الذاكرة السورية هي ملك لكل السوريين. يستند عملنا إلى المعايير العلمية، وينبغي أن تكون المعلومات دقيقة وموثوقة، وألّا تكتسي أيّ صبغة أيديولوجية. أرسلوا إلينا تعليقاتكم لإثراء المحتوى.
ملاحظة: الشهادات المنشورة تمثل القسم الذي اكتمل العمل عليه، سيتم استكمال نشر الأجزاء المتبقية من الشهادات خلال الفترة اللاحقة.

حواجز نظام الأسد.. تقطيع أوصال ومصدر للرعب في كفرنبل

صيغة الشهادة:

فيديو
نصوص الشهادات

مدة المقطع: 00:20:57:03

في تلك الفترة تغير نظام الحياة الذي كنا نعيشه، وحين كان يتم الدعوة لمظاهرة أو يكون لدينا أي شيء مباشرة نتجه للساحات وتصير الاجتماعات والاتفاق على الهتاف، ولم نكن نخاف من أن يأتي أحد على المظاهرة أو يأتي الجيش على المظاهرة، وفي الفترة التي تم توزع الجيش فيها قيدت حركة الشعب بشكل عام، وقيدت حركة الثوار والمتظاهرين على اعتبار أنهم من نسيج واحد، وصار الخوف داخل كل إنسان أن الجيش إذا نزل بين الناس أكيد سيقمع المظاهرة وسيؤذيهم ويعتقل الأشخاص المطلوبين عند النظام، حتى المضايقات كانت سيئة مضايقات في الشوارع والحواجز لأي شخص.

مثلًا أخي صيدلي يذهب ويرجع على البارة، والبارة قرية شمال كفرنبل فكان يستيقظ في الصباح الباكر، وسيمر بشكل إجباري على حاجز للجيش، فأول مرة مر وثاني مرة أوقفه العسكري وسأله عن وضعه، فقال له: أنا بيتي هنا وأذهب على الصيدلية وأرجع عند الظهر ثم أعود بعد ذلك، و المسافة تقريبًا نصف ساعة، ومرة من المرات أحد المواقف التي صارت أوقفه الحاجز كان شخص يمكن ضابط الحاجز اسمه أبو جعفر، فنظر إليه وفتح الشباك وأوقفه العسكري وقال له: المعلم يُريدك، فارتبك، وقال في نفسه: أنا خلص رحت، وقال له: خير؟؟ جاء أبو جعفر وقال له بلهجة ساحلية: [بيرضيك هالديات مقشبة]، قال له: سأحضر لك الدواء عندما أرجع، وكان أخي زاهر - وهذا اسمه - من المتظاهرين وكان هو الوحيد الذي عنده سيارة وحين نطلع المظاهرة نطلع في سيارته وذلك قبل مجيء الجيش، لأنه دائمًا عندما يمر على الحاجز وهو سيذهب ويرجع ويتحرك فكان مثل الممسوك دائمًا يرتبك، و لا أعرف هل أحضر له الدواء أم لا؟

 بعد فترة داهموا مقرًا أو وجدوا كمبيوترات عند شخص من الأشخاص وكان لديهم في الحاجز كمبيوترات، والكمبيوترات تحتاج من يعمل عليها لاستعادة الملفات و و و من القصص المخابراتية، وأحد الأشخاص ذكر له أن هناك محل اسمه محل الحسين للبرمجيات الذي هو لنا ونحن نشتغل في الكمبيوترات وصيانة الكمبيوترات، وبين قوسين المخبرين كثيرون، وقالوا له: هذا الصيدلي الذي يمر من هنا أخوه، طبعًا ليس أنا ذكروا أخي الأكبر اسمه محمد، فمر زاهر فأوقفوه وقالوا له: أنتم لديكم محل اسمه الحسين، وهناك حارة  اسمها حارة جوني نفس حارة أهلي، فقال له: نعم، فقال له: أخبره أن يُراجعنا لدينا عمل معه، وأخي محمد من نوعية مستحيل أن يذهب على حاجز جيش، مستحيل أن يذهب لعندهم أو أن يخدمهم أبدًا، وبنفس الوقت هناك خطر، ولا أعرف لماذا طلبوني، وجاء زاهر وأخبر محمد، فقال له: مستحيل، وكيف سأذهب و أعود، قال له: دبر أمورك، وعلى أثر هذا الموضوع مر زاهر في المرة الثانية فهددوه، وقال له: إذا لم يحضر أخوك سنذهب في البي إم بي ونحضره، واتصلوا مرتين على رقم الهاتف كانت الهواتف الأرضية وقتها تعمل، فاتصل على الهاتف، رد عليه، فقال له: حاجز العيار معك احضر لعندنا فورًا.

كان هناك طريق وزاهر كان يسكن في الطرف الغربي لكفرنبل اسمه العيار، وكان يمر من العيار ويدخل إلى كفرنبل ويتجه على البارة، وهناك طريق ثاني من العيار باتجاه حزارين ثم باتجاه كنصفرة و ينزل على البارة، فغير طريقه كيلا يمر على الحاجز، وظل هكذا حتى ذهب الحاجز، وبعد ذلك كنا أغلقنا المحل، وإذا ذهبت للحاجز ستتم مضايقتك، فهذا مثال عن أحد المضايقات التي كانت تخصنا ولمسناها وغيرها من المضايقات مثلًا تمر سيارة فيوقفون الشخص ويطلبون منه أن يُحضر الأكل، فصارت مضايقات للحواجز.

 طبعًا أنت كثائر موجود في المنطقة أو مدني أو أي شيء لا ترضى أن يكون عندك عسكرة موجودة وتعرف لماذا هي موجودة؟ و رأينا آخر الشيء البدايات كيف كانت والنهاية كيف صارت بالنسبة لموضوع الحواجز العسكرية، فصار يتم إطلاق النار عليهم في الليل من الثوار، ومنذ بداية تشكيلات "الجيش الحر" يصير عليهم إطلاق نار ليخرجوا من المدينة لنعيش حياة طبيعية أقل شيء، ومع ازدياد هذه الحركة صار ضغط على الشعب والمدنيين، وأحد المشاكل التي صارت كانت سيارة إطعام سيارة زيل تمر على الحواجز لتوزع الطعام، فتعرضت مرتين يمكن للتفجير وسيارة ثانية تعرضت لأطلاق نار، طبعًا بفترة كانت تمتد تقريبًا شهر، فالجيش بعدها لم يحرك سيارات الإطعام، وصار يعمل دروعًا مدنية ويجعلها أمام سيارة الأطعام يوقف العالم على الحواجز سواء كانوا سيارات أو أشخاص مثلًا إذا كانت سيارة يجعلها تسير أمامها أو يحمل المواد التي سيوزعها على الحواجز بنفس السيارة أو السيارة التي فيها الأكل وراء المدنيين، والموضوع صار أكثر من مرة، والمدنية الذين يقولون لك: أنا ليس لي علاقة في شيء، وهؤلاء نُسميهم الرماديين لا يستطيع أن يمر على الحاجز، لأنه مرة كانت سيارة البي إم بي التي مدفعها صغير مجنزرة حملوا عليها من أطرافها ناس مدنية وصارت تمر على الحواجز، وعندما انتهوا ضربوهم ثم تركوهم على البيوت، فالموضوع صار عندك دروع بشرية حتى وقت الاقتحامات بعض الاقتحامات على الأشخاص أيضًا كانوا يأخذون دروع بشرية، ونحن كنا نسمع عن الدروع البشرية ولكن رأيناها بكل بساطة مثلًا يمر لنفرض أربعة أو خمسة مدنيين فيوقفوهم ليطلعوا مع سيارة الإطعام، فصاروا يحملون الناس في سيارة الإطعام ويأخذون الأكل أو المعدات التي سيوزعونها ومعهم مدنيين.

 صار ازدياد الضغط من الطرفين ضغط الجيش على الشعب والضغط علينا عندما نخرج في مظاهرة أو لنتحرك أو من أجل أن نكتب لافتة ولم يبقى لدينا مجال، والتركيز كان على مدينة كفرنبل، وتكلمنا عن مدينة كفرنبل كعقدة موجودة في المنطقة مثلًا من يأتي من جبل الزاوية سيمر على كفرنبل، ومن سيذهب على المعرة سيمر من كفرنبل، فكانت هي عقدة.

 والفترة التي كنا نتظاهر فيها كانت فترة ممتازة وتُشعرك بشيء غير موجود عندك، والفترة التي وُجد فيها الجيش ثورتنا لن تنتهي هنا لأن الجيش سيقمعنا، فانتقلت المظاهرة من الشارع للمنطقة التي نُسميها التين أو الرجم وهي أرض اسمها رجمة ليل، وهذا الرجم يتجمع فيه الثوار الذين هم أساسًا خارج كفرنبل لوجود الجيش لا يظلون في بيوتهم وبعض الأشخاص كانوا يتلثمون من الموجودين في كفرنبل ليتظاهروا، فصارت المظاهرة تقريبًا هي يوم في الأسبوع كان يوم الجمعة، وكانت عبارة عن وقفة لافتات تصدر عن المكتب الإعلامي في مدينة كفرنبل بخط رائد الفارس الله يرحمه وبالتعاون مع كل الشباب خالد العيسى أيضًا شهيد الله يرحمه وحمود جنيد الله يرحمه، و كل الشباب كانوا يعملون، وعبد الله السلوم كان مع المكتب الإعلامي، وكانت الفكرة أننا لن نتخلى عن حقنا وسنطلع ولكن بالطريقة التي نراها مناسبة .

 كان الأشخاص الذين خارج كفرنبل معروف أنهم مطلوبين بالاسم وبالشكل وبالشخص وكان يحضر المظاهرة مكشوف الوجه، والأشخاص الذين يدخلون ويخرجون على كفرنبل وعندهم احتمال وأنت بحاجتهم، ويدخلون لإحضار الأكل، فهذا ملثم وتلاحظ دائمًا في الوقفات أشخاص مكشوفي الوجه وأشخاص ملثمين، والملثمون من الذين يمرون على الحواجز ومنهم أساتذة يمرون على الحواجز ليذهبوا إلى المدرسة، ولكنه سيتظاهر بطريقته.

 صراحة كان هناك خيبة أمل كبيرة نحن حين كان الهدف أن نوصل صورة المظاهرة ونوصل صوت الشعب، وتظن في البداية أنك إذا وصلت ستُحل مشكلتي وسيأتي أصحاب القرار ليروا الوضع وسيسمع العالم الإسلامي والعالم الدولي أن هناك جرائم وقتلى وقمع حريات، وسأتوجه للعالم الإسلامي طيب الجرائم التي تحصل أليست صحيحة؟ والعالم الأجنبي أو الغربي هذا القمع الذي يحصل وكبت الحريات وهم يدعون الحرية.

  كان الهدف أن نُوصل حتى نحل مشكلتنا وبعد ما اكتشفنا خيبة الأمل الكبيرة فأكيد ستكون اللافتة معبرة عن الشعور داخلنا وأكثر شخص كان يحس بمأساة الثورة هو رائد الفارس وكتب هذه اللافتة عن حرقة قلب "تسقط الأمة العربية والإسلامية يسقط العالم أجمع" لأنه كله كذب، قلنا: يسقط النظام ولم يتحرك أحد، فالفكرة التي صارت أن اللافتات تتطور وتتغير حتى الشيء الذي غاب عن الكل كفريق نتظاهر وهل عندنا الشيء الذي نُداعي فيه، ولكن صرنا ندعي بحريات بعض الأشخاص ومثال الاعتقالات التي صارت عند الأكراد بفترة غير بعيدة رفعنا لافتات بنفس السياق، وأكيد الحق لا يتجزء ومثلما أُريد حريتي أيضًا أُريدها لبعض الأشخاص أُريدها لكل العالم المدنية، والمجرم الذي يقتلني أكيد هو مجرم على كل الأشخاص، وما أطالب فيه ليس لي فقط هو لكل شخص يتضامن معي وأنا أتضامن مع كل مدني في العالم.

 كانت والدتي مدرسة تربية دينية فكل فترة هناك رواتب، وكان القبض في المعرة لأنها متقاعدة، وأخي محمد لا يستطيع أن يذهب، ويمكن أن تقوي قلبك وتمر على الحاجز لتعرف ما يحصل؟ فتمر على الحاجز يسألك: ماذا تعمل؟ وأقول له: عندي محل كمبيوترات، أعطني هويتك، فينظر في هويتي مواليدي كبيرة أكيد أنا خدمت عسكرية منذ زمن، فلا يسأل وأنا مطلوب للخدمة الإلزامية لأني كنت أدرس وأجلت، والسيارة باسمي، والدتي قالت لي: خدني كي أقبض ونمر على المعرة ونُحضر الخضار ونرجع، أشغلت السيارة ولبست بدلة ونظارات وركبت السيارة وطلعت، وأول حاجز في كفرنبل ما حكى نزلت على حاجز في حاس أيضًا ما حكى، وبعدها يوجد حاجزين سألوني عن عملي وكانوا يُدققون على أوراق السيارات، والسيارة باسمي وهويتي يسألني: ماذا تعمل، فأقول: لدي محل كمبيوترات فيقول: تمام، وهناك  حاجز أول المعرة سألني إذا السيارة على الغاز أو لا لأنه إذا كانت على الغاز فعنده حجة لأن يحجز السيارة، والسيارة ليست على الغاز وهي جيدة، فوصلت لعند البنك مصرف التسليف الشعبي كان يصير فيع تقبيض المتقاعدين، فنزلت في سوق المعرة بالسيارة ومعي والدتي ولا تستطيع المشي بسبب وضعها الصحي حتى وصلت مصرف التسليف الشعبي كانوا قطعوا الساحة وفيها حاجز للجيش في الساحة الرئيسية ولا يوجد منفذ للسيارة، وعندما رآني الحاجز أشار لي وأين تذهب؟ قلت له: معي الوالدة وسأنزلها هنا، وأتكلم بكل قوة وثقة، فصففت السيارة ونزلت ودخلت على البنك، وقالت لي: اذهب أحضر الخضراوات حتى أنتهي، والفكرة وتعليقي أن الضغط كان يصير من الطرفين الجيش لا يتركك و"الجيش الحر" أيضًا لا يتركك لأن "الجيش الحر" في المعرة لا يعرفني كشخص في كفرنبل يعرفوني، فأنزلت والدتي من السيارة وطلعت وأنا ماشي كان هناك شخصين كانوا على طرف نظروا لي نظرة غريبة، وكانت هناك إشاعة قبل 15 يوم سيارة في المعرة لشخص جاء يقبض راتبه هو وزوجته وتم سرقتهم على الطريق، وكيف تشلحوا نزلوا بطريق غير الطريق الرئيسي عن طريق جبل وأخدوا السيارة، وأنا أسير بأمان الرحمن و إلا شخص فتح السيارة وركب جانبي و أخرج مسدسًا من جيبه سبعة صغير، وطلب مني السير، فقلت راحت السيارة هذا أكيد مشلح وهذا شعوري، و مشيت وصرت أُراجع الأفكار في رأسي مسيت 5 أمتار، وهي منطقة للنظام، ولا أعرف من هو؟ و لا أعرف ماذا أتحدث معه؟ فانتظرت حتى صار بمنطقه مزدحمة، والشارع كان تقاطع سوق الخضرة مع سوق اللحم منطقة مزدحمة ومكتظة بالأشخاص فوقفت وأطفأت السيارة، وقلت له: ماذا تُريد؟ فقال لي: امشِ، قلت له: قل لي ما تريد؟؟ فقال: ماذا كنت تفعل عند الجيش؟ كان من جماعة الثوار، فشرحت له ما حصل وأخبرته بأسماء ولكنه لا يعرف، وعندما رآني انفعلت، وانفعلت لأنه صارت عندي ردة فعل عكسية لأني ظننته مشلح (حرامي) وإذا به من الثوار، فقبل رأسي واعتذر مني، وأنه شك بي، وأنا قلت له:  أنا من كفرنبل وحين عرفني من كفرنبل طبعًا كفرنبل كانت لها شهرة ورائد الفارس، فقال لي: خلص خلص خلص وصلني حقي، طبعًا ما كان عندك حل وسط إما مع بشار الأسد وإما مع الثورة، وإذا حكيت بلسان الثورة أنت أخي، وهو رآني نزلت لعند الجيش ورجعت، وماذا تفعل عند الحاجز؟ وقلت لك أنا كنت أعمل تمويه لأمر على حاجز الجيش فوقعت بخطأ عند الشباب وألبس بدلة ونظارات ودخلت على الحاجز أكيد أنا ضابط هذا كان بباله.

 فالفكرة كانت وجود التنسيقية كان لهذا السبب أنا يجوز أُعرف في منطقة من المناطق واحتمال مرات تكون خطرًا عليك ويعرفك أحد مثلًا هذا فلان يمر بهذا الشارع احتمال يوجد حاجز جيش يُطلق عليك أو سيارته الفلانية، ومشكلتك إذا عُرفت لا تخلص و إذا لم تُعرف لا تخلص، فوجدت فكرة التنسيقية، والتنسيقية وصلنا فيها لمرحلة من المراحل أنا سأحكيها على صعيد مكتب إعلامي ومظاهرات وصلنا فيها لمرحلة مثلًا المظاهرة كانت موحدة بكل سورية كل مظاهرة ترفع كلمة ونحن نجمع كل الصور من كل المظاهرات فتطلع العبارة التي يجب أن نوصلها للعالم تمامًا، وصار مستوى التنسيق حتى بمظاهرة القامشلي والشام وحمص وحماة وكفرنبل، فتخيل مظاهرة كل اللافتة كانت كلمة في كل مظاهرة وترتفع كلها بنفس اللحظة وتكون عبارة عن اللافتة التي تُرفع.

 وكانت الطرفة صارت وقت رجعت أنا دائمًا أذكر الموضوع لأخوتي لأنهم يضحكون علي، فرجعت مبسوط لكن قلبي سيقف طلعت الحجة قالت لي: اشتريت الخضار، قلت لها: نشتري من الضيعة، ورجعنا مررنا من نفس الشارع من نفس سوق الخضرة، قالت: توقف فيه خضرة، قلت لها: لأجل الله دعينا نصل للبيت.

 قلت لك وجود التنسيق لأنه حين وصلت كفرنبل طبعًا حكيت لرائد في المساء، وهو موضوع بسيط، فقال لي: لماذا لم تتكلم معي؟  قلت له: الأمور بسيطة، وهو يعرف الأشخاص الموجودين ولكن لنسميهم بمعنى التنسيقية ما كان موجودًا كمعنى تنسيق، وكانت التنسيقية في بداية الثورة، والتنسيقية كانت من أجل موضوع العمل الذي كان يصير مثلًا أشخاص يُساعدون المتضررين، وأشخاص يدعمون العسكرة، وأشخاص قبل ما يكون الدعم منظم كيلا يصير شيء عشوائي أنه يأتيك أكثر من سلة أو معونة، فكان يصير تنسيق بالنسبة لهذا الموضوع وهو موضوع التنسيق بداية التنسيقية.

معلومات الشهادة

تاريخ المقابلة

2021/10/26

الموضوع الرئیس

إقحام الجيش في عمليات القمعسياسات النظام الأمنية

كود الشهادة

SMI/OH/125-07/

أجرى المقابلة

إبراهيم الفوال

مكان المقابلة

أنطاكيا

التصنيف

مدني

المجال الزمني

2011

updatedAt

2024/08/12

المنطقة الجغرافية

محافظة إدلب-كفر نبل

شخصيات وردت في الشهادة

كيانات وردت في الشهادة

الجيش العربي السوري - نظام

الجيش العربي السوري - نظام

تنسيقية كفر نبل

تنسيقية كفر نبل

الشهادات المرتبطة