الذاكرة السورية هي ملك لكل السوريين. يستند عملنا إلى المعايير العلمية، وينبغي أن تكون المعلومات دقيقة وموثوقة، وألّا تكتسي أيّ صبغة أيديولوجية. أرسلوا إلينا تعليقاتكم لإثراء المحتوى.
ملاحظة: الشهادات المنشورة تمثل القسم الذي اكتمل العمل عليه، سيتم استكمال نشر الأجزاء المتبقية من الشهادات خلال الفترة اللاحقة.

ثناء منظمة "سبارك" على عملية الامتحانات والاعتراف التركي

صيغة الشهادة:

فيديو
نصوص الشهادات

مدة المقطع: 00:21:34:12

تم اعتماد مخاطبة منظمة "سبارك" حتى تراقب امتحاناتنا، ومنظمة "سبارك" الهولندية لها مندوبة في تركيا فتواصلنا معها اسمها مارتينا سيد لاكوفا وتجيد اللغة العربية بطلاقة؛ لأنها درست في إحدى جامعات مصر وتخرجت منها باختصاص لغة عربية، يعني كانت تجيد اللغة العربية فتواصلنا معها من أجل مراقبة امتحاناتنا، وهذا الشيء لاقى استحسانًا، وسألت: هل المعارضة سوف تجري امتحانات؟ وهذا شيء جيد وما هي الخطوات؟ فقالت: يجب أن نجتمع مع بعضنا. والاجتماع تم في اسطنبول مع الدكتور بدر جاموس والدكتور فواز العواد، وذهبت أنا إلى اسطنبول وجلسنا معها ومع مديرهم التنفيذي، وسألوا: ما هي الخطوات التي يمكن أن تقدموها؟ فقلنا: امتحاناتنا سوف تكون في 15 آب/ أغسطس ونريد أن تراقبوا امتحاناتنا وتعطوا تقريرًا عن سير عملية امتحاناتنا. وهذا الخبر لاقى إيجابية عندهم وقالوا: لا توجد مشكلة وسوف نؤمن أنفسنا. وطبعًا نزلت مارتينا سيد لاكوفا إلى غازي عنتاب وتقابلنا هناك، وقلنا: إنه سوف تبدأ العملية من التسجيل. ونحن كنا قد انتهينا من التسجيل وكيف سوف تكون عملية التسجيل على الموقع وجلب الطلاب إلى الموقع وتنزيل البيانات على الموقع؟ وكيف سوف يكون استقدام المعلمين من أجل وضع الأسئلة ثم تشفيرها؟ فقالت: أنا أريد أن أرى الخطوات واحدة واحدة. فقلنا لها: نحن هذا ما نريده بالإضافة [إلى] الإشراف أو الاطلاع على العملية الامتحانية التي تحصل في المراكز، وقبل الامتحانات بأيام بدأ عمل مارتينا سيد لاكوفا أو منظمة "سبارك" باطلاعها على طريقة وضعنا للأسئلة، وطبعًا هي لم تدخل إلى غرفة عمليات الأسئلة وهذه سرية، ولكن شرحنا لها كيف تمت العملية وأنه عندنا الآن في الداخل أساتذة محبوسون داخل الغرف وكذا كذا يفعلون واطلعت على تشفير الأسئلة وبعد تشفير الأسئلة عندما رأت التشفير ورأت طريقة الإرسال عبر "السكايب" وطبعًا حضرت معي أكثر من مقابلة مع المسؤولين الذين سوف يستلمون الأسئلة، وأنا ذكرت أن الذين سوف يستلمون الأسئلة سوف يحلفون اليمين فرأت طريقة حلف اليمين وقالت: ما هذا؟ فقلت لها: هذا من أجل الثقة والأمانة وهي فرحت جدًا بهذا الأمر. وقلنا لها: إننا هكذا نزيلها من رقبتنا (نخلي مسؤوليتنا) ونضعها في رقبته أمام رب العالمين. وبعدها شفرنا الأسئلة وأرسلناها إلى المحافظات فقالت: أنت أرسلتها إلى المحافظات الساعة 12:00 وقد يبدؤون الآن بالطباعة. فقلت لها: الطباعة لا تكون مباشرة لأن الشيفرة عندي وأنا لا أعطي الشيفرة إلا في الزمن الذي حددته، وأنا أكون متفقًا مع مدير الطباعة وأقول له: أنت كم تحتاج إلى زمن للطباعة؟ وكم الزمن للوصول إلى المركز؟ وكم الزمن للوصول إلى أبعد مركز؟ وكما ذكرت كانت المراكز في محافظة إدلب كان عندي مركزان أحدهما في الشمال والآخر في الجنوب لأنه كان خط الأوتوستراد للأسد والمهم اطلعت على العملية ورأت عملية فك التشفير أنني أنا أرسل المفتاح إلى المحافظة في الوقت المحدد، وفي اليوم الثاني صباحًا رأت كيف نحن نسلم أوراق الإجابة لمندوبي الوزارة ثم ينطلقون إلى المحافظات التركية، وطبعًا هي لم تستطع الدخول إلى الداخل السوري حتى تعطينا تقييمًا في الداخل السوري، ولكن قالت: بما أنه نفس الخطة التي أنتم تقومون بها في تركيا هي نفسها في الداخل وهي لا يحق لها الدخول إلى الداخل أو هي لا تريد الدخول، ولكنها راقبت غازي عنتاب وزارت أول مركز في غازي عنتاب الذي هو مدرسة الصداقة، ثم زارت المركز الثاني الذي هو "كبكب" ثم في اليوم الثاني والثالث زارت مركز نزب، وفي مركز نزب بقيت من أول الامتحان حتى آخره تراقب كيف تم تسليم الأسئلة وفتح ظروف الأسئلة، يعني حتى إنها تعجبت من أن ظرف الأسئلة لا يُفتح بعشوائية وأي فتح لظرف أسئلة يصل إلى المركز وطبعًا الظرف يكون مغلقًا وينادي رئيس المركز ينادي كل المراقبين المسؤولين، وطبعًا في كل قاعة يوجد رئيس قاعة وينادي رئيس القاعة الموجود في مركزه ويظهر لهم أن الأسئلة مغلقة ثم يتم فتح مظروف الأسئلة ويقول: هذه الأسئلة هي مادة التاريخ ليوم كذا مادة التاريخ للفرع الأدبي لليوم كذا وبعدها يقول: أنت رئيس القاعة الأولى كم طالبًا لديك فيقول: عندي 18 طالبًا. فيعد له 18 ورقة ويعطيها له ويبقون جالسين حتى يُقرع الجرس، ثم يذهب كل شخص إلى قاعته، ورأت هذا الوضع مندوبة "سبارك"، ثم راقبت المراقبين وكيف تتم عملية المراقبة وعملية الهدوء في القاعات وعملية استلام وتسليم أوراق الإجابة من الطلاب إلى رئيس القاعة، ثم من رئيس القاعة يسلمها إلى رئيس المركز ورئيس المركز يسلمها إلى مندوب الوزارة، ثم من مندوب الوزارة إلى مديرية الامتحانات وهنا قالت: هذه الامتحانات سيكون لها صدى للمعارضة السورية في الدول الأوروبية. ثم انتهت الامتحانات، ولكن مهمتها لم تنته، وهي تابعت معنا في عملية التصحيح ورأت كيف تتم عملية التصحيح عندنا بدءا من أخذ العينات ثم ثم ثم..  وبعدها رأت عملية التنتيج وأعجبت بعملية التنتيج التي هي إدخال الأول ثم إدخال الثاني وهكذا نسبة الخطأ تقل، وأنت عندما يكون لديك مدخل أول ومدخل ثان ومراجعة فإن نسبة الأخطاء تقلّ ثم إعلان النتائج وبعدها سافرت إلى هولندا وكتبت تقريرًا وهذا التقرير كان له صدى في الاتحاد الأوروبي كاملًا وكذلك له دفعة معنوية لنا كانت كبيرة، لأنه -الحمد لله- كان تقريرًا متميزًا، وإن شاء الله امتحانات متميزة لدورة 2013.

في دورة 2013 طبعًا كامتحانات نجحت، ولكن أي عمل يجب أن يكون فيه بعض الهفوات وبعد التصحيح وطبعًا نحن جاءتنا أسماء الطلبة الغشاشين (المخادعين) أو الذين وجدوا معهم بعض القصاصات أو الذين حاولوا... وهؤلاء أخذوا فيهم عقوبة لوحدها، ولكن بعد التصحيح أنا كمدير أو مسؤول امتحانات أذهب وأفرز المراكز الامتحانية وأفرز النتائج الامتحانية، وبعد النتائج الامتحانية أفرز كل مادة لوحدها وربما غيري لا يقوم بهذا العمل، ولكنني تعلمت من المملكة العربية السعودية بهذا الشكل وأنا أفرز كل مادة لوحدها، وعندما أكون أريد أن أتحدث عن الواقع مثلًا:عن امتحانات مركز ما وأنا لا أريد أن أكون غير واقعي، ولكن مثلًا: مركز عرسال في لبنان أنا اطلعت على نتائج مركز عرسال فوجدت أن النتائج غير واقعية، يعني نحن طلابنا لا يمكن أن يكونوا مفلحين في اللغة الإنجليزية [لدرجة] أن طالب العلمي يكون أو مركز كامل يكون طلاب العلمي فيه من أصل 40 درجة يكونون كلهم أعلى من 33 وهذا مستحيل وهذا شيء لا يمكن تطبيقه على أرض الواقع، ونحن نعرف طلابنا، ونحن في حالة ثورة، وطلابنا لم يأخذوا المنهاج بشكل صحيح ولا يمكن أن أحصل أنا على 33 درجة في اللغة الإنجليزية إلى 40 درجة، ولا يمكن أن أحصل على درجة 51 في الرياضيات، وهذا يعني أنه يوجد خلل وأنا أذهب وأدرس مادة اللغة الإنجليزية والرياضيات والعلوم، وإذا وجدت أنه يوجد خلل فأذهب وأسأل مسؤول الوزارة وأسأل بعض الناس الذين عينتهم كعين على الامتحانات، وأنا بدأت في دورة 2015 بوضع عيون للوزارة غير معينين يعني ليس مندوب وزارة وليست له صفة وزارية وهو فقط لاستقصاء حالات أسئلة من الطلاب أنه هل حصل لديكم غش؟ وكيف ومتى حضر الأساتذة يعني حتى نأخذ التقرير ونكون واقعيين ومنطقيين، وعندما درست أنا نتائج عرسال وجدت أن النتائج غير منطقية فتم رفع تقرير مباشر إلى رئيس الهيئة الوطنية للتربية والتعليم وقلت له: إن نتائج مركز عرسال فيها إشكالية. فقال: ارفع فيها تقريرًا فرفعت بها تقريرًا ومباشرة تم أخذ قرار بحجب مركز عرسال يعني نحن الآن في دورة 2013، وإذا ذهبت إلى النتائج ونظرت إلى كل المتقدمين في مركز عرسال فسوف تكون نتيجتهم صفرًا وليست لهم نتائج لأنه تم حجبهم كلهم؛ لأننا نحن إذا لم نقم بهذه العملية فإنه في السنة التي بعدها والذي لم يكن في مركز عرسال وكان مثلًا في عكار فإنه سوف يقول: إن مركز عرسال العام الماضي غشوا وزوروا ولم يُؤخذ بهم قرار، فتم أخذ قرار سريع مباشر، ولاحقًا تكلم أكثر من مسؤول مع الدكتور بدر جاموس وقال له: توجد إشكالية في مركز عرسال يعني لماذا نتائجه لم تصدر؟ وطبعًا الذي يريد إيصال المعلومة للواسطة لا يقول له: يوجد غش. والدكتور بدر كان موجودًا عنده هذا الضيف، ففتح مكالمة (أجرى اتصالًا) معي وقال لي: يا صالح، ما هي الإشكالية في مركز عرسال؟ ولماذا لم تصدر النتيجة؟ وطبعًا هو يعرف هذا الشيء، ولكن يريد أن يسمعها المسؤول الذي بجانبه أو الواسطة فقال لي: مركز عرسال 2013 لماذا لم تصدر نتائجه؟ فقلت له: يا دكتور مركز عرسال أخذنا بهم قرارًا بمنع صدور نتائجهم؛ لأن هذا المركز غش في المادة كذا والمادة كذا والمادة كذا. فقال: هل هذا أكيد. فقلت له: أنا أخذت التقارير من مركز التصحيح؛ لأنني هنا خاطبت مركز التصحيح حتى يرفعوا تقريرًا بالإجابة يعني السؤال الأول في اللغة العربية لا يمكن أن تكون كل الإجابة نفسها والخطأ في التصحيح يعني أنت تكتشف الغش عندما تكون كل الأسئلة صحيحة أو الإجابات كلها خاطئة يعني نفس الخطأ مكرر يعني أنت عندما تحسب حسابًا و [وتكون النتيجة] خطأ نسبته ضئيلة وزميلك يحسب الحساب [وتكون إجابته] نفس الخطأ ثم أنت تتابع معه بنفس الخطأ فهذا يعني أنه [يوجد] غش فرفع إلينا تقريرًا أن مركز عرسال كان مركزًا غير صحيح في مراقبته فتم حجبه وهذا مأخوذ به قرار وبصراحة لم يحاولوا، في بعض الأحيان يأتي ويقول لك: هذا مسؤول مثلًا الدكتور بدر. لم يقل: كلا يا صالح انظر في أمرهم. فطالما أنه رأى المصلحة العامة للطلاب أن هذا المركز يضر بسمعتنا فتم أخذ قرار به وفصله وهذا الشيء في دورة لاحقة كذلك تم أخذه في محافظة إدلب في مركز حزارين وأيضًا تم حجب نتائجهم كاملة.

الشيء الآخر هو أننا أثناء تقديم الطلاب أنا قلت: نحن تساهلنا جدًا في الأوراق الثبوتية لدورة 2013، فكان الطالب يأتي ويقول: تسجيل شرطي. بمعنى سجل لي اسمي وأنا سوف أحضر لك شهادة التاسع وهو يأتي ومعه صورة الهوية ومعه أربعة صور شخصية ومعه رسوم التسجيل ويقول: سجل لي ولكن ليس معه شهادة التاسع. وهذا نحن لا نستطيع أن نقبله ونحن نقبله ونسجله قيدًا شرطيًا، ولكن لا نقبله يعني لا نصدر نتائجه إلا إذا حصلنا على شهادة التاسع، وعندما تأخر علينا [بإحضار] شهادة التاسع أيضًا كان يوجد مركز واحد في لبنان وكان يوجد أكثر من مركز أو أكثر من طالب في محافظة إدلب ومحافظة حلب، يعني في هذه المراكز يظنون أن الأمور منفلتة وعندما خرجت النتائج وجدوا أنه لا توجد لهم نتائج ونحن قمنا بعملية حجب ومن كانت أوراقهم مكتملة خرجت نتائجه ومن كانت أوراقه غير مكتملة تم حجبها، وهو قدم كل الامتحانات وربما يكون ناجحًا، ولكن ليست له نتيجة ويقول له: تم حجب نتيجتك بسبب نقص الأوراق الثبوتية. فتواصلوا معنا أنه ما هو السبب؟ وأنا قدمت أوراقي [فنجيبهم]: صحيح أنك قدمت أوراقك، ولكن أنت لديك نقص، ونحن فهمنا أنه يريد أن يلعب، وأننا في حالة ثورة، وقال: أنا شهادتي أُحرقت، ولكن هذا ليس ذنبنا في ذلك الوقت ألا نكون واقعيين، ونريد كل شيء واقعيًا ونثبته فحصلنا.. وبعض الطلاب مباشرة أحضروا شهادات التاسع وأعطوها لنا، وتأكدنا من صحتها، وتم فتح الدرجات لهم وظهرت نتيجتهم وهذه كانت بعض الملاحظات على دورة 2013.

في نهاية الامتحانات ومع صدور النتائج بصراحة كانت النتائج متأخرة عن قبول الجامعة يعني كانت الجامعات في تركيا تنتهي في 21 تموز/ يوليو ينتهي التسجيل وتظهر نتائج المفاضلة حتى غاية 15 آب/ أغسطس ونحن بدأنا الامتحانات في 15 آب/ أغسطس فلذلك في تلك الدورة يعني في دورة 2013 لم يكن هناك قبول جامعي لأي طالب من الطلاب الذين حصلوا على شهادة من عندنا، وطبعًا هذا الشيء أعطى دافعًا للطالب أنه طالما أنا أخذت الشهادة وبطبيعة الحال الجامعات التركية تشترط الحصول على دورة "تومر" أو شهادة "تومر" للطالب فحصل على الشهادة والطالب الذي نجح ذهب حتى يسجل في دورة "تومر" ثم حصل على دورة "تومر" ومع نهاية "تومر" والتومر ينتهي في شهر أيار/ مايو فحصل على التومر وأصبحت معه شهادة، فأصبح لديه قبول في دورة 2014 وليس في دورة 2013.

في دورة 2014 في أول عام 2014 يوجد شيء اسمه ترميم في الجامعات يرممون النواقص، يعني يوجد طالب سجل وثبت، ولكن لم يستطع الدوام فيتم إحصاؤها ويسمونها دورة ترميمية أو تسجيل ترميمي، وهذا لم يقبل عددًا كبيرًا من الطلاب، وأغلب الطلاب الذين تم قبولهم تم قبولهم بعد هذه الدورة، ولكن قبلها أخذوا على منهاج علم الذي هو المنهاج الليبي يعني يوجد طلاب تم قبولهم للتسجيل في الجامعات التركية في ذلك الوقت.

صدرت النتائج عندنا والمسؤولون في اللجنة العليا للامتحانات... وهنا جاء الأستاذ حجي دادا والأستاذ يحيى العبد الله وطبعًا كلهم لغتهم التركية جيدة وهم أصلًا يجيدونها والأستاذ عثمان سليمان والأستاذ ياسر ذاكري وبدأت المخاطبة للائتلاف أننا نريد أن نسعى من أجل الاعتراف بشهادتنا والدكتور عبد الرحمن الحاج هنا بدأ يتحرك على مستوى الائتلاف مع الدكتور فواز، وكان تفكيرنا أكثر شيء أن نأخذ اعترافًا أولًا من تركيا والحمد لله أعطونا فكرة أنه ابدؤوا بشيء اسمه تعديل هذه الشهادة أو ترجمة هذه الشهادة ونوترتها (تصديقها) والطلاب أخذوا الشهادات وبدؤوا بنوترتها في النوتر الذي هو كاتب العدل ثم يتقدم بها إلى الجامعات، وبعض الجامعات هنا قبلت وأعطت دافعًا للطلاب السوريين ثم بدأنا بعدها نفكر أنه يجب أن يصدر عندنا قرار من أجل قبول الطلاب الذين تقدموا في الامتحانات، وطبعًا حضور الأستاذ فيصل مع مدير تربية عنتاب مع بعض المسؤولين ثم رفع تقرير "سبارك" وضمه لأي محفل كنا نحن نذهب ونراهم هذا أدى الى صدور قرار من الحكومة التركية بقبول الطلاب في الجامعات التركية الحاصلين على الشهادة من الهيئة الوطنية والملاحظة هنا أن صدور مثل قرار كهذا من الحكومة التركية ليس ملزمًا للجامعات لأن الجامعات لديها هيئه التعليم العالي التي هي "اليوك" وهي تصدر قرارًا، ولكنه غير ملزم وإذا أنت كرئيس جامعة قلت: إن هذه الشهادة أنا أقبلها فيمكن القبول بها، ولذلك يوجد الكثير من الطلاب يقولون: أنا ذهبت إلى  الجامعة الفلانية في أنقرة ولم يقبلوا بشهادتكم، وهذا لا يعني أن نفس الشهادة لم تقبلها جامعه ثانية، وإنما كان يوجد قبول جامعي قبل التوسعة، ونحن الآن نتكلم قبل أن تقبل الجامعات بالشهادة السورية بقرار ثان، والقرار الأول كان في [قرارًا] عامًا أنه يتم قبول الطلاب الحاصلين على الشهادة من الهيئة الوطنية، ولكنه غير ملزم ولكن جامعة غازي عنتاب هنا بدأت تستقطب بعض الطلاب وبدأت الجامعة في هاتاي تستقطب بعض الطلاب وبدأ التحرك بعدها من أجل الاعتراف الدولي خارج تركيا لأنه هنا تشجعنا وتركيا أصدرت أول قرار وأصبحنا نضم قرار تركيا إلى تقرير منظمة "سبارك" وانطلق فيها الدكتور عبد الرحمن الحاج والدكتور فواز إلى بروكسل من أجل أخذ اعتراف بشهادة أبنائنا.

معلومات الشهادة

تاريخ المقابلة

2021/08/05

الموضوع الرئیس

النشاط التعليمي خلال الثورة

كود الشهادة

SMI/OH/64-12/

أجرى المقابلة

يوسف الموسى

مكان المقابلة

اسطنبول

التصنيف

حكومي

المجال الزمني

آب- تموز 2013/ أيار 2014

updatedAt

2024/04/25

المنطقة الجغرافية

عموم سورية-عموم سورية

شخصيات وردت في الشهادة

كيانات وردت في الشهادة

الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية

الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية

الهيئة الوطنية للتربية والتعليم العالي

الهيئة الوطنية للتربية والتعليم العالي

منظمة سبارك

منظمة سبارك

الشهادات المرتبطة