الذاكرة السورية هي ملك لكل السوريين. يستند عملنا إلى المعايير العلمية، وينبغي أن تكون المعلومات دقيقة وموثوقة، وألّا تكتسي أيّ صبغة أيديولوجية. أرسلوا إلينا تعليقاتكم لإثراء المحتوى.
ملاحظة: الشهادات المنشورة تمثل القسم الذي اكتمل العمل عليه، سيتم استكمال نشر الأجزاء المتبقية من الشهادات خلال الفترة اللاحقة.

حماية المظاهرات بعد تجاوزات جيش الأسد وحفظ نظامه

صيغة الشهادة:

فيديو
نصوص الشهادات

مدة المقطع: 00:19:00:07

رامان كنجو هو ناشط إعلامي كردي مهتم جدًا بنقل وتغطية المظاهرات، وكانت إقامته في بيروت لكن خلال الفترة الأولى من الثورة كان يتواجد في سورية وفي لبنان، وخلال فترة الثورة بدأ يُشارك في النشاط السلمي، ومحمد تعرف عليه خلال مظاهرات وصار بينهم علاقة صداقة قوية جدًا، وباشر رمان يكون له دور وسيط بين الناشط الإعلامي محمد سعيد تحديدًا في تلك الفترة أو الناشط الميداني الثوري الذي يُحاول أن يوصل رسالة وبين القنوات والوكالات التي كانت تستقبل الأخبار والصور والفيديوهات وتنشرها تحديدًا "أورينت" كانت تلك الفترة.

 بعد فترة رومان طرح على محمد لماذا لا تكون أنت مباشرة تتواصل مع هذه الجهات؟ فهو أبدى استعداد بشكل كامل أنت تكون بدل أن أكون أنا الوسيط، أنت ممكن تتواصل مع هذه الجهات، وكان وقتها "الجزيرة " و" العربية" و"أورينت" وكل الوسائل الإعلامية التي كانت تهتم بالشأن السوري، وفعلًا زودوه بوسائل تواصل وبدأ يطرح محمد سعيد ليتحدث ولأول مرة تحدث عن الواقع على الأرض كان رومان هو يتحدث عن المظاهرات عن الشيء الذي  يجري عن الطالبات الشعبية عن ربما قمع المظاهرات من قبل الشبيحة، فعن طريق رومان بدأ محمد أول مسيرة للوصول ليكون هو الصحفي ينقل الصورة من الداخل مباشرة للقنوات وللوكالات، ومن خلال أرقام التواصل التي زوده فيها وتقديمه كشخص يتحدث من الداخل عن المظاهرات، وفعلًا كان من دور وسيط قدم الشباب لناشطين حقيقيين.

رامان لما تعرف عليه محمد كان يتواجد في المظاهرات وكان رومان هو يقوم بأخذ مقاطع الفيديو وتزويد القنوات والوكالات فيها أو حتى هو ينشرها حتى عبر البث المباشر أيضًا كان يتم عن طريقه، في الأخير هو تجاوز هذه المرحلة عن طريق محمد وباقي الشباب حتى يكون لهم دور.

 في منتصف 2011 صار زخم كبير للمظاهرات في مناطق ريف حلب الشمالي، وكان يُعتبر نوعًا ما مقبول بالنسبة للنظام عن طريق المخافر معالجته طبعًا صار لا مجال لمعالجته إلا عن طريق حفظ النظام، والجيش وحفظ النظام الذين كانوا يأتون عبر باصات وشبيحة، وكانوا يتوجهون للمناطق إن كان ستطلع فيها مظاهرة من خلال بعض الأشخاص ربما أو توقعاتهم أنه ستطلع مظاهرة في اليوم الفلاني في تل رفعت وغيرها، وإن كان من خلال المظاهرات التي كانت موجودة والاعتصامات مثل اعتصام تل رفعت الذي استمر تقريبًا عدة أيام حتى جاء حفظ النظام وفضه عنوة بالقوة.

بدأت حملة من نوع جديد كانت المخافر مثلما قلت لك تحاول قدر المستطاع بالفترة الأولى تمنع المتظاهرين من التظاهر لكن بشكل ما يكون فيه استخدام الرصاص، والمخافر لن يكون دورها كبيرًا هي عبارة عن مخافر صغيرة موجودة في المنطقة، وبدأ فعليًا دخول حفظ النظام للريف الشمالي حريتان وعندان وكانت المظاهرات سلمية بالكامل ما كان يوجد سلاح إطلاقًا، وتل رفعت ومارع باتجاه عزاز كل مظاهرة تتم كان يأتي حفظ النظام يعتدي على المتظاهرين يعتقل البعض، حتى وصل لمرحلة مرحلة جديدة هي مرحلة إطلاق الرصاص المباشر على المتظاهرين، وكان يأتي حفظ النظام حتى أحد الباصات في مارع عندما دخل على المظاهرة صار يضرب المتظاهرين بالباص نفسه حفظ النظام الذين كانوا قادمين من حلب.

 في مدينة تل رفعت في أحد الأعياد أذكر في 2011 تقريبًا أواخر 2011 كانت مظاهرة كبيرة، وكان الأهلي متفقين يوم العيد يكون يوم عيد ثوري ليوصلوا من خلاله رسالة، فتواجد حفظ النظام وباشرت الأهالي مظاهرة وصار إطلاق الرصاص وأُصيب عدة شباب من المتظاهرين، والمشكلة الأساسية لما يصير إطلاق الرصاص حتى اللحظة لا يوجد شيء اسمه نقاط طبية أو مراكز طبية أو مراكز حتى تُعالج، والنقاط الطبية الموجودة كانت معظمها رسمية ما كانت تُعالج المتظاهرين لذلك المتظاهرين كانوا يخافون على أنفسهم في ظل وجود الشرطة من تواجدهم في مشفى قد يُداهم أو مستوصف أوقد يأتي النظام يعتقله منه، فأذكر أنه صار إطلاق الرصاص في مظاهرة تل رفعت تحديدًا صارت مشكلة كبيرة وهي أين سيذهب هؤلاء المصابين؟ تم نقلهم من تل رفعت لمسقان عبر محمد وكان جدي عنده منزل مهجور منزل غير مسكون وضُعوا ضمن هذا المنزل، وقام محمد مع العائلة بتجهيزه ببعض الأثاث وتهيئته ليُسكن، بعدها محمد مع خال لي قاموا بقرار جريئ توجهوا لعند الممرض وأخذوا منه عهدًا نحكي معك في موضوع إذا لن تُلبينا فلا تتحدث في الموضوع إطلاقًا، والموضوع يا أخي هناك متظاهرين من تل رفعت - وهو شخص له أقرباء من تل رفعت - موجودين في منزل العائلة المنزل الفلاني في المنطقة الفلانية ومصابين، وكان هذا عند المغرب، فقال لهم: حتى تعتم الدنيا أتوجه لعندهم مباشرة، وفعلًا توجه لعندهم، ويمكن المنزل يلفت الانتباه حتى وتوجه بشكل سري وانتزع الرصاصات وقام بالعمل اللازم لهم وتابع الموضوع بشكل كامل وبقي الموضوع قيد الكتمان حتى بعد حين حتى ظهر.

 ف تدخل حفظ النظام تلك الفترة كان مقدمة بصراحة لُيحاولوا أن ينقلوا المرحلة الشعبية الثورية لمرحلة التخويف، لأن دخول الجيش والجيش بشكل عام مخيف، واليوم الجيش كان لما يدخل على منطقة لا يتصرف بأخلاق إطلاقًا، في تل رفعت مثلًا لما طلعت صار في عدة مظاهرات وصار في أسماء مطلوبين حفظ النظام توجه على مدينة تل رفعت صار يدخل على البيوت مباشرة دون طرق باب أو عن طريق مختار، ويأخذون الشخص بطريقة مزعجة جدًا ضرب في الشوارع إهانات، وهذا كله صار بهذه الفترة، وقبل ربما وصول المرحلة حتى أي نوع من أنواع العسكرة، وكانت كلها موجودة حتى اللحظة السلمية بشكل كامل، وحتى هذه الفترة كان للنظام حواجز أُقيمت للشرطة لتأمن باصات حفظ النظام وحركتها، ما كان أحد إطلاقًا يقوم أو ما سمعنا إطلاقًا أن رصاصة أُطلقت على حاجز من الحواجز بالعكس ما كان أي جانب من جوانب العمل المسلح في هذه الفترة ووصولًا حتى ربما في بداية 2012 نهاية 2011 وربما باشرت مرحلة جديدة فرضها النظام ولم يفرضها الأهالي، وهذا الموضوع انتشر بكل المناطق وليس في ريف حلب الشمالي يعني مدينة حريتان مثلًا بعد عدة تجاوزات وعدة اقتحامات للمظاهرة وإطلاق رصاص على المتظاهرين واقتحام لمنازل المدنيين باشرت مرحلة حتى في تل رفعت باشرت مرحلة حماية المظاهرات أو المتظاهرين من أبناء المتظاهرين أنفسهم أو من الموجودين في المنطقة، وهي مرحلة قبل ربما المسلحة هي موضوع البومبكشن (بندقية الصيد) وموضوع إغلاق الشوارع، وشوارع مدينة حريتان كانت تُغلق بشكل كامل ببراميل ودواليب ووسائل بدائية مع وجود بعض الأشخاص بعضهم معه عصا بعضهم معه بومبكشن لتأمين المدينة، وليس وقت المظاهرة حتى بعد المظاهرة، وكانت تأتي حملات الاعتقالات فكانوا يأخذون دور الإبلاغ للأهالي بحملة ستأتي حملة من المخفر، وصار في مغفر حريتان إحدى المرات لما جاؤوا على المدينة صاروا يُفاوضون الأهالي كانوا أهالي بكل ما تعنيه الكلمة موجودين من أولاد المنطقة صاروا يفاوضونهم على إزالة البراميل وإزالة المواد التي وضعوها لقطع الطريق، وصار أخذ و رد في هذا الأمر يا أخي أنتم ليس لكم أمان، وعندما نُزيلها يأتي حفظ النظام يُداهم الناس ويسحب العالم من بيوتها وبإهانات وضرب وإطلاق رصاص على المتظاهرين.

 وحتى في مدينة تل رفعت تم إغلاق المدينة، وإغلاق المدينة كان في البداية بشكل عفوي أحجار وأخشاب وبراميل، و وجود بعض الأشخاص على مداخل المدينة بشكل كامل، مع العلم حتى بعض الإغلاقات كان هناك طرقات معينة يمكن للمخفر أن يسلكها ما كان الإغلاق سببه أو هدفه الأساسي السيطرة بقدر ما هو إبعاد وصرف الأذى الذي يأتي من خلال حفظ النظام والجيش الذي يأتي مع حفظ النظام ويقوم بعمليات أمنية.

 في أحد الاعتصامات في مدينة تل رفعت حولوا المظاهرة لاعتصام قد يُوصل رسالة أكبر، فصار الاعتصام وصارت خيم للاعتصام وأماكن والناس تبقى معتصمة بشكل مستمر كرفع ربما السقف من المظاهرات التي تُوجد لساعات للاعتصام بشكل كامل، فجاء حفظ النظام ودمر الاعتصام وضرب على الناس الرصاص، وصار هذا الشيء كله يستلزم الدفاع عن النفس، وثاني شيء الأسماء التي كانت الفترة الماضية مثلًا كان النظام في البداية ربما يتساهل، ولما اعتقل أخوالي وصهري النظام بعد فترة قصيرة كان عم يُحاول أن يمتص الغضب وخرجوا، لكن بعدها صار من يُعتقل لا يطلع حتى اللحظة هناك أسماء معتقلين في مظاهرات حتى اللحظة ما طلعوا إطلاقًا، فصار الخوف بشكل كبير من النظام أن يستهدف شخصيات ويعتقلها عبر حفظ النظام ولا تخرج نهائيًا، وهنا فعليًا صار بداية لمرحلة جديدة هي مرحلة منع النظام من التواجد في هذه المناطق التي تشهد مظاهرات، وهذا بداية 2012 بدأ يأخذ وتيرة متسارعة، و لا يوجد نوعية محددة لهذه الأشخاص التي كانت تحمي المظاهرة أو تُغلق الطرقات مثلًا أحد أخوالي مدني وعنده محل سمانة خضرة كان بين الأشخاص المتطوعين هو عبارة عن شيء تطوعي، وكل منطقة أفرزت بشكل شخصي تطوعي فردي هذه الشخصيات وتتواجد بساعات معينة فقط، ويأتي أشخاص آخرين ليقوموا بنوبة معينة ساعات معينة، وكان الموضوع ليس إجباريًا بالعكس كان اختياري تطوعي وغير منظم وغير ممنهج ليكون فيه عسكريين، وعلى فكرة الدور الذي يقومون فيه دور بسيط جدًا ما كان دور يتعلق بحماية مظاهرات، و الأسلحة الموجودة كانت عبارة عن بومبكشن وبعض الأسلحة الخفيفة التي كانوا يحملوها، وكان قصدهم الأساسي أن يمنعوا النظام مباغتة هذه المناطق التي صار الحراك الشعبي فيها يدعم هؤلاء الأشخاص، والأشخاص مهما كان لا يستطيعون أن يمنعوا بالسلاح من دخول النظام، لكن النظام كان يتخوف من ردة الفعل الشعبية المساندة لهؤلاء الأشخاص الموجودين، والذين كان عددهم قليل وسلاحهم خفيف ودورهم تطوعي، وبالأخير هم ليسواعسكريين أشخاص ربما من صبغة معينة بعضهم من المتظاهرين نفسهم والبعض لهم أعمال تجارية ضمن المدينة نفسها، وكان النظام يقوم بتخريب يقوم بكذا فيتطوعون مع الواقفين على هذه الحواجز أو السواتر التي تُغلق الطرقات حتى يقوموا بهذا الدور.

 هذه الفترة التي نتحدث عنها هي فترة قبل العسكرة أو قبل السيطرة الحقيقية، وهنا صارت مفاصلة لا نُنكرها إطلاقًا بين أطراف أخذوا على عاتقهم أشخاص ومجموعات وعوائل وأحياء بشكل كامل أخذوا على عاتلاقهم المسؤولية الثورية والمظاهرات، وأشخاص مالوا بشكل معلن أو غير معلن للنظام، وهذه المفاصلة تحديدًا صارت في بلدتين في ريف حلب الشمالي بشكل غير معقول، ونتحدث  عن حيان منذ أول يوم للمظاهرات السلمية قُسمت البلدة إلى قسمين عائلة من العوائل اتخذت بشكل شبه كامل موقفًا مغاير للثورة وباقي البلدة بشكل كامل اتخذت موقفًا ثوريًا، وفي هذه الفترة بعد سجال وبعد كانت إحدى المظاهرات لتشييع أحد المتظاهرين وقتها وكان صادف مرور موكب المظاهرة في بلدة حيان فقامت العائلة المعروفة في بيت البج بإطلاق الرصاص على المظاهرة، وأُصيب أحد الأشخاص أعتقد وقتها استشهد، وهنا الموقف اتُخذ بهذا الوقت تحديدًا في وقت مبكر ربما قبل حالة المفاصلة الشاملة التي تمت فيما بعد، وصارت اشتباكات ومشكلة كبيرة ومحاولة إخراج أو منع هذه العائلة من التعدي على المتظاهرين، وتلك العائلة أعلنت بشكل كامل ولاءها للنظام وستبقى تستهدف المتظاهرين بشكل كامل، واستمرت حتى خرجوا بشكل كامل من المنطقة وتوجهوا لنبل والزهراء.

 بالنسبة لموضوع المخبرين تحديدًا في الفترة الأولى كانوا ظاهرين، لكن لا توجد أي وسيلة للتعامل معهم، وبعدها بفترة باشر بوجود وسائل كتائب "الجيش الحر" تقوم باعتقال هؤلاء الأشخاص والتحقيق معهم، وهناك عدة أشخاص في القرية اعتقلوا وبقوا فترة موجودين في ساحة التحقيق وبدأت تنشأ عند كتائب "الجيش الحر" أشخاص يمارسون مهام التحقيق ليتأكدوا، وأنا الذين أعرفهم من القرية اعتقلوا كلهم وطلعوا، والذي أعرفه أنا وحتى على مستوى المنطقة في تلك الفترة الغالب الشائع كان مع الثورة لذلك دور المخبرين كان دور سري، وحتى الذي معروف منهم أن هذا الشخص مؤيد للنظام أو مخبر للنظام ما كان يوجد تعامل معه حتى اللحظة أنت تحكي عن شعب ليس له سلطة ليحاسب أو ليقوم بدور معين.

 والشيء الموجود في ريف حلب الشمالي وشاهدته شخصيًا انضباط صار انضباط غير طبيعي، ربما يصدف خطأ خطأين ثلاثة، في تلك الفترة ما صارت أخطاء، وتخيل حاجز يُوقف الناس مكون من شرطيين أول تل رفعت بين تل رفعت وكفر ناصح والناس تذهب وتعود ويُضايق بعض الناس لكن لا يقومون بأي محاولة لاستفزازه، ويجوز هذا الأمر يرجع للتجربة السابقة التي مر فيها الريف الشمالي من المواجهة المباشرة يوم الثمانينات، فهذا الأمر كون عند الناس ردة فعل نحن لن نصطدم مع النظام إلا إذا هو جر الموضوع لهذا الجانب.

 النقطة الثانية ترجع لموضوع العوائل حتى المخبرين الذين ثبت عليهم أمر معين، وحتى بعد ما صارت الثورة عسكرية وبعد ما وُجد ربما أشخاص تُلاحق وتُتابع كان هناك نوع من أنواع الشفاعات والوساطات، وهذا الأمر على فكرة موجود مهما كان الشخص كان يطلع ويتوجه لحلب أو يبقى موجود ومعروف أن هذا شخص مؤيد للنظام أو حتى مخبر أو مارس دورًا معينًا، فكان الاحترام للقواعد العوائلية الموجودة وعدم محاولة إثارة النعرات بشكل كبير هو سبب مشكلة.

 وفي إحدى النواحي في منطقتنا بعدما صار الموضوع أخذ أبعادًا وصار موضوع عسكري اعتقلوا مجموعة من الأشخاص ونتيجة وجود قسم كبير من عائلته من الثوار وعدم وجود ضرر قام فيه الأشخاص ضرر مادي فعلي أفرجوا عنهم، وهذه حقيقة في تلك الفترة فعلًا ما تم التعامل مع أي شخص بناءً على والله تتم عملية اغتيال أو يتم عملية تنبيه أو يتم عملية اعتقال أنا لا أذكر هذا الأمر.

معلومات الشهادة

تاريخ المقابلة

2021/08/11

الموضوع الرئیس

بداية الثورة في حلبالتعامل الأمني والعسكري لنظام الأسد

كود الشهادة

SMI/OH/76-04/

أجرى المقابلة

بدر طالب

مكان المقابلة

اعزاز

التصنيف

مدني

المجال الزمني

2011-2012

updatedAt

2024/04/23

المنطقة الجغرافية

محافظة حلب-حريتانمحافظة حلب-مسقانمحافظة حلب-تل رفعت

شخصيات وردت في الشهادة

لايوجد معلومات حالية

كيانات وردت في الشهادة

الجيش العربي السوري - نظام

الجيش العربي السوري - نظام

قناة أورينت / المشرق

قناة أورينت / المشرق

كتيبة حفظ النظام - حلب

كتيبة حفظ النظام - حلب

الشهادات المرتبطة