الذاكرة السورية هي ملك لكل السوريين. يستند عملنا إلى المعايير العلمية، وينبغي أن تكون المعلومات دقيقة وموثوقة، وألّا تكتسي أيّ صبغة أيديولوجية. أرسلوا إلينا تعليقاتكم لإثراء المحتوى.
ملاحظة: الشهادات المنشورة تمثل القسم الذي اكتمل العمل عليه، سيتم استكمال نشر الأجزاء المتبقية من الشهادات خلال الفترة اللاحقة.

الإصلاحات الاقتصادية الفاشلة التي اعتمدها نظام الأسد قبل الثورة

صيغة الشهادة:

فيديو
نصوص الشهادات

مدة المقطع: 00:19:16:00

في 2006 بعد أن عدت إلى كندا، يعني أنا تقريبًا بمنتصف 2005 تابعت معهم قليلًا بالتقرير المشغول الذي صار تقرير البطالة الذي قدمناه وإلى آخره، وما وجدوا هناك شيئًا، بدأت أكتب مقالات من هناك، ونشرت بـ [موقع] "كلنا شركاء" و"أخدت راحتي على الآخر" (عبرت بحرية إلى أبعد حد) في انتقاد الحكومة السورية، لكن عندما نصل للرئيس كنت أقول: على صانع القرار السوري أن يعمل 1-2-3 يعني لا أذكر الرئيس بالاسم ولكن صانع القرار السوري، بدأت أعتقد بضرورة التغيير في سورية بالـ 2005 وأن سورية فعلًا تسير باتجاه داهية اقتصادية هائلة، نحن في كارثة اقتصادية لأن كان هناك في 2004 يوجد 1,000,000 عاطل عن العمل في سورية وتقرير البطالة الذي قدمته كنت ذكرت فيه أن هناك 20% من السكان من القوة العاملة التي هي أكثر من 5.2 مليون كانوا عاطلين عن العمل في سورية، وهذه كارثة كبيرة، إضافة إلى ذلك أنا اطلعت هناك على الخارطة خارطة الفقر في سورية التي قدمتها الأمم المتحدة (UNDP) مع وزارة التخطيط أو صارت هيئة تخطيط الدولة بالتقرير على أن هناك 32% من السوريين تحت خط الفقر، طيب فقر مع بطالة فماذا تنتظر، يعني هناك كارثة قادمة، فبدأت أنبه لهذه المسألة وأول رسالة أنا أرسلتها برسالة هذه أول واحدة كانت غير مفتوحة، عند "كلنا شركاء" بعثتها بالبريد الرسمي للقصر الجمهوري أنبه الأسد بأن هناك كارثة في البطالة وأنه إذا كان حولك أناس يصورون لك أن هذه الحلول التي يضعونها -وضعت له الأرقام التي يعرضونها بالإعلام وإلى آخره- على أن الأمور بخير، فالأمور أسوأ مما تتصور، ووضعت قلت لنفسي لعله يأخد قرارًا بهذا الاتجاه من أجل أن ينقذ البلد من كارثة قادمة في سورية، هذه في البدايات، أثناء ذلك وكنت أكتب مقالات، تم التواصل معي من قبل أستاذ جمال بارود كان هناك تقرير "استشراف مستقبل سورية" مع الأمم المتحدة (UNDP) ومع باحثين تقريبًا 63 أو 64 مفكرًا سوريًا من كل الاختصاصات الحقيقة، أنا كنت في الجانب الاقتصادي، قدمت بحثًا هناك وأيضًا كنت أحكّم بعض الأبحاث، وكتبت في ذلك الوقت بهذا البحث حول أن سورية عندها سيناريوهان: ما سيكون؛ وما يجب أن يكون، ما سيكون؛ إذا ظلت الأمور على ما هي عليه، سميت السيناريو لعنة الفراعنة، بمعنى أن سورية كتبت بالتقرير عام 2025 هي نفس مصر عام 2005، الناس تنام بالكهوف، معدلات الجريمة ترتفع معدلات تعاطي المخدرات؛ البطالة؛ الفقر بكل أنواعه، وسميتها لعنة الفراعنة، وأما ما يجب أن يكون كتبت الحكم الرشيد وإلى آخره وما يجب علينا أن نتأسى به، يعني كل الـ 12 مؤشرًا بالحكم الرشيد على الأقل نتأسى بأفضل بلد موجود في الشرق الأوسط يا سيدي وليس بأمريكا ولا بلجيكا ولا النرويج، وكتبت في هذه المسألة، استغرقت هذه المسألة بين أخذ ورد وحوارات ومحاضرات إلى حد الـ 2008 على أساس أن الأسد سُرَّ كثيرًا بالتقرير، "استشراف مستقبل سورية" كما أبلغني بذلك الحين جمال باروت، وسيؤسس مؤسسة خاصة بالاستشراف للمستقبل في سورية، فنحن استشرفنا أيضًا الخير، لكن بعدها فوجئت أنه يبلغني أن المسألة كلها ذهبت هباء والتقرير لم يؤخذ به ولا حبة، وأنا أعتقد يعني بشكل شبه جازم أنه لو كان أخذ بتقرير "استشراف مستقبل سورية 2025" لما كان هناك ثورة في سورية لكن هو أصر على أن يظل في سيناريو: ما سيكون، وليس سيناريو: ما يجب أن يكون. 

بالـ 2007 دعيت إلى ورشة عمل في شتوتغارت في كانون الأول/ ديسمبر من قبل الدعوة كانت في "فريدوم هاوس" وموجود نشطاء سوريون منهم الدكتور عبد الرحمن الحاج، الدكتور ياسر العيتي وآخرون، وكان أنس العبده أيضًا موجودًا وهناك على أساس أنه كيف تقام المقاومة السلمية والثورات السلمية وكان هذا تقريبًا خط دارج، يعني صدرت كتب كثيرة عن المسألة، وبعثوا لنا بعض المخطوطات أو المطبوعات في هذه المسألة وأنه تفضل لشتوتغارت دعنا نناقش هذه المسألة وخاصة بالنسبة للمسألة السورية، أن كيف سلميًا يمكن أن تضغط على النظام حتى تسقطه مثلًا حتى تنهي هذه المسألة، فالدعوة كانت من قبل إعلان دمشق الذي هو مدعوم من معهد أسبن وفريدوم هاوس، فذهبنا إلى شتوتغارت لكي نرى ورشة العمل هذه، أنا بالنسبة لي كانت هذه معلومة جديدة التي أقرؤها وأراها أنه إذا كان ممكنًا سلميًا يمكننا الضغط على النظام بهذا الشكل، وأنا كان عندي بعدما رجعت بالـ 2005 فكرة المدخل الاقتصادي للتغيير في سورية، أنا ما كنت وجدت أن هناك لا حل سياسي ولا عسكري لإقالة هذا النظام أو لقلع هذا النظام من جذوره، فقلت: إذًا علينا أن نغير هذا النظام بالطرق الاقتصادية، وهناك كتبت مقالات لأنه في ذاك الوقت كان يوجد حملة من قبل الدردري وعامر لطفي ومحمد الحسين هذه المجموعة مهمتها تسويق اقتصاد السوق الاجتماعي، وأنا بعدما رجعت بالـ 2005 بدأت أكتب في اقتصاد السوق الاجتماعي، وكتبت المقالات عن هذه المسألة وكتبت "عقدة التطبيقات المجتزأة" أي أنكم كل مرة تأتون بنظرية فتطبقونها بشكل مجتزأ فلا عرفتم كيف تطبقون الاشتراكية ولا الليبرالية ولا اقتصاد السوق الاجتماعي، وهو مؤلف من حزمة من خمس ركائز أساسية أنتم ما طبقتم منها ولا واحدة، يعني وثلاثة منها ما لها علاقة بالاقتصاد، يعني لا القضاء المستقل موجود ولا المشاركة الشعبية طيب هذا اقتصاد السوق الاجتماعي وعملت الدراسة باللغة العربية لعله كانت أول دراسة في سورية مفصِّلة لما هو اقتصاد السوق الاجتماعي، والحزب الديمقراطي المسيحي كيف أنشأها وأن هذا التطبيق لديكم تطبيق خاطئ، قلنا له: مثلًا إذا أنت أردت أن تشتري كمبيوتر هو عبارة عن: الشاشة وعندك الكيبورد وعندك الهارد رايد وعندك الماوس، قلت له: لا لا أنا لا أريد هارد ما أريده فقط أريد كيبورد وشاشة، لا ينفع هذا، هو حزمة كاملة، وبدأنا ننتقد وبدأت هذه المجموعة مع حكومة الدردري وغيره يقولون يا أخي أسامة القاضي يدخل السياسة بالاقتصاد، وأنا قلت لهم هذا هو الاقتصاد السياسي، وما الاقتصاد السياسي الذي كان يعني باقتصاد السوق الاجتماعي بهذه التطبيقات سيكون طبعًا يعني خطأ كبير بهذه التطبيقات المجتزأة.

عمليًا في شتوتغارت كان أول نشاط عملي سياسي بالنسبة لي لأنه أنا هنا أخدت خطوة متقدمة، ليس فقط الاقتصاد مدخل للتغيير في سورية، فوجدت أنه إذا كان فيه مسألة السلمية أيضًا لعلها تدعم مسألة التغيير الديمقراطي، فرحت هناك وتعرفت طبعًا على الشخصيات التي هي موجودة بالمعارضة، يعني كان أنس العبدة عن إعلان دمشق والأصدقاء الآخران الدكتور ياسر العيتي والدكتور عبد الرحمن الحاج وآخرون فبدأت أتعرف عليهم بشكل أكبر يعني من وجهة نظر سياسية، وهناك في الورشة الحقيقة تطورت الأفكار بشكل صريح خلال أيام إلى أن وصلنا إلى رسم خارطة طريق سلمية لسورية، كيف يمكن وكم يستغرق العمل السلمي بالوقت والمراحل التي تقوم فيها العمل السلمي داخل سورية مستأنسين -حسب المنشورات الموجودة- بتجارب دول أخرى كيف يبدأ العمل السلمي داخل سورية ورسمنا حقيقة على اللوح خارطة مراحل: المرحلة الأولى والثانية والثالثة وإلى آخره، وأن كيف يمكن أن ينتهي يعني النظام يستسلم سلميًا إلى هذا الحراك السلمي في سورية.

في 2009، طبعًا أنا بشتوتغارت تعرفت على أنس عبده ما كنت أعرفه الحقيقة، كان عندهم قناة بردى ودعاني إلى أن أحكي عن تقرير "استشراف مستقبل سورية"، أحكي عنه بالتفصيل بالشأن الاقتصادي، وقدمنا خمس حلقات بتلفزيون بردى وأنا قلت له في ذاك الوقت إنني أريد أن أتحدث بشكل موضوعي، يعني إذا كانت الحكومة قد أصدرت قرارًا صحيحًا أنا لن أتحدث فقط بشكل سلبي، يعني ربما أقول أن هذا القرار سليم لكن أدواته التنفيذية كانت 1-2-3 خطأ إلى آخره فالرجل قال: ونحن لا نريدك إلا أن تحكي بشكل موضوعي، التليفزيون لك، وعملنا حقيقة خمسة لقاءات هو كان فيما أذكر قبل القناة عرض علي أن أكون مع إعلان دمشق كعضو شرف بإعلان دمشق، وهؤلاء لا يتم انتخابهم وذكر لي أسماء الدكتور برهان وعني أنا وبعض الأشخاص نحن نريدكم فقط أن تكونوا معنا، فأنا حقيقة اعتذرت قلت له: أنا دعني بالشأن الاقتصادي وإذا كنتم تريدون أية معونة.

خلالها طبعًا عملنا نحن خمس حلقات والحلقات الخمس أعتقد أن كثيرًا من الناس سمعوها وخاصة أن حلقاتي بُثَّت بعد حلقة هيثم المالح في ذاك الوقت لما كان ينتقد النظام وقال وقتها أنه شطف الدرج من فوق ومن تحت وشيء من هذا، فظهر وكذا واعتقل هيثم مالح على أثرها، وأنا ظهرت بالحلقة التي بعدها يعني بالتلفزيون فطبعًا شعرت أنني الآن أنا داخل يعني دخلت الآن مع المعارضة السياسية (بطريق لا رجعة منه) طالما أن هذه القناة معارضة سياسية وما كان مهتمًا يعني هذه المسألة أنه يكفي أنا أوصل فكرتي كمستشار اقتصادي في هذا الشأن، الحقيقة نحن في كانون الثاني/ يناير 2011 عملنا بالمركز السوري للدراسات السياسية والإستراتيجية، عملناه بكنساس أقمنا مؤتمرًا وحضره خبراء بالشأن السوري من أمريكا وحضره بعض النشطاء الآخرين وفي ذاك الوقت ما كان هناك [ثورة] بعد، في ذاك الوقت ونحن هناك قامت الثورة المصرية.

يعني هناك مؤتمر بواشنطن أعتقد بـ 2005 سوف أتأكد؛ هي متابعة لكون المدخل الاقتصادي للتغيير في سورية، بالمؤتمر هناك كنت أدعو إلى تغيير نمط العلاقة بين أمريكا وسورية لتكون مشروطة بالتغيير الاقتصادي في الداخل السوري، لأنه أنا اقترحت تغيير مبادئ الدستور؛ (المادة 13) من الدستور السوري وليس الـ (8) التي تخص حزب البعث، بما أنهم يقولون هم الاقتصاد فأنا ممكن فقط أتذكر تاريخ المؤتمر فربما أتحدث عنها قليلًا وبعدها أنتقل إلى المركز وندخل من هناك، فيما أذكر أعتقد 2005 و2006 أنا شاركت في مؤتمر بواشنطن كان الداعي هو مركز دراسات الإسلام والديمقراطية دكتور رضوان المصمودي من تونس، أقام مؤتمرًا هناك وحضره هناك يعني من الخارجية ومن مسؤولين أمريكان بواشنطن وبإيماني أن مدخل التغيير سيكون اقتصاديًا اقترحت بالورقة التي هناك أمامي على تغيير طبيعة العلاقة وطريقة العلاقة مع سورية أن يكونوا أفضل من أوروبا في التعامل مع سورية لكن شريطة وضع شروط لتغيير المناخ الاقتصادي والسياسي للنظام السوري، يعني نوع من العصا والجزرة، طيب أنت رغب النظام السوري بتغيير بنيته الدستورية بحيث يكون هو هذا ليس معقولًا أن يدخل اقتصاد السوق الاجتماعي على أساس اقتصاد سوق وإذ هو مشوه مع الليبرالية لكن بدون أن يغير على الأقل الدستور، وفي ذاك الوقت دعوت إلى تغيير (المادة 13) من الدستور السوري التي تقول اقتصاد سورية اقتصاد اشتراكي وبناء عليه قلت: إذا أردت أن تساعد مجموعة الليبراليين يعني بين قوسين لأنه أنا لا أعدهم ليبراليين، الليبرالية تكون باكج كاملة (حزمة) ليبرالي أنت فعلًا تدعو للحريات السياسية والاقتصادية والمدنية هذا جيد، لكن هو يحاول بشكل مشوه للأسف كان، يعني الليبرالية كانت لصالح مجموعة تتحلق حول القصر الجمهوري؛ رامي مخلوف والذي هو كان تقريبًا الوكيل الحصري للاقتصاد السوري مع مجموعة الشام القابضة ودمشق القابضة فتغيير هذا (البند 13) معناه مثل الدومينو يجب أن يغير (المادة 21) و(المادة 22) التي تقول إن الجيش العربي السوري مهمته الدفاع عن أهداف البعث وحدة والحرية والاشتراكية طيب أنت كيف سوف تطبق اشتراكية وكيف أنت ستطبق اقتصاد سوق إذا كان هذا مخالفًا للدستور، وذكرت بالورقة التي قدمتها ذكرت حتى بالأبحاث أو المقالات التي نشرتها في "كلنا شركاء" و أنا وصلني أنها كانت تصل، يعني واحدة منها عندما نشرت في "كلنا شركاء" قال لي الدكتور حسين عماش: أنا أخذتها؛ أنا أحكي كنت عن البطالة في سورية وأوجه رسالة مفتوحة لأسماء الأسد التي حضرت مؤتمرًا خاصًا بأوروبا، مؤتمرًا أوروبيًا لدعم المشروعات الصغيرة في سورية، فكان عنواننا أنه لماذا أغلقتم الهيئة إذا أنتم تريدون أن تشجعوا الهيئة لماذا أغلقتموها، فهو فرح بالمقالة وخرج، هو قال لي إنه ذهب للقصر الجمهوري وراح عند د. دعبول وقال له: يا أخي قرأت هذه المقالة؟ قال له: هذه وصلتني وقرأناها قبل أن يصل، فإذًا كل ما كتبناه حقيقة وصل، لكن طبعًا ما أخده به فكان المدخل كدومينو إذًا الدستور سوف تعاد صياغته مرة ثانية لما كان هناك ثورة ولا شيء، يعني هذا على الأقل هذا أمل في هذا الدخول، نحن خلالها أيضًا المركز السوري للدراسات السياسية والإستراتيجية الذي أسسته بأمريكا ترجمنا الكثير من الكتب عن سورية كتبت في الغرب ترجمناها للغة العربية عن طريق دار الريس وبعض الدور الأخرى، وكان هناك الحقيقة مؤتمر مفصلي الذي هو قبل الثورة تقريبًا بثلاثة أشهر، يعني كان في وقت العطلة تقريبًا عطلة الكريسماس (رأس السنة الميلادية) والنيو يير (العام الجديد) ولأنه انتهينا تقريبًا بشهر كانون الثاني/ يناير، نحن كنا هناك بيكنساس كان هناك فيها بعض الشخصيات المعارضة، لكن كان هناك الباحثون السياسيون الأمريكيون نفسهم الذين كتبوا عن سورية، وأنا هناك أيضًا قدمت ورقة وقلت لهم -وكنا خلال البريك (استراحة القهوة)- في ذاك المؤتمر ورأينا كيف الثورة في مصر تقوم وأن حسني مبارك ذاك الوقت كان فعلًا سوف يستقيل ويتنحى عن الحكم وإلى آخره، فقلت لهم: أنتم هنا تصنعون التاريخ بعد هذا المؤتمر سيسقط النظام سيكون هناك ثورة في سورية، فواحد منهم الذي هو كان تقريبًا قريب للنظام السوري، هو أمريكي لكنه متزوج من سورية علوية وتحسه دائمًا نفسه مع النظام السوري، فقال لي: أبدًا، فقلت له: أبدًا لا تقل لشيء أبدًا؟ أي لا تقل لشيء لا يمكن أن يحدث أبدًا، كل شيء ممكن وسأذكرك أنه ستقوم الثورة في سورية، كان يعني الشخص الذي كان دائمًا متحيزًا للنظام هو جاك شولنديز، وكان يقول إنه يستبعد قيام أي ثورة في سورية، يقول إنه لا يمكن لأن العسكر موجودون والوضع الأمني وإلى آخره لا يسمح، ولا يمكن أن يقوم بذلك، هناك تعرفت على الدكتور نجيب الغضبان هو وزوجته وبعض الأشخاص النشطاء العاديين الذين كانوا موجودين، والكتاب نفسهم الذين بالولايات المتحدة الذين هم مهتمون كانوا بالشأن السوري.

معلومات الشهادة

تاريخ المقابلة

2022/10/12

الموضوع الرئیس

أوضاع ما قبل الثورة

كود الشهادة

SMI/OH/168-02/

أجرى المقابلة

سامر الأحمد

مكان المقابلة

اسطنبول

التصنيف

مدني

المجال الزمني

2005-2011

updatedAt

2024/08/12

المنطقة الجغرافية

عموم سورية-عموم سورية

شخصيات وردت في الشهادة

كيانات وردت في الشهادة

الأمم المتحدة

الأمم المتحدة

إعلان دمشق للتغيير الوطني الديمقراطي

إعلان دمشق للتغيير الوطني الديمقراطي

القصر الجمهوري- قصر الشعب

القصر الجمهوري- قصر الشعب

المركز السوري للدراسات السياسية والإستراتيجية

المركز السوري للدراسات السياسية والإستراتيجية

قناة بردى الفضائية

قناة بردى الفضائية

كلنا شركاء

كلنا شركاء

الشهادات المرتبطة