الذاكرة السورية هي ملك لكل السوريين. يستند عملنا إلى المعايير العلمية، وينبغي أن تكون المعلومات دقيقة وموثوقة، وألّا تكتسي أيّ صبغة أيديولوجية. أرسلوا إلينا تعليقاتكم لإثراء المحتوى.
ملاحظة: الشهادات المنشورة تمثل القسم الذي اكتمل العمل عليه، سيتم استكمال نشر الأجزاء المتبقية من الشهادات خلال الفترة اللاحقة.

الدخول إلى هيئة التنسيق

صيغة الشهادة:

فيديو
نصوص الشهادات

مدة المقطع: 00:17:08:07

آخر 2014 وأول 2015 أصبح يحصل الكثير من القصف من دوما على السجن (سجن عدرا) ويخرج كلام أنهم يريدون تحرير السجن، وحصل قصف وفي وقتها حصل شيء في 2014 وأنا ذكرت أنه حصل قصف صواريخ على باب السجن، وأُصيب أشخاص وأُصيب سجناء ومات 3 سجناء ومات أشخاص من المدنيين. 

دخلنا في شهر شباط (فبراير) 2015 وأصبح السجن محاصرًا ولم تعد توجد زيارات لمدة أسبوعين بقينا على هذه الحالة وفي وقتها جاء فالنتاين (عيد الحب) 2015 يوم الجمعة، وفي يوم الجمعة أنا كنت أكتب لباسل رسالة وكتبت رسالة من 6 صفحات في وقتها ودمجت فيها الفالنتاين مع سورية وفلسطين وحبي لباسل، فاتصل باسل وقال: أصبح يوجد زيارات فذهبت في اليوم الثاني وأخذت له الرسالة، وأنا نشرت جزءًا من الرسالة على "فيسبوك" وغبت عدة أيام عن "فيسبوك" ثم فتحت "فيسبوك" فوجدت رسائل تهديد أنه [علي] أن أقول: إن "لواء الإسلام" هو الذي يقصف وليس النظام هو الذي يقصف السجن ورسائل تهديد وشتائم. 

أصبحنا في شهر آذار (مارس) وكان يوجد اجتماع في هيئة التنسيق للمجلس المركزي حتى ينتخبوا مكتبًا تنفيذيًّا جديدًا وأنا لم أكن في هيئة التنسيق وبصراحة لم أكن أريد أن أدخل بأي كيان سياسي وأنا ذكرت سابقًا أنه حين بدأت الثورة تقريبًا كانت علاقتي مع والدي جدًّا سيئة بعد أن خرج من السجن، وبعد الثورة بدأت تتحسن وأنا بدأت وخاصة بعد مرض والدي ووالدتي، بدأت أشعر بأنني جدًّا ضعيفة تجاه والدي يعني مهما قال سأفعل، وأنا في صغري لم أكن هكذا، وأصبحت جدًّا عاطفية، وتغيرت تجاهه لدرجة أحس أحيانًا أن والدي هو نقطة ضعفي الوحيدة، فكان يريد مني أن أدخل وأحضر الاجتماع، وأشارك في انتخابات المكتب التنفيذي فوافقت، وذهبنا إلى الاجتماع وفي وقتها كان والدي هو رئيس المجلس المركزي في هيئة التنسيق.

المجلس المركزي هو يتألف تقريبًا من كل أعضاء هيئة التنسيق الذين قسم موجود منهم في الخارج ويوجد شيء اسمه فرع المهجر وفي المحافظات وكل الأعضاء الذين لهم سلطة بانتخاب الهيئات الثانية الأقسام والمكاتب أو المكتب التنفيذي أو لجنة الرقابة الذين هم أعلى سلطة، فيكون الجميع مجتمعون حتى يعيدوا مراجعة النظام الداخلي ويأخذوا قرارات، ومن المفترض أن يحصل الاجتماع كل 6 شهور أو سنة بحسب الحالة لأن الاجتماع في دمشق وبحسب الوضع الأمني.

وفي وقتها حصل الاجتماع في منزل حسن عبد العظيم في ركن الدين، وأنا حضرت وكان يوجد أعداد بشر هائلة، يعني عدد جدًّا كبير، والمنزل جدًّا كبير ويوجد أشخاص لا أعرفهم وأشخاص من أيام السجن، وكان في وقتها عدنان الدبس اعتُقل هو وزوجته، هو خرج وزوجته لا تزال في السجن أمل نصر وهو حضر الاجتماع، وهو كان مصابًا بالجرب ويحك كل الاجتماع، وعدنان عصبي ووالدي جدًّا يضبط، يعني [عدنان كان] يقاطع ولا يأخذ دوره فقال له والدي: أنا مضطر أن أخرجك من القاعة، و خرج [وهو] يزورني (يعبس بوجهي)، وحصلت الانتخابات ولم أرشح نفسي وأنا أبدًا لم أرشح نفسي إلى شيء، فرشحوني فنجحت فتفاجأت، وأنا الآن دخلت إلى هيئة التنسيق وأصبحت قيادية، يعني كان الأمر جدًا غريبًا وأنا أصغر الموجودين.

وأنا في وقتها حصلت على أصوات أعلى من شخص اسمه طارق أبو الحسن، وهو شخص كان مؤسسًا لحزب العمال الثوري، وهو شخص مناضل سياسيًّا وهو أكبر من والدي، ويبدو أنه حصلت حساسية وهذا حصل في 15 آذار (مارس) وهذا (التاريخ) ذكرى اعتقال باسل، وأنا لا أكون جيدة في هذا الوقت، ولكن أنا عشت تجربة جديدة في حياتي أنه أنا ترشحت وانتُخبت وفي وقتها اتصل بي حسن عبد العظيم وقال لي: إن طارقًا متحسس وفي اليوم الثاني أصدرت كتابًا يعني هو كان منزعجًا، ومن هذه التي جاءت الآن وحصلت على أصوات أكثر مني؟ فقلت: أنا لا أريد حساسيات وأنا شخص تعلمت أن أحترم الأقدم والأكبر فأصدرت كتابًا ووجهته إلى هيئة التنسيق أنني أتنازل عن موقعي لطارق أبي الحسن.

حسن عبد العظيم وطارق أبو الحسن وجدوها جدًّا كبيرة مني (عمل عظيم)، وكانوا مصدومين بالموقف وبعدها تم إضافة فرع أو شيء فازداد العدد وفي النهاية بقيت أنا وطارق في المكتب التنفيذي وآخرون، ووالدي لم يكن في وقتها في المكتب التنفيذي وكانت أمل نصر حيث تم انتخابها وهي موجودة في السجن، وهي حصلت على أعلى نسبة أصوات في وقتها، وأحمد عسراوي وحسن عبد العظيم وصفوان عكاش وعبد القهار سعود ومجدولين حسن، وكنا تقريبًا 16 أو 17 شخصًا.

وأنا كان بالنسبة لي لم تكن يتوجد أية فائدة إلا أنه كل أسبوعين يوم السبت أحضر اجتماعات يتشاجرون فيها، أو يوجد جزء من الاجتماع إما يتشاجرون أو يتم طرح نقطة وشخص يتكلم مداخلة فيقف الآخر ويتكلم مثلها، ولا أعرف كيف يضيعون الوقت يعني لماذا لا تقولون نحن متفقون؟ ولكن يجب على كل شخص أن يتكلم وأنا نصف الكلمات لا أفهمها يعني يوجد لغة جدًّا خشبية، ولا أفهم ما يريدون وأنا أنعس وتأتيني نوبة شقيقة.

ويوجد الجزء الثاني الأهم من الاجتماع هو ضبط "السكايب" يعني هم طوال الوقت يقومون بضبط "السكايب" هل تسمعنا؟ يقول: كلا، نعم الآن أسمعك، ويذهب الصوت بعدها، وكل الوقت يعني ما هذا العذاب؟ وبعدها نذهب إلى التصويت وأنا مستقلة وهو يوجد مستقلون ويوجد أحزاب ونذهب للتصويت فينظر إليّ الاتحاد الاشتراكي وحزب العمل الشيوعي أنه يجب أن أصوت مثلهم، ولكن لماذا حتى أصوت مثلهم؟ يعني لأنني بنت أبي؟! وأنا أتجاهلهم والجميع ينظر إليّ ولكنني أتظاهر أنني لا أراهم وأنا أريد التصويت كما أريد، وأيضًا تحصل مشجارات.

قرارات مصيرية! تخص كوكب الأرض مثلًا؟! هل نصدر بيانًا بمناسبة مثلًا عيد الثورة الإيرانية أم لا؟  ولا أعرف ما الفائدة وأنا لا أسخف وأنا لازلت احترم هيئة التنسيق، وعلى الأقل هم في منتصف الخطر، ولكن هذا ليس مكاني وأنا لا أفهم ماذا يتحدثون يعني لا أفهم لماذا نحن يجب أن نجلس في معارك طاحنة من أجل أشياء كهذه ولا أحد يقيم لنا وزنًا يعني لا نمون على أنفسنا ويوجد لديهم مكاتب؛ مكتب الشباب ومكتب المرأة يعني يسلمون مكتب الشباب لشخص عمره 70 سنة يعني لديهم مشكلة بالمعظم مع الصغار بالعمر والنساء، ولا أعرف هذه المشكلة من أين جاءت؟ وهم يريدون تشكيل مكتب المرأة وفي النهاية حتى يقنعوا الناس بالمجيء للانتساب إلى مكتب المرأة، وضعوا والدي رئيس مكتب المرأة يعني هم يحبون والدي فسوف يأتون جميعهم إلى مكتب المرأة فأصبح ممتلئًا وكل الدنيا تأتي إلى مكتب المرأة ويجلسون مع والدي لأنه هذا الحلو الشامي (شخص جميل من دمشق)!

أثناء الاجتماعات دائمًا يتواجد الأمن حول المنطقة والخلافات كانت إما شخصية أو حزبية يعني في إحدى المرات مجدولين حسن أجرت مداخلة وقالت: أنا حزينة لأننا إذا حسبنا في هذه الغرفة عدد سنوات الاعتقال التي قضيناها فإنها أكثر من 100 سنة، ولا أعرف لماذا نتشاجر بهذه الطريقة؟ وفي إحدى المرات الأمين المساعد للاتحاد الاشتراكي توفي الآن وهذا رجل رائع أنا أعتبره ولا أذكر التفصيل الذي كان يتم مناقشته، ولكنه قال: نحن سجناء الأيديولوجيا التي تجعلنا نكون أحيانًا معارضة لقناعاتنا الشخصية ولكن نحن نركض خلف الأيديولوجيا أحيانًا لأنه في النهاية هناك إرادة الحزب.

يعني الخلافات تكون إما كل حزب ووجهة نظره ورؤيته وغالبًا الاتحاد الاشتراكي وحزب العمل الشيوعي هم بنفس الخط في معظم الأشياء، وأحيانًا يكون هناك لقاء ولماذا حزب العمل أكثر من هؤلاء؟ ويوجد جزء هو السيطرة على المستقلين وكان أغلب المستقلين ليسوا مستقلين وهم حزبيون، ولكن بالسر، وكل طرف يريد أن يحضر جماعته حتى يأخذ أصواتًا أكثر وبعدها حصلت خلافات جوهرية عندما تأسست الهيئة العليا للمفاوضات وفي موضوع الأكراد حصلت حساسيات مع الأكراد وانفصال الأحزاب الكردية التي كانت في الهيئة عن الهيئة وأصبح يوجد شرخ كبير وأنا عشت هذا الشرخ.

باقي الخلافات هي وجهات نظر تحصل مع كل الناس، ولكن أنا لم أكن أشعر أنه توجد آلية حقيقية للتعامل مع خلافات وجهات النظر يعني أنا حتى الآن لا أستطيع أن أستوعب لماذا يوجد اجتماع يستمر 8 ساعات حتى تكون مخرجاته صفحة؟! يعني أنا أشعر بأن هذا وقت يضيع وقد يكون هذا لأنني دخيلة على العمل السياسي وليس عملي، ولم أكن أريد العمل السياسي في حياتي وأعتقد هي أمور لا أفهم بها ولست خبيرة حتى أعرف لماذا تأخذ كل هذا الوقت وكل هذا الجهد.

شيئًا فشيئًا أصبحت أنسجم قليلًا ونتناقش وأنني أنا لست مضطرة أن أصوت مثلكم، والدي هو في الاتحاد الاشتراكي وليس أنا، وفي هذه الغرفة عندما نكون في اجتماع لا يوجد "عمو" وإنما يوجد كل شخص له صوته ورأيه، وعندما نخرج أقول: "عمو" وأنا جدًّا عانيت من هذه القصة وذات مرة كان لدينا سفر في 2016 وهذا السفر كان أول اجتماع سيحصل بين هيئة التنسيق والائتلاف في بروكسل، وهذه أول مرة سيلتقون بتيسير الاتحاد الأوروبي وبدأوا يشكلون الوفد فوضعوني، ولكن كيف أنا سوف أذهب إلى بروكسل وأجلس مع الائتلاف فهذا ليس عملي، ولكنهم وضعوني وكان الجميع مجمعًا على ذهابي فذهبت وهم يريدون نساء والاتحاد الأوروبي قال لهم: أحضروا نساء فذهبت أنا وأمل وحسن عبد العظيم، وكان عددنا 13 شخصًا في شهر حزيران (يونيو) في رمضان، وأنا لأول مرة سوف ألتقي مع الائتلاف الذي أسمع عنه يعني أعرف عدة أشخاص فيه ولكنني أسمع أنه يوجد جماعة الفصائل وجماعة الإخوان يعني البعبع (الوحش) كان هو الائتلاف والذي حصل أن الناس القادمين من المهجر لايعرفونني ويظنون بأنني اتحاد اشتراكي فكرهونني لأنه أحضرها الاتحاد الاشتراكي. 

نحن وصلنا ليلًا أو مساء إلى بروكسل وفي اليوم الثاني حصل الاجتماع وأنا أجريت فيه مداخلة طويلة وبدأوا يسألونني وأجيبهم، وعرفوا من أنا ثم جلسنا على الغداء سوية مع الائتلاف؛ يعني جلس الائتلاف وهيئة التنسيق مع بعضهم على الغداء وبدأنا نتحدث بأمور ونمزح وأصبح الجو حميميًّا ويوجد أشخاص في الائتلاف أصبحت على صحبة معهم، وكان يوجد 3 أشخاص صائمين، وأنا كنت أدخن خارج المطعم وعندما يحين وقت طعامهم أنا أدخل وأجلس معهم فكان الجو حميميًّا، وحصل خلاف مثلًا على الروس وكان التدخل الروسي حديثًا وحول هل هو احتلال أم ماذا؟ وأنا قلت: إن الاسم القانوني ليس احتلالًا، وهذا كان شيئًا مفصليًّا حتى أحله ونصل إلى صيغة، وصدر بيان مشترك كان كخطوة لأن المعارضة كل الوقت يقولون: أنتم في الخارج ونحن في الداخل وهؤلاء مع الحركة السلمية والآخرون مع السلاح، وفي النهاية كان من المهم جدًّا أن يجدوا مشتركات وفي وقتها ذهب أنس العبدة وحسن عبد العظيم واجتمعوا مع موغريني (فيديريكا موغريني- ممثلة الاتحاد الأوربي للشؤون الخارجية- المحرر) وحصل مؤتمر صحفي حتى يلقوا البيان الختامي وتأتي أسئلة الصحفيين فطلبوا مني قراءة البيان الختامي. 

هيئة التنسيق ليس لديها تمويل أبدًا وتمويلها هو من أعضائها الأغنياء وكان يوجد 3 أشخاص يأخذون رواتب من هيئة التنسيق وهم الإداريون وعمال النظافة فقط، وكان وضعهم المادي جدًّا سيئًا وحتى المكتب كان لحسن عبد العظيم اشتراه له ابنه الموجود في الخليج، ولديه المال وهو يرسل مساعدات إلى هيئة التنسيق ولم يكن يوجد [لهم] وجود على الأرض. 

الشيء الذي أحس أنه جدًّا مهم والذي كانت تراه هيئة التنسيق أنه سوف يحصل، هو كان يحصل يعني هم كانوا يعرفون أنه مثلًا أمريكا سوف تخدع الأكراد وهم يعرفون أنه في النهاية تركيا سوف تأخذ الشمال وأنه لن يسقط النظام، ولكن رغم ذلك لا يمكننا الوقوف.

نحن أيضًا نتكلم عن أشخاص هم قضوا عشرات السنوات في السجون يعني أحدهم قضى 23 سنة في السجن!

كوضع النظام هم كانوا يقولون إسقاط النظام الديكتاتوري بكل رموزه وأشكاله، والرمز الأول للنظام هو بشار، ليس بالضرورة أن يقولوا بشار لأنهم موجودون في الداخل، ولكن من هم رموزه؟ هذا شيء، والشيء الثاني أيضًا تسمية النظام بالنظام الأسدي كما يستخدمها الإعلام كثيرًا هذا أيضًا ليس صحيحًا، يعني أصبح لدينا الروسي والإيراني والسيرة لم تبقَ بيت الأسد القصة وأصبحوا ألعابًا في أيديهم.

هم في الداخل، وهم أساسًا لديهم تاريخ بالانتهاكات والاعتقالات وأما موقفهم هم حتى في مرحلة كانوا مع "الجيش الحر" وكانوا يسمونه "الجيش الحر" وهم كانوا ينادون بالسلمية ولا للطائفية ولا للسلاح، ولكنهم يعرفون وأغلب الناس ونحن نتكلم عن أشخاص من مناطق انتُهكت كلها وهم يعرفون الناس كيف حملت السلاح وأصبحت "جيشًا حرًّا" فهم مع "الجيش الحر" ولكن عندما حصل التطرف بالمعارضة المسلحة و"أسلمة" أصبحوا ضدها وبدأوا شيئًا فشيئًا يقولون: نحن مع "الجيش الحر" ولسنا مع "النصرة" ولسنا مع "داعش". 

هم برأيهم لا يمكن وجود أي حل في سورية بدون إسقاط النظام ولكن كيف سوف يسقط ونحن لم نعد… يعني الشعب السوري ليس واحدًا والمعارضة السورية ليست واحدة وكلمة حرية أو ديمقراطية التي كنا ننادي فيها هي عند كل شخص لها معنًى. 

مثلًا دعم الخليج؛ قطر والسعودية كان من النقاط الخلافية، وفيما بعد إنشاء الهيئة العليا للمفاوضات وهي في البداية كانت خلافية وبعدها لم تكن خلافية إلى حد ما وموضوع الفصائل، هيئة التنسيق لا تريد أن تكون المعارضة المسلحة جزءًا منها، وأما الائتلاف فإن المعارضة المسلحة جزء منه والموقف من الروس؛ الائتلاف يقول: نحن يجب علينا مقاطعة الروس، ولكن هيئة التنسيق جالسين مع الروس! ولكن أنا مثلًا شهدت اجتماعات مع الروس حسن عبد العظيم قال لهم: أنتم داعمون للنظام والنظام قاتل.

معلومات الشهادة

تاريخ المقابلة

2021/09/13

الموضوع الرئیس

النشاط السياسي

كود الشهادة

SMI/OH/123-29/

أجرى المقابلة

إبراهيم الفوال

مكان المقابلة

اسطنبول

التصنيف

مدني

المجال الزمني

2014-2015

updatedAt

2024/04/25

المنطقة الجغرافية

عموم سورية-عموم سورية

شخصيات وردت في الشهادة

كيانات وردت في الشهادة

الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية

الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية

حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي في سورية

حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي في سورية

الهيئة العليا للمفاوضات لقوى الثورة والمعارضة السورية - الرياض 1

الهيئة العليا للمفاوضات لقوى الثورة والمعارضة السورية - الرياض 1

هيئة التنسيق الوطنية لقوى التغيير الديمقراطي

هيئة التنسيق الوطنية لقوى التغيير الديمقراطي

حزب العمال الثوري العربي

حزب العمال الثوري العربي

الجيش السوري الحر

الجيش السوري الحر

الاتحاد الأوروبي

الاتحاد الأوروبي

حزب العمل الشيوعي في سوريا

حزب العمل الشيوعي في سوريا

الشهادات المرتبطة