تجاوزات بحق طلبة الجامعات في مدينة إعزاز
صيغة الشهادة:
مدة المقطع: 00:11:03:22
مثلما كنا نتكلم عن موضوع الاستغلال من قبل أهل أعزاز أو من قبل نظرتهم للطلاب، و هذا الشيء الذي صار مع الطلاب بنسبة 100% من الطلاب بسبب تأثير نسبة قليلة من الطلاب، فالشيء الذي صار مع الطلاب هنا بالفعل كان شيئًا مزعجًا جدًا بالنسبة للطلاب، أو بالنسبة لطالب جيد تضرر بسبب طالب ليس جيدًا، أو عشرة طلاب أو تسعة طلاب لنعتبر أنهم جيدون و ممتازون وطوال حياتهم لم يعلو صوتهم في سكنهم فإن طالبًا واحدًا دخل معهم في السكن نفسه فخرب على الباقي كلهم (على التسعة)، فهنا النظرة صارت نظرة شاملة عند الطلاب كلهم، بالنسبة لهذا الشيء صار مع الطلاب فتأثيره طبعًا وارد أن يصير شيء كهذا، ولكن التأثير كان مضاعفًا بالنسبة لهذا الشيء الذي صار، فأهل أعزاز ما تركوا أي مجال لأن يراعو الطلاب أو يعتبروا أن هؤلاء طلاب وجاؤوا كي يتعلموا، فعندما تجد شخصًا من أهل أعزاز يعامل الطالب هكذا فأنت تحس أنه شيء راق و مصدر دعم لك، ولكن عندما لا تجد شيئًا كهذا، وتجد الكل يتكلم عليك كطالب قادم إلى هنا، ولا يعرفون ظروفك ما هي؛ لأنهم شاهدوا حادثة صارت أمامهم وهي حادثة سيئة من طالب فعمم على الطلاب كلهم، صار يحكي عليك بأنك سيئ لأنه شاهد ذلك من هذا الطالب، فحكى عليك وعلى رفيقك من أجل طالب واحد شاهد منه شيئًا سيئًا.
طبعًا صار الكثير من هذه القصص في هذه الجهة من أهل أعزاز، مثلًا: طالبة جاء لعندها طالب لأنه يقربها فصار كلام عليهم، وأنا سمعت شخصًا في أعزاز يتكلم على الشخص الفلاني، وأنا أعرف أن ذلك الشخص ليس عنده شيء كهذا أبدًا، فصار أي خطأ حتى لو كان ليس خطأ، ولكنه شاهده واعتبره خطأ بالنسبة له وصار هذا الكلام يتوجه للطلاب كلهم، فأول كلمة يقولها لك أي شخص تشاهده من أعزاز اليوم عن الطلاب: "روح شوف طالبات إدلب شوعم يساووا" واليوم هذا ليس بالشيء القليل؛ لأنه يتكلم... وهو لو كان يعرف ماذا يتكلم فكان لم يقل ذلك، فعندما تشاهد شخصًا يتكلم هكذا فتعرف أن هذا الشخص جاهل بداية، فلا تحب أن تتوسع معه أو تدخل معه بأي حديث آخر؛ لأنك تعرف أن دمك سيفور(ستغضب) بسببه، فتقول له: حسنًا وتسكت، فصار الكثير الكثير من هذه الأحداث والقصص، فمثلًا: يأتي ويحكي لك قصة تخص طالبة، ويقول لك: اذهب وشاهد طالبات إدلب. أو مثلًا: شاهد شيئًا ربما هو خطأ من طالبة، لكنه يعمم على طالبات إدلب كلهن، أو حتى لو كان هذا الشيء خطأ فنسبة 1% أو نسبة0,05 % لن تؤثر على نسبة 99,5 فهذا الشيء الذي صار معنا هنا في أعزاز، وصار مع الكثير من الطلاب فحتى أن الإخراج من البيوت مثلًا: أنت كنت قاعدًا في بيت على أساس أنت قاعد وأمورك جيدة وليس هناك أي إزعاج لأحد فما تحس إلا وقد جاء إما صاحب البيت أو المكتب الذي أنت مستأجر من عنده، ويقولون: والله الطلاب أحدثوا إزعاجًا من ثلاثة أيام خرج صوتهم لمدة 10 دقائق كانوا يلعبون شدة(ورق اللعب). ولنعتبر هذا مثالًا، وهذا مثال حصل مع عدة طلاب، خاصة أنه... أو مثلًا: قام بتشغيل الأغاني بصوت عال، أيضًا حصلت وأخرجوا الطلاب من البيت، أو مثلًا: الطلاب جالسون، ويتحدثون بصوت عال، وفي اليوم الثاني صباحًا جاء صاحب المكتب إليهم وقال لهم: البارحة كنتم تتحدثون بصوت عال، وإذا تكرر هذا الأمر فسنخرجكم من البيت وليس لكم شيء من الأجرة، يعني هذه أول كلمة تُحكى. أو حتى مثلًا: هناك قصص صارت أن طالبات وهناك شاب هو أخو طالبة منهن، جاء إلى الطالبة أعطاها أغراضًا وذهب، في اليوم الثاني جاء صاحب البيت، وقال لهن: عليكن إخلاء البيت مباشرة ومعكن وقت حتى يوم غد. وأنا لست مسؤولًا عن شيء آخر، هكذا كان رد فعل صاحب المكتب، يعني وصلته الأخبار مباشرة، وقالت له البنت: الشاب أخي. وذهبوا وأحضروا الشاب وكل شيء كان يسير على ما يرام في النهاية، لكن مباشرة كان رد الفعل: معكن يوم غد حتى تخلين البيت. هذا يعني شيء من القصص التي تحصل مع الطلاب والطالبات بشكل عام في أعزاز، فأنا لا أتحدث عن نفسي اليوم أو أتحدث عن فئة محددة من الطلاب الموجودين في أعزاز، أنا أتحدث عن الكل، فنسبة 90% من الطلاب صارت معهم هذه المشاكل سواء كان بتأثيرهم أو بتأثيرهم على أشخاص آخرين، طبعًا بتأثير السيئين على الطلاب الباقيين، فصارت هذه القصص كثيرًا، فهذه القصص إذا حكيتها لك لن تنتهي حتى غد، ويجب أن نختصر، وتكفي هذه القصص عن هذا الموضوع.
الموضوع الثاني الذي أحب أن أحكي عنه قبل أن أنتقل إلى الجامعة هو مصاريف الطلاب عندما الطالب ترك أهله مثلًا، في إدلب وإلى ما هنالك، وانتقل إلى هنا فسيكون عنده مصروف شخصي هذا شيء طبيعي بالنسبة لأي طالب يكون مقيمًا بمنطقة بعيدة عن أهله سيكون هذا الشيء، لكن في ظل الظروف التي نحن عشناها هذا المصروف الشخصي حتى لو اعتبرناه بسيطًا يعني أي شيء حتى يعيش شخص واحد بالنسبة للموجود هنا في المحرر، فرغم بساطته وإلى ما هنالك، لكن المعاناة كبيرة جدًا من هذا الموضوع ، فمثلًا: إذا اعتبرنا اليوم الطالب يحتاج حتى يكون مصروفه نظاميًا 5 دولار في اليوم، هذا إذا اعتبرناه كمتوسط ليكون مصروفك نظاميًا وأكلك نظامي وإلى ما هنالك مصاريف ماء وكهرباء إلى آخره من الأشياء فأنت تحتاج إلى 5 دولار، لكن عندما يكون متوفرًا منهم دولار واحد أو اثنان فهذا عائق كبير جدًا بالنسبة للطالب، يعني في بعض الأيام ينام الطالب جائعًا، وأنا أعرف عدة حوادث حتى إنها حدثت معي ومع غيري، فهذا الشيء حتى إنه ليس معي ومع غيري وإنما مع نسبة 70% من الطلاب، مثلًا: تمر 5 أيام أو 10 أيام وهو مقطوع من ليرة (لايمتلكها)، هو اليوم شاب عمره 21 أو 22 سنة، حتى إذا ذهب وبحث عن الشغل مثلما قلت لك: فمستحيل أن يجد أي شيء يخص الشغل، والطالب الذي يجد الشغل فإنها صعوبة كبيرة بالنسبة لطالب يدرس ويشتغل، فهكذا يكون أكثر شيء يعاني منه الطالب مثلما قلنا هو السكن وتأمين المصروف، فمثلًا: اليوم أنا كطالب موجود هنا بأعزاز أريد مصروفًا، ولنعتبره مثلما قلت لك: 5 دولار حتى يكون مصروفك الشخصي كافيًا، فأنا عندما يتأمن معي دولاران من المصروف اليومي على مدى الشهر أكون سعيدًا،لا يكون هناك أي شيء يتسبب بالإزعاج لي، لكن أيضًا هذان الدولاران أنا اليوم عندما لا أجد عملًا وبحثت عن عمل، وحاولت أن أقدم أي شيء لنفسي، فهذا المصروف(الدولاران) يكون عبئًا كبيرًا على والدي مثلًا أو المعيل الذي يعيلني والشخص الذي يقدم لي، اليوم أنا عمري 21 أو 22 سنة وقاعد مستهلك فهذا أكبر عبء نفسي بالنسبة لي، هذا دون أن يكون عبئًا ثانيًا كتأمين وإلى ما هنالك فيكون عبئًا نفسيًا قبل أن يكون عبئًا اقتصاديًا أو ماديًا مثلًا: هناك أكثر من طالب ترك هذا الشيء، ترك الجامعة، وترك الدراسة بسبب مصروفه الشخصي، لا يستطيع تأمينه، أو لم يجد الشغل رغم أنه بحث عن شغل، وهو غير قادر أن يقدم له، أو لا يوجد أي شخص قادر أن يقدم له هذا المصروف، فترك الجامعة و ترك الدراسة كاملة، حتى إنني أعرف أكثر من شخص أو طالب ترك الجامعة وهاجر خارج البلد بسبب مصروفه الشخصي فقط، لا توجد أي أسباب أخرى تجعله يترك جامعته ويبحث على عمل، أو يخرج خارج سورية كي يعمل، لكن السبب المصروف جعله يترك الدراسة، ويحاول أن يكون مساعدًا أو يكون معيلًا لنفسه على الأقل، فمثلما قلت لك: اليوم أنت عمرك 21 أو 22 سنة وأنت لست معيلًا لنفسك فهذا الشيء يعني أي شاب اليوم يحس أن هذا الشيء ينقص من دوره أو إلى ما هنالك فيحمل همه ويحاول أن يؤمنه بشتى الطرق، حتى إن هناك طلابًا مثلًا جاؤوا إلى هنا إلى أعزاز عندما شاهدوا المصروف، إما ذهبوا وقعدوا في بيتهم أو ذهبوا ولنعتبر أنهم سجلوا في فرع غير الفرع الذي كانوا يحلمون به، ووصلوا له في جامعة حلب الحرة، فذهبوا وسجلوا في فرع آخر في إدلب غير الفرع الذي كانوا يحلمون أن يصلوا له، ويقدمون بهذا الفرع كي يبدعوا فيه.
فقصة المصروف هذه قصة كبيرة جدًا بالنسبة للطالب لأي طالب موجود بأعزاز، حتى إذا اعتبرنا أن هناك نسبة طلاب قادرين على تأمين المصروف الذي يحتاجونه، فنحن اليوم وضعنا في المحرر ونسبة الفقر أقل من نسبة الفئة المتوسطة نسبة فقر كبيرة جدًا وهي نسبة 90% فأي طالب موجود هنا يعني إذا اعتبرنا نسبة الفقرة 90% فنسبة الطلاب الذين هم غير قادرين على تأمين مصروفهم هي 90% والباقي هي الفئة المتوسطة يعني مصروفها ستؤمنه بحسب الحاجة وليس أكثر ولا أقل، فهذا الشيء صعب جدًا بالنسبة للطالب تأمينه، ومثلما قلت لك: فرص العمل غير موجودة ومستحيل أن تجد فرصة عمل إلا بعد ألف جهد وألف واسطة وهذا إذا وجدتها أيضًا، والشيء الثاني الصعوبات بسبب نفسية الطالب عندما يكون أحد يصرف عليه أو معيله لا يجد ما يبعثه له من المصروف الذي يريده، أو يذهبون ليتدينوا، فهنا الطالب ستكون نفسيته قد تدمرت، لم يعد حتى مؤهلًا للدراسة، فهو يقاوم الضغوطات النفسية من أجل أن يؤمن سنواته وكي يبني الوطن ويؤمن مستقبله، يعني هذه أغلب الأشياء التي تحدث مع نسبة 90 أو 95% من الطلاب الذين هم موجودون ضمن أعزاز.
إذا أردنا أن ننتقل على الشيء الثاني عن الجامعة أو مصاريف الجامعة فبداية كل طالب بمجرد أن يرجع إلى الجامعة إما أن يكون قد أمن قسط الجامعة أو ممنوع أن يسجل فيها، يعني هذا بالنسبة للتسجيل هنا في جامعتنا، يجب أن يكون معك نصف القسط، لكن مباشرة عندما تدخل على الشؤون يقول لك: أعطنا قسطك. لا يقول لك: أعطني نصف قسطك أو عليك أن تدفع نصف القسط، وكم تريد أن تدفع؟ مباشرة إذا لم يكن هذا المبلغ مؤمنًا فأنت مباشرة تترك الدراسة و ترجع إلى أهلك، هذا أول شيء يعني صعوبات يعاني منها عدة طلاب، أنا أعرف أكثر من طالب جاء إلى هنا وليس معه القسط، وتدين أبوه وبعثه له، هذا في بداية الدراسة طبعًا حتى فيما بعد في الوقت الذي يصير سنة ثانية و ثالثة ورابعة يبقى الطالب يستدين، ويتخرج ولا يجد فرصة عمل، فهذا شيء قاتل للطالب بصراحة، فاليوم عندما يأتي الطالب هكذا مباشرة يقول لك وأول كلمة تخطر على باله بعد أن يسجل في الجامعة يقول لك: سجلت بجامعة المصاري(الخاصة) أو الجامعة التي همها أن تأكل الطالب، فهذا الشيء عام بالنسبة لأغلب الطلاب.
بعد ذلك طبعًا بعد أن تدفع قسطك لأول سنة، وإذا كنت قادرًا على دفع قسطك تأمين مصروفك فهنا تكون قد تخطيت نصف الصعوبات التي لا يستطيع أن يتخطاها باقي الطلاب، فمثلما قلت لك: الطلاب يشتغلون والطلاب يتدينون، والطلاب لا يجدون عملًا ولايجدون أحدًا يدينهم فيتركون الدراسة كاملة، وهذه النسبة التي تحدث مع أغلب الطلاب، فهنا الصعوبات التي ستواجه أي طالب عندما يبدأ دراسته في الجامعة أن يستطيع تأمين القسط، حتى إذا لم يكن هو فإن هذا الشيء ضغط نفسي وعلى والده أن يؤمن له القسط والمصروف أو المعيل له، فهنا الطالب عندما يعرف أن الشخص المعيل له الذي يحاول أن يقدم له ما يقدرعليه لا يستطيع أن يقدم له شيئًا فالطالب مباشرة يحاول أن يسعى يقدم لنفسه، وإذا لم يستطع أن يقدم لنفسه فيتدمر الطالب، ويحاول أن ينجز أي شيء كي يتقدم خطورة للأمام ويتخلص من هذه الفترة التي هو واقع فيها في هذه الظروف الصعبة.
أما بالنسبة لما بعد هذا الشيء فهناك القسط، هل أمنت القسط أم لم تؤمنه؟ فبالنسبة لي كطالب طب أسنان عندي تأمين شيء يوازي القسط تقريبًا كأدوات، فهنا أنا أحاول إما أن أؤمن القسط أو الأدوات، وأحار بينهما، إما أن أضطر أن أحمل عبئًا كبيرًا على المعيل لي حتى أستطيع أن أؤمن الاثنان معًا، حتى إذا أمنتهما فيكون بعد "طلوع الروح" كما يقولون، يعني دين أو إلى ما هنالك **أو في ألف يعني هناك أشياء أو طرق تجعل الشخص...،** مثلًا عندك الكثير من الطلاب اضطر أهلهم أن يبيعوا شيئًا من أثاث البيت كي يؤمنوا القسط، أو مثلًا: أن يكسروا أنفسهم(يذلوها) لأشخاص آخرين يعرفون أن معهم أموالًا كي يتدينوا قسطًا للطالب، والمشكلة ليست أنك استدنت المال، المشكلة كيف ستوفيها، هذا عبء كبير جدًا بالنسبة للطلاب، هناك أكثر من طالب وليس طالبًا واحدًا أكثر من طالب اضطر أن يوقف دراسته توقيفًا كاملًا ويترك الجامعة بسبب عجزه عن تأمين القسط، خاصة أنه مثلما تعرف مثلًا: الطالب الذي سجل في 2018 أو في 2019 كان لايزال النزوح في بدايته، وكان لا يزال هناك من الإمكانيات التي كانت عندما كان في ضيعته وقريته، فكان هناك بعض الإمكانيات، لكن اليوم في 2020 و 2021 أو في2021 و2022 فهنا الإمكانيات بدأت تنعدم، فمثلًا الشخص الذي يعيش في قريته ومعه القليل من المال ويحتفظ به معه أو كذا لم يبق ذلك اليوم، ونسبة النزوح اليوم ونسبة النازحين الموجودين في المنطقة هنا أكثر من عدد السكان سواء في إدلب أو أعزاز أو إلى ما هنالك، فهذا الشيء أثر سلبيًا على الطلاب، يعني كان الطالب قادرًا أن يؤمن قسطه، لكنه اليوم عاجز عن هذا الشيء، فصار يبحث على أي طريقة كي يؤمن هذا القسط، لكن مع الأسف الطرق التي تكون لتأمين القسط هي أصعب من أن تترك الدراسة، فحتى أنه مثلًا: هناك أشخاص يضطرون وهم يجلسون بأعزاز أن يشتغل أبوهم أشياء ثانوية، أو يحاول أن يجد شغلًا فلا يجد وذلك من أجل أن يقدم لهم، فمثلًا: يعني كشخص من الطلاب أنا أعرف أن أكثر من شخص من الطلاب الموجودين هنا أبوهم ليس عنده أي دخل نهائيًا، وكل المصروف الذي يرسله لهم هو بالدين كمصروف طالب، فهذا كيف سيكون قادرًا على أن يبدع في المكان الذي هو فيه؟! فنفسيته لن تسمح له أن يقدم الإبداع، فهذه المشاكل التي تحدثنا عنها تجعل أي طالب موجود اليوم هنا في أعزاز ويعاني من أي مشكلة من هذه المشاكل ليست جميعها، حتى لو كانت أي مشكلة من هذه المشاكل، فهو يقدم ويكون تقديمه ويكون تعبه وصبره كطالب جامعة يدرس 20 سنة في الجامعة في الخارج خلال السنة الواحدة، فستحتاج صبرًا وقوة بشكل كبير جدًا حتى تستطيع أن تتابع وتكون دراستك جيدة وإلى ما هنالك من هذه الأمور.
معلومات الشهادة
تاريخ المقابلة
2022/12/22
الموضوع الرئیس
النشاط التعليمي خلال الثورةواقع الشمال السوريكود الشهادة
SMI/OH/164-02/
أجرى المقابلة
إدريس النايف
مكان المقابلة
اعزاز
التصنيف
مدني
المجال الزمني
2019 - 2020
updatedAt
2024/04/14
المنطقة الجغرافية
محافظة حلب-مدينة اعزازشخصيات وردت في الشهادة
لايوجد معلومات حالية
كيانات وردت في الشهادة
جامعة حلب (في المناطق المحررة)