الذاكرة السورية هي ملك لكل السوريين. يستند عملنا إلى المعايير العلمية، وينبغي أن تكون المعلومات دقيقة وموثوقة، وألّا تكتسي أيّ صبغة أيديولوجية. أرسلوا إلينا تعليقاتكم لإثراء المحتوى.
ملاحظة: الشهادات المنشورة تمثل القسم الذي اكتمل العمل عليه، سيتم استكمال نشر الأجزاء المتبقية من الشهادات خلال الفترة اللاحقة.

التنافس السياسي الكردي الكردي

صيغة الشهادة:

فيديو
نصوص الشهادات

مدة المقطع: 00:19:54:22

اتحاد القوى"؛ بعد تشكيل "اتحاد القوى" استمر فترة معينة، النكسة التي تلقاها الاتحاد وهكذا بعد انسحاب "حركة الإصلاح" بقيادة فيصل اليوسف، انسحابه جعل من الاتحاد ضعيفًا أضعف قوته، بالتالي بعد عبد الرحمن أروجي أعتقد أيضًا انسحب، وكان بقي جميل أبو عادل كذلك تم خطفه، الانسحابات كان يبدو المجلس له يد في تفكيك "اتحاد القوى" بعد ما نسقوا أو بعد ما اتفقوا مع فيصل يوسف اتفقوا معه لهدف بعيد هو تفكيك "اتحاد القوى" وبالفعل نجحوا في ذلك، بداية الأمر أربيل كانت تحاول الهيمنة على المشهد، وحزب العمال الكردستاني من خلال أدواته كان يحاول الهيمنة، والطرف الثالث الطرف الذي وقف مع الثورة لم يكن له سند بالتالي كان مستهدفًا وبالتالي تم تفكيك "اتحاد القوى" وصارت صراعات وخلافات داخلية بين التيار وبين عائلة الشهيد مشعل تمو، ودخلنا في دوامة الصراع وحتى الآن نعاني من هذه المشكلة، جميل أبو عادل كان كادرًا في حزب العمال الكردستاني، سابقًا طبعًا، جميل كان سابقًا كادرًا في حزب العمال الكردستاني وكان يحاول الانتقام من هذا الحزب كان يحرض الشارع ضدهم، وبالتالي هو كان لا يقل أهميته عن الشهيد مشعل تمو، وبالتالي استهدفوه وأخرجوه من المعادلة، زاهدة (رشكيلو) أخرجناها إلى ألمانيا بعد ما انجرحت، كانت بحلب بمشفى، بعد المشفى نقلناها إلى عفرين، ظلت حوالي شهر تقريبًا وكنا نتواصل معها وأرسلنا أكثر من مرة وفدًا إلى عفرين، أنا رحت مرة واحدة، كنا مكلفين بكوباني كل شخص يذهب مثلًا أسبوعًا، أنا رحت مرة واحدة إلى عفرين التقيت بها في منزلها كانت مجروحة مثلًا وبعد شهر ونصف تقريبًا بشهر ذهبت إلى ألمانيا وهذا الذي صار، بعد أربعين يوم وبعد تفكك "اتحاد القوى" دخلنا في صراع تنظيمي داخلي، الصراع كان بين عائلة الشهيد مشعل تمو وكان بين ريزان شيخ موس، عائلة الشهيد الآن أتحدث عن الدكتور عبد الرزاق عن فارس عن عبد الحميد هؤلاء كانوا معنيين بالتيار بالدرجة الأولى، حدث خلافات وصراع وامتد الصراع حتى تقسم التيار تقسم التيار ما بين شخص يقوده عبد الحميد تمو تيار، وتيار يقوده ريزان شيخ موس، ريزان نسق مع سيماند حاجو في ألمانيا، وسمعت أنه نسق مع الـ "PYD"وتلقى أسلحة ومساعدات من الـ "PYD"، لكن حميد وقف مع الثورة وكان قريبًا من نهج الشهيد مشعل تمو، نحن وقفنا مع بداية الأمر نحن باعتبار الشرعية السياسية كتيار كان باعتبار ريزان شيخ موس هو رئيس مكتب العلاقات بمعنى مسؤول التنظيمي للتيار، باعتبار أنه كان الشخصية الثانية كانت بالتيار، فنحن وقفنا في فترة معينة لسنتين مع ريزان شيخموس كون تنظيميًا كانت علاقتنا مع ريزان شيخموس علاقة تنظيمية، يعني تربطنا علاقة تنظيم به ونحن كنا ملتزمين يعني مجبرين على الالتزام بالقرارات، يعني القرارات كانت أن عائلته تحاول أن تهيمن على التيار ونحنا تيار سياسي ما له علاقة بالعائلة والتيار سياسي علماني، هذا الذي جرى، لكن تبين فيما بعد أن العائلة [هي التي تهيمن]، في 2015 توحدنا كلنا توحدنا، عملنا مؤتمر توحيد بين الجناحين، كون ريزان كان في الخارج لم ينخرط في الوحدة الاندماجية ريزان كان موجودًا في ألمانيا هو وعائلته سافر إلى ألمانيا لم ينخرطوا في الوحدة الاندماجية، رفضوا الوحدة وأسسوا وعملوا مؤتمرًا انشقاقيًا في إسطنبول في 2015، قادت التيار نارين متيني، قمنا بانتخاب نارين متيني، عبد الحميد كان معنا كلنا توحدنا جميعًا في الداخل لكن ريزان في الخارج لم يوافق على الوحدة الاندماجية، وذهب للتنسيق مع سيامند حاجو وأعلنوا عن مؤتمر انشقاقي في إسطنبول 2016 أعتقد في 2015 نعم المؤتمر الانشقاقي في إسطنبول 2015، ودخلنا في صراع واستمر الصراع والخلافات التنظيمة، أوراق التيار لم تتغير، لم تتغير الأوراق واستمرت على النهج واستمرينا على نهج الشهيد مشعل تمو والتزمنا بما كان يعمل من أجله، لكن اعتقادي أننا كنا مستهدفين، يعني مستهدفين من أكثر من طرف كان يراد من كل هذه المحاولات إنهاء التيار، هذا التيار يجب أن يزال من الشارع هذا كان مطلوبًا يعني هو استهداف للشهيد مشعل تمو مرة ثانية، هو استهداف ثانٍ أنا أسميها، هذا يعني أنا استمعت لأكثر من شخص يتحدث عن جلوب هوز بهذه الطريقة يتحدث بأن الشهيد مشعل كان يريد إنشاء دولة كردستان، هذا هو الهدف منه ضرب جماهيره الوطنية ضرب عمقه الوطني هذا هو الهدف من إنهائه.

فعالية اسم الشهيد مشعل تمو فعالياته ووجود ملايين السوريين المحبين له والمعجبين بآرائه، هذا المقصود، أن حزب العمال الكردستاني من خلال أدواته يحاول حتى وهو غير موجود في المشهد يحاولون إنهاءه وإنهاء سمعته إنهاء كل ما يتعلق به، ولكن أصبح تاريخنا الشهيد مشعل تمو، هذا والـ "PYD" هؤلاء هم الأشخاص الذين يتحدثون عن الشهيد مشعل تمو، الشهيد مشعل تمو كان يحب قوميته كان يحب شعبه هذا لا شك فيه، وكان يقول: كردستان سورية جزء من أربعة أجزاء من كردستان لكن سايكس بيكو قسم تركيا وقسم الوطن العربي وقسم البلاد العربية وقسم كل المنطقة، يعني بمعنى أن شعوب المنطقة لا أحد يتحمل المسؤولية كلنا ضحايا، بالتالي طالما هذا الواقع موجود فنحن سوف نعمل ضمن هذا الواقع ضمن الممكن، بالتالي انضمامه إلى الثورة السورية إلى عمقه الوطني كان يقول أي الشهيد مشعل تمو كان يقول: التغيير الديمقراطي في دمشق في سورية هو ضمانة لحقوق الكرد، يعني على عكس الأحزاب الكردية قلت سابقًا، أنا برأيي القاعدة الشعبية في الشارع الكردي والشارع الوطني السوري بشكل عام هي التي جعلت مثلًا الشهيد مشعل تمو شجعه مثلًا وآراؤه الوطنية وهذه كان يركز على مصطلحات محددة معينة يخاطب فيه الشارع السوري بشكل عام، هو كان ينظر أنه سيصبح يومًا ما رئيسًا لسورية رئيسًا لكل السوريين، كان يقول: أنا لا أقبل أن أكون رئيس بلدية في قامشلي أو كوباني، كان يرفض أن يكون رئيس بلدية في قامشلي أو كوباني، كان يقول: أريد أن أكون رئيسًا لكل السوريين وأخدم كل السوريين، ونحن أنا يهمني دمشق قبل القامشلي وكوباني، وهذا ما حصل.

ريزان شيخموس بعد اغتيال الشهيد مشعل تمو خرج في 2013 خرج إلى أوروبا من تركيا إلى أوروبا وكان يريد أشخاصًا يريد من أشخاص ليكونوا حوله سندًا له للمحافظة على ذاته، كان يريد المحافظة على شخصيته، أنا صحيح التزمنا بالقرارات -نحن ككوباني- التزمنا بالقرارات، لكن علاقتنا مع العائلة لم تنقطع ولم تنقطع يومًا، يعني ككوباني كمنظمة كوباني كنا نتجنب الاحتكاك مع الطرفين، يعني كنا نعزل أنفسنا أحيانًا عن هذه الخلافات، يعني نقول يومًا ما ربما يتفقون ونحن في كوباني سنستمر، عملنا كان يتلخص بإجراء ندوات سياسية، أنا عقدت العشرات من الندوات السياسية في كوباني، مهرجانات خطابية، المشاركة في أعياد نيروز، كنا كتيار نقوم بإنشاء بتحضير أعياد النوروز، منصات قومية، ذكرى تأسيس تيار، ذكرى استشهاد الشهيد مشعل قه ممكن أن نحييها في كوباني وكان الجماهير بالآلاف يشاركون معنا، يعني كنا القوة الجماهيرية الوحيدة في كوباني كنا أقوى قوة جماهيرية في كوباني لكن تأثرنا بعاملين؛ العامل الأول هو تفكك التيار والخلافات التنظيمية، والعامل الثاني هو ضغوطات الضغوطات السياسية والأمنية من قبل PYDعلينا يعني الشهيد مشعل تمو كان يتجنب تصادم بأي دولة أخرى، أنا سمعت أكثر من مرة أنه كان ينظر حتى إلى إيران والعراق، كل طرف كردي كل طرف كردستاني له خصوصية، بمعنى إننا نحن لا نتدخل بشؤون أكراد تركيا وحتى في الشؤون داخل تركيا وحتى الشؤون الداخلية للعراق وإيران نفس الشيء، يعني نحن بالمختصر مشكلتنا تُحَلّ في دمشق وبالتالي نحن سنركز على هذا الموضوع، وهذا لا يعني الابتعاد عن عمقنا القومي نحن جزء من كردستان تاريخيًا وجغرافيًا لكن هناك حقيقة موجودة على الأرض؛ قسم المنطقة سايكس بيكو واستهدف الدولة العثمانية واستهدف البلاد العربية وبالتالي نحن سنعمل ضمن هذا الممكن ضمن هذه الجغرافيا.

 لم يكن بداية الأمر الجيش الحر موجودًا، لم يكن هناك فصائل موجودة، لكن كان يركز على الخطاب السلمي الخطاب السياسي كان يركز على سلمية الثورة السورية، ككتيبة أسس أعتقد شقيقه عبد العزيز تمو هو الذي شكلها، لكن نحن كتيار لم يكن لدينا أي علاقة بهذه الكتائب، كنا نعتقد أن السوريين يحبون الشهيد مشعل تمو وبالتالي من الطبيعي أن يسموا كتائب ومدنًا وقرىً باسمه هذا كان طبيعيًا لدينا، يعني نعتقد بأنه حتى أسماء الشوارع يسمونها باسم الشهيد مشعل باسم الشهيد مشعل كنا نعتبر الموضوع عاديًا، يعني أعتقد أن "PYD" بداية الأمر عندما رأى أن ملايين الناس تشارك في تشييع الشهيد مشعل تمو كانت الرسالة واضحة لهم، يعني لهذا سبب تجنب الاحتكاك معنا كان يتجنب هذا بشكل مباشر الاحتكاك مع قيادات التيار لك أولًا التي هي متهمة باغتيال الشهيد مشعل تمو بالتالي هم يعني تجنبوا الاحتكاك معنا حتى في 2017 تم خطفي في كوباني ووصلنا إلى هذه المرحلة، وحتى الآن يحاولون الضغط علينا، كان عندنا آلاف الناس آلاف الناس الجماهير، يعني كنا وصلنا لمرحلة ما بين 2012 و2015 كنا أقوى تنظيم جماهيري في كوباني، أقوى تنظيم جماهيري يعني عددنا تنظيميًا كان قليلًا لكن جماهيريًا كنا قوة كبيرة، يعني في كوباني وأنا كنت أشارك يعني أقود مظاهرة أقود ندوات سياسية ندوات ثقافية مهرجانات خطابية، يبدو في 2017 بعد تحرير كوباني من "داعش" عودتنا إلى كوباني وبعد يوم "مجزرة ليلة الغدر" مجزرة كوباني عدنا إلى كوباني، لم يكن معنا بشكل مباشر لكن "تنسيقية ألان" كانت تشارك بكل المناسبات، كنا نحن نقوم بدعوتهم وهم يشاركون بلا تردد، الـ "PYD" يعني لنكون واقعيين؛ كانت تعلم إلى أين تسير الأمور، بناء على هذا الموضوع كانت تتعامل مع الواقع بعقلانية يعني أو في بعض الأحيان من خلال ترهيب الناس واستخدام العنف هم كان لديهم توجه واحد وكان لديهم معلومات أنه النظام لن يسقط، حتى أنا أعتقد أن الغرب كانوا يمنحونهم معلومات استخباراتية بأن النظام سيبقى وبالتالي العمل يجب أن يكون وفق هذه الرؤيا، لكن نحن لم يكن لدينا معلومات، كنا نعتقد أن ما حدث في مصر وليبيا وتونس سيتكرر في سورية ولو [استغرق] عدة أشهر لهذا السبب لم يكن لدينا مشروع [طويل] الأمد مشروع إستراتيجي، كانت نظرتنا نظرة مؤقتة أنه سيسقط النظام وتتشكل حكومة وتتحول سورية إلى دولة مدنية، لكن الـ "PYD" كانت تحضر نفسها على دخول سورية في دوامة صراعات طائفية والإقليمية، وكان لديهم معلومات، يعني على هذا الأساس كانوا يعملون.

ودخول الجيش الحر في حلب ودمشق وامتداده في كل الجغرافيا السورية كان الناس يتجمعون حول التيار لأنهم كانوا يعتقدون التيار جزءًا من الثورة السورية، في حال وصول الجيش الحر إلى السلطة في سورية، بالتالي التيار سيكون له حصة الأسد داخل الحكم، الناس كانوا من خلال مهرجانات من خلال ندواتنا كانوا معجبين بفكرة التيار لكن بعد تحول المسار إلى صالح الـ "PYD" بدأ الناس.. ونحن أصبحنا بين خيارين، يعني كتيار أصبحنا بين خيارين، إما أو دعني أقل كـ "حركة وطنية كردية" أصبحنا بين خيارين، كأهل كوباني بالضبط، كأهل كوباني أصبحنا بين خيارين؛ إما استلام الأسلحة من النظام ومواجهة الشعب السوري، أو نتشتت ونتعرض لضغوطات والضرب والقتل والتهجير وهذا الذي جرى، نحن اخترنا الثورة لهذا السبب تم استهدافنا من قبل "داعش" أنا شخصيًا لم أنخرط لا في عمل عسكري ولم أقترب من الموضوع العسكري، كانت قناعتي كقناعة الشهيد مشعل تمو قريبة من سلمية الثورة، لكن هناك أشخاص أصدقائي كنت على تواصل معهم؛ تواصل شخصي طبعًا، كانوا يقولون: نحن موجودون في الباب في أعزاز وكانوا يحملون السلاح وشكلوا كتيبة، لكن إحدى المرات قالوا: نحن يوجد علينا فيتو لا أحد يدعمنا، حتى قال لي شخص لا أريد أن أذكر اسمه، قال: نحن أجرينا اجتماعًا مع رياض الأسعد طلبنا منه دعمًا لضرب "PYD"، ضرب الـ "PYD" داخل مدينة كوباني وإخراج الـ "PYD" من المنطقة وتحرير كوباني منها لصالح الجيش الحر، استمعت قال لي: الرد كان بأن هناك في كل خمسة أشخاص داخل الـ PYD هناك ثلاثة أشخاص مقربون من الجيش الحر وبالتالي أنتم إن سلمناكم الأسلحة ستستهدفون أصدقاءنا، ونحن فهمنا اللعبة، أن من يدير اللعبة هو واحد يعني موضوعنا.

 لم نكن نريد أن نكتفي أو نستلم بلدية كوباني يعني كان النظام يريد اكتفاءنا كـ "حركة وطنية" اكتفاءنا بتسليمنا بلدية كوباني، لكن مشروعنا كان أكبر وأوسع من ذلك، أنْ هل كان مشروعنا على المدى البعيد الاستراتيجي هو إسقاط النظام، عندما يسقط النظام تتحول سورية إلى دولة مدنية عندها يمكن أن يعم السلام والأمن في المنطقة، لكن نعم استهدفنا نحن مثل بقية المناطق السورية تم استهدافنا استهداف المجتمع الكردي داخل كوباني، أنا أتحدث عن استهداف بشكل ممنهج، "داعش" لم تكن إلا أداة إلا وسيلة استخدمها أكثر من طرف ضد أهالي كوباني أنا برأيي الأميركان ليسوا بعيدين عن هذه اللعبة.

معلومات الشهادة

تاريخ المقابلة

2022/02/22

الموضوع الرئیس

الحراك السياسي الكردي

كود الشهادة

SMI/OH/25-04/

أجرى المقابلة

سامر الأحمد

مكان المقابلة

اسطنبول

التصنيف

سياسي

المجال الزمني

2013-2015

updatedAt

2024/08/19

المنطقة الجغرافية

محافظة حلب-مدينة عفرينمحافظة حلب-منطقة عين العرب (كوباني)

شخصيات وردت في الشهادة

كيانات وردت في الشهادة

الجيش السوري الحر

الجيش السوري الحر

حركة الإصلاح الكردي - فيصل يوسف

حركة الإصلاح الكردي - فيصل يوسف

حزب العمال الكردستاني

حزب العمال الكردستاني

اتحاد القوى الديمقراطية الكوردية في سوريا

اتحاد القوى الديمقراطية الكوردية في سوريا

حزب الاتحاد الديمقراطي (PYD)

حزب الاتحاد الديمقراطي (PYD)

الشهادات المرتبطة