الذاكرة السورية هي ملك لكل السوريين. يستند عملنا إلى المعايير العلمية، وينبغي أن تكون المعلومات دقيقة وموثوقة، وألّا تكتسي أيّ صبغة أيديولوجية. أرسلوا إلينا تعليقاتكم لإثراء المحتوى.
ملاحظة: الشهادات المنشورة تمثل القسم الذي اكتمل العمل عليه، سيتم استكمال نشر الأجزاء المتبقية من الشهادات خلال الفترة اللاحقة.

حمص قبل الثورة حتى مظاهرة جامع خالد بن الوليد

صيغة الشهادة:

فيديو
نصوص الشهادات

مدة المقطع: 00:16:49:04

أنا اسمي محمد سليم قباني، أعطي شهادتي لصالح مشروع الذاكرة السورية التابع للمركز العربي للدراسات، من مواليد 1991، من مدينة حُمص، أو حِمص مثل ما تحبون [أن] تسموها، طبعًا أنا درست معهد إدارة أعمال وتسويق، بتخصص أعمال إدارية. طبعًا في مدينة حمص نستطيع أن نقول: إن عائلتي -عائلة القباني- في مدينة حمص كانت عائلة منبوذة من قبل النظام، وسبب [ذلك] هو قتل عمي، وانضمامه للطليعة المقاتلة التي توفي فيها أو استُشهد في أحداث حماة في [عام] 1982 طبعًا، أنا إلى الآن أتذكر عندما قال لي والدي، عندما توفي عمي، أحضروه إلى بيت جدي، وعندما أتى به الأمن وضعوه على الأرض، وقال: أي شخص سيبكي عليه أو أي شخص سينزل ويحضنه فهو سيلاقي المصير الذي لقيه عمي، وبعد [ذلك] بأسبوعين توفي جدي بسبب الحزن الشديد على عمي، طبعًا صار معه [مرض] السكري والضغط بسبب هذا الشيء ما أدى إلى وفاته، اعتقلوا والدي طبعًا قبل أن يتزوج، وبعد ما اعتقلوا والدي مدة 4 سنوات تقريبًا -حسب ما ذكر لي- طبعًا بعد الإفراج عنه اعتقلوا عمي، عندما تم اعتقال عمي بعد خروج والدي، تم اعتقاله مدة سنتين تقريبًا -حسب ما ذكر لي والدي- طبعًا نحن عائلتنا في مدينة حمص أو في سورية كاملة كانت منبوذة نستطيع أن نقول، ممنوع [أن] نكمل الدراسات العليا، فقط بإمكاننا [أن] نأخذ شهادة جامعية، ممنوع وظائف الدولة بشكل عام، حتى يعني نحن كان عندنا أملاك في سورية ممنوع حتى رخصة سلاح [أن] نحصل عليها، يعني هذا أمر بت، يعني حاول أبي مرة من المرات أن يحصل على رخصة سلاح بسبب كثرة الأملاك والمنازل والمزارع، طبعًا تم رفض الرخصة من قبل الأمن السياسي حسب ما أذكر. طبعًا عماتي: أنا عندي 4 عمات، اثنتان منهنّ مهندستان معماريتان وواحدة مساعدة مهندس، وواحدة مدرسة علوم أحياء، طبعًا كان هناك صعوبة كثيرة في التوظف بوظائف الدولة، وخاصة لعائلتنا، طبعًا بشكل عام كان التوظف صعبًا في حمص لأهل المدينة، وكان [بالنسبة] لنا أصعب بكثير بسبب عمي طبعًا الذي استُشهد في 1982، طبعًا بعد مناقشات حادة بين نقابة المهندسين [التي] كانت في حمص و[بين] البلدية مكان ما تريد [أن] تتوظف [فيه]، تم توظيفها بمشاكل جدًّا كبيرة. طبعًا أنا عندي العمة الثانية التي هي مهندسة، سافرت إلى الإمارات، وا عندي عمتي الأخرى [مدرسة] علم الأحياء، سافرت إلى الإمارات كذلك الأمر. طبعًا والدي يشتغل تاجرًا نستطيع [أن] نسميه، وهو الشخص الذي يضمن -بالمصطلح السوري- يضمن أراضي ويخزن الفواكه ويصدرها إلى الخارج، إلى دول الخليج، السعودية وقطر وهذه الأماكن يعني. طبعًا كانت حالتنا المادية مرتاحة، بإمكاننا [أن] نعتبرها طبعًا، بسبب عمل والدي، بالنسبة لعملي أنا كان عملي منفصلًا عن عمل والدي، أنا كنت أشتغل في شركة تُسمى: شركة كناريا ميديا، والتي هي شركة فعليًا كانت تابعة لمحافظ حمص: إياد غزال، وكان عندي محل موبايلات بجانب دوار العيادات، نستطيع أن نسميه بين النزهة والزهرة، هناك متواجد تقريبًا، فكنت أنهي دوامي بالشركة وأذهب إلى عملي في المحل، نستطيع [أن] نسميه المحل، هكذا كانت حياتنا تقريبًا، بعد فترة في سنة الـ 2009 و2010 أتذكر [أن] المحافظ أطلق حملة لمكافحة الرشوة في مدينة حمص، وشارك فيها أغلب.. يعني كانوا أغلب قاعدة هذه الحملة هي كانت من -نستطيع أن نسميهم- من الطلاب الجامعيين، من جامعة البعث في حمص وجامعة [كلية] البتروكيميا التي كانت موجودة في دير بعلبة، وبعض المعاهد وبعض الأشخاص الموجودين، طبعًا هذه الحملة كانت حملة وهمية فينا نسميها لأنه كان هدفها الذي أُطلق لها هو مكافحة الرشوة، ولكن للأسف في ذلك الوقت زادت الرشوة ولم تنقص. طبعًا الحياة بشكل عام في مدينة حمص من الناحية الاقتصادية نستطيع [أن] نسميها أن الشعب في مدينة حمص لم يكن هناك تلك المشاريع الكبيرة التي كان ينتجها أهالي مدينة حمص، بسبب التنوع الديني والثقافي الموجود في مدينة حمص بشكل عام، يعني نستطيع [أن] نسمي أن كل شخص أخذ مجرى في مدينة حمص، يعني بإمكاننا أن نسمي [أن] القطاع الخدمي كان أغلبه من الطائفة العلوية، والقطاع الأمني كان من الطائفة العلوية، قطاع الشرطة دعنا نقول: إن قياداته من الطائفة العلوية والباقي أغلبه يكون من خارج المدينة، وليس من داخل المدينة، من خارج مدينة حمص كلها كمحافظة. أما بالنسبة للتجارة فكان أهالي مدينة حمص [مستلمينها] بشكل من الأشكال، إن كانت تجارة الخضرة [أو] تجارة الفواكه، [أو] المواد الغذائية. من الناحية السياسية: حمص لم يكن فيها النشاط السياسي الكبير ضد النظام قبل الثورة، طبعًا سبب [ذلك] هي أحداث الـ 1982، فحمص تضررت كثيرًا من هذا من هذا الشيء، وهذا سبب لها يعني خوفًا جدًّا كبير من النظام بصراحة، لأنه حسب الروايات التي نسمعها من أهالي مدينة حمص: إن حمص خسرت شبابًا كثر في أحداث الـ 1982 منهم الذي تم قتله، [ومنهم] الذي تم اعتقاله وإيداعه في سجن تدمر، وبعدها تم فقدانه، لهذا السبب جعل النظام يسيطر على مدينة حمص، ويسبب خوفًا جدًّا كبيرًا لأهالي مدينة حمص من ناحية النشاط السياسي، أما كنشاط اجتماعي دعنا نقول: كان موجودًا في مدينة حمص، ولكن لم يكن بهذا الشكل الكبير والواسع، طبعًا أول مرة قام أهالي مدينة حمص وكسروا الحاجز [كان] عند مشروع حلم مدينة حمص، طبعًا هذا كان موجهًا لهدم المناطق الأثرية في مدينة حمص، و[عوضًا عنها] إنشاء بدلًا منها أبراج وسوق و[من] هذه الأمور، يعني من بناء عال وأسواق حديثة، طبعًا الذي رفض [هذا المشروع] هم تجار مدينة حمص وأهالي مدينة حمص بسبب استهداف.. -طبعًا تم تم رفضها من قبل التجار وأهالي مدينة حمص السنة حصرًا- بسبب استهداف مناطقهم عن مناطق غيرهم، ما يسبب تغييرًا ديموغرافيًا في المنطقة طبعًا، وهذه أسواق أثرية، يعني أهالي مدينة حمص لم يريدوا [أن] تُهدم أسواقهم الأثرية، فأتذكر أحد الأشخاص يعني قال للمحافظ بصريح العبارة يعني: اتجه إلى مناطق العلوية، واعمل فيها هذا المشاريع، ولا تعمله في مناطقنا نحن راضون، لا توجد عندنا أي مشكلة، في سنة 2008 و2009 و2010 حسب ما أذكر يعني، لم يكن يوجد وقت محدد لأنه كان المشروع ممتدًا إلى هذا الوقت، وتم الترويج له في سنة الـ 2008، طبعًا تم توقيع معروض جدًّا كبير من أهالي السوق، السوق المسقوف وسوق الجندي، وسوق الحشيش مايُسمى سوق الحشيش -ولكن هو سوق لبيع الخضار طبعًا- ومن بعض أهالي مدينة حمص، طبعًا هذا أول عمل سياسي مدني دعنا نسميه حدث في مدينة حمص بعد قمع 1982، طبعًا كان هناك تحركات فردية موجودة هناك، حاولوا إنشاء مظاهرة ولكن كان يوجد خوف جدًّا كبير من هذا الأمر بصراحة، وبصراحة مع بداية الربيع العربي في تونس وفي مصر وسقوط زين العابدين وسقوط مبارك، نحن كشباب الجيل الثاني يعني الجيل الذي لم يكن خائفًا من أحداث الثمانينات، بصراحة لم نتوقع حمص [أن] تخرج، لم يكن هناك أي توقع أن حمص تقدر [أن] تنهض يعني وتخرج بمظاهرات أو تشارك بمظاهرات أو تخرج فيها مظاهرة واحدة، طبعًا كان يوجد عندنا تشديد أمني جدًّا كبير، في شهر آذار/ مارس تحديدًا، كان هناك تشديد أمني من قبل النظام بشكل جدًّا كبير، بحيث كانت الدوريات دائمًا في الشوارع، وخاصة من بعد الساعة 12 ليلًا، كانت تُوقف المارة وتسألهم: إلى أين [أنتم] ذاهبون؟ يتم تفتيشهم خوفًا من الكتابة على الحيطان، وخوفًا من إلصاق منشورات. طبعًا أنا ساكن في القصور، مكان سكني هو القصور، وبيت جدي في حي الخالدية موجودون، بعيدون عن جامع خالد تقريبًا دعنا نقول: من 150 إلى 200 متر، يعني هو قريب جدًّا ملاصق لجامع سيدنا خالد، فاتصل بي أتذكر عبد الرحمن أورفلي في 19 آذار/ مارس، اتصل بي، وقال لي: [ما رأيك] أن تأتي وتنام عند بيت جدك، غدًا سنخرج من أمام بيت جدك، هناك أمر سيحدث؟ فقلت له أنا: هل تستطيع [أن] تأتي إليّ وتنام [عندي] حتى نفهم ماهي القصة، طبعًا هو جاء وشرح لي أن هناك مظاهرة ستخرج من جامع سيدنا خالد، وسنحاول [أن] نقوم بشيء، وإن شاء الله نستطيع [أن] نعمل شيئًا، طبعًا في 18 آذار/ مارس 2011 تم انطلاقنا إلى جامع سيدنا خالد، في ذلك الوقت يعني أحسسنا أن هناك أمن كثير بصراحة، في داخل الجامع، طبعًا نحن عندنا الأمن السوري مكشوف، السترة الجلد حتى في الحر الشديد فممكن [أن] يلبسها يعني [هذا أمر] عادي، يعني كان بإمكاننا تمييزهم بسبب الحس الأمني الذي كان موجودًا عندنا وبسبب الأحداث التي صارت في مدينة حمص. طبعًا مع انتهاء خطبة الشيخ انطلق شخص وقال: الله أكبر، حرية حرية، شخص غير معروف، لا أعرفه أنا بصراحة، فالتففنا حول بعض، الله سورية حرية وبس، حرية حرية، طبعًا نحن اجتمعنا في ساحة الجامع من الداخل، وحاولنا الخروج إلى الخارج من باب الجامع، طبعًا لم نمشِ [كثيرًا، فقط] بحدود الـ 50 م وأقل من 50 م، تم تحويطنا من قبل الأمن وضربنا، وضرب بعض الشباب يعني ليس كل الشباب تعرضوا للضرب، طبعًا اعتقل تقريبًا بحدود الـ 50 لـ 60% من الأشخاص الذين كانوا موجودين، والبقية استطاعوا [أن] يهربوا، ومنهم أنا قدرنا [أن] نهرب، [في وقتها] تم اعتقال عبد الرحمن أورفلي، وفي وقتها أنا استطعت [أن] أصل للحاج خضر [الحلواني]، وبدأنا ننسق هذه الأمور، بصراحة كيف تجرأنا؟ لا أعرف، يعني كان غريزة تستطيع [أن] تسميها [أو] فطرة إنسان، هي التي دفعتنا أن نخرج ونتجرأ ونطلق أول صيحة في مدينة حمص، طبعًا الآن إذا رجع فينا الزمن وقلت لي: اخرج في نفس المظاهرة، أنا لست مستعدًّا للتظاهر طبعًا، هذه الصراحة يعني، كان يوجد عندنا لاوعي قادنا بحيث نكسر حاجز الخوف، وطبعًا كُسر حاجز الخوف الذي كان مع أول صيحة التي هي: "الله سورية حرية وبس" "حرية حرية"، طبعًا مع انكسار هذه الصيحة نحن الذين كنا موجودين في هذه المظاهرة، لا يوجد عندنا خوف لا من أمن ولا من قوات شرطة ولا من قوات جيش ولا من النظام كله، الشجاعة من أين كانت تأتينا؟ بصراحة نحن لم نكن نعرف، هل هي ممتدة من آبائنا الذين هم فعليًا خافوا من النظام، وانتقلت لنا واستطعنا نحن [أن] ننطلق بهذا الشيء، والله بصراحة يعني لا أستطيع [أن] أُأكد لك من أين جاءتنا هذه الشجاعة، الآن بصراحة هذه المظاهرة عندما خرجت من جامع سيدنا خالد وحاولت أن تنطلق إلى الخارج، كان هناك موقف ذهول من أهالي مدينة حمص، أنه من هؤلاء؟ وكيف خرجوا؟ وماذا يريدون؟ كانت توجد هذه التساؤلات، التساؤلات: أن هؤلاء ماذا يريدون؟ يعني كانت هناك حالة ذهول دعنا نسميها من أهالي مدينة حمص، على أن حمص صار فيها مظاهرة ضد النظام، في مدينة حمص عندما خرجنا منها، وعندما حكيت مع عبد الرحمن أستطيع [أن] أقول: كان هدف أهالي مدينة حمص هو الإصلاح فعليًا، نحاول [أن] نبدأ بإصلاحات وبعدها لنرى الأمر [أين] سيصل، وهذا كان مطالب السوريين جميعًا في ذلك الوقت، إصلاحات بالنظام وإصلاحات بالدستور وإصلاحات بالانتخابات الرئاسية و[من] هذه الأمور، طبعًا في ذات الوقت عندما خرجت مدينة حمص، وعندما خرجنا من جامع سيدنا خالد، خرجوا في نفس الوقت في محافظة درعا، ومدينة بانياس [في] 18 آذار/ مارس، طبعًا لم يكن يوجد تنسيق مباشر بينهم، بين المحافظات، وخرجنا وتم اعتقال نصفنا للأسف، بصراحة لا أعرف إذا [كان] الأمن بشكل عام عنده خبر أو وصلته إخبارية أنه من هنا مظاهرة ستخرج أو من هنا ستخرج، لكن بشكل عام كان الأمن منتشرًا في أكبر الجوامع في مدينة حمص، منتشرًا بشكل عام، وخاصة يعني في جامع سيدنا خالد هو بمنتصف مدينة حمص، إذا تم انطلاق مظاهرة منه كان يخاف النظام أن تكبر هذه المظاهرة، وتصير مظاهرة كبيرة لا يقدر [أن] يسيطر عليها، لأنه إذا لم تتم السيطرة على هذه على المظاهرة بالنسبة للنظام فهي ستكبر وستجمع كل أهالي مدينة حمص، وسينكسر الخوف الموجود عند أهالي مدينة حمص، والذي هو لا يريد [أن] ينكسر فعليًّا، أنا عندما هربت من الجامع وتم اعتقال عبد الرحمن أورفلي، بصراحة قعدت تقريبًا مع رفاقي بشكل طبيعي، ذهبنا لنلعب بلاي ستيشن مثل ما يقولون، من أجل [أن] أحاول التغطية على نفسي بصراحة يعني، كان الهدف التغطية على نفسي، أنني أنا ما صليت حتى الجمعة، كنت قاعدًا ألعب بلاي ستيشن، وعشت حالة رعب لمدة 24 ساعة، أن عبد الرحمن سيفسد علينا وسيأتون ليأخذوني من البيت، يعني عندما كنت قاعدًا في البيت، عندما كانت جارة من الجارات تدق [الباب] على أمي أخاف، وتلقائيًا أحاول [أن] أصعد إلى السقيفة لأختبىء فيها بصراحة، وطبعًا -الحمد لله- هو لم يتم ذكر أي اسم من الأسماء الموجودة هناك، طبعًا بعد يوم [أو] يومين ذهبت إلى الحاج خضر [الحلواني]، الذي هو شخص عادي ومعرفة يعني كان موجودًا في حي الحميدية الذي كان يقطنه عبد الرحمن أورفلي، وتستطيع أن تسميه أنه هو شخص يعني كبير بالعمر، فنحن الشباب كنا نأخذ آراءه يعني، كونه كان شخصًا يشجعنا ويعطينا النصائح، بإمكانك [أن] تقول يعني إننا [بقينا] سنتين [أو] 3 نحن عنده، مثل ما يقولون إننا رُبينا على يده، يعطينا نصائح ونحاول [أن] نجد عملًا عن طريقه في وقت من الأوقات، كان يجمعنا نحن كشلة يحاكينا ويوعينا مثل ما يقولون، مثل أي شخص كبير بالعمر، لا، لا، ليس شيخًا هو، مثل أي شخص كبير بالعمر كان يحاول [أن] ينصح الشباب، فنحن استلطفناه بصراحة، هو كان عنده محل بيع أدوات دهان في حي الدبلان، فرحت وسألته: إذا تبين شيء عن عبد الرحمن؟ قال لي: عبد الرحمن حاليًا معتقل ولا يُعرف أين هو، لكن إذا أحببت هناك مظاهرة ستخرج، هو هكذا فجأة قال لي، قال لي: إذا أحببت توجد مظاهرة ستخرج يوم الجمعة، فإذا أحببت [أن] تشارك فيها أخبرني، وستخرج من جامع سيدنا خالد، ثم أنا قلت له: لا توجد أي مشكلة، كيف سيتم التنسيق؟ قال لي: هناك مجموعات ستعرف بعضها هناك، وسيتم الانطلاق على هذا الأساس.

معلومات الشهادة

تاريخ المقابلة

2022/07/18

الموضوع الرئیس

حمص قبل الثورة 

كود الشهادة

SMI/OH/42-01/

أجرى المقابلة

يوسف الموسى

مكان المقابلة

اسطنبول

التصنيف

مدني

المجال الزمني

قبل الثورة - 3/2011

updatedAt

2024/04/14

المنطقة الجغرافية

محافظة حمص-مدينة حمصمحافظة حمص-الخالديةمحافظة حمص-القصور

شخصيات وردت في الشهادة

كيانات وردت في الشهادة

جامعة البعث

جامعة البعث

سجن تدمر

سجن تدمر

الطليعة المقاتلة

الطليعة المقاتلة

الشهادات المرتبطة