الذاكرة السورية هي ملك لكل السوريين. يستند عملنا إلى المعايير العلمية، وينبغي أن تكون المعلومات دقيقة وموثوقة، وألّا تكتسي أيّ صبغة أيديولوجية. أرسلوا إلينا تعليقاتكم لإثراء المحتوى.
ملاحظة: الشهادات المنشورة تمثل القسم الذي اكتمل العمل عليه، سيتم استكمال نشر الأجزاء المتبقية من الشهادات خلال الفترة اللاحقة.

سيرة ذاتية ومدينة دوما من النواحي الاجتماعية والسياسية

صيغة الشهادة:

فيديو
نصوص الشهادات

مدة المقطع: 00:18:10:05

بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله، عدنان سليك حاليًا مدير مكتب السيد وزير التربية والتعليم في الحكومة السورية المؤقتة، مهجَّر من الغوطة الشرقية وريف دمشق، وأتينا إلى منطقة الشمال، سكنت بأعزاز تقريبًا من بداية مجيئنا أتيت لأعزاز 2018 ذهبت إلى دارة عزة حوالي شهرين أو ثلاثة ثم رجعت مع بداية 2019 وسكنت بأعزاز حاليًا من 2019 إلى الآن مقيم حاليًا في أعزاز، رحلة حياتنا نحن بدأنا بريف دمشق بمدينة تسمى مدينة دوما مدينة عريقة تاريخيًا لها جذور تاريخية كبيرة جدًا ومنطقة وجودها تقريبًا من وجود دمشق أو بفترة التاريخ الزمني لها، طبعًا بالنسبة لدوما هي كانت الأصل من بني تغلب حسب الروايات التاريخية التي ذكرت عن تاريخ دوما عدد سكانها قبل الثورة بلغ تقريبًا ما يقارب 750,000 نسمة تعادل تقريبًا ثلث الغوطة الشرقية كعدد سكان دوما، هي عبارة عن منطقة تبدأ تقريبًا من جنوب حمص جنوب محافظة حمص، تمتد باتجاه الشرق إلى منطقة التنف على حدود العراق، منطقة البادية هي تقريبًا كانت كلها تتبع إلى منطقة دوما، وفي المخططات الجغرافية الموجودة منطقة دوما هي منطقة شاسعة وواسعة وكبيرة جدًا، دوما بالنسبة لسكانها الأصليين هم أناس فلاحون بغالبيتهم، الوضع الاقتصادي لا هم الأغنياء ولاهم الفقراء، يعني في فئات معروفة بأي مجتمع يوجد فئات أغنياء وفئات متوسطة الحال وفئات فقيرة، هذا مثل أي مجتمع من المجتمعات الموجودة في سورية، طبعًا بشكل عام دوما بتاريخها لها تاريخ سياسي لها تاريخ نضال قديم جدًا أسمع من آبائنا وأجدادنا عن الثورة السورية التي قامت ضد فرنسا بالعشرينات، نسمع عن أيام السفر برلك من جدتي -رحمها الله- حكت لنا عن أيام السفربرلك عن دوما ونشاطهم واجتهادهم بهذا الميدان، فلها تاريخ عريق، بالنسبة لمدينة دوما في الخمسينات وقت عصر تفتح القوميات وانتشار فكرة القوميات والقومية العربية والحزب القومي السوري والأحزاب الثانية أيضًا كانت دوما لها نصيب في هذه الأفكار السياسية، تأثرت كثيرًا بفكر الناصريين وأيام حكم عبد الناصر عاشت فترة الوحدة، وإن كان لها باع يعني هناك أناس وحدويون وأناس ناصريون كانوا موجودين في دوما وغالبية حياتهم الخمسينات والستينات أغلبهم متأثرون كانوا بفكر عبد الناصر وكانوا ناصريين لذلك علاقتهم مع البعث كانت علاقة رديئة بالأصل، حتى كان محكومًا عليهم يعني سياسيًا بأن لا يخرج منهم أحد لذلك لا ترى أحدًا منهم بمناصب عليا في الدولة مثل مجلس الشعب مثل مثلًا يكونوا وزراء أو يكونوا كذا لماذا؛ لأنهم هم بالأصل معارضون لحزب البعث، فهذا سبب تاريخ علاقتهم السياسية مع نظام البعث، لذلك عندما نهضت الثورة السورية والربيع العربي كانت عيوننا تتطلع نحو التغيير، فأول منطقة تقريبًا لبت نداء درعا "لبيك درعا" كانت بدوما يعني كانت الشرارة الأولى، دوما تشهد مظاهرات قديمًا يعني كان غالبية المثقفين فيها شاركوا بالمظاهرات كانت تخرج أحيانًا في دمشق تخرج مناطق ثانية كان لهم مشاركة، يعني لهم وعي سياسي بالفكرة هذه لأن التسلط دائمًا يولد أفكارًا جديدة بأنك تريد أن تتخلص من موضوع التسلط موضوع الظلم، دوما بالنسبة لها تقريبًا من حيث الطبيعة الاجتماعية هي نسيج واحد، يعني من فئة أهل السنة والجماعة، مسلمين سنة كلهم لا يوجد طوائف، يعني نحن ما عشنا فكرة الطوائف في دوما يعني ما عندها مثلًا علوي وسني وشيعي وكذا، بالنسبة للغوطة عندنا منطقة أو نحن نسميها قرية صغيرة كانت في الغوطة هي كانت للشيعة، اسمها -اللهم صلي على سيدنا محمد- بعد أوتايا باتجاه النشابية القرية لم يخطر على بالنا اسمها، حوش الصالحية قرية اسمها حوش الصالحية، هذه السكان الأصليون فيها شيعة، هم بالأصل منتمون للشيعة، بالنسبة للمذاهب الدينية الثانية مثلًا عندنا مثل النصارى أو اليهود أو كذا لا يوجد بدوما نهائيًا ولا كنيسة حتى بدوما، يعني فقط النصارى الموجودون في الغوطة الموجودون في منطقتين بعربين وبحرستا، هاتان منطقتان قريبتان من دوما.

سكانها بالأصل دوامنة ولهم تاريخ دوماني فيهم من لجأ إلى دوما من القديم ومن الحديث، يعني معظم العائلات الدومية القديمة في منهم دوميي الأصل ومنهم لاجئون لدوما لاجئون إلى دوما أيضًا بعد التسعينات أو قبل التسعينات حتى نستطيع القول بالسبعينات والثمانينات صارت هجرة من المدينة إلى الريف، هاجر ناس كثر من المدينة باتجاه الريف، ومنهم سكنوا دوما، أنا سألت بعض الساكنين الذين سكنوا دوما لماذا دوما؟ يعني لم ليس في حرستا لماذا ليس في منطقة ثانية، قال: دوما أم "الطفران" يعني أم الفقير يعني الذي معه قليل من المال يعيش بدوما، بالفعل هي البساطة الموجودة فيها إمكانية الحياة عدم التدخل بشؤون الآخرين يعني نحن ما عندنا تدخل بشؤون أي إنسان آخر له حياته أغلق بابه عليه فما لنا فيه دخل نهائيًا، وهناك مثل يقول "يا جاري أنت بحالك وأنا بحالي" هذا موجود لكن لا يعني ذلك أنه يوجد قطيعة اجتماعية، لا الوصل الاجتماعي موجود يعني قائم في علاقات اجتماعية قوية جدًا بالأسرة، لكن يعني أنا لا أتدخل بأشياء تؤذي جاري، وبالعكس الحفاظ على الجار والكرم تجاه الجار وهذا كله موجود كله موجود في الأصل الدومي، لذلك توسعت مدينة دوما وصار عدد سكانها بهذا الكم الهائل وهو تقريبًا 750,000 نسمة هذا ما أحصي إحصائيًا في بعض المناطق ما دخلها الإحصاء قُدِّرَت تقديرًا، لأنه صار باتجاه المناطق الزراعية الناس بدأت تبدأ ببناء المخالفات وما شابه، فمناطق المخالفات قلما يصل إليها موضوع الإحصاء وموضوع الخدمات الاجتماعية، فلذلك إذا رجعنا للنفوس يمكن أن نجد نسبة أعلى من 750,000 نسمة لكن بشكل إجمالي قبل الثورة التعداد السكاني الذي كان قبل الثورة هو تقريبًا ما يقارب 750,000 نسمة هذا بالنسبة إلى دوما ومنطقة دوما، بالنسبة لي أنا عشت بهذه البلدة العريقة بين أبي وأمي وإخوتي، كنا تقريبًا نحو 11 ولدًا أنا أوسطهم، يعني واسطة العقد تستطيع أن تسميه، يعني هناك قبلي خمسة وبعدي خمسة عشنا حياتنا والدي كان رحمه الله ليس ميسور الحال، موظفًا كان بمعرض دمشق الدولي كان بستانيًا يعمل بحدائق المعرض وراتبه كان على "قده" (بسيطًا) ونحن نعيش على "قدنا" (الكفاف) فنضطر أن نشتغل، أنا بالنسبة لي أذكر نفسي من الصف الأول ابتدائي بالعطلة الانتصافية والعطلة الصيفية أذهب مع إخوتي إلى العمل وارجع، يعني أنا وصغير، يعني عشنا حياة كفاح بالمعنى الثاني، فنشتغل في الصيف حتى نصرف على أنفسنا بالشتاء، مثلما قلت لك الوالد يعني وضعه الراتب الشهري طبعًا لا يكفي لمعيشة عائلة كاملة، فكان إخوتي لي اثنان أكبر مني الكبار بالعمر تركوا المدرسة وصاروا يشتغلون لكي يساعدوا الوالد، أنا بالنسبة لي بقيت بالمدرسة وأعمل بالصيفية وأدرس بالشتوية، تابعنا مسيرة الدراسة والحمد لله ولله الحمد والفضل طبعًا وقف بجانبي والدي ووالدتي، ووالدتي كانت لا تقرأ ولا تكتب أمية ولكن كنت أخاف منها، كانت تسألني: هل كتبت وظيفتك؟ فلا أتجرأ أن أقول لها لا، أقول لها نعم، فتقول لي تعال أرني ماذا أخذتم اليوم من دروس، مع أنه أنا أعلم أنها لا تقرأ ولا تكتب أفتح الكتاب وأقرأ لها أشعر كأنها فهمت علي شيئًا فتقول لي: أعده، فأرجع وأعيد، فلذلك كانت هي تضغط ورائي بشكل كبير جدًا فالحمد لله وصلتنا بفضل الله عز وجل.

بالنسبة لحياتي الجامعية أنا دخلت الجامعة تقريبًا في 1981 لكن تخرجت بعد ثماني سنوات، السبب هو الفقر الحاد صراحة، يعني نعمل سنة وندرس سنة ونتهرب من الجيش، يعني حتى لا نذهب للجيش، نعمل سنة وندرس سنة حتى استنفذنا كامل فرص النجاح والرسوب، والحمد لله تخرجت 1989 من جامعة دمشق كلية العلوم الطبيعية، قسم العلوم الطبيعية شعبة الحيوية الكيميائية، أنهينا الجامعة وبدأنا نتطلع للعمل، نريد أن نعمل طبعًا خلال فترة الحياة الجامعية لي لأنها فترة طويلة، تزوجت وتأهلت وصار عندي ولدان بعد ما تخرجت من الجامعة كان عندي ولدان؛ راتب رحمه الله هذا الكبير، والأصغر ثائر حاليًا موجود معي، المهم بعدما تخرجنا من الجامعة عملنا دبلوم تأهيل تربوي على أمل إذا دخلنا في ميدان التدريس يكون عندنا شيء من الأصول نعتمد عليه في العملية التعليمية، فمع ذلك دخلنا الجيش كان لا بد منه، خدمنا عسكريتنا خدمت أنا بقسم الكيمياء العسكرية بفوج الكيمياء فوج 28 كان هذا الفوج قرب مدينتنا بمنطقة اسمها عدرا خدمنا العسكرية فيه، وتسرحنا من الجيش إلى الحياة العملية، ماذا نعمل، وظيفة لا يوجد، الحياة صعبة متزوج عندي ولدان لا بد من عمل، فعملت أنا بالنتيجة كنت أعمل سنة وأدرس سنة، أحد الأعمال التي اشتغلت فيها حداد باطون، أي اشتغلت بالحديد، اشتغلت مع أقاربي تقريبًا سنة أو سنتين كحداد باطون، كان عندنا ورشة وكنا نشتغل كمعلمين لكن قلة الجانب وضعف الجانب الاقتصادي في البلد بشكل عام، يعني تحس الفقر موجودًا بعيون الناس وبحياة الناس، في آخر الأسبوع لا يبقى معنا 500 ليرة صراحة، يعني أنا 500 ليرة كيف ستكفيني باقي الأسبوع، 500 ليرة سوري والدولار يعادل 40 ليرة، ماذا يزيد يعني عشرة دولارات آخر الأسبوع، ما هذه حياة، فسعيت باتجاه العمل الوظيفي بأكثر من جهة، فتحت التربية التوظيف فقدمت على التربية لله الحمد قبلت وتوظفت، كان راتبنا تقريبًا حوالي 3800 ليرة يعني لم تكمل 4000 لكن في تعويض عائلي صار 4000 بالنسبة لي فرق كبير بين 500 ليرة بالأسبوع وبين أن آخذ 4000 بالشهر فاختلفت معي الحياة حقيقة اختلفت يعني بفارق جيد، صرت أستطيع أن أحضر حاجات بيتي صرت أستطيع على الأقل أن أشتري قميصُا وبنطالًا بآخر الشهر أضعهم وألبسهم حتى يعني الأمر كان قاسيًا جدًا، حقيقة بالبدايات في الحياة التي عشناها، بفضل الله عز وجل بدأنا بالعمل التعليمي، والله من علينا بفضل الله عز وجل وبدأت بهذه الرحلة رحلة العملية التعليمية، عملت بداية تعييني تعينت بمنطقة بعيدة عن دوما حوالي 30 كم وهذا أنا أكرموني فيه إكرامًا، كان الشخص حين يقدم مسابقة يغربوه في محافظات ثانية إلا أنا ما غربوني لأنني وقتها كان بالنسبة لمقابلتي جيدة معهم تقريبًا كنت الثاني بالمسابقة على مستوى القطر، هذا يعني موجه العلوم وقتها قال لي: أنت يحق لك التدريس ببلدك ولكن أنصحك أن تدرّس خارج البلد، إذا فشلت تفشل خارجها فإذا فشلت ببلدك لن تنجح نهائيًا، قلت له: كلامك منطقي، ذهبنا ودرّسنا بعيدًا عن دوما تقريبا 30 كم يوميًا ذهابًا وإيابًا، الساعة 7:00 نخرج من البلد من البيت، الساعة 8:00 نكون بالمدرسة ندرّس طوال النهار منهاجًا كاملًا من السابع للبكالوريا، يعني لما تقول منهاجًا كاملًا من السابع للبكالوريا معناه بعد الدوام ليس بوسعك أن تعمل لأن عندك تحضيرًا لليوم الثاني، أقعد بغرفتي أفتح كتبي أفتح مراجع الجامعة، أفتح لأنني أول مرة أدرس لابد أن يكون عندك قاعدة علمية تستطيع أن تنطلق منها، خصوصًا أنك خدمت الجيش سنتين واشتغلت أعمالًا حرة لسنتين فابتعدت كثيرًا عن الجانب العلمي، يعني خاصة الدقائق والتفاصيل العلمية هذه تحتاج عودة تحتاج ذاكرة فأرجع لمراجع الجامعة نفسها، وبدأنا ولله الحمد يعني حتى كان موجه العلوم مسرورًا كثيرًا، حين دخل مرة وحضر لي درسًا بصف السابع ومرة حضر لي درسًا للبكالوريا كان قال لي: فاجأتني كثيرًا بمعلوماتك لأنني الحقيقة مثلما قلت لك أنا أرجع لمصادر تعليمية والمصادر العلمية للمادة التي أنا أشتغل عليها، بالسنة التي بعدها قربني مسافة أقرب فصرت قريبًا من دوما تقريبًا على بعد ثلاثة أو أربعة كيلومترات في قرية اسمها مسرابا بعدما أنا صرت في دوما ولله الحمد وبقيت حتى 2006، طبعًا أنا بالنسبة لي بدأت رحلتي التعليمية مثلما ذكرنا بالتوظيف في الوزارة وانتقلنا من منطقة لمنطقة حتى رجعنا إلى دوما، درست بدوما لكن أود أن أحكي عن فكرة أنا سهوت عنها قليلًا، في الـ 2000 تقريبًا أعلنت مدرسة المتفوقين أو مدارس المتفوقين في وزارة التربية، أُلحِقتُ بالـ 2002 بمدرسة المتفوقين صرت مدرسًا بمدرسة المتفوقين، قبل أن ألتحق بمدرسة المتفوقين خضعت لدورة اسمها دورة المعلوماتية، كمدرس معلوماتية دورة لتسعة أشهر، طبعًا اختلفت أنا والموجه بشأن موضوع التحاقي بالدورة، وكان يريدني ألا أدخلها ولا التحق بالدورة لأنه بمجرد التحقت بدورة المعلوماتية هذه صرت أستاذ معلوماتية ورميت الاختصاص، طبعًا هو من نظرة حرصه على المادة العلمية بالنسبة له، يعني أنا كمدرس علوم عنده أترك وأمشي وعليه أن يبحث عن مدرس آخر وصار صعبًا عليه، لكن أنا كان تطلعي مختلفًا، بأنني أستفيد من التكنولوجيا الموجودة العصرية بمجال توظيفها في عملية التعليم والتدريس، خضعت للدورة وطبعًا نتيجتي والفضل لله عز وجل كانت يعني نتائجي في الدورة حوالي 85% كان تخرجي من الدورة ولله الحمد، درست مادة المعلوماتية مع مادة العلوم المدرس الوحيد الذي درس اختصاصه مع مادة المعلوماتية هو أنا، يعني كنت ميزة وأعطيت بفضل الله عز وجل ودرست بمدارس المتفوقين بدوما، مدرسة المتفوقين اسمها الثانوية المختلطة، المدرسة الوحيدة بدوما مختلطة باقي المدارس كلها مفصولة الجنس؛ الذكور وحدهم والإناث وحدهم، من الصف الأول حتى البكالوريا يعني مدارس دوما كلها مفصولة لا يوجد غيرها، بالفترة الأخيرة خلطوا من الأول والرابع لكن بقية السنوات الماضية كانت كلها مفصولة الجنس، المدرسة الوحيدة المختلطة من السابع للبكالوريا كانت مدرسة المتفوقين بدوما، وعملية الاختلاط لها مشاكلها يعني الحقيقة يوجد معاناة، معاناة كانت من الإدارة معاناة من المدرسين، الشباب في مقتبل عمرهم والاختلاط يعني فيه مشاكل حقيقة فيه مشاكل مهما غضضنا الطرف ومهما جملنا لا، يوجد مشاكل فيها مشاكل ومشاكل كبيرة الحقيقة ولكن الحمد لله المهم سارت الأمور، درست المعلوماتية ومادة علم الأحياء بالثانوية هذه.

معلومات الشهادة

تاريخ المقابلة

2023/11/11

الموضوع الرئیس

تاريخ مدينة وواقعها

كود الشهادة

SMI/OH/214-01/

أجرى المقابلة

خليل الدالاتي

مكان المقابلة

اعزاز

التصنيف

مدني

المجال الزمني

قبل الثورة

updatedAt

2024/04/22

المنطقة الجغرافية

محافظة ريف دمشق-منطقة دوما

شخصيات وردت في الشهادة

لايوجد معلومات حالية

كيانات وردت في الشهادة

حزب البعث العربي الاشتراكي

حزب البعث العربي الاشتراكي

مجلس الشعب - نظام

مجلس الشعب - نظام

الشهادات المرتبطة