الذاكرة السورية هي ملك لكل السوريين. يستند عملنا إلى المعايير العلمية، وينبغي أن تكون المعلومات دقيقة وموثوقة، وألّا تكتسي أيّ صبغة أيديولوجية. أرسلوا إلينا تعليقاتكم لإثراء المحتوى.
ملاحظة: الشهادات المنشورة تمثل القسم الذي اكتمل العمل عليه، سيتم استكمال نشر الأجزاء المتبقية من الشهادات خلال الفترة اللاحقة.

مبادرات توحيد المؤسسة التعليمية المحلية وإنشاء معاهد إعداد المدرسين

صيغة الشهادة:

فيديو
نصوص الشهادات

مدة المقطع: 00:17:26:02

بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على رسول الله وبعد:

 الحقيقة يعني كأناس موجودين في الداخل نتواصل مع زملائنا الموجودين في دولة أخرى وعلى الرغم من أن ظروف السفر والدخول إلى تركيا كانت ميسرة إلا في بعض الأحيان كانت تغلق الحدود عندما يكون هناك نزاع بين الفصائل عندما يكون استنفار أمني في ظروف كانت تستدعي أن يقوم الجانب التركي بإغلاق الحدود، فكان أهم عائق يقف في وجهنا إذا أردت أن تسافر إلى تركيا وكان هناك اجتماع وفوجئت بأن الحدود مغلقة، كنا نذهب إلى منطقة حارم، وندخل من الشريط الحدودي من تلك المنطقة أحيانًا من خلال الساتر الترابي والخندق الموجود هناك، وأحيانًا نذهب من خلال تلك العبارة كانوا يسمونها الحلة التي نقطع من خلالها إلى الجانب الآخر من الأراضي التركية، ونتابع مسيرنا باتجاه الريحانية وبعد الريحانية إلى غازي عنتاب؛ لأن الحكومة السورية المؤقتة مقرها كان في غازي عنتاب وكذلك باقي الوزارات موجودة في غازي عنتاب.

 كان أهم عائق كما ذكرت لك هو موضوع السفر، وهذا السفر ينضوي عليه أو يترتب عليه تكاليف مالية، كان المصروف لهذه التكاليف أحيانًا حتى الزملاء الموجودون في الوزارة مثل: أخينا الدكتور عبد الرحمن [الحاج] فأنا أذكر أن هناك مرتين سافرت فيهما إلى تركيا وكان معي واحد من الزملاء، كان يرسل لنا أجرة الطريق والله على استحياء، لا يوجد لديه مثلًا مبالغ يستطيع أن يعطينا بدل سفر رسمي، لكن [يقول]: أعطيها هؤلاء الشباب أجرة طريق بما أنهم تكبدوا عناء السفر وجاؤوا إلى هذه المنطقة.

  في تلك الآونة  كان عندنا هم آخر هو أن أبناءنا الذين نجحوا في الامتحانات يجب تأمين فرصة دراسة لهم، هؤلاء الطلاب الذين نجحوا وحصلوا على الشهادة إن لم تكن هناك جامعة تستوعبهم أو فرصة تعليمية تستوعب هؤلاء الطلاب المديريات أو مديرية التربية والمديريات الأخرى الموجودة في باقي المحافظات ستسقط في العام الذي يليه؛ لأن الطالب من العبث أن يدرس منهاجًا ويخضع لامتحانات ويحصل على شهادة ويجلس في البيت، سيقول لك: إن الشهادة التي منحتني إياها لا يوجد لها أي فرصة. عند النظام مستحيل وفي الدول الأخرى كان الهاجس الذي يتابع تفكيرنا هو تأمين فرصة دراسية لأبنائنا. وكذلك الزملاء في وزارة التربية والتعليم لم تكن وزارة، كان الدكتور عبد الرحمن الحاج يحدثنا عن هذا الأمر، وكان يقوم بتواصلات عديدة هو والزملاء الموجودون معه من خلال الحكومة السورية المؤقتة من أجل تأمين فرصة دراسة لأبنائنا في الخارج، أيضًا أذكر أن الدكتور عبد الرحمن الحاج جزاه الله خيرًا شارك معنا في حل أمر آخر أنه في الدورة الأولى الامتحانية عندما كنا مديرية معارف نشط جماعة من الزملاء في محافظة إدلب ومحافظة حلب بمسمى اسمه نقابة المعلمين الأحرار، هذه النقابة أجرت امتحانات في الوقت الذي أجرينا فيه الامتحانات نحن ومنحت شهادات، و سبحان الله تناقشنا معهم كثيرًا قائلين: يا زملاء النقابة تمثل...هي عبارة عن تشكيل تمثيلي وتشكيل بروتوكولي وليس تشكيلًا تنفيذيًا على الأرض، من يقوم بالأعمال التنفيذية هي المؤسسات الرسمية المؤسسات الإدارية كمديرية التربية، المديريات هي التي تنفذ الأعمال، النقابات تكون عبارة عن هيكل تمثيلي وهيكل يدافع عن حقوق المعلمين، قاموا بامتحانات للدورة الوحيدة، وكانت الدورة الأخيرة، في الحقيقة يعني من خلال تواصلنا مع الوزارة مع الدكتور عبد الرحمن الحاج وفيما بعد مع أخينا الأستاذ عزام خانجي، قلنا لهم: نحن في محافظة إدلب وفي محافظة حلب يحصل لدينا تشتت، أبناؤنا لا يعرفون إلى أين سيذهبون، هل سيقدمون مع نقابة المعلمين أم مع مديريات التربية؟ النقابة كانت مدعومة من فصيل عسكري معروف حتى الآن هو حركة أحرار الشام الإسلامية، كان الكلام الفصل الذي أرسله لنا الدكتور عبد الرحمن الحاج مع أخينا الأستاذ عزام الخانجي، وحتمًا نحن من خلال تواصلنا معهم فنحن لن نعترف إلا على امتحانات وعلى شهادة تمنح من مديرية التربية والتعليم، هذه المديرية التي تتبع إلى الوزارة، من أراد أن ينضوي تحت هذه المديرية فأهلًا وسهلًا به، ومن لم يشأ أن يكون ضمن هذه الوزارة فنحن لا نستطيع أن نمنعه، لكن لا نوثق أعماله أبدًا، ولن نعترف على شهادة ولن نمنحه شهادة من عندنا، كانت نقطة قوة لنا، انطلقت من نقطة القوة هذه من أجل التفاوض مع الزملاء الموجودين في نقابة المعلمين من أجل إنهاء هذا الانقسام أو هذه الازدواجية في العمل، اجتمعت معهم عدة اجتماعات كان آخر اجتماع في قرية مجاورة لبلدة سلقين في أبي طلحة كان هناك مقر لنقابة المعلمين الأحرار حضر الأخ المسؤول عنهم، وحضر أحد الزملاء حيث كنت ما زلت أذكر حتى الآن أنه دكتور في الرياضيات من مدينة حارم، وهو أخ فاضل شرحت له الأعمال التي نقوم بها نحن كمديرية وتواصلنا والمجمعات موجودة لدينا على الأرض والمدارس التي افتتحناها في الأماكن التي خرجت عن الخدمة التعليمية، وكذلك الدورة الامتحانية والفرصة التعليمية التي نحن في سعي لتأمينها لأبنائنا الذين نجحوا وتجاوزوا مرحلة امتحان الشهادة الثانوية.

 اقتنع بهذا العمل، ووجه الزملاء الذين يتبعون لهم والموجودين في النقابة أننا لا نريد انقسامًا في العمل التربوي والتعليمي تفضلوا. سألني: هل هناك إمكانية لاستيعاب الزملاء الموجودين في النقابة؟ قلت: كل إمكانية أهلًا ومرحبًا بهم، ونحن سنشارك في تشكيل نقابة، هذه النقابة تكون جسمًا تمثيليًا بروتوكوليًا للزملاء، والمديرون من أراد أن ينخرط بالعمل التنفيذي معنا في المديرية فأهلًا وسهلًا، ومن أراد أن يذهب إلى العمل التمثيلي والعمل النقابي فأيضًا مرحب به وعلى الرحب والوسعة.

 تم ترميم النقابة بنقابة كنا قد شكلناها نحن في مديرية التربية والتعليم مع النقابة التي كانت مشكلة منهم وقسم من الزملاء الموجودين معهم كمعلمين ومدرسين مهنيين متخرجين تم استيعابهم في مديرية التربية والتعليم، وانتهى هذا الانقسام في محافظة إدلب بعد أربعة اجتماعات اجتمعنا بها معهم، وكنت أنا ولله الحمد من أقنعت الزملاء بإنهاء هذا الانقسام، وتم التنازل عن جسم النقابة لمديرية التربية والتعليم، والمديرية أصبحت تدير العمل التربوي والتعليم على الأرض، كان لديهم حجة أننا نحن منحنا شهادات في هذه الدورة الأولى للطلاب الذين تقدموا للامتحانات من خلال امتحانات النقابة، طبعًا بالنسبة للأسئلة هم أخذوا الأسئلة منا، الأسئلة التي خضع لها الطلاب الذين تجاوزوا امتحانات الشهادة الثانوية ونجحوا في الثانوية كانت الأسئلة من مديرية المعارف والتعليم، فأخدنا البيانات بيانات الطلاب وعلاماتهم، وتمت أرشفت هذه العلامات مع أسماء الطلاب مع بياناتهم في السجل العام الذي أجرته مديرية المعارف الدورة الأولى، وتم اعتماد هذه الشهادات والانتهاء من هذا الانقسام.

في هذه الأثناء أبلغنا الدكتور عبد الرحمن الحاج نفسه بأنه ستكون هناك قريبًا جلسة للائتلاف، طبعًا بعد مرور 5 أو 6 أشهر كان الدكتور عبد الرحمن الحاج هو من يدير العمل التربوي والتعليمي، ستكون هناك جلسة لأعضاء الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة من أجل اختيار وزير للتربية والتعليم وملء حقيبة التربية والتعليم٠.

 الحقيقة أننا من خلال تواصلنا مع الأخ عبد الرحمن الحاج كنا نتمنى أن يكون هو وزير التربية والتعليم من باب أننا تعرفنا عليه وأصبح هناك ود وعلاقة طيبة وعلاقة عمل وتعامل فيما بيننا، لكن قال: لن أكون أنا. وكانت الدورة الأولى لأول وزير بمسمى وزير للتربية والتعليم للدكتور محي الدين بنانة رحمه الله، وهو دكتور مهندس تم اختياره طبعًا بانتخابات من خلال أعضاء الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة كأول وزير للتربية والتعليم في حكومة الدكتور أحمد طعمة.

 عندما تم تشكيل الوزارة وكان الدكتور محي الدين بنانة من الإخوة الأكاديميين، وهؤلاء الأكاديميون كان لديهم مقر في الريحانية وأُبلغت أن الدكتور محيي الدين بنانة كل خميس وجمعة يأتي إلى الريحانية إلى مقر الأكاديميين ويتابع العمل التربوي والتعليمي في هذا المقر في هذين اليومين، طبعًا يتابع عن قرب لأننا نحن أيضًا أريد أن أنوه إلى أمر أنه في العامين 2013 و2014 كان لدينا مدارس للطلبة السوريين الموجودة في تركيا، الحكومة التركية أعطت قسمًا كبيرًا من المدارس في نصف الدوام الثاني للزملاء السوريين الذين تم اختيارهم كمعلمين يعلمون أبناء السوريين في المنهاج التربوي الذي تم اختياره من الحكومة السورية المؤقتة وقبلها من الهيئة الوطنية للتربية والتعليم وقبلها من هيئة علم التي تحدثنا عنها في الجلسات السابقة.

 يأتي الدكتور عبد الرحمن محي الدين بنانة إلى المنطقة هنا ليشرف على العمل التربوي والتعليمي الموجود في منطقة أو في ولاية هاتاي، الريحانية هي جزء من ولاية هاتاي، فأنا في أول أسبوع بعد تشكيل أول وزارة للتربية والتعليم سافرت إلى تركيا وقلت: سألتقي بالدكتور محيي الدين بنانة كنا نعرف الدكتور نحن من خلال تجربة المجالس المحلية، كان كمهندس قد شارك في تشكيل مجالس المحلية وفي جلسات كثيرة كانت للمجالس المحلية، أيضًا شارك معي في مشروع دعني أقول: ثوري سياسي تنظيمي، كنا أنا وهو موجودان في هذا المشروع، وفيما بعد هو انسحب من المشروع، لكنني أعرفه بالتواصل وليس بالشكل الشخصي.

 فأذكر أنه في الأسبوع الأول من استلامه لوزارة التربية والتعليم سافرت أنا وأحد الزملاء كان معاونًا لي وهو زميلنا عمر البرادعي إلى بلدة الريحانية، وذهبنا إلى مقر الأكاديمين فوجدنا الدكتور محي الدين بنانة هناك، جلسنا مع الدكتور، وتحاورنا في موضوع العمل التربوي والتعليمي بشكل عام وإلى أين وصلنا مع الدكتور عبد الرحمن الحاج، والخطوات التي يعني.. وأيضًا رؤيتنا للمرحلة المقبلة كيف سيتم التعامل معها والعمل في هذه المرحلة، كانت أهم نقطة أثيرت أمام الدكتور عبد الرحمن الدكتور محي الدين بنانة أنا أذكر حتى الآن أنني ذكرت له أننا في تأمين فرصة تعليمية لأبنائنا الذين تجاوزوا المرحلة الثانوية بعد الثانوية اخترنا.. ناهيك عن الطلاب الذين تم إرسالهم إلى الدول الأوروبية وهم 5 أو 6 طلاب، هناك طلاب قبلت الجامعات التركية استضافتهم في الجامعات التركية بعد بعض الإجراءات على الشهادة، وكذلك أيضًا إخضاعهم لدورة لغة (تومر) يعني لغة محادثة تركية، أردنا تأمين فرصة تربوية تعليمية لأبنائنا الموجودين في الداخل تؤمن لهم  دراسة كي تستمر المديرية في العمل، في الحقيقة لم يكن يعني بمقدورنا القيام بغير ما قمنا به وهو افتتاح معاهد لإعداد المدرسين، وهي معاهد متوسطة، هذه المعاهد في الأصل كانت تتبع إلى مديريات التربية على زمن النظام، وفي الدول الأخرى.. السبب في افتتاح هذه المعاهد أنه عندما تكون مديرية التربية بحاجة إلى بعض الاختصاصات التربوية والتعليمية في المواد العلمية كانت تقوم بافتتاح شعبة أو أكثر من شعبة  لمادة التي يوجد لديها نقص في الكادر، المقصود من هذه المعاهد تأمين كادر خلال سنتين، يعني بدل أن يذهب الطالب للدراسة في الجامعة 4 سنوات أو 5 سنوات أو 6 سنوات يدرس لمدة سنتين في معهد يتبع إلى مديرة التربية تستطيع هذه المديرية الحصول على كوادر تربوية وتعليمية تدرس في المرحلة الأولى والمرحلة الثانية يعني حتى المرحلة الإعدادي بكل التخصصات.

 نحن في تلك الحقبة لم نكن في الحقيقة بحاجة إلى معلمين؛ لأن بين أيدينا مجموعة من الزملاء المعلمين والمدرسين، لكن أريد أن أؤمن فرصة تعليمية لأبنائنا الذين نجحوا معنا ليستمروا معنا في الدراسة من خلال مديريتنا، فقررت افتتاح طبعًا أنا ومجموعة من الزملاء بعد أن صوتنا في اجتماع الهيئة التأسيسية على افتتاح هذه المعاهد، وكانت أول وأهم صعوبة نعاني منها في تلك الفترة أن مركز المحافظة كان لا يزال محتلا لا نستطيع الوصول إليه، واعتبار مبنى أو اتخاذ مبنى مركزي لهذه المعاهد، كل الطلاب من كل مناطق يستقطبهم، الأمر الآخر هو الدعم المادي فلا توجد رواتب الأمر، الثالث لا يوجد دعم لوجستي ولا توجد معدات، افتتاح معاهد تستوعب بحدود ال800 طالب أو 1000طالب تحتاج إلى مقاعد، تحتاج إلى 400 مقعد، تحتاج إلى خزن، تحتاج إلى طاولات إلى فرش مكاتب، لم يكن يوجد لدينا شيء من هذا القبيل.

 في هذه الأثناء في الدورة الأولى للمديرية كان هناك مشروع ترميم مجموعة من المدارس وتزويد هذه المجموعة بالمعدات اللوجستية من خلال إحدى المنظمات الداعمة، ما زلت أذكر اسم تلك المنظمة كانت منظمة "كرييتف" الحقيقة أن هذه المنظمة قد دعمت كل محافظة بعدد من المدارس، هذه المدارس تم تأمين مواد لوجستية لها، فجاءت في وقتها وفي حينها، هذه المواد اللوجستية كانت عبارة عن سبورات وطاولات مكتبية من أجل طاولة غرفة صف ومقاعد دراسية للطلاب، كذلك زودت كل مدرسة بمجموعة من الحواسيب (أجهزة الكمبيوتر) والقرطاسية من حقائب مدرسية وكذلك قرطاسية مكتبية، كان شيئًا كافيًا، أنا كمدير تربية في محافظة إدلب تم استقطاب هذا الدعم ووضعه في مستودع، هذا المستودع ما زلت أذكره كان عبارة عن مدرسة مغلقة غير مفتتحة في بلدة مجاورة لمعرة مصرين من الجهة الشرقية تسمى بلدة رام حمدان.

 تم اختيار أحد الزملاء  لوضعه مسؤولًا عن هذا المستودع أو زميلنا أبو أسعد زهرة والإشراف على هذا العمل، المواد الموجودة كمواد لوجستية في هذا المستودع لا تصرف إلا بأمر من مدير التربية (مني أنا)، وكل فترة أمر وأتفقد المستودع يعني إذا كانوا محتاجين لشيء في هذا المستودع آخذه، كان أول حافز لنا بافتتاح هذه المعاهد أن لدينا مقاعدًا دراسية جديدة وسبورات وطاولات أو خزنًا نستطيع أن نرسلها لكل المقرات التي أردنا أن نفتتحها كمعاهد لإعداد مدرسين،

 جاء التحدي الثاني أن هذه المعاهد، إذا أردت أن تحضر ابن جسر الشغور يدرس في إدلب فإدلب محتلة كيف سيستطيع أن يصل إلى جبل الزاوية والجيش موجود في نقطة ما على خط اللاذقية؟ ابن معرة النعمان إذا أردت أن ترسله أيضًا فلن يستطيع، فتم اختيار ثلاث كتل إنشائية هي عبارة عن مدارس ضخمة من أجل افتتاحها كمعاهد، هذه المعاهد بمسمياتها وشعبها تعتبر عبارة عن شعب لهذا المعهد: كتلة موجودة في بلدة جرجناز تخدم الريف الشرقي من خان شيخون إلى سراقب، وكتلة أخرى موجودة في جبل الزاوية تخدم من ريف خان شيخون الغربي إلى أريحا، وكتلة موجودة في حارم تخدم شمال إدلب وحارم وجسر الشغور، هكذا استطعنا أن نغطي المحافظة بشكل كامل بثلاث كتل، لكن في الحقيقة هي معهد واحد وله مدير واحد، لكن عندنا 3 مديرين للكتل الثلاث.

معلومات الشهادة

تاريخ المقابلة

2023/08/17

الموضوع الرئیس

النشاط التعليمي خلال الثورة

كود الشهادة

SMI/OH/162-07/

أجرى المقابلة

خليل الدالاتي

مكان المقابلة

اعزاز

التصنيف

حكومي

المجال الزمني

2013

updatedAt

2024/04/25

المنطقة الجغرافية

محافظة إدلب-مدينة حارممحافظة إدلب-جبل الزاويةمحافظة إدلب-جرجنازمحافظة إدلب-سلقينمحافظة إدلب-محافظة إدلبمحافظة حلب-محافظة حلب

شخصيات وردت في الشهادة

كيانات وردت في الشهادة

حركة أحرار الشام الإسلامية

حركة أحرار الشام الإسلامية

الحكومة السورية المؤقتة

الحكومة السورية المؤقتة

الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية

الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية

مديرية التربية والتعليم في إدلب

مديرية التربية والتعليم في إدلب

منظمة الإبداع الدولية

منظمة الإبداع الدولية

نقابة المعلمين الأحرار

نقابة المعلمين الأحرار

مديرية المعارف والتعليم في إدلب

مديرية المعارف والتعليم في إدلب

الشهادات المرتبطة