الذاكرة السورية هي ملك لكل السوريين. يستند عملنا إلى المعايير العلمية، وينبغي أن تكون المعلومات دقيقة وموثوقة، وألّا تكتسي أيّ صبغة أيديولوجية. أرسلوا إلينا تعليقاتكم لإثراء المحتوى.
ملاحظة: الشهادات المنشورة تمثل القسم الذي اكتمل العمل عليه، سيتم استكمال نشر الأجزاء المتبقية من الشهادات خلال الفترة اللاحقة.

تفاصيل قضاء "جبهة النصرة" على "الفرقة 13"

صيغة الشهادة:

فيديو
نصوص الشهادات

مدة المقطع: 00:17:23:22

بدأ في فجر 13/ 3 عام 2016 بدأت الأخبار تتوالى على مواقع الفيسبوك ومجموعات الواتساب، وكانت المجموعات تقول كلّها إن مقرات الفرقة 13 بالفعل سقطت، وجبهة النصرة سيطرت عليها ولكن كان الموضوع الأبرز هو المعسكرات لأنه كان يوجد فيها الكثير من العناصر من الفرقة 13 من أبناء المدينة، والساعة الخامسة بدأت الأخبار تتوارد أنه يوجد الكثير من العناصر تم قتلهم داخل معسكر الأسلحة، ونحن لم نستطع التأكد من الأسماء الموجودة بأنه كان يوجد الكثير من الشباب موجودين في معسكرات الأسلحة استطاعوا الهروب من داخل المعسكر ولم يصلوا حتى الساعة تقريبًا السابعة أو الثامنة، وفي هذه الأثناء نحن أصبحنا نعرف مَن موجود، وتمّ حصر أعداد الموجودين داخل معسكر الأسلحة.

مستودعات الأسلحة كان يوجد فيها الكثير من الأسلحة، وكان يوجد دفعة صواريخ غراد جاءت حديثًا من الدول الخارجية، وجبهة النصرة سيطرت عليها كلها، والأسماء التي استطعنا التأكّد منها تقريبًا الساعة السابعة هم ستة أشخاص، وبدؤوا يستطيعون حصر أسماء الأشخاص الذين كانوا موجودين، وفي النهاية أصبح معروفًا أنه يوجد ستة أشخاص، أربعة منهم من معرة النعمان وشخصان من بلدة تل منس شرق المعرة، والأشخاص الأربعة من معرة النعمان كان من بينهم أبو أكرم قيطاز وأحمد قيطاز وأبو صطيف بربش وأحمد كليب، والشخصان الآخران من تلمنس نسيت أسماءهم واحد من الأشخاص الذين من تلمنس تم قتله بشكل جدًا بشع، وطبعًا كل الجثث تم التمثيل بها بواسطة حربات البندقية وتم طعن أغلب الجثث بها، ولكن جثة أحد أبناء تلمنس كانت جدًا مشوّهة لأنه تم استهدافه وتم إطلاق الرصاص عليه بشكل كبير ذهابًا وإيابًا على الجثة كاملة من أسلحة رشاشة وبعدها تم رمي الجثة داخل المعسكر، والدفاع المدني الذي كان موجودًا في المعرة حاول الساعة 7:00 صباحًا أن يدخل إلى معسكرات أسلحة الفرقة التي كانت موجودة في الحامدية، ولكن جبهة النصرة منعتهم ولم نكن نعرف ما هو سبب المنع، والساعة 10:00 صباحًا استطاع الدفاع المدني الدخول وسحب الجثث وأخذها إلى المشفى الوطني في معرة النعمان، وهنا في المشفى الوطني كان جميع الأهالي موجودين ينتظرون جثث أبنائهم التي كانت موجودة، وطبعًا كان يوجد الكثير من الأشخاص غائبين ومفقودين ولا أحد يعرف عنهم أي شيء، ولاحقًا تمّ التعرّف [إلى] أنهم استطاعوا الهروب والوصول إلى المعرة من الطرق الفرعية وبعض القرى.

الجثث التي كانت موجودة في المشفى الوطني كل جثة ذهبت إلى منزلها وكان يوجد غضب كبير، والمعرة كانت شبه خالية ويوجد فيها حظر تجوال وجبهة النصرة رفعت إعلامها على مقرات الفرقة 13، ومقر العقيد علي السماحي كان مقفلًا والعناصر الذين كانوا موجودين في المقر جميعهم تم اعتقالهم، والأمور كانت جدًا متوترة في المعرة ولكن الأهالي كانوا يركّزون في البداية على موضوع الشهداء الستة الذين سقطوا، وأغلب الشهداء الذين سقطوا كان يوجد منهم شخصان من الحي الغربي وشخصان من الحي الشرقي من المعرة وشخصان من تلمنس، وشهداء الحي الغربي قالوا لهم: أحضروا الشهداء الأربعة أو الشهداء الستة إلى الحي الغربي حتى نصلّي عليهم وبعدها تذهب كل جثة إلى منزلها، ولكن أبناء الحي الغربي بصراحة [كانوا غاضبين] وخاصة عائلة قيطاز لأنه سقط لهم شهيدان وهما أبو أكرم وأحمد، كانوا جدًا مستنفرين وغاضبين وكان لديهم الكثير من [طلب] الثأر، وحتى الذي كان ينظر إلى وجوههم كان يرى أن لديهم الكثير من الشر والحقد على جبهة النصرة، وأنا ذهبت وأخذت الدراجة النارية وذهبت إلى عائلة القيطاز ووجدت أنهم يشيّعون شهداءهم وكان المشهد جدًا مؤثرًا، وكانوا يهتفون: "يا جنة افتحي أبوابك جاؤوا أغلى طلّابك"، وخاصة أن الشهداء الذين قُتلوا كان لهم تاريخ حافل في الثورة، وتم تشييع الشهداء وصولًا إلى المقبرة الجنوبية في المعرة وبعد أن تم دفن الشهداء كان يوجد موقف أثّر كثيرًا في جميع  أبناء المدينة وهو أن نساء الشهداء وعوائل الشهداء الذين قُتلوا قالوا إنهم لن يجعلوا دم الشهداء موجودًا على الأرض، وهم سوف يهجمون بما أن أزواجهم وأولادهم تم اعتقالهم وقتلهم على يد جبهة النصرة، وبالفعل هذا هو الذي حصل وقامت نساء الفرقة 13 ونساء من المعرة وقاموا بالهجوم على المقر الرئيسي للفرقة في البداية، الموجود على طريق البارة، ودخلوا إلى المقر وطردوا عناصر جبهة النصرة الموجودين داخل المقر ونكّسوا إعلام النصرة ورفعوا إعلام الفرقة 13 وأعلام الثورة على المقر، وهذه كانت نقطه التحوّل الأولى في المعرة ولم تستطع جبهة النصرة الصمود داخل المعرة، ثم اتجهوا بعدها إلى مقر العقيد علي السماحي وأيضًا فعلوا به نفس الأمر، والنساء كان لهنّ تأثير كبير بصراحة في هذه الأثناء وفي هذه الفترة ضد جبهة النصرة.

جبهة النصرة أصدرت بيانًا في فجر يوم 13 وكانت تتّهم به الفرقة 13 أنه يوجد لديها مفسدون وأنها تهجّمت على أعراض أحد عناصر جبهة النصرة تهجّمت على بيته وعلى عرضه، والفرقة 13 ردّت ببيان تنفي فيه كل ادّعاءات جبهة النصرة ومزاعمها وتتحدّى جبهة النصرة أنه: اذكري شخصًا واحدًا على الإعلام أنه تم التهجّم على منزله، وطبعًا جبهة النصرة لم تقدّم أيّ دليل ولم تذكُر أي اسم من الأشخاص. واستمرت المظاهرات وبدأت تخرج النساء ويطالبن أنه: نحن لن نترك دماء شهدائنا في هذا الشكل والأسلحة التي أخذتها جبهة النصرة لن نتركها معهم، ومطلبنا الأول الآن هو طرد جبهة النصرة من معرة النعمان، وبالفعل الذي كان يقود المظاهرات هي امرأة، والمظاهرة كانت عبارة عن مظاهرة نسائية بشكل كامل، وعناصر الفرقة 13 كانوا مشغولين بالجثث وبالتشييع والعزاء واستغربوا جميعهم أنه يوجد نساء موجودات يطالبن أن يتم الهجوم على مقرات جبهة النصرة، وبالفعل شباب الفرقة 13 وشباب آخرون ليسوا من الفرقة 13 انضمّوا إلى المظاهرة النسائية وبدؤوا يتجولون في أحياء المدينة وهم يرفعون أعلام الفرقة 13 وأعلام الثورة، وتم الهجوم في البداية على مركز البنك الذي هو مقر ومخفر جبهة النصرة وتم حرق المركز بشكل كامل وكان يوجد معتقلون موجودون داخل المركز وتم إطلاق سراحهم. ويوجد قصة طريفة حصلت داخل المركز أن أحد الأشخاص الموقوفين قال لهم: أنا لم أفعل شيئًا، فقط سرقت دراجة نارية، وقال له أحد المتظاهرين الذين كانوا موجودين قال له: أنت سرقت دراجتي النارية ولكن اخرج معنا للتظاهر، وبالفعل خرج جميع الموقوفين الذين كانوا موجودين داخل سجن جبهة النصرة وتم طرد عناصر جبهة النصرة من داخل المدينة، وجبهة النصرة هنا اقتصر وجودها على معسكرات الفرقة 13 التي كانت على الطريق الدولي في الحامدية، وكان لهم معسكر بالقرب من سلسلة المطاعم أيضًا في جنوب المعرة، وجميع عناصر جبهة النصرة الذين كانوا موجودين في المعرة في مقرات الفرقة 13 بعدما دخلوها انسحبوا باتجاه مقرات جبهة النصرة التي كانت على أطراف المدينة وخاصة في معسكر الحامدية وأحد المقرات الذي كان موجودًا على طريق سلسلة المطاعم.

هنا بدأت تكبر المظاهرات وتأخذ زخمًا أكبر، [تحت دافع] أنه يوجد أحد استطاع إيقاف جبهة النصرة ويقول لها: لا، وهناك من استطاع إيقاف هذا الشلال الذي استمرت به جبهة النصرة والهجوم على الفصائل ويقول لها: توقّفي لا يجب عليك الهجوم، وهذه كانت نقطة تحول كبيرة في معرة النعمان ضد جبهة النصرة.

استمرت المظاهرات بشكل يومي، وفي الأسبوع الأول من المظاهرات وصل وفد من جبهة النصرة وكان من بين [أعضاء] الوفد عبد الله المحيسني الداعية السعودي، ومصلح العلياني أيضًا سعودي الجنسية، وهما كانا مع تيار جبهة النصرة، وكانت مطالبهم في بداية الأمر هي إنهاء المظاهرات وإيقافها وما يسمّى بالنعرات عن طريق مواقع التواصل الاجتماعي، و[قال الوفد للأهالي:] توقّفوا هذه الإشكاليات ونحن سوف نعيد سلاح الفرقة 13 وندفع دية القتلى الذين سقطوا من عندنا، ولكن يقولون إن جبهة النصرة لم تخطئ، وهم حاولوا يبررون أن جبهة النصرة [على حق] وأنه كان يوجد مفسدون موجودون داخل الفرقة 13، وهذه المعركة التي قامت بها جبهة النصرة هي من أجل المفسدين ولكن حصلت بعض الأخطاء الفردية، ونحن سوف نحاسب الذين تسبّبوا في هذا الخطأ.

المحيسني كان يطالب أهالي الشهداء ويقول: نحن سوف نعيد سلاح الفرقة 13، وطبعًا هو يقول: سوف نعيد فقط الأسلحة الفردية ورشاشات 12.7 فقط وليس الصواريخ المضادة للدروع ولا صواريخ الغراد ورشاشات 23  العيار الثقيل، هذه لا تقتربوا منها، بالإضافة إلى أنه يجب عليكم تأسيس كيان جديد ولكن يجب أن يكون مختلفًا عن اسم الفرقة 13، وأنا أعتقد أنه كان يستخدم الاستهزاء وقال لهم: لا يوجد مشكلة إذا تمّ تسمية الكيان 13 ونصف، ويكون هذا الكيان العسكري لكم ولكن في البداية لا يجب أن يعود المقدم أحمد سعود الآن قائد الفرقة 13، يعني بعد ثلاثة أو ستة شهور نحن سوف نُجري جلسة ثانية ونحاول تهدئة الوضع، وطبعًا قوبل كلام المحيسني برفض كبير من أهالي الشهداء وقالوا له: نحن أبناؤنا كانوا مع الفرقة 13، والفرقة 13 هي أولادنا، ونحن لا نريد منكم أي شيء ونحن نريد أن تعود الفرقة 13 كما كانت مع المقدم أحمد سعود، وكل الأهالي كانوا يقولون إنه: نحن خلف المقدم أحمد سعود، ومهما فعل فنحن خلفه، وبالفعل هذا هو الشيء الذي حصل، والمحيسني والعلياني والوفد الذي معهم انسحبوا من منازل الشهداء وخرجوا خارج المدينة، وهنا بدأت مظاهراتنا والمعاناة التي بدأنا نواجهها من قبل عناصر جبهة النصرة، وكان يوجد عناصر من جبهة النصرة من أبناء المدينة كانوا يعودون إلى منازلهم وينامون فيها ويخرجون، وعناصر جبهة النصرة وخاصة أقرباءهم كان لهم مركز للإنترنت بجانب ساحة التظاهر وهو كان اسمه مركز سحاب لصاحبه مثنى الجعفر، وهو شقيق أبو سعد السوري أو المسمى كفاح جعفر، وهذا الشخص من قيادات جبهة النصرة في المنطقة عندنا.

واستمرينا بالمظاهرات وأصبحنا نخرج كل يوم بالمظاهرات تقريبًا الساعة 1:00 ظهرًا لأن الطقس كان جدًا جيدًا للتظاهر وكنا نستمر في المظاهرة ونتجول في شوارع معرة النعمان ونذهب إلى مقابر الشهداء والشهداء الذين تم دفنهم حديثًا ونقرأ الفاتحة ونستمر بالمظاهرة، يعني كانت المظاهرات بشكل عام تشلّ حركة المدينة.

بالرغم من استمرار هذه المظاهرات كانت لدينا مشكلة، [هي] أن فيلق الشام وأحرار الشام وصقور الشام الذين كانوا بالأساس يريدون إرسال أرتال ولم يصل منهم شيء، وكان يوجد هجوم عليهم من قبل جبهة النصرة وخاصة على أحمد علوان أنه: أنت كنت تتّهمنا بالبغي وأنت كنت تأخذ المال من المقدم أحمد سعود، يعني نفس التهم التي اتُّهمت بها أنا عندما كنت في عباد الرحمن، وقالوا له: أنت تابع لأحمد سعود وبدؤوا يسمّونه شيخ الضلال وشيخ الفتنة، وأنا أذكر على علمي أنه كان هناك أكثر من محاولة اغتيال لأحمد علوان في تلك الفترة، ولكن ضعف وجود جبهة النصرة الذي كان موجودًا في المعرة كان يمنعهم من هذا الأمر.

المظاهرات في أول 20 يومًا كانت أكثر اللافتات [فيها] هي عبارة عن لافتات مكتوب عليها: نحن نريد دم الشهداء ونريد أن تعود الفرقة 13، يعني كانت لافتات جدًا بدائية وخاصة المطالب، كانت مطالب مخصّصة لجبهة النصرة والفرقة 13، ولكن بعد أن رأينا أن المظاهرات سوف تستمر وجبهة النصرة لن تخضع لا للشرع ولا المحكمة ولا أي شيء نحن بدأنا بإنشاء غرفة إعلامية تضمّ بعض الناشطين، وكان موجودًا فيها أشخاص منهم أخي جمعة وراسم غريب، وطبعًا راسم غريب من أبناء مدينة معرة النعمان، وشخص من كفرنبل هو الأستاذ علي أمين السويد وهو الآن مقيم في الخليج وهو ضد جبهة النصرة وهو جدًا ساعدنا بكتابة اللافتات باللغة الإنجليزية.

تم إنشاء غرفة عبر الواتساب تضم نحن الشباب الأربعة ومدير المكتب الإعلامي في الفرقة 13 زكريا قيطاز، وبدأت لافتاتنا تكون موجهة للخارج خاصة والفصائل الثانية، ونحن استمرينا بكتابة اللافتات، وأنا الذي كنت أكتبها، وأصبحت لافتاتنا هي عبارة عن رسائل وهذه الرسائل كانت جدًا قوية، يعني خلال المظاهرات التي استمرينا بها أنا تقريبًا كتبت بحدود 900 لافتة خلال مظاهراتنا ضد جبهة النصرة، ونحن كل يوم كنا نرفع أربع لافتات، وكل لافتة كانت رسالة موجهة، يعني مثلًا اللافتات المكتوبة باللغة الإنجليزية كان أغلبها موجهًا إلى الخارج، وكانت أقوى اللافتات التي كانت تتألف من كلمتين: تسقط القاعدة، يعني نحن كنا أول مدينة في سورية أو العالم كانت تهتف ضد تنظيم القاعدة، وكانت كل الهتافات واللافتات هي عبارة عن ردّ على ادّعاءات جبهة النصرة وتنظيم القاعدة، وكنا دائمًا نوجّه رسائلنا إلى الدول والفصائل العسكرية، ونحن رفعنا لافتات وكنا فيها نسأل أحرار الشام وفيلق الشام وصقور الشام أنه: أين أنتم؟ ورفعنا لافتات نسأل فيها عن مجلس أهل العلم في الشام، ومجلس أهل العلم شكّل محكمة وقال إنه يجب أن تخضع الفرقة 13 وجبهة النصرة إلى محكمة شرعية، وطبعًا بما أن جبهة النصرة كانت فصيلًا إسلاميًا فكنا نحن دائمًا في الفرقة 13 كنا ندقّق على العبارات الإسلامية وكنا نقول دائمًا: نحن ندعو إلى محكمة شرعية، ولكن جبهة النصرة هي التي تدعس على الشرع وهي التي ترفض أن تخضع إلى محكمة شرعية.

ونحن كنا نكتب على أغلب اللافتات كتابات ضد جبهة النصرة، وفي منتصف عام 2016 عندما قامت جبهة النصرة بتغيير جلدها وسمّت نفسها "فتح الشام" نحن بدأنا نكتب أنه: يا ترى هل بتغيير اسم جبهة النصرة أو شعارها هل سوف تُسقط عن نفسها التهم؟، ونحن أكدنا أن جبهة فتح الشام هي نفسها جبهة النصرة، ولا يوجد اختلاف لأنه نفس النهج ونفس الأساس وهو أساس تنظيم القاعدة.

بعد أن استمرت مظاهراتنا بدأ الحديث عن موضوع جيش إدلب الحر أن يتم تأسيس جيش إدلب الحر وتنضمّ الفرقة 13 له، وطبعًا هذه الأفكار كانت تصلنا بشكل مسرّب ولم يكن يوجد أحداث مؤكدة، ولكن كانوا يقولون لنا إنه سوف يتم تأسيس شيء اسمه جيش إدلب الحر، والفرقة 13 سوف تكون إحدى اللبنات الموجودة داخل جيش إدلب الحر.

معلومات الشهادة

تاريخ المقابلة

2020/03/16

الموضوع الرئیس

سلوك جبهة النصرة

كود الشهادة

SMI/OH/12-25/

أجرى المقابلة

سامر الأحمد

مكان المقابلة

اسطنبول

التصنيف

عسكري

المجال الزمني

آذار/ مارس 2016

updatedAt

2024/04/20

المنطقة الجغرافية

محافظة إدلب-مدينة معرة النعمان

شخصيات وردت في الشهادة

كيانات وردت في الشهادة

حركة أحرار الشام الإسلامية

حركة أحرار الشام الإسلامية

جبهة النصرة

جبهة النصرة

ألوية صقور الشام

ألوية صقور الشام

فيلق الشام

فيلق الشام

جبهة فتح الشام

جبهة فتح الشام

الفرقة 13

الفرقة 13

جيش إدلب الحر

جيش إدلب الحر

الشهادات المرتبطة