الذاكرة السورية هي ملك لكل السوريين. يستند عملنا إلى المعايير العلمية، وينبغي أن تكون المعلومات دقيقة وموثوقة، وألّا تكتسي أيّ صبغة أيديولوجية. أرسلوا إلينا تعليقاتكم لإثراء المحتوى.
ملاحظة: الشهادات المنشورة تمثل القسم الذي اكتمل العمل عليه، سيتم استكمال نشر الأجزاء المتبقية من الشهادات خلال الفترة اللاحقة.

القتل على أساس طائفي وجهود حقوقية لتوثيق الانتهاكات

صيغة الشهادة:

فيديو
نصوص الشهادات

مدة المقطع: 00:18:36:23

طبعًا برمضان بدأت المظاهرات تأخذ منحى آخر، بحيث صار لدينا كل يوم مظاهرات بأغلب الأحياء في مدينة حمص، مثل حي القصور حي الأراضي حي الخالدية حي البياضة حي دير بعلبة حي الإنشاءات حي بابا عمرو حي وادي العرب، فالمظاهرات كانت تخرج بعد صلاة التراويح يمكن أن نسميها، كنا نسميها مظاهرات طيارة، بحيث هي تمتد من عشر دقائق إلى 30 دقيقة تتجول بالأحياء، يعني كل حي بحيه، مثلًا خرجت من جامع بحي من الأحياء بشارع من شوارع القصور تتجول بشوارع القصور، وكذلك الأمر بحي البياضة بحي الخالدية، ولكن في بعض الأحيان كان مثلًا بحي الخالدية ينتقل لحي البياضة عن طريق شوارع فرعية فتصير مظاهرة كبيرة تظل لمدة 40 دقيقة أو 45 دقيقة، ولكن بعد انفضاض المظاهرة نواجه مشكلة التي هي كيفية رجوع الناس إلى حيهم لأنه يصبح هناك انتشار أمني كثيف، فمن وقتها تم القرار بحيث إن كل المظاهرات تبقى بحيها ولا تنتقل إلى حي ثانٍ خوفًا من اعتقال المدنيين أو خوفًا من إطلاق الرصاص من قبل قوات الأمن والشبيحة، طبعًا استمرت هذه المظاهرات طيلة شهر رمضان ويُستثنى من الأمر يوم الجمعة، فكل يوم جمعة كانت تحدث عندنا مظاهرة بعد صلاة الجمعة، وطبعًا في بعض الأحيان تحدث مناسبات خاصة، بحدث جرى مثل أن يكون مجزرة في مدينة دير الزور، مجزرة في مدينة درعا، مجزرة بريف دمشق، فنخرج بمظاهرات نصرة لهم، فاستمرت هذه الأمور طيلة شهر رمضان، وطبعًا كان يحدث عندنا صد ورد بيننا وبين قوات الأمن وقوات مكافحة الإرهاب بما يسمى قوات مكافحة الإرهاب التابعة للنظام، بحيث كان يتم أحيانًا إطلاق الرصاص علينا حين نحاول الخروج من الأحياء خاصة يوم الجمعة، لأنه كان بعض الأشخاص يحاولون الذهاب باتجاه الساعة، وكان النظام آخذًا قرارًا قطعيًا بعدم وصول المتظاهرين إلى ساحة الساعة لعدم تكرار الاعتصام الذي كان يصير أو الذي صار بمدينة حمص، طبعًا كان يسقط شهداء كان يسقط جرحى وكان هناك سيارات تابعة للشبيحة تدخل الأحياء وترش الرصاص، فمن وقتها بدأ يتشكل ما يسمى بالجيش الحر مع نزول الجيش إلى الشارع، وبدأت الانشقاقات من الجيش من عناصر الجيش أو الضباط التابعين للجيش، بدأ يتم الانشقاق في مدينة حمص، ونحن كنشطاء بمدينة حمص كانت مهمتنا أن نحاول نخبئ هؤلاء المنشقين بمنازل آمنة لحين تنظيم أمورهم، طبعًا هم تلقائيًا نظموا أمورهم بنفسهم وصاروا عن طريق مجموعات مجموعات، وهنا بدأ ما يسمى الحراك المسلح في مدينة حمص.

هو حقيقة التوتر الطائفي في مدينة حمص مثلما يمكننا أن نسميه بدأه النظام بدأه باختطاف النساء في مدينة حمص عنده، يعني بمجرد صار عندنا اختطاف نساء والنظام ينشر إشاعات بأن الذين خطفوهن هم من أحياء الزهراء وأحياء النزهة من أحياء عكرمة عبر الوسطاء الموجودين بالأحياء التي كنا نحن فيها نتظاهر، هذا الشيء أثر وعمل احتكاكًا طائفيًا حتى النظام يختطف أيضًا وليس فقط نساء من أحياء الخالدية، يختطف نساء من أحياء النزهة من أحياء عكرمة يوحي لهم أن الذي خطفهن هم مسلحون من أحياء الخالدية أو من أحياء بابا عمر أو من أحياء البياضة ودير بعلبة من أجل التبادل، هذه الإشاعات كلها والنظام أو الفبركة هذه جاء بها كلها النظام وحاول يحبكها، لوقت من الأوقات النظام ما نجح بعمل بعد طائفي بحيث نحن مثلًا بحي الخالدية كان يأتي متظاهرون من أحياء النزهة من أحياء عكرمة من الطائفة العلوية وأحيانًا يأتينا من حي الحميدية من الطائفة المسيحية وحتى في بعض الشخصيات من الطائفة الشيعية تأتي لتتظاهر معنا بحي الخالدية تحت حماية المنشقين الذين كانوا موجودين هناك، بحيث كان دور المنشقين في ذاك الوقت أن يحموا المظاهرة بإغلاق مداخل ومخارج الحي أو الشوارع الموجودة فيها المظاهرات، بحيث يمنعون هجوم الأمن أو يمنعون هجوم النظام على المظاهرة، فكان هناك نسبة أمان كبيرة يقدروا من الطوائف الثانية الذين لا يوجد عندهم مظاهرات يأتون إلى حي الخالدية ليتظاهروا، واستمرت هذه الفترة يعني استمرت بشكل كبير جدًا، إلى أن نجح النظام بالنهاية أن يحسم الأمر ويثير بعدًا طائفيًا ويوقع مشاكل طائفية بين السنة والعلوية والشيعة والمسيحية عن طريق الخطف عن طريق القتل أحيانًا يتم اغتيال شخصية سنية وبعدها يتم اختيار شخصية علوية في يوم ثان، فتم اختلاق مشاكل مع هذا ظلت بعض الشخصيات أو بعض الأشخاص من بعض الطوائف يعني يأتون إلى حي الخلدية يتظاهرون ولكن بعد فترة للأسف تم إيقاف هذا الشيء بصعوبة يعني هذه الشخصيات لا تقدر أن تأتي على حي الخالدية خوفًا من القتل ليس من أهالي حي الخالدية بل من الأهالي الذين هم قاعدون عندهم إن كان بأحياء النزهة أو الزهراء أو عكرمة.

أكبر تجمع للمنشقين أو للشباب الذي حملوا السلاح مع المنشقين للدفاع عن مدينة حمص، إن كان بحماية المظاهرات إن كان بمحاولة ضرب قوات المخابرات التابعة للنظام وقت يأتون ليعتقلوا أي شخص فيحاولون تهريب هذا الشخص، فكان أكبر تجمع لهم بحي الخالدية وحي بابا عمرو، وكان خوف النظام من حي بابا عمرو كونه متصلًا مع مدينة القصير ومنه إلى لبنان، فكان يعتبره النظام أن هذا خط يمكن أن يدخل منه سلاح إلى مدينة حمص، فكان يوجد تركيز كبير على حي بابا عمرو بحيث هو يحاول قطع هذا الخط ليفصل الريف عن المدينة، كون بابا عمرو هي ملتقى بين الريف؛ القصير وما حولها مدينة القصير وما حولها ومنهم لبنان؛ ومدينة حمص، فكان يحاول قطع هذا الشريان الذي يمتد مثلًا من القصير من لبنان للقصير لبابا عمرو لمدينة حمص، فهذا السبب الرئيسي الذي عمل النظام عليه وعمل أول عملية عسكرية على مدينة حمص هي كانت بحي بابا عمرو وتم قصفه واقتحامه بهذا الوقت حتى المنشقين انتقلوا ساعتها منهم قسم ذهب إلى أحياء حمص ومنهم قسم ذهب إلى البويضة كانت الغربية والبويضة الشرقية ومنهم ذهب إلى مدينة القصير.

 بشهر شباط/ فبراير 2012 بدأ القصف يشتد على مدينة حمص والقصف صار هنا بالهاون 180 بقصف من الدبابات حتى يحدث، وحتى بدأوا يستخدمون أسلحة ثقيلة، أسلحة ثقيلة يمكننا أن نسميها بقصف الأحياء التي كانت هم يريدون أن يستهدفوها ومحاصرة بعض الأحياء الأخرى، طبعًا بشهر شباط/ فبراير 2012 يمكننا نقول بدأت الحملات الأمنية الكبيرة على مدينة حمص ومنها كان فيه اقتحام أحياء بحيث أتت فرقة كاملة على مدينة حمص وبدأت تقتحم الأحياء حيًا حيًا للتفتيش عن المطلوبين للنظام، التفتيش عن أسلحة، التفتيش عن أي شيء يظهر ببالهم، وكان الجيش هو الجيش كان هو بالمقدمة ووراءهم تكون قوات الأمن والشبيحة، طبعًا أنا أذكر اقتحام حي القصور كوني كنت موجودًا فيه، فيعني صارت قصة طريفة في ذلك الوقت وكنت أنا قاعدًا بالمنزل فجأة رأينا أن الحي حوصر ونحن ما استطعنا أن نخرج منه ففي ذلك الوقت وأنا كنت أحاول أن أهرب، يتصل بي منسق قناة الجزيرة يقول السيد حسين القباري أقول له: نعم؟ [يقول:] ممكن تظهر معنا مداخلة مباشر عن اقتحام حي القصور؟ فقلت له: بعد نصف ساعة اتصل بي إن وجدت رقمي خارج التغطية ليتك تنشر خبر اعتقالي، فقال لي: خيرًا إن شاء الله والله يحميك، فوقتها استطعت أن أخرج من حي القصور وفي ذاك الوقت كان قائد حملة حي القصور من الجيش قائد حملة الجيش وليس للمخابرات فكان كثيرًا يحاول أن يسهل الأمور للخروج من الحي، واستطعنا الخروج وحتى يعني هناك أكثر من عشر أشخاص جنود عاديين غير متطوعين جنود بالجيش السوري الجيش التابع للنظام، استطعنا أن نؤمن انشقاقهم على أحياء باب هود وحي الخالدية.

 هو أنا مطلوب، مطلوب باسم سليم قباري فيعني هناك خطر علي بالنهاية، يعني في بيت قباني هم يعرفون أنني شخص أسكن بحي القصور فهناك ثلاث عائلات من بيت قباني لا يوجد غيري انا اسمي سليم، يعني كان بشكل من الأشكال أنا مطلوب.

عند تشكيل مركز توثيق الانتهاكات التابع لـ "لجان التنسيق المحلية" في مدينة حمص بدأنا نحن بالعمل على توثيق الشهداء والمعتقلين في مدينة حمص عبر شبكة التنسيقيات التي كانت موجودة، طبعًا أي شهيد يعني كان هناك أشخاص من الهلال الأحمر الذين ينقلون الجرحى أو الشهداء على المشافي كان لدينا تواصل معهم فيعطوننا أسماءهم أحيانًا يعطوننا صورهم أحيانًا تجري الحادثة أمامنا نحن كأشخاص بالمظاهرات، فكان عندنا صعوبات كبيرة جدًا بالتوثيق أن هذا الشخص استشهد أو هذا شخص جريح يعني أذكر مرة من المرات كقصة حدثت معنا بموضوع صعوبة التوثيق؛ يوجد شخص أصيب برصاصة حية برجله بحي الخالدية فحمله الشباب على أكتافهم و"لا إله إلا الله والشهيد حبيب الله" والرجل ينظر: أنا لست شهيدًا لماذا تقولون إنني شهيد؟ فكنا نعاني بشكل كبير جدًا من هذا الأمر، بحيث لا يكون هناك شهداء ويقولون إنهم الشهداء لعدم المعرفة هل هذا الشخص قتل أم لم يقتل، فبعد التأسيس الذي أسسناه بمدينة حمص وشرح آليات التوثيق تم إنشاء فريق جيد يُعتمَد عليه من ناحية التوثيق لمركز توثيق الانتهاكات التابعة لـ "لجان التنسيق المحلية".

لا نحن لا نقول هناك مشكلة بالأرقام التي كانت تظهر بداية الثورة، ولكن نحن حاولنا أن نؤسس آلية توثيق نظامية يعتمد عليها بالأمم المتحدة والمراكز الدولية لإدانة النظام، بوقتها كان لا يوجد عندنا آلية يعتمد عليها أو يمكن اعتمادها بمجلس الأمن أو بالأمم المتحدة أو بمجلس حقوق الإنسان، عن هؤلاء الشهداء، تم قتلهم من قبل النظام، الجهة الفاعلة، كيف تم قتلهم، يعني هذا الشيء ما كان يعرفه الناشطون أو الإنسان العادي ومنهم أنا أو منهم غيري، يعني هذا عمل حقوقي نحن تم تدريبنا أو تم إعطاؤنا بعض الملاحظات عليه بحيث نحاول أن نشتغل عليه بالأدوات المتوفرة بين أيدينا، طبعًا كانت التعليمات أو الشيء الذي كنا أسسناه كان تأتينا التعليمات من رزان زيتونة بحيث كانت تعطينا آليات التوثيق الصحيحة وكيفية التوثيق بأن هذا الشخص من قتله كيف تم قتله الجهة الفاعلة من أين جاء القصف متى تم اعتقاله وكيفية الاعتقال، فهذا كله حاولنا أن نتدرب عليه وطبقناه عمليًا بمدينة حمص عبر الفريق الذي هو كان مؤلفًا من عشرة أشخاص أو 15 شخصًا في مدينة حمص.

العمل الطبي بمدينة حمص بدأ بأول المظاهرات دعنا نقل بشهر نيسان/ أبريل أو أيار/ مايو أو حزيران/ يونيو سنة 2011، حين يتم إطلاق الرصاص الحي من قبل الشبيحة من قبل النظام كان يتم استخدام تنقل لبعض الأماكن، يحاول الأطباء أن يعالجوه هنا ولكن أول مشفى ميداني تم تأسيسه تم تأسيسه بحي البياضة، بوادي العرب، عن طريق شخص إمام جامع كان اسمه الشيخ أبو إبراهيم، هم كانوا ينقلون المصابين من الأحياء إلى هذا المشفى الميداني، يعني كان يوجد مقر للمشفى الميداني هناك، وكان مجهزًا بأدوات بسيطة طبعًا أدوات إسعافات أولية فقط لا غير، نحاول إنقاذ المرضى قدر استطاعتنا في ذاك الوقت، طبعًا ساعتها انتشرت الأعمال الفردية بحيث أن كل طبيب كان يأتي على منزل، مثلًا هذا الشخص أصيب ونريد أن نوصله لمنزل من المنازل مثلًا بحي القصور فيأتي طبيب يعالج هذا الشخص بإسعافات أولية، وإن كان يحتاج عملية نحاول ندخله إلى المشافي تحت اسم مستعار، المشافي الخاصة تحت اسم مستعار، ونجعل الطبيب [نفسه] هو يجري العملية، وبعدها نخرجه، فكان يوجد بعض العشوائية بالعمل إلى أن تم تنظيمه عن طريق التنسيقيات التي كانت موجودة، بحيث تم إلزام بعض أو تم التطوع من بعض الدكاترة للتواجد بهذه المشافي الميدانية، كان هناك مشفى ميداني بحي الخالدية بحي بابا عمرو وكان عندنا مراكز استشفاء يمكننا أن نسميها بحي الإنشاءات بحي القصور، كان عندنا في وادي العرب تطور المشفى أو المركز المشفى الميداني الذي صار تطور قليلًا، طبعًا في ذاك الوقت أو بسنة 2011 مع كل هذا التطور ما كانت تجرى أي عملية جراحية بداخل هذه المراكز التي نسميها مشفى ميدانيًا، كانت كلها أو أغلبها تكون إسعافات أولية خياطة جرح؛ محاولة إخراج رصاصة بشكل سطحي تكون موجودة، أما فيما يحتاج للعمليات كنا نلجأ لبعض المشافي الموجودة بإدخال الأشخاص بأسماء مستعارة عن طريق مثلًا شخص مدني نريد أن ننقله نضع هوية شخص آخر عليه ونحاول أن نخترع قصة أن [إصابته] ليست برصاصة، نحاول أن نتعاون مع الدكاترة وهناك بعض الدكاترة كانوا متجاوبين معنا وكانوا معنا هم بالأساس يعني قلبًا وقالبًا مع الثورة. 

حول مقبرة تل النصر نعم تم إيقاف الدفن فيها تقريبًا ببداية 2012 وبنهاية 2011 بسبب مجزرة صارت هناك سميت بمجزرة تل النصر كان هناك شهداء نشيعهم وننقلهم على تل النصر التي هي مقبرة مدينة حمص المتاحة كانت في ذلك الوقت، فبعد الوصول كانت أعداد [المشيعين] تقدر بـ 10,000 شخصًا تقريبًا، بعد الوصول إلى المقبرة أو دفن الشهداء والناس كانوا عائدين من المقبرة إلى أحيائهم طبعًا بتجمعات كبيرة، فكان هناك حاجز للمخابرات والجيش تم فتح النار بشكل قاتل يعني كان يريدون أن يصيبوا الأشخاص الموجودين، تم فتح النار من قبل قوات الجيش المتواجد هناك وقوات المخابرات على المدنيين، تم تقريبًا يعني لا أتذكر عدد الشهداء ولكن نزل أكثر من ثلاثة شهداء ذلك الوقت وبعد فترة تم إيقاف إطلاق النار وتم سحب الشهداء والخروج من مقبرة تل النصر هي كانت تواجه تقريبًا امتداد شارع الـ 60 بحمص فساعتها تم أخذ قرار أن الشهيد الذي يتم دفنه هناك بمقبرة تل النصر تخرج عائلته فقط لا غير [لتشييعه] ولن يتم إرسال مظاهرة وراءه أو الخروج بتشييع كبير.

معلومات الشهادة

تاريخ المقابلة

2022/08/22

الموضوع الرئیس

المجازر الطائفية في حمص

كود الشهادة

SMI/OH/42-07/

أجرى المقابلة

يوسف الموسى

مكان المقابلة

اسطنبول

التصنيف

مدني

المجال الزمني

أيار 2011

updatedAt

2024/04/14

المنطقة الجغرافية

محافظة حمص-مدينة حمصمحافظة حمص-منطقة القصيرمحافظة حمص-بابا عمرومحافظة حمص-النزهةمحافظة حمص-عكرمةمحافظة حمص-البياضة

شخصيات وردت في الشهادة

كيانات وردت في الشهادة

مجلس الأمن الدولي - الأمم المتحدة

مجلس الأمن الدولي - الأمم المتحدة

الجيش السوري الحر

الجيش السوري الحر

الجيش العربي السوري - نظام

الجيش العربي السوري - نظام

لجان التنسيق المحلية في سوريا

لجان التنسيق المحلية في سوريا

قناة الجزيرة

قناة الجزيرة

مركز توثيق الانتهاكات في سوريا

مركز توثيق الانتهاكات في سوريا

الهلال الأحمر العربي السوري

الهلال الأحمر العربي السوري

مجلس حقوق الإنسان - الأمم المتحدة

مجلس حقوق الإنسان - الأمم المتحدة

الشهادات المرتبطة