أثر ضعف الإمكانيات الحكومية في جامعة حلب الحرة
صيغة الشهادة:
مدة المقطع: 00:18:39:24
كنا نتحدث عن صعوبة تأمين القسط بالنسبة لأي طالب أو الطرق التي يتأمن بها القسط، فمثلًا: تحدثنا أن أغلب تأمين القسط يكون عن طريق المعيل؛ لأن الطالب إذا وجد عمًلا فعمله لن يكفيه لأكثر من مصروفه مع صعوبة إيجاد الشغل يعني العمل، إذا أحببنا أن نتحدث ونتوسع أكثر بهذا الموضوع فهناك جزء من الطلاب تُؤمن لهم المنح، لكن هذه المنح إما أن تكون عن طريق...فتكون عن طريق منظمات طبعًا أكثر من منظمة تعين الطلاب، فهناك مصروف وقسط أو قسط فقط أو جزء من القسط، فهناك جزء من هذه الأمور التي تحاول أن تؤمنها المنظمات للطلاب، لكن نسبة تأمينه تكون لنسبة قليلة جدًا من الطلاب وبالنسبة للمنح التي تكون كاملة، يعني قسط كامل مع مصروف، فهذه المنح من الصعب أن تؤمن للطالب إلا في حال كانت عنده واسطة أو أحد من المنظمة أو أحد تابع للمنظمة حتى يستطيع أن يؤمن له هذا الشيء إلا في حالات قليلة جدًا تكون نظامية من دون واسطة وإلى ما هنالك، فمثلًا: انتهت الأعداد التي لها واسطات، فهناك أشخاص إضافيون سيكونون من دون واسطة، فهذا الشيء بالنسبة للمنح الكاملة، أما بالنسبة للمنح التي تخص القسط فتؤمن أحيانًا للطلاب يعني لا على التعيين لنسبة قليلة طبعًا لا على االتعيين فلن يكون الأمر محتاجًا إلى تدخل الواسطة وإلى ما هنالك حتى تؤمن فتكون في أغلب الأحيان عن طريق تسجيل روابط، وهناك الكثير من الروابط طُرحت وكانت عبارة عن روابط وهمية، وأنا سجلت بأكثر من رابط وفي النهاية عرفت أنها وهمية ليس فيها أي فائدة، القسط أو تأمين قسط أو جزء من القسط يكون لنسبة قليلة من الطلاب، لكنه يكون بشكل عشوائي واختيار طلاب من الذين يسجلون على الرابط، فمثلًا: اليوم وصل لك الرابط أنت كطالب ولغيرك لم يصل فسجلت أنت فكانت فرصتك أحسن من غيرك بالرغم من أنه قد يكون غيرك أكثر حاجة منك أو مثلًا: تكلمت أنت بطريقة أخرى جعلت لك اسمًا وغيرك ليس له اسم مع أنه بحاجة أكثر، لكن النسبة القليلة هذه التي يؤمن لها القسط هي قليلة جدًا، ولا تعتبر من نسبة الطلاب الذين يُقدم لهم، لكن هناك نسبة نحن لا نستطيع أن ننكر هذا الشيء، هذه النسبة موجودة ومثلما تحدثنا النسبة الباقية إما أن تكون دينًا فنسبة كبيرة من الطلاب خاصة الطلاب الذين أقساطهم مرتفعة، يعني أنا اليوم قسطي 250 دولارًا أو 225 دولارًا فهذا الشيء حتى لو استدنت فإنه بإمكانك أن تؤمنه، لكن اليوم الطالب الذي قسطه 500 دولار وهذه نسبة عالية جدًا في جامعتي ال500 دولار أو ال400 دولار أو حتى ال600 دولار فإنها موجودة، فهذه ال600 دولار أو ال500 دولار تشكل صعوبة، حتى من الصعب أن تستدينها، يعني يواجه الطلاب صعوبات كبيرة جدًا، ويحاولون أن يعملوا على دفعات.
في البداية كانت الجامعة متعاونة جزئيًا مع الطلاب مثلًا السنة الثانية أو الثالثة، في السنوات السابقة كان هناك تعاون من الجامعة فمثلًا تؤجل للطالب، تقول له مثلًا: أريد القسط أو لن أعطيك العلامات التي تخصك أي ستحجب العلامات، وترجع وتعطيه العلامات بالتدرج مثلًا: ترجع وتحجب علامات النظري، ترجع فيما بعد تعطيها للطالب، يعني بالتدرج تحاول أن تضغط على الطالب قليلًا، لكن هذه الضغوطات شكلية ولن تؤثر على الطالب، يعني الطالب سيحاول أن يؤمن القسط، لكن إذا لم يتأمن معك فلن يكون هناك ضغط كبير عليك، مثلما صار هذه السنة، وشاهدنا كلنا، فمثلًا: هناك طلاب لم يستطيعو أن يؤمنوا القسط حتى أنهوا فحص الفصل الثاني، حتى استطاعوا أن يؤمنوا القسط، لكن الجامعة لم يكن هناك أي ضغوط منها، وحاولت أن تراعي الطلاب في البداية، حتى صار الذي شاهدناه في هذه السنة من الجامعة والضغط الكامل على الطلاب، فنحن لا ننكر أن الجامعة كانت متعاونة معنا سابقًا، لكنها اليوم هكذا تعاملت معنا، فهذا شيء من الأشياء التي صارت، يعني مثلًا: هناك أكثر من طالب في السنة الماضية بعد أن أنهى فحص الفصل الثاني حتى تأمن معه القسط أو أثناء تقديم فحص الفصل الثاني، لكن الجامعة لم تحرمه من هذا الشيء ومنعته، فكانت مثلًا: علامات الفصل الأول قد أخذها وعلامات العمل كاملة قد أخذها، لكن علامات الفصل الثاني بعد إنهاء الفصل الثاني وصدور العلامات كانت العلامات محجوبة، ويعني هذا شيء طبيعي في آخر السنة، بما أن الجامعة تعتمد على القسط فحتى نهاية السنة شيء طبيعي أن تحجب العلامات، لكن عندما يكون هناك تعاون كامل من الجامعة فسيكون أنه لا أعطيه شهادة تخرج حتى يسدد كامل الأقساط المتراكمة عليه، لكن اليوم عندما يكون هناك ضغط على االجامعة وضغط على الطالب ضغط من الجامعة على الطالب، هذا الشيء يرجع لحاجة الجامعة للقسط ففي نهاية السنة تكون متعاونة، فهذه الأشياء التي تؤدي إلى الضغط الذي يتعرض له الطالب، الجامعة كان متعاونة مع الذي مضى عليه سنة، وليست الجامعة فقط متعاونة حتى الحكومة (الحكومة المؤقتة) كانت متعاونة مع الطلاب، فالطالب الذي لم يكن قادرًا أن يدفع القسط في السنة الماضية أبدًا أو جزءًا منه، ولنعتبر أنه دفع جزءًا والجزء الآخر لم يدفعه فصار حسم بالنسبة للطلاب من قبل الحكومة، وأعفت جزءًا من القسط المتبقي على الطلاب، أعفتهم منه، فلنعتبر أن الطالب كان عليه 500 دولار فتم إعفاؤه بنسبة 75% أو 50% على موجب ما أتذكر، لا أتذكر القرار بالضبط لكن هكذا كانت النسبة، فتم إعفاء بعض الطلاب طبعًا وليس كل الطلاب، يعني بعض الطلاب الذين لم يدفعوا من القسط تم إعفاؤهم، طبعًا وهذا قسط متراكم عليهم من السنوات السابقة ليس قسط السنة، فهذا تم إعفاء الطلاب منه، فهنا يوجد تعاون سواء من الجامعة بشكل خاص أو من الحكومة بشكل عام.
فحتى بدأنا بمذاكرات العملي عندها بدأ الضغط على الطلاب بشكل كامل، فلم يبق أي مجال لأن يتأخر الطلاب بدفع القسط مثلما شاهدنا صارت حادثة طب الأسنان وإخراج الطلاب، الفكرة التي سأتكلم عنها هي أن هذا الشيء لن يكون تأثيره إيجابيًا على الطلاب وأن الجامعة ستؤمن للطلاب أو إلى ما هنالك، لا هناك تقصير كبير بالنسبة للجامعة وبالنسبة لكافة الأشياء، لكنها تطالبنا بالقسط المترتب علينا، فمثلًا: مخبريًا أو كادريًا هناك شيء ما، ولكن بنسبة قليلة كادريًا ومخبريًا نسبة كبيرة، فيكون هناك تقصير من قبل الجامعة بهذا الشيء، لكنها تضغط على الطلاب بحجة أن القسط هو كل شيء دخل للجامعة، وهو الذي يسيّر الجامعة، فاليوم الضغط كبير بالنسبة للطالب بأن يكون قادرًا على تأمينه ولنعتبر 250 دولارًا خلال شهر أو شهرين من الفصل الأول، حتى لو كان سيستدينها فلا يجد أحدًا يدينه هذا المبلغ؛ لأن الوضع معروف بالنسبة للجميع عندنا بالشمال والمحرر،
هنا أكون قد حاولت أن أتكلم عن كل شيء يعاني منه الطالب أوعن الأغلبية فلن أكون قادرًا أن أحصر كل شيء بالنسبة للطالب، إذا أحببنا أن نتحدث عن موضوع آخر يعاني منه الطلاب في بعض الأحيان أو في كثير من الأحيان، فمثلًا: المواصلات أو تأمين المواصلات وتواصلهم مع أهلهم وذهابهم لعند أهلهم وعودتهم من هناك إلى الجامعة فهذه أشياء تحدث مع كثير من الطلاب، فمثلًا: اليوم أنا من جبل الزاوية إذا أردت أن أذهب لعند أهلي فأنا محتاج أن أخرج من هنا من أعزاز وأصل لإدلب، ومن إدلب أرجع على أريحا، ومن أريحا أتوجه إلى جبل الزاوية، فتكون هناك صعوبة جدًا في هذا الشيء، وخاصة أن الطالب لن يكون قادرًا أن يخرج من هنا إلا بعد أن ينهي جامعته لنعتبر ذلك، فهو ينهي جامعته الساعة الثانية أو الواحدة، ويخرج بالسيارة ويصل لإدلب في الساعة الثامنة بسبب الحواجز والطرقات وأنت تعرف الطرقات ما شاء الله عنها (مزدحمة)، فمثلًا: أصل الساعة 7:00 أو 8:00 بالليل على إدلب فأضطر وأحاول أن أظل في إدلب، أو أن أواجه صعوبة في أن أصل لعند أهلي أو إلى ما هنالك، فهذا الشيء صعب جدًا بالنسبة لأي طالب، ويعاني منه أغلب الطلاب، لكن هناك تنسيق، وهناك سرافيس(حافلات صغيرة) وغيرها، يعني السرافيس هناك تنافس بينها، والأسعار لن تكون مرتفعة على الطالب أبدًا، هناك تعاون، بالنسبة للشيء المترتب على الراكب في الكراجات هناك تعاون مع الطالب، و هناك مساعدة له، وحتى بالنسبة للحواجز، أنا إذا أريتهم أنها بطاقتي، يعني عندنا إذا كنت طالبًا فمباشرة الشخص يسمح لك بالمرور، ولا يوجد أي إزعاج بالنسبة لهذا الشيء، لكن يبقى هناك القليل من الصعوبات في هذا الوضع الذي نعيشه، وتعرف أنت اليوم الساعة 7:00 لن تجد سيارة تسير في الطريق بسبب الوضع الذي نحن فيه، فهذا شيء من الذي يمر به أغلب الطلاب، مثلًا: اليوم أنا أرجع إلى بيتي في الساعة 8:00 المساء حتى أصل فإنني أشعر بقلق من نزولي في إدلب أو أن أصل إلى هناك، فهذا الشي من الأشياء حتى لو كان فيه إيجابيات أكثر من السلبيات لكننا نتكلم عنه.
بالإضافة لذلك الجامعة أحيانًا كانت تؤمن مواصلات أو منحًا أو إلى ما هنالك وتساعد الطلاب بالمواصلات سواء كان تأمين مثلًا: باص (حافلة) على مارع أو على الباب، كان هناك أكثر من مرة كان فيها تأمين من الجامعة للمواصلات، فهذه أشياء إيجابية حدثت في الجامعة، طبعًا نحن كلامنا ليس سلبيًا فقط، وإنما كلامنا عن الوضع بشكل كامل فهذه الأشياء الإيجابية، حتى إن الكادر في الجامعة (الدكاترة) متعاونون جدًا جدًا مع الطلاب، لاتجد إلا بحالات نادرة أن دكتورًا مثلًا: تكلم مع الطالب بإهانة أو معاملة بنفسية(سيئة) مثلما كنا نسمع عن الدكاترة سابقًا فهذا الشيء لم نشاهده في جامعتنا بالمحرر الحمد لله، وخاصة جامعتنا حيث كان هناك تعاون كبير جدًا من الكادر أو من العميد، كنا نسمع أنه سابقًا عندما كانت جامعات النظام كان الشخص يقول لك: الدكتور يدخل على القاعة مابيتحكى(يتعامل مع الطلاب بغرور)، أو لا أحد يجرؤ أن يكلمه كلمة، أوالعميد لا أحد يجرؤ على أن يدخل لعنده، هذا الشيء الحمد لله لم نره نحن أبدًا هنا، بل على العكس الدكاترة متعاونون معنا جدًا جدًا، العميد أي شيء تريده تصل له فورًا، وتدخل لعنده، حتى رئيس الجامعة إذا أردت أن تراه فإنك تدخل فورًا إليه وتلتقي به، فهذا شيء إيجابي جدًا بالنسبة لجامعتنا، وفيه تعاون كبير من الكادر سواء التدريسي أو الإداري بالجامعة، فهذه كانت نقطة جميلة جدًا جدًا بجامعتنا، وكانت من الإيجابيات التي يراها أي طالب ولست أنا فقط اليوم، فنشكر الجامعة على هذا التقديم وعلى مساعدتها للطلاب، حتى إن كان هناك تقصير من الجامعة بأشياء ثانية ولكن هناك أشياء... لا نستطيع أن نتحدث عن السلبيات أو نمحو الإيجابيات بسبب وجود سلبيات، فهذا الشيء نشكر الجامعة عليه كثيرًا، ولكن هناك مشكلة وحيدة في الجامعة كانت موجودة ويعاني منها أغلب الطلاب، وحتى إنه حدثت وقفات احتجاجية بسبب التقصير بهذا الشيء من قبل الطلاب، والتقصير هو عبارة عن تقصير في المخابر أو بناء المشفى الجامعي الذي سيخرج دفعات من أطبائنا، وسيكون له رفع سوية علمية بالنسبة للطلاب هؤلاء سواء الطب البشري أو المعاهد الطبية أو مابقي بشكل كامل، يعني هذا كل شيء يخص الطبيات، فالجامعة لم يكن هناك تعاون منها بالنسبة لهذا الشيء، وهناك تقصير كبير بالنسبة للشيء سواء مخبريًا أو على مستوى المستشفى، فحدثت وقفات احتجاجية أكثر من مرة وصارت مطالبات كبيرة جدًا بهذا الشيء، لكن حتى الآن لم نشاهد أي شيء يخص هذا الشيء، الجامعة كانت تقدم وتحاول، فشاهدنا أن البناء تحسن كثيرًا كثيرًا بالنسبة لحلب خلال هذين العامين الماضيين، يعني صار هناك بناء قاعات جديدة وبناء مخابر وإنشاء العيادات السنية، فكان هناك تقدم، لكن هذا التقدم غير كاف بالنسبة للطلاب الموجودين فيه، يعني اليوم الطالب مثلًا: ولنعتبر أنه طبيب أسنان أو سيتخرج طبيب أسنان وهو سنة رابعة فيذهب فلا يجد كرسيًا، من أحضر المريض معه سيعالج المريض ولا يجد كرسيًا له فيضطر أن يتأخر أو إلى ما هنالك، فيقلل من سوية الطالب وزيادة احتمال تقصيره بمواده العملية، هذا على سبيل المثال، إضافة لذلك مثلًا: استاجات (التدريبات) في الجامعة لطلاب الطب البشري السنة الثالثة والرابعة والخامسة هؤلاء يجب أن يكون كل طالب موجود له "ستاج" وله مكانه الخاص وهو مكان يكون محترمًا فيه وله قيمته فيه، ولا يكون قادما عالة على المكان الذي ذهب ليقوم "باستاج" فيه، فهذه الأشياء يجب أن تراعيها الجامعة، ويجب أن تحاول أن تحلها بشتى الطرق؛ لأن هذه أكثر الأشياء التي سترفع قدرة الطالب العلمية، وتزيد من مهاراته في المستقبل، ويكون طبيبًا ناجحًا أو خريجًا ناجحًا سواء كان طبيبًا أو غير طبيب، لكن مثلما شاهدنا قامت احتجاجات في بداية هذا العام أكثر من مرة بمارع وبأعزاز بمطالبات وهاشتاغات(شعارات) على "الفيسبوك" الى آخره من أجل بناء المستشفى الجامعي، لكن لم يكن هناك أي تجاوب أبدًا سواء من قبل الحكومة أو الجامعة، فاليوم المسؤول عن بناء المستشفى الجامعي سواء كانت الحكومة أو الجامعة يجب أن يسعى بهذا الأمر، ويبين للطلاب السبب غير الإيجابي لهذا الشيء، يعني مثلًا: أنا عاجز ماديًا فتكلم وبيّن السبب، فالطلاب سيراعونك نوعًا ما، لكن أن تظل مقصرًا هكذا مع الطلاب، والطلاب يبقون من دون استاجات(تدريبات) ، فهذا شيء مضر بالنسبة للطالب سواء من أجل سويته العلمي أو غيرها، اليوم عندما يتخرج دكتور من دون استاجات(تدريبات)، فهذا شيء لن يفيده، سيكون ضررًا كبيرًا لتقديمه في المستقبل، أو إذا كان طبيب أسنان فسوف يتخرج من دون العيادات السنية من دون أن يكون شغله نظاميًا بالعيادات السنية، ومن دون أن يكون الوضع مؤمنًا بشكل نظامي، أما الطالب فسيرسب في العيادات السنية عند تقديم مواده العملية أو سيكون عنده عائق كبير بالنسبة لهذا الشيء، طبعًا شاهدنا بالنسبة لطب الأسنان عندنا، شاهدنا القليل من التعاون بالنسبة للإدارة، حاولت أن تؤمن زيادة عدد الكراسي، حاولت أن تؤمن كهرباء دائمة ومولدات، فشاهدنا تعاونًا بالنسبة للإدارة معنا، لكن هذا التعاون غير كاف للحد المطلوب، فهذه الأشياء نطلبها من إدارة الجامعة، كل الطلاب طالبوا بها، وصارت احتجاجات من أجل هذا الشيء، ولم نشاهد أي رد بالنسبة للمستشفى، فهذه الأمور نحن كطلاب لحقنا بها لرفع سويتنا فيها وإلى ما هنالك من هذه الأشياء المهمة.
معلومات الشهادة
تاريخ المقابلة
2022/12/22
الموضوع الرئیس
النشاط التعليمي خلال الثورةواقع الشمال السوريكود الشهادة
SMI/OH/164-04/
أجرى المقابلة
إدريس النايف
مكان المقابلة
اعزاز
التصنيف
مدني
المجال الزمني
2020 - 2022
updatedAt
2024/04/14
المنطقة الجغرافية
محافظة حلب-مدينة اعزازشخصيات وردت في الشهادة
لايوجد معلومات حالية
كيانات وردت في الشهادة
جامعة حلب (في المناطق المحررة)
وزارة التعليم العالي- الحكومة السورية المؤقتة