك، فكسّروا بعض القناني ودفعنا غرامة بالفندق حوالي 1200 دولار، وبعدها صرنا نشترط على الفنادق التي نجتمع فيها أن يُزيلوا البار منها. وهذه بعض الصعوبات التي لا تُحسب وهي على الهامش، طبعًا أنا إلى الآن أذكّرهم بهذا الموقف ويضحكون وأقول: هل تتذكرون ماذا فعلتم؟ كانوا يأتون للعراك معي أنه كيف تأتي بنا إلى مثل هذا المكان والآن اكتشفنا أن هذه مؤامرة وأنت من تظنّنا؟، وللأسف هكذا كانت تُفسر.

بهذا المؤتمر بسبب كثرة المشاكل قلنا إنه يجب أن يمكون معنا إداريّون ولا يمكن أن يتم الاكتفاء فقط  بالأعضاء الممثلين،  ووقتها ذهبنا إلى المنتدى وكان وقتها ما زال أخونا مصطفى الصباغ هو الأمين العام، وقلنا له: لا بد أن يكون معنا  موظفون وإداريون وفنّيون يساعدوننا في إدارة المؤتمرات، الحقيقة كان هذا المؤتمر مرهق جدًا من كل النواحي، فبدأ في وقتها قرار أن نشكّل وحدة تم تسميتها لاحقًا وحدة المجالس المحلية، وأول شخصين تعرفنا إليهم وقدّمهم لنا أخونا الدكتور مصطفى أبو محمود كان طبّاع وأخونا الأستاذ نادر عثمان، ثم بعدهما بهجت حجار، والهدف من وحدة المجالس أول شيء أن تكون هي الوحدة الإدارية المنظّمة لثلاثة أشياء: أولًا للمؤتمرات، وثانيًا لمتابعة الاتصال مع المنظمات وثالثًا من أجل أن تساعدنا في حوكمة كل المجالس، نعم صراحة عندما أُسّست اعتُبرت تتبع للأمانة العامة في تلك الفترة ثم بعدها فُصلت، والإشكالية الثانية أنه بعد الانتخابات التي طلع فيها أبو محمود فُصلت وحدة المجالس، وهي بقيت لكن عندما جاءت أول حكومة طلبنا من وحدات المجالس أن تكون هي نواة الحكومة مع الدكتور أحمد طعمة وصار عبد الهادي طبّاع معاونًا لوزير الإدارة المحلية الجديد، وذهب أكثر العاملين الذين فيها، لكن تراجعنا وجعلنا وحدة المجالس هي وحدة مجتمع مدني مثلما صار بالدفاع المدني ومثلما صار بالشرطة ومثلما صار بالقضاء وصارت مجتمعًا مدنيًا، وبصراحة كان هذا له دور كبير بتطوير المجالس المحلية، يعني هو الطريق أن تبدأ أنت اليوم دون أن يكون معك إداريون.. يعني التطوير كان له دور كبير بتطوير المجالس المحلية، لكن أنا كنت أريد أن أعرّج على المؤتمر الذي صار بعد المجالس تقريبًا وهي صارت في 26 آب/ أغسطس يعني بعد ستة أشهر من تشكيلها، والحقيقة عقدنا مؤتمرًا في آذار/ مارس ووضعنا العلاقة الناظمة مع وحدة المجالس، وفي شهر آب/ أغسطس عقدنا ورشة عمل مع "الساك"، وفي المؤتمر الخامس في آذار/ مارس وضعنا العلاقة الناظمة بين المجالس المحلية ومندوبينا مع دور وحدة المجالس، يعني وضعنا ما دورها وما هي، كانت هذه في آذار/ مارس/ 2013 يعني بعد شهر تقريبًا أو أقل يعني من الاجتماع السابق، الحقيقة كنا نعمل في هذه الفترة على أنه كيف نجد القوانين، فاشتغلنا على القانون 107، والقانون 107 هو القانون الذي أصدره النظام في 2012 وهو الذي ينظّم عمل الانتخابات المحلية في سورية، طبعًا هو كان قبل ذلك لكن النظام أصدره كي يكسب الناس أو يعتبر أنه نوع من إعطاء اللامركزية الإدارية، ونحن كان عندنا حلّان إما أن نصنع قوانين جديدة أو نأتي بالقوانين الموجودة ونطوّرها، وكان الاتجاه أن نطوّر القوانين الموجودة فقلنا نعمل بالقانون 107 ونطرحه ونأتي بالخبراء، حتى إن بعض الخبراء كانوا من الذين شاركوا بصنع هذا القرار ما قبل الثورة فدعوناهم،  طبعا هذا كان في 26 و27/ آب/ أغسطس (2013) مع إخوتنا المغتربين مع "سيريان أمريكان كاونسل" أو كما نسمّيه "ساك". وحدة المجالس كانت موجودة وهي كانت تدير لوجستيا وتساعدنا وأيضًا أحضرت فريقًا كبيرًا من عمّان -كنت أنا لا أزال في عمّان- وأحضرت الإخوة مثل مظهر الشربجي وأحمد صبرا الذي صار بهيئة التفاوض وكان معنا بعمّان، أحضرت فريقًا كبيرًا من عمّان إلى غازي عنتاب، وكان أخونا نادر عثمان وهو كان بوحدة المجالس، وكان أخونا الطباع وبهجت كلهم كانوا معنا، وتم إقرار الـ 107 وأنه يجب أن نستخدمه، وكان الخلاف الأساسي حول المحافظ ورئيس المجلس، المحافظ يُعيّن من السلطة المركزية ورئيس مجلس المحافظة يُنتخب وكان كلهم ضد فكرة التعيين، وحقيقة أنا كنت يعني بالعكس تمامًا، اليوم نحن بلدنا فيها تشظٍّ ويجب أن يكون هناك مركزية للحكومة، وإذا صار أيضًا مجلس المحافظة منتخبًا فسنرى مزيدًا من التشظّي، وهذا كان في 2013 وصار نقاش كبير فاتفقنا أن نكلّف رئيس المجلس المحلي المنتخب كمحافظ ولكن لا تقولوا إن مجلس المحافظة يُنتخب، يعني المحافظ يُنتخب لكن إذا اليوم كان هناك خلاف فدعونا نحن نعتبر أن رئيس مجلس المحافظة أن يكون هو المحافظ لأنه كان أنا تخوفي يعني وأنا من المدافعين على أن يكون تعيينًا خوفًا من التشظي والانفصالات بسورية، وهذا الكلام كان في شهر آب/ أغسطس/ 2013.

معلومات الشهادة

تاريخ المقابلة

2021/09/29

الموضوع الرئیس

تشكيل المجالس المحلية في سورية

كود الشهادة

SMI/OH/80-31/

أجرى المقابلة

سهير الأتاسي

مكان المقابلة

الباب

التصنيف

مدني

المجال الزمني

2013

updatedAt

2024/08/22

المنطقة الجغرافية

عموم سورية-عموم سورية

شخصيات وردت في الشهادة

كيانات وردت في الشهادة

الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية

الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية

المجلس الوطني السوري

المجلس الوطني السوري

الحكومة السورية المؤقتة - الحكومة الثانية

الحكومة السورية المؤقتة - الحكومة الثانية

وحدة المجالس المحلية

وحدة المجالس المحلية

المجلس السوري الأمريكي

المجلس السوري الأمريكي

الشهادات المرتبطة