الذاكرة السورية هي ملك لكل السوريين. يستند عملنا إلى المعايير العلمية، وينبغي أن تكون المعلومات دقيقة وموثوقة، وألّا تكتسي أيّ صبغة أيديولوجية. أرسلوا إلينا تعليقاتكم لإثراء المحتوى.
ملاحظة: الشهادات المنشورة تمثل القسم الذي اكتمل العمل عليه، سيتم استكمال نشر الأجزاء المتبقية من الشهادات خلال الفترة اللاحقة.

فشل معركة تحرير اعزاز الأولى

صيغة الشهادة:

فيديو
نصوص الشهادات

مدة المقطع:

 كنا الثوار أو "الجيش الحر" الذين تشكلوا استقرينا في تل رفعت منذ دخل الجيش في 25 شباط/ فبراير على اعزاز، وبعد بفترة شهر تقريبًا صار تفكير جدي بعدما سيطر الشباب على الجنائية وفروع الأمن وصار مثل المربع الأمني هو الأمن العسكري والمنطقة المحيطة فيه التي تمركز فيها الجيش وطرد الأهالي منها، وبعد الدخول الثاني للجيش إلى اعزاز في 20 آذار/ مارس صرنا نُفكر ببدء تحرير المدينة ويجب أن نُوسع تحرير ما تبقى من المدينة، وتقريبًا كنا مسيطرين على نصف المدينة، فصرنا نقول: يجب أن نُحرر المدينة، وكانت الفكرة هذه كنا نتكلم على كمية جيش كبيرة تمركزت بالجزء الشمالي الأمن العسكري والمنطقة المحيطة فيها وهي بقايا الجيش في اعزاز والفروع الأمنية في اعزاز، وإضافة للبقايا من التعزيزات التي وصلت وعادت يعني كانت الدفعتين التي دخل فيها الجيش على اعزاز كان بكل مرة يترك عددًا ضمن المنطقة، وكانت بنفس الوقت هناك مسار عسكري يمشي في المناطق المحيطة من شباب مارع وتل رفعت وعندان والريف الثاني يحررون المخافر الصغيرة مخفر هنا ومخفر هنا، وكل مخفر فيه تقريبًا عشرة عساكر أو 15 عسكري، فكان أول قرار لخوض معركة كبيرة وضخمة هي تحرير مدينة اعزاز، وصارت عدة اجتماعات بين الثوار، وكان الهدف ضخمًا على شباب اعزاز لوحدهم لأننا نتحدث عن تجمع لأكثر من 200 عنصر مسلحين معهم سلاح متوسط ورشاشات وكميات سلاح متوسطة وجيدة.

 فصارت عدد اجتماعات في تل رفعت لثوار المنطقة لنحرر المدينة، والغاية من تحريرها تكون أول منطقة إدارية ضخمة تتحرر، والغاية الثانية أن فيها كمية سلاح كبيرة جدًا ضمن المدينة، ففي حال تمت السيطرة ستكون مصدر تسليح جيد جدًا لكل الثوار في المنطقة.

 صارت عدة اجتماعات وتم وضع الخطط وتم تحديد من سيشارك فيها وتم اتخاذ القرار بشن أول معركة سُميت معركة الأمن العسكري الأولى، وكانت الغاية منها أو كنا متوقعين المعركة سهلة وسيتحرر الأمن خلال نهار أو نهارين، وتم تحديد عدد المشاركين، وكان عدد المشاركين لا يتجاوز 100 شخص أو 150 شخص من كل المنطقة، والسلاح سلاح بسيط كله بواريد وشغلات فردية.

 وتم اتخاذ القرار ببدء المعركة وتم بدء المعركة في 23 آذار/ مارس بعد المغرب، وكانت توقعاتنا خلال نهارين أو ثلاثة بسبب السقوط السريع لفروع الأمن السابقة أنه نهجم خلال ساعتين خلال نهار بالكثير يسقط الأمن العسكري.

  في 23 آذار/ مارس بدأت المعركة الأولى والشباب دخلوا من عدة محاور، وكان الانطلاق بداية من تل رفعت كان العبء علينا عبء الدخول الأول علينا كوننا أبناء المدينة نعرف نفتح الطرق للداخل، ففتحنا الطرق وبدأ العمل على الأمن العسكري مع أذان المغرب وبدأت لمجموعات تلتحق، والأعداد محدودة وبسيطة وسلاح بسيط وبدأت المعركة بالفعل خلال أول ساعتين انحسر الجيش من كل الأماكن رجع لأماكنه الرئيسية التي هي الأمن العسكري وكتلة البيوت المحيطة فيه، وكان الجيش تقدم ووصل لعند شارع الصرافين تراجع وصل لحدود بين الزراعة وبين فرن الذرة انحصر بهذه المسافة، وللأسف كانت الحركة ضعيفة والشباب غير مدربين لا يعرفون أن يستخدموا السلاح عبارة إطلاق رصاص إطلاق رصاص دون أي نتيجة، يطلع الشباب على الأساطيح المحيطة بالأمن العسكري "الله أكبر" ويرشقون مثلًا سبعة طلقات ومن زاوية ثانية "الله أكبر" سبعة طلقات.

  مضت أول ليلة الشباب منتشرين في الشوارع طلع الضوء في اليوم الثاني 24 آذار/ مارس دخل الشباب من القرى الثانية معنا أُطبق الحصار على الأمن العسكري، وفي وقتها الشباب لأول مرة استخدمنا شيء اسمه الشُعُب، وهو عبارة عن قوس حديد وله مطاط والشباب يشعلون القنبلة الفتيل ويرموها على الأمن العسكري، وهذا كان أكثر شيء يعمل لبكة للأمن لأن القنبلة تنفجر عند الأمن العسكري، و لا يوجد سلاح غير هذا السلاح (الشعب) والبواريد وهي كلها بعد أيام ما أحدثت أي ضغط على النظام، والعساكر مدربين محصنين معهم سلاح، والشباب أطلقوا ذخيرهم في الهواء.

 استمر الحصار وانتهى يوم 24 آذار/ مارس استمرت الليلة، وكان أول نزوح للأهالي لأنها كانت معارك حقيقية على مستوى المدينة معارك الليل مع النهار إطلاق رصاص بين الطرفين، والنظام يرد بالرشاشات وتطلع المروحية في الليل تستهدفنا، وأول مرة تنزح الأهالي من المدينة.

 في 24 آذار/ مارس الاشتباكات بيننا وبين النظام، وللأسف التقدم الذي صار كان أول نهار، والنظام تراجع لمراكزه الرئيسية وبعدها لم يتراجع أبدًا لأننا اكتشفنا أن العمل كله بدون جدوى لأنه بدون تخطيط وبدون سلاح، ويحتاج لسلاح ثقيل لتتقدم على النظام، وأذكر بوقتها حتى قاذف أرب جيه ما كان يوجد، والسلاح كله عبارة عن بواريد فقط والشباب المشاركين هم شباب بدون خبرة.

 مضت ليلة 24 آذار/ مارس ونحن نُحاصر الأمن العسكري، وكان التنسيق مع القرى الثانية على أساس أن نقطع الطرقات شباب حيان شباب مارع شباب تل رفعت أنه في حال جاءت أرتال من الأوتستراد الدولي يتصدون لها ويمنعون وصولها، فنتفاجأ للأسف أن النظام درس كل هذه الخطة، والنظام أرسل لأول مرة تعزيزات، وأرتال الجيش السابقة التي دخلت هي عبارة عن بي أم بي وبيك اب، وأول مرة الجيش أرسل لنا دبابات، وكان العائق الأساسي هو الاتصالات فلا نشعر إلا الجيش وصل، والنظام حسب حسابه فملم يأتي من الطريق الرئيسي رغم أن الطريق الرئيسي كنا شباب حيان وعندان ومارع كانوا قوات كبيرة على الطريق يعني لو الجيش جاء من طريق الدولي كان تلقى خسائر كبيرة، فالنظام حسب حساب هذا الأمر.

 وفي 25 آذار/ مارس بعد ثلاثة أيام ما تقدمنا أبدًا، والنظام أخذ قراره أرسل تعزيزات إلى اعزاز، والتعزيزات انطلقت من مدرسة المشاة، ومدرسة المشاة هي كانت ثكنة كبيرة للنظام انطلقت من مدرسة المشاة من فافين وجاءت من الطريق الشرقي، و للأسف الطريق الشرقي ليس لنا تواصل وليس عليه أحد، وما وصل نا الخبر أن الجيش وصل حتى وصل الجيش صوران، رتل مكون من سبع أو ثمان دبابات لأول مرة بعث علينا الدبابات، ودبابات ومعهم طيران، وبعد ما وصل صوران عرفنا، و لانعرف أين سنهرب؟ ومن أين سيأتي الجيش أو هل سنتصدى؟ ولم ندخل قبلها بمواجهة مع دبابات وحتى لا نعرف المسار والمسار الجديد للجيش صدمنا، وكل خططنا واستعداداتنا وقطع الطرقات والعبوات التي زرعها الشباب على الطريق الدولي، أما هذا الطريق لم يُحسب حسابه أبدًا أو جهز له أو انتشر علي، وخلال ساعات محدودة الجيش قطع من صوران وصل لجارز صرنا نتوقع سيتجه باتجاه تل رفعت ليدخل علينا من الشرق نتفاجأ بأنه كل قرية يُغير الجيش مساره، ودخل الجيش جارز ويحمول وقتل مدنيين قتل شابًا اسمه يمكن علي الخلف، و الجيش يمشي ويقتل أي شخص يطلع بطريقه، وما كان لدينا أي استعداد لمواجهته من تلك المحاور لم نتوقع ذلك، توقعنا  أن يدخل من صوران من طريق نده أيضًا غير طريقه اتجه باتجاه القرى الثانية، وعلى ما يبدو كان من يمشي أمامه أو أحد يدله أن هذه الطرق ليس عليها أحد أبدًا، وبالفعل كل منطقة نستعد أن نواجه فيها يُغير الطريق عليه،  ووصل صوران جهزنا على مفرق يحمول توقعنا سيتقدم باتجاه نده غير طريقه واتجه باتجاه شميرين، ودخل بعدها باتجاه سجو، و الدبابات لا نعرف أين تذهب؟  لكن تُغير طريقها أو لا نعرف طريقها لأنه لا يوجد اتصالات.

  وبعد ثلاثة أيام من محاصرة الأمن العسكري تفاجأنا أن الدبابات صارت في سجو، ولما وصلت الدبابات سجو ليس لدينا قاذف للتصدي للدبابات، وكانت خطة التصدي للدبابات هي العبوات والعبوات تحتاج لوقت لتزرع بعبوات وكانت مزروعة على الطريق الدولي، والدبابات وصلت سجو بعد ما وصلت سجو أخذوا عدة محاور ودخلوا على اعزاز من الطريق الشمالي، وكنا مأمنين الجهة الشمالية ليس عليها شيء أبدًا، وللأسف دخلت الدبابات دون أي مقاومة وما كان لدينا أي خيار غير أن الكل انسحبوا أساسًا الشباب ضاعوا، ولما كنا لا نعرف الجيش إذا دخل علينا من جهة صوران سنتحاصر فالشباب ضاعوا، وللأسف لا توجد أي خبرة أو أي تنسيق وإدارة عمليات حقيقية تعرف تُوجه الشباب أو تسحبهم بطريقة صحيحة، وانسحبنا للأسف بنفس الطريقة التي انسحبنا فيها بالمرة الأولى في 25 شباط/فبراير، انسحبنا بطريقة عشوائية أو هربنا من المدينة مثل المرة الأولى بالدراجة أو في السيارة أو مشيًا على الأقدام، وسيطر الجيش ولكن المرة مع تعزيزات أقوى ودخلت الدبابات المدينة وتمركزت لأول مرة كدبابات لأول مرة تدخل وتمركزت، ودخلت أول دفعة ست دبابات للمدينة وزادت تعزيزات الجيش على أثرها وصار معه دبابات سابقًا كنا نُواجه الجيش ليس معه غير عربة بي إم بي لا يُحركها، وكانوا عساكر صار معهم ست دبابات دخلوا تمركزوا، وكانوا أول دفعة تمركزت وظلوا للأمن العسكري فرجع الأمن العسكري بسط سيطرته على المنطقة الشمالية، ورغم هذا الشيء الجيش لم يتمدد على الأجزاء الجنوبية الجيش رجع عزز نفس الأماكن التي كنا حاصرناه فيها ثلاثة أيام.

 وعمليًا انتهت المعركة الأولى سميناها معركة الأمن العسكري الأولى، ورجع الشباب مكسورين لأننا تفاجأنا أننا غير قادرين على مواجهة الجيش ونحتاج لتجهيز وأعداد أكثر بكثير، ورجع الجيش أخد الحارات التي كان مسيطر عليها في البداية، والشباب رجعوا انسحبوا من المدن، وكانت الصدمة أكثر شيء علينا نحن شباب اعزاز رجعنا وفقدنا الأمل من أي شيء، ولكن المنحنى الجديد دخلت فيه المدينة أن كل من نزح من المدينة لم يرجع، وبالفعل بدأت حركة النزوح الرسمية من المدينة.

في مرحلة هذه المعارك من 23 آذار/ مارس  حتى  25 آذار/ مارس  2012 سببت نزوح كل الأهالي، والقصص التي قبلها ما كانت تنزح الأهالي إما تختبئ في البيوت أو عدد محدود نزحوا على حلب، وبعد المعركة الأولى في 25 آذار الأهالي أخذت القرار بالنزوح على المدينة لأن الكل وبعدما دخلت الدبابات على المدينة والدبابات لأول مرة صارت تمشي وتضرب داخل المدينة والدبابات تمركزت بمحيط الأمن العسكري، فالناس صار عندها حالة خوف شديد فقررت كل الناس أن تنزح من المدينة تقريبًا 90% من المدينة نزحت، والناس توزعت باتجاهين ناس توزعت باتجاه الأرياف مثل ناس على كفرة وناس على صوران وباتجاه تل رفعت كان النزوح قليلًا لأن تل رفعت الناس صارت تخاف كونها تعتبرها هي منطقة "جيش حر" وممكن معرضة لهجومات ثانية، و أغلب الناس إما نزحت باتجاه صوران وباتجاه كفرة باتجاه المناطق الشرقية، وقسم نزح باتجاه عفرين والقسم الكبير نزح باتجاه حلب.

  أنا أهلي مثلًا من ضمن الأشخاص الذين نزحوا على حلب، صارت الناس كلها تنزح على حلب، وفي البداية الناس ذهبت لعند أقاربها وصارت حملات شعبية من الأهالي في حلب، وأنا أعرف الكثير من الشباب رفاقنا كانوا طلاب جامعة أطلقوا حملات لمساعدة الذين نزحوا من اعزاز باتجاه حلب، وصارت حملات حتى من الأهالي في حلب أعرف الكثير من الأشخاص استقبلهم الناس من أهالي حلب أعطوهم أجار بيوت أو أمنوا لهم بيوت صارت كثير من الحملات وأكثر شيء من طلاب الجامعات في حلب من طلاب الجامعات الذين من اعزاز ويسكنون في حلب صاروا يجمعون تبرعات يستأجروا بيوت لأهالي اعزاز، وقسم كبير من أهالي اعزاز سكنوا بمنطقة السكن الشبابي في الأشرفية الغالبية سكنوا كانت هذه المنطقة جديدة للسكن الشبابي والإنذارات وغير مسكون، فكثير استأجروا في تلك المناطق الغالبية سكنوا هناك، وأنا أهلي نزحوا لهناك وكثيرين.

 الناس أول فترة ذهبت لعند أقاربها بعدها استقرت في حلب استأجرت البيوت في حلب، والمدينة فرغت الناس كلها ما بقي لها رغبة بالرجعة على المدينة، والنظام رجع لأماكنه، وضمن المربع الذي انتشر فيه النظام صار يشن حملات اعتقال يعتقل أي شخص يقترب منه، وفرن الذرة كان جانبه وأي شخص يقترب على الفرن أعتقل كثير أشخاص من ضمن الفرن، ومربع البيوت هذا أي شخص يقترب عليه يعتقله، ومن ضمن الذين اعتقلهم وغابوا بشكل نهائي محمود حنظل وأحمد حنظل والشابين كانوا معنا من ضمن الثوار إذا سمينا حالنا كنا نتواصل مع بعض قالوا لي: سنتفقد بيتنا، وسنصور لك الجيش من بيتنا بحجة هم سيأخذون أغراض من بيتهم، واتفقنا أن يأخذوا الكرت ويخرجوه من هاتفهم بعد ما يصوروا الجيش ويطلعون، فانتظرتهم عند مكتبة الأمل والاتصالات مقطوعة، فتركوني وذهبوا ليصوروا وعلى أساس أنتظرهم، وللأسف دخلوا على بيتهم وبعدما دخلوا العساكر راقبوهم دخلوا على بيتهم فداهمهم العساكر واختفوا من ذلك اليوم، وكان آخر اتصال معهم و لا نعرف عنهم شيئًا أبدًا، جاءت أخبار كثيرة تضاربت الأخبار أنه صفوهم في مكانهم أو اعتقلوهم وأرسلوهم على الشام، وانقطع أي اتصال عنهم، وأنا حسب شهادات عدة عساكر أنهم قُتلوا ضمن الأمن العسكري حتى بعد فترة من الزمن لما تحرر الأمن العسكري وجدنا مقبرة فيها جثث كثيرة، وتعرفنا على قسم منهم وقسم لم نتعرف عليه، كانوا لأشخاص مروا من جنب الأمن العسكري أشخاص اعتقلوهم عند الفرن قاموا بتصفيتهم فوجدنا مقبرة بالأمن العسكري لكثير معتقلين تمت تصفيتهم في تلك المنطقة، فالنظام صار يشن حملات اعتقال ضمن هذا المربع المسيطر عليه أو يتمدد للأماكن القريبة منه يعتقل الأشخاص، والأشخاص الذين اعتقلهم قسم يبعثهم على حلب وقسم وجدنا جثثهم في الأمن العسكري.

المدينة فضيت عاشت المدينة لغاية ما بعد تحرير المدينة ظلت فارغة، وقسم من الأهالي بعدما نزلوا على حلب صارت مداهمات ضمن حلب بعدما نزلوا مثًلا أنا أحد الأشخاص أهلي بعدما نزلوا على حلب أهلي تداهموا في حلب كانوا سيعتقلون أبي، فأبي رجع على أعزا، وصار يسكن في اعزاز الذين يخافون أن يسكنوا في حلب، وهناك عدة أشخاص اعتقلوا ودُوهموا في حلب من ضمنهم بيت حمدان وأهلي وعدة أشخاص من بيت خيرو جنيد، فبيوت أهل اعزاز  في حلب صاروا يختبئون في اعزاز من الأشخاص المطلوبين وبشكل عام المدينة كانت كلها فارغة وظللت فارغة، والجيش محصور بالجزء الشمالي ونحن نتحرك بباقي أجزاء المدينة.

معلومات الشهادة

تاريخ المقابلة

2023/12/04

الموضوع الرئیس

المواجهات مع قوات النظامالحراك العسكري في ريف حلب

كود الشهادة

SMI/OH/218-16/

أجرى المقابلة

خليل الدالاتي

مكان المقابلة

اعزاز

التصنيف

عسكري

المجال الزمني

23/3/2012

updatedAt

2024/08/13

المنطقة الجغرافية

محافظة حلب-تل رفعتمحافظة حلب-مدينة اعزاز

شخصيات وردت في الشهادة

لايوجد معلومات حالية

كيانات وردت في الشهادة

مفرزة الأمن العسكري في اعزاز

مفرزة الأمن العسكري في اعزاز

الشهادات المرتبطة