الذاكرة السورية هي ملك لكل السوريين. يستند عملنا إلى المعايير العلمية، وينبغي أن تكون المعلومات دقيقة وموثوقة، وألّا تكتسي أيّ صبغة أيديولوجية. أرسلوا إلينا تعليقاتكم لإثراء المحتوى.
ملاحظة: الشهادات المنشورة تمثل القسم الذي اكتمل العمل عليه، سيتم استكمال نشر الأجزاء المتبقية من الشهادات خلال الفترة اللاحقة.

الوصول إلى حماية المظاهرات بالسلاح نتيجة القمع

صيغة الشهادة:

فيديو
نصوص الشهادات

مدة المقطع: 00:21:04:15

بدأت الثورة في 15 آذار/ مارس الجو العام عند كل الناس التحضير المعنوي الناس كلها تُفكر ماذا ستفعل لننطلق بهذا الحراك، ومدينة مثل اعزاز كان فيها كثافة أمنية كثيرة وأفرع أمنية كان صعب لأن تبدأ، وهذه الحالة نفسها كانت تُعاني منها محافظة حلب يعني مدينة حلب وتأخر بعض المناطق بالانطلاق في الثورة كان بسبب كثافة المناطق الأمنية.

 طبعًا سبق مظاهرة اعزاز التي كانت في 20 أيار/ مايو مظاهرات في أرياف مدينة اعزاز مثل مارع تل رفعت ليتظاهروا بسبب أن تلك المناطق ما كان فيها فروع أمنية حتى كثير من الشباب أنا منهم ذهبنا أكثر من مرة لنتظاهر في تلك المناطق في الريف، وبنفس الوقت كنا نُفكر كيف سنتظاهر في مظاهرة اعزاز.

 فانطلقت المظاهرات بالأرياف بسبب عدد الأفرع الأمنية القليلة، وبعدها صار الأمن يعرف أن الناس تطلع من اعزاز على تلك المناطق لتتظاهر، فصار الأمن يقطع الطرق بين اعزاز وبين تل رفعت ومارع أيام الجمعة كيلا ما يذهب المتظاهرين من اعزاز لتلك المناطق، والضغط صار أن نُفكر لنتظاهر في اعزاز، فبدأت التحضيرات لمظاهرة اعزاز في 20 أيار/ مايو لأن الناس مضغوطة وتُريد أن تُشارك بأي مظاهرة، فكانت تطلع الناس ونطلع على المناطق الثانية لنتظاهر، ولما انقطعت الطرق أردنا أن نتظاهر في اعزاز، وكانت التحضيرات للمظاهرة الأولى في 20 أيار/ مايو تظاهرنا بأول مظاهرة وكانت كبيرة في اعزاز العدد كبير، والأمن ما تعامل مع المظاهرة والفترة التي بعدها أول أسبوع بعدها ما تعامل مع المظاهرة، وكانت حملة اعتقالات بعدها اعتقل المتظاهرين لمدة أسبوع أو 15 يومًا وتركهم.

استمرت المظاهرات السلمية تظاهرنا بجمع كثيرة كانت مظاهرات مثل جمعة "العشائر" وغيرها مثل كل الحراك في سورية تطلع مظاهرات، واستمرت الحالة تقريبًا بشكل شبه أسبوعي أيام الجمعة يصير انقطاعات بعض الجمع حسب الانتشار الأمني لكن بمعظم الجمع تقريبًا تظاهرنا لغاية 22 تموز/ يوليو كانت أول جمعة لاستخدام الأمن القمع القاسي الذي سقط فيه أول شهيد باسم مرعنازي سقط أول شهيد، وأخذ قمع المظاهرات منحى جديد هو العنف واستخدام الرصاص، وصارت ردة فعل عند الناس الجمعة التي بعدها رغم أن جمعة 22تموز/ يوليو كانت حاشدة جدًا بعد ما استشهد باسم مرعنازي خرجت بتشيعه بالآلاف، والجمعة التي بعدها صارت ردت فعل عند الأمن وعند الناس، والأمن عزز كثيرًا في الجمع التي بعدها المدينة استقدم تعزيزات من حلب حتى في جمعة باسم مرعنازي كانت تعزيزات من حلب عساكر حفظ النظام، وكانت باصات حفظ النظام تأتي يوم الجمعة من الصباح أو يوم الخميس، فكان حتى مشهد يُكرر كل خميس ترى في ليلة الخميس باصات تدخل من حفظ النظام وكانوا ينامون في الشوارع.

فبعد هذه المظاهرة والجمعة التي بعدها انتشر الأمن بشكل كثيف، والناس عندها ردة فعل كانت خائفة كون الجمعة التي قبلها استخدم الرصاص، وكانت العساكر التي تطلع على المظاهرات سابقًا معها هراوانات فالعساكر صاروا يحملون السلاح العساكر مقابلك كلهم يحملون السلاح و الهروانات، فالناس صار عندها ردة فعل والجمعة التي بعدها لم تتظاهر، وصارت محاولات والأمن يقمع المظاهرات.

 فقررنا أن نُغير التكتيك من يوم الجمعة ، وهذا كان سبب تغيير تكتيك المظاهرات من أن المظاهرات يوم الجمعة تكون حاشدة لأن الموضوع أكبر من قدرتنا أن نُواجه الأمن قررنا أن نُغير التكتيك من المظاهرات يوم الجمعة لنعمل، مظاهرات طيارة، طبعًا المظاهرات الطيارة أو ضمن الأسبوع صرنا نتظاهر مثلًا نتفق اليوم سنصلي المغرب في جامع خالد بن الوليد ونطلع مظاهرة اليوم مثلًا سنصلي العصر في الجامع الفلاني وننطلق، وكانت أكثر نقط علام التظاهر المساجد نطلع مظاهرة، وأول مرة مرتين تظاهرنا وصرنا نفتل بأعداد كبيرة في مظاهرات مسائية والأمن رجع يقمعها، ومرحلة القمع وصلوا لمرحلة يدهسون المتظاهرين بالسيارات صارت عدة إصابات للمتظاهرين ، وبكل مظاهرة تصير إصابات، والأمن سابقًا كان يقف يتفرج على المظاهرة صارت أي مظاهرة تطلع يُطلقون الرصاص عليها.

 أذكر في أحد المظاهرات نسيت التاريخ بالضبط من عند جامع اسمه جامع الشيخ طاهر عند أذان العشاء فورًا أطلقوا الرصاص على المتظاهرين، حتى عُرف العنصر الذي أطلق الرصاص شخص مشهور في اعزاز اسمه أبو حسن من السياسية وقُتل هذا العنصر الأمن قُتل بعد فترة، وهو من المنطقة من جبرين، وحين أطلق الرصاص على المتظاهرين وعُرف وصارت إصابات في المظاهرة المسائية.

 كان يتراوح قمع للمظاهرات بين الدعس في السيارات بين أن يأتي الأمن والمظاهرة تكون طيارة نحن نكون جاهزين وسريعة، فالأمن يُهاجم المظاهرات في السيارة وكل مظاهرة يصير فيها اعتقالات يهجم على المتظاهرين فجأة ليدعس المتظاهرين ويطلقون الرصاص على من يهرب، وأُصيب شخص من بيت دربالة أعتقد بوقتها، وصارت عدة إصابات وتعقيبًا كنا الإصابات ما كنا نستطيع أن نُعالجهم في اعزاز كان يوجد مشفى ميداني في المنطقة مشفى وحيد مشفى في منطقة تل رفعت، ونضطر أي مصاب طبعًا كان الخوف من المواجهة ليس الخوف من سقوط المصابين، ونحن منذ أول جمعة كنا في المظاهرة نلبس البوط وحتى ناس معها عصي ومستعدين نفسيًا للعراك مع الأمن، وكان العائق هو إسعاف المصابين، ومدينة مثل اعزاز المشافي كلها تحت سيطرة النظام الأمن منتشر، وستسعف المصاب لأقرب نقطة هي تل رفعت، وغير ذلك مخاوف من قطع الطريق، فكان المشفى الوحيد في المنطقة هو مشفى تل رفعت، فنضطر لإسعافه، وهذا كان الخوف من سقوط المتظاهرين.

 الأمن صار يقمع المظاهرات بفترة بعد  22تموز/ يوليو صار يقمع المظاهرات بشكل مستمر وصلنا لمرحلة لا تستطيع التظاهر، وكل مظاهرة تُضرب، وكان عنا إشكالية الاعتقال كل مظاهرة يُعتقل الأشخاص طبعًا كثير من الأشخاص اعتقلوا ضمن المظاهرات نذكر منهم عدة أسماء مثلًا صارت اعتقالات شباب من بيت حاجولة خالد حاجولة محمد حاجولة أنور حزويني جمعة حزويني، و كثيرين اعتقلوا، وكل مظاهرة يصير فيها اعتقالات، و وصلنا لمرحلة لا نستطيع أن نتظاهر، الأمن دائمًا جاهز ونشر عيونه على كل مساجد أي مسجد يصير فيه عدد المصلين أكثر من المعتاد مباشرة الأمن يتوجه.

 وصلنا لمرحلة في كل جمعة قمع ومصابين ومعتقلين، فقررنا أن نُغير التكتيك قررنا تكتيك حماية المظاهرات، وحماية المظاهرات كيف بدأت؟ صار لدينا ثلاث فرق طبعًا هناك تقسيم للمظاهرة لعدة فرق مثلًا شباب مسؤولين عن التغطية الإعلامية للمظاهرة أنا وعدة شباب مسؤولين عن تصويرها وهذا ملفنا ولسنا مسؤولين عن حمايتها لسنا مسؤولين عن اختيار المكان نحن مسؤولين عن التغطية الإعلامية للمظاهرات وكتابة اللافتات، وكنا مسؤولين عن كتابة اللافتات الكتابة والتصوير أنا ومحمد خيرو مستلم موضوع اللافتات، ونحن فريق التغطية الإعلامية للمظاهرات، وهناك شباب مسؤولين عن اختيار المكان وتأمينه، فطورنا الأسلوب دخل شيء اسمه حماية المظاهرة، ولحماية المظاهرة في البداية عملنا على تكتيك إنه حماية المظاهرة أن شباب لا يتظاهرون بل يقفون أمام كل فرع أمن بحيث إذا طلع الأمن يُخبرونا لنهرب، وبعدها تطور الموضوع وجاءتنا فكرة أن نضرب الأمن ونتصدى للأمن، وإذا تصدينا له سيفكر ألا يطلع ضدك.

  في 6 تشرين الأول/ أكتوبر 2011 كانت أول مظاهرة نتصدى للأمن، وكان هناك عدة شباب وظهر شيء اسمه "الجيش الحر" طبعًا نحن ضمن المجموعات ما كنا نعرف بعضنا، فشباب الحماية قالوا لنا: اليوم "الجيش الحر" سيحمي المظاهرة، وأنا ما كنت أعرف معنى "الجيش الحر"، وروجوا ادعوا الشباب اليوم المظاهرة ستكون محمية، وكلمة المظاهرة محمية و"الجيش الحر" يحمي المظاهرة، فدعونا الناس واليوم المظاهرة محمية.

 فأخذنا تكتيك أنه الشباب إذا جاء الأمن سيضربون الأمن، ولما يضربون الأمن يصبح عندك مجال لتنسحب وتهرب، لأنها مظاهرة طيارة تقدر تنسحب لكن إذا العدد كبير لن تقدر أن تنسحب وستُمسك الناس في الشوارع.

 بالفعل دعينا الناس للمظاهرة عند جامع أبو بكر في 6 تشرين الأول/ أكتوبر 2011 ودعونا الناس وأخبرناهم أن المظاهرة محمية، فتجمع 200 أو 300 شاب يعني إنجاز عظيم، وشباب الحماية كان معهم شيء بسيط سلاح صيد، ونحن لا نعرف من هم أو أين هم؟ وكيف سيحمون المظاهرة لكن شباب الحماية تكفلوا بهذا الأمر، ولما جاءت دوريات الأمن كالعادة مسرعين وفتحوا الرصاص علينا الشباب ردوا عليهم ردوا ببواريد صيد، وكانت صدمة بالنسبة للأمن، والأمن ترك سياراته وهرب، وقتها بالفعل أنهينا المظاهرة بشكل فوري انسحبت الناس والأمن صُدم، وكانت نقطة تحول جديدة أنه دخل شيء اسمه حماية المتظاهرين.

 بعدها اكتشفنا أن الشباب حماية المتظاهرين هم من نفس الشباب المتظاهرين كان بينهم من الشباب الذين حموا المظاهرة مثل علي فيصل الموسى شاب من اعزاز استشهد بعد القتال مع الدواعش، وشاب اسمه عمار داديخي، وتحولوا لقيادات في الحراك المسلح، علي فيصل بقي في المجال السلمي واستشهد بلغم للدواعش، وعمار داديخي حمل السلاح، وشاب اسمه خير الدين ياسرجي حاليًا موجود في تركيا من الأشخاص الذين حملوا السلاح بوقتها، وهم كانوا ستة أو سبعة أشخاص، كان محمد علي خيرو حاليًا مدني، وكل واحد منهم وقف على مفرق، والفكرة كانت أن يعملوا هذه العملية وينسحبوا فورًا باتجاه تل رفعت خوفًا من ردة الفعل أو الأمن يكون حاصر المنطقة، وكانت أول مظاهرة صار فيها تصدي للأمن.

 وتعقيبا على المظاهرات ودورنا في المظاهرات، كنا نشتغل بموضوع التغطية الإعلامية للمظاهرات ونتحدث على المرحلة السلمية البحتة المظاهرات الغير محمية كنا أنا والشباب مسؤولين عن موضوع التغطية الإعلامية أنا وشخص اسمه أنور حزويني للتغطية الإعلامية للمظاهرات، ومعنا فريق من الشباب نعمل اللافتات ونخطط، و أولئك الشباب لا يحبون يعني لديهم نوع من الخوف لا يحبوا أن يلتقوا بباقي الشباب من الجروبات الثانية، فنحن تولينا العملية التنسيق بين الشباب الإعلاميين وبين باقي الأجنحة في تنسيق التظاهر والحراك.

 وأنور محمد اعتُقل بعد فترة وطلع، وكنا نُغطي المظاهرات كانت الأدوات بسيطة وليس لدينا خبرة في التواصل مع القنوات، وأذكر كنا نُغطي المظاهرات عن طريق موبايلات حتى ما كان يوجد كاميرات ولا تجرؤ أساسًا أن تحوي كاميرا، وصرنا نحاول نفكر أن نشتري كاميرا، وكيف ستشتري كاميرا ولن تجرؤ أن تشتري كاميرا، فجمعنا من بعضنا وقتها واشترينا موبايل نحن كنا طلاب جامعة جمعنا اشترينا أول موبايل حتى لا يكون الموبايل شخصي إذا وقع من يدي أو إذا أُمسك أو شيء لا يُعرف لمن الموبايل فاشترينا موبايل نستخدمه للمظاهرات، واشترينا خط تركي عن طريق كان الكثير من الأتراك يدخلون و يخرجون، وأحد السائقين  سائق شحن تركي أو عن طريق شاب معنا يعمل في الشحن عند تركي و اشترى لنا خط تركي حتى أنت كسوري لا يمكن أن تشتري خط تركي، وهو في شاب تركي سائق تركي اشترى لنا الخط، وصرنا نُصور المظاهرات ونرفعها عن طريق الخط التركي ونستخدم الإنترنت التركي، وأساسًا النت السوري كان بطيئًا في عزاز لا يوجد تغطية 3G والتغطية العادية مستحيل أساسًا حتى تجرؤ ترفع مقطع من إنترنت، وصرنا نستخدم الاستراتيجيات التركية.

  وقتها كانت تطلع مظاهرات بغير مناطق تل رفعت حيان دير جميل، ومثلا من حيان شاب اسمه عبد الجبار أوسو، وكل الشباب يُحضرون المقاطع من المناطق لنرفعها لهم، وبدأنا نتعرف على التنسيقيات في المناطق الثانية، وبعدها من الحوادث التي تحصل معنا صرنا نتظاهر اليوم فنوثق المظاهرة نتأخر لنرفعها خاصة كونها مظاهرات مسائية نتظاهر اليوم وحتى نُؤمن مكان التغطية التركية وكانت غير جيدة، ونحن يوميًا نتظاهر ومظاهرة اليوم نُصور و نرفع بتاريخ اليوم التالي، ودائمًا المظاهرة تُصورها وترفعها في تاريخ اليوم الثاني لأننا نتعذب برفع المظاهرة، ويأتينا الشباب من غير أماكن من تل رفعت من دير جميل من حيان ونرفع لهم المقاطع عن طريق هذه الخطوط التركية، حتى صار يتواصلوا معنا أشخاص أذكر شخص اسمه سمير نشار بعدها صار عضو ائتلاف من الذين يحكون معنا يقولون لنا :هذا الحساب تواصل معه على طول المظاهرة هذا من "أورينت"  هذا من أوغاريت، وبدأنا  نأخذ معرفات، وكل منا استطاع  أن يتواصل مع وكالة إعلامية، وهناك حساب على "السكايب" اسمه Freedoom Aleepo شبكة أخبار حلب وقتها، وكنا لا نعرفهم و لا يعرفونا، فكنا نُصور المظاهرات ونرفعها على "اليوتيوب" ونُعطيهم إياها عن طريق "السكايب"، و يصير غرف التواصل بينا وبين القرى الثانية لننسق المظاهرات التي ستطلع بنفس الوقت، وغايتنا من الخروج بنفس الوقت كان الأمن يطلع من اعزاز باتجاه منغ من اعزاز باتجاه تل رفعت، فصرنا نُنسق الطلعات أخي اطلعوا أنتم في تل رفعت يطلع الأمن باتجاه تل رفعت نرجع نتظاهر في اعزاز نتظاهر بمنغ هكذا نُرتب الأمور.

بعدها تطور الموضوع صار يأتي الأمن من حلب فصرنا نُنسق هذا الموضوع أخي أنا أتظاهر في اعزاز بنفس الوقت الذي نتظاهر فيه في اعزاز نُخبر مثلا أهل حيان ليقطعوا الطريق بالدواليب ويشعلوها حتى لا يستطيع الأمن الوصول، ولما تطلع عدة مظاهرات أو مثلًا يوم الخميس يقطعون الطريق لما تصير بلبلة على الطريق الأمن يخاف أن يكمل، وهذه الحركة اليومية للمظاهرات والسير العام للمظاهرات لغاية ما بدأنا ننتقل لموضوع حماية المظاهرات والمظاهرات تكون محمية.

معلومات الشهادة

تاريخ المقابلة

2023/10/25

الموضوع الرئیس

إقحام الجيش في عمليات القمعالحراك العسكري في ريف حلب

كود الشهادة

SMI/OH/218-05/

أجرى المقابلة

خليل الدالاتي

مكان المقابلة

اعزاز

التصنيف

مدني

المجال الزمني

7-10/ 2011

updatedAt

2024/08/12

المنطقة الجغرافية

محافظة حلب-تل رفعتمحافظة حلب-مارعمحافظة حلب-مدينة اعزاز

شخصيات وردت في الشهادة

كيانات وردت في الشهادة

الجيش السوري الحر

الجيش السوري الحر

قناة أورينت / المشرق

قناة أورينت / المشرق

شبكة أوغاريت

شبكة أوغاريت

الشهادات المرتبطة