الذاكرة السورية هي ملك لكل السوريين. يستند عملنا إلى المعايير العلمية، وينبغي أن تكون المعلومات دقيقة وموثوقة، وألّا تكتسي أيّ صبغة أيديولوجية. أرسلوا إلينا تعليقاتكم لإثراء المحتوى.
ملاحظة: الشهادات المنشورة تمثل القسم الذي اكتمل العمل عليه، سيتم استكمال نشر الأجزاء المتبقية من الشهادات خلال الفترة اللاحقة.

إنشاء "تجمع ثوار سوريا" لممارسة النشاط الثوري والسياسي

صيغة الشهادة:

فيديو
نصوص الشهادات

مدة المقطع: 00:22:29:19

طبعًا بعد خروجي من المعتقل بقيت في لبنان فترة تعالجت فيها، وبعدها سافرت على تركيا لاستكمال النشاط الذي كنا عم نقوم فيه في لجان التنسيق المحلية في مدينة حمص.

 في ذلك الوقت توسعت تنسيقية مدينة حمص التابعة للجان التنسيق المحلية بحيث شملت الحولة والرستن والقصير وتلبيسة والغنطو وتير معلة، وشملت أغلب الريف الشمالي الموجود في مدينة حمص، وكذلك الأمر القصير وتلك المنطقة، والريف الجنوبي تلكلخ وما حولها للأسف كان مسيطرًا عليها من قبل النظام، فالنشاط فيها كان شبه معدوم، كانت موجودة فقط قلعة الحصن على ما أذكر وتلك المنطقة كانت شبه محررة فكان فيها تنسيقية التابعة لتنسيقية حمص التابعة للجان التنسيق المحلية.

وصلنا لتركيا على الريحانية وهي أقرب نقطة للحدود السورية مع إدلب، وتم افتتاح مكتب صغير، وكنا أنا وأبو جعفر المغربل (بدوي المغربل- المحرر) تم افتتاح مكتب تابع لتنسيقية حمص لجان تنسيق تنسيقية حمص حصرًا، ولجان التنسيق العامة ما كان لها علاقة فيها تنسيقية حمص كان لها علاقة فيها.

 كان المكتب عبارة عن مكتب تنسيق فقط لا غير بحيث نجمع المعدات لنرسلها إلى حمص، وأحيانًا نعمل فيها بعض الأعمال اللوجستية بعد التنسيق والخطط التي نضعها إن كانت المظاهرات إن كانت للعمل الإعلامي، ويمكن القول أن تطوير المكاتب الإعلامية التي كانت موجودة تابعة لتنسيقية حمص في لجان التنسيق المحلية، كنت أنزل على إدلب ما أقدر أنزل على حمص أنزل واطلع على إدلب، كان هناك مقر مدني طبعًا وليس مسلح.

 بعد فترة صارت انتخابات للمكتب التنفيذي في لجان التنسيق المحلية، طبعًا أنا كنت في مكتب الحراك السوري وكنت مرشح للمكتب التنفيذي عن مكتب الحراك الثوري، المكتب التنفيذي العام للجان التنسيق المحلية.

وأذكر في ذلك الوقت كان كل مكتب له شخصين، فأنا وشخص رشحنا أنفسنا أربعة أو خمسة أشخاص، فالتصويت لي ولشخص ثاني، وكنا الرابحين للمكتب التنفيذي، وعلى أساس تم صدور القرار حتى أذهب على المكتب التنفيذي.

 وفي اليوم الثاني تم إعادة الانتخابات بشكل مفاجئ من قبل مديرة المكتب الإعلامي مديرة التنسيق وكان اسمها سيرين ياسمين هذا كان اسمها اسم مستعار طبعًا وهي كان اسمها ياسمين، في وقتها تم إعادة الانتخابات بحجة كان في شخص غير موجود، وتم استثنائي من الانتخابات وتهميشي، ونجح شخصان من طرف مديرة المكتب الإعلامي، فاكتشفنا أنه بدأت التجمعات وتجاوز القانون الداخلي الذي كان موضوع من قبل لجان التنسيق المحلية، وتم التفاوض بعد فترة مع قيادات لجان التنسيق تم التفاوض بحيث نحن نبقى أو لا، وما الأسباب التي أدت لهذا الشيء، فبوقتها بأغلبية تم اتخاذ قرار من قبل تنسيقية حمص للخروج من لجان التنسيق المحلية، وأصدرنا بيانًا بهذا الأساس وشرحنا فيه سبب خروجنا وما حصل بشكل عام، وهذا في 2013 .

بعد خروجنا تقريبًا نحن استمرينا بعملنا وظل عملنا موجود في مدينة حمص، وبعد فترة تم الاقتراح من عمر إدلبي أن نُشكل تكتل نجمع فيه كل الناشطين في سورية، بحيث نضمن حقوقهم ونُحاول نُساعد أكثر ونُنظم أمورنا بشكل أكبر وأكثر، طبعًا تم إنشاء ما يُسمى أول فترة سميناه تجمع أنصار "الثورة السورية" طبعا أول ما تشكل كانت نواته مدينة حمص كونه كانت تنسيقية حمص جاهزة، وبعدها انضمت تنسيقيات من مدينة دوما شباب من مدينة دوما ناشطين وناشطين من مدينة مسرابا من ريف دمشق من دمشق من حماة من حلب من السويداء كذلك الأمر من درعا ومن دير الزور ومن الحسكة ومن الرقة ومن كل المحافظات تقريبًا تم الانضمام إلى تجمع ما يُسمى تجمع أنصار الثورة في ذلك الوقت.

 ونظمنا الأمر بحيث بدأنا تنظيم الأمر، وبعد فترة شهرين أو ثلاثة تم تغيير الاسم من تجمع أنصار الثورة لتجمع ثوار سورية، وهو تجمع مدني فقط ليس له علاقة بالتجمع العسكري الذي كان بوقتها موجود شيء اسمه جبهة ثوار سورية تابعة لجمال معروف، نحن ما كان لنا علاقة فيه نهائيًا، ولكن كان تجمع ثوار سورية نحن سميناه هو اسم شامل أكثر في سورية كلها وأفضل من تجمع أنصار الثورة، ونحن لسنا أنصار نحن سوريون، فتم الاعتماد على تجمع ثوار سورية، وكان موجود عمر إدلبي أبو جعفر وأنا ومالك الخولي وياسمين مرعي كشخصيات رئيسية وأساسية، وفي تجمع ثوار سورية بدأنا نتجه للأنشطة المدنية بشكل أكبر ونتجه للعمل المدني والعمل الإعلامي كون المظاهرات في ذلك الوقت حسب ما أذكر العمل العسكري كان طاغي على العمل السلمي الذي هو مظاهرات وشعارات بشكل كبير، فحاولنا نعمل عملًا سلميًا وعملًا مدنيًا، وأول إنجاز فتحنا الدفاع المدني في حي الوعر في حمص حتى كان لدينا سيارة إسعاف سيارة إطفاء طفايات وهذه الأمور مع بداية تشكيل المجالس المحلية في سورية، يعني ما تم إطلاق المجالس المحلية بداية تشكيلها وبدأت تتشكل بشكل عام ويصير بلورتها للمجالس المحلية.

 بالنسبة للتمويل كان كله تمويل أفراد وأشخاص ما كانت جهة معينة تدعمنا أشخاص هم رجال أعمال أحيانًا و يكونوا أشخاص متواجدين في الخليج يدعمون التجمع بحيث هو يعمل المشاريع، وقمنا بعدة مشاريع مثل مشروع في إدلب يتعلق بالأطفال مشاريع ترفيهية للأطفال، وحاولنا نعمل على مشاريع تنموية، واشتغلنا على مشاريع تنموية لبعض العوائل بحيث فتحنا مثل مشاغل خياطة صغيرة كانت في ذلك الوقت في الداخل لتستفيد الناس، ويكون هناك شيء مستدام ولا يحتاجون لأي شخص، وغطينا بعض المظاهرات إن كانت باللافتات، والعمل الإعلامي إن كان قصف أو إن كان توثيق فتحنا حتى بتجمع ثوار سورية مكتب توثيق انتهاكات يُحصي أعداد الشهداء والمفقودين والانتهاكات التي تحصل من قبل روسيا ومن قبل إيران حتى من قبل أحيانًا "الجيش الحر"، وهذا سبب لنا مشكلة في بعض المناطق، والانتهاكات من جبهة النصرة كذلك الأمر في ذلك الوقت في إدلب ومناطق ثانية، ونغطى الاقتتال بين الفصائل من ناحية عدد القتلى ومن هم الأسماء، اشتغلنا عمل جبار بشكل عام.

 بعد فترة شكلنا مجلس إدارة لتجمع ثوار سورية كان يضم أشخاص متنوعين من سورية، وكان فيه أشخاص من الدير أشخاص من حمص أشخاص من ريف دمشق أشخاص من دمشق أشخاص من الرقة من الحسكة وكذلك الأمر من إدلب ومن حلب، فشكلنا مجلس إدارة متنوعة بحيث لا تكون منطقة واحدة مسيطرة على مجلس الإدارة.

 مثلًا بعض الأشخاص كانوا موجودين بمجلس الإدارة سامي الساري أمجد ساري كان موجود بوقتها كذلك الأمر محمد الحامد كان موجودة نوار الشبلي وشاب اسمه شادي من السويداء، ولن أذكر اسمه لأنه موجود في السويداء كيلا نضره، وهناك عدة شخصيات من الشباب وهؤلاء أذكرهم وكنت أتواصل معهم بشكل كثيف.

واستمرينا بالعمل على هذا الأمر حتى قمنا لأطفال كانوا معهم توحد وإعاقة ذهنية حاولنا نقوم بنشاطات، وأسسنا كذلك الأمر معهد تأهيل المدرسين في مدينة الأتارب وروضة لأطفال الشهداء في مدينة الأتارب، وكان معنا شاب اسمه مجد مكسور من مدينة الأتارب عضو مجلس إدارة، وأسسنا روضة الأطفال الشهداء بمدينة الأتارب ومعهد إعداد المدرسين كان أول معهد موجود في سورية، وكان دعمه أول سنة من تجمع ثوار سورية من أحد الأشخاص من رجال الأعمال، بعد ذلك انتقل دعمه لل GIZ سنتين سنة أو سنتين. وعملنا مشاريع كبيرة في تجمع ثوار سورية، وركزنا على العمل المدني والعمل السياسي بنفس الوقت كان لدينا بيانات يتم إصدارها باسم تجمع ثوار سورية على الأحداث التي كانت تصير إن كانت بالاقتتال بين الفصائل أو في حدث دولي وتنديدات دولية ومجازر كان يرتكبها النظام وتدخلات أو تصريحات من وزراء الخارجية الذين كانوا أصدقاء النظام إن كانت إيران أو روسيا أو الصين، حتى كان يتم إصدار بيانات لأنه كان لدينا مكتب سياسي يهتم بهذا الأمر ويُناقش هذا الأمر.

 أيضًا في ذلك الوقت ورشة الدفاع المدني التي كانت في حي الوعر صار فعلًا نقص تمويل فيها، فحاولنا نتجه لوحدة تنسيق الدعم، وكانت تستلمها بوقتها يمكن سهير أتاسي فحاولنا نتجه لنحصل على دعم لهذه الوحدة، فنتفاجأ أنه يتم تشكيل وحدة جديدة من قبل المجلس المحلي في مدينة حمص وحدة دفاع مدني تابعة للمجلس المحلي، فتم جمعنا بوحدة تنسيق الدعم نحن والمجالس المحلي التابع لمدينة حمص، فقلنا لهم: أن هناك وحدة قائمة على الأرض وحدة دفاع مدني، فمن الأغلاط الكبيرة أن نُشكل وحدة ثانية ما دامت هذه الوحدة شغالة ويمكن نستقر على إدارة نحن وأنتم ويتم إدارتها بيننا وبينكم، ولا يتم ذكر أي شخص أو لوجو مثلًا المجلس المحلي أو لوجو تجمع ثوار سورية نُسميها محافظة حمص فقط، فتم بوقتها الرفض من قبل المجلس المحلي وأصر أنه هو سيأسس وحدة جديدة له حتى تم الضغط على وحدة تنسيق الدعم بهذا الخصوص، والوحدة التي أسسناها للأسف فرطت بسبب عدم وجود تمويل، وتم تأسيس وكلفت في ذلك الوقت الوحدة التي أسسها المجلس المحلي في مدينة حمص تُغطي التكاليف لمدة سنة أو سنتين على الوحدة اللي كانت قائمة، فكان إهدار كبير بهذا الخصوص.

 وأنا كنت تلعب أحضر اجتماعات قلت لسهير أتاسي يجب أن نجد حلًا وسطيًا حرام إهدار هذا المال العام، ويجب أن نجد الحل، قالت لي: سنرى الأمر، وطبعًا ما صار أي شيء وهم أخذوا الأموال كلها المجلس المحلي في مدينة حمص وأسسوا هم وحدة من جديد، والإهدار الذي صار بصراحة هو إهدار كبير جدًا.

 في سنة 2012 منتصف 2012 كان هناك اجتماع بين لجان التنسيق المحلية أو بتوصية كانت أن نجعل كتائب الفاروق وكانت أكبر كتائب موجودة في سورية تُعامل الأسرى لديها على أساس معاملة معاهدة جنيف للأسرى، ويتم إطلاق بيان منهم، وتم الاتفاق معهم وكان موجود عمر إدلبي وقياديين من كتائب الفاروق وأنا كنت موجود بوقتها في لبنان، وتم إصدار بيان باسم لجان التنسيق المحلية وكتائب الفاروق بأن الأسرى ككتائب الفاروق سنعاملهم كما تنص اتفاقية جنيف، ولن يتم تعذيبهم وسيتم إطعامهم، وإذا كان في مبادلات ستتم المبادلات، وأي أسير لن يتم قتله ولن يتم تعذيبه نهائيًا.

 وبوقتها اقترحوا أن تكون كجهة معتمدة بحيث هي تزور السجون وترى أوضاع الأسرى الموجودين لجان التنسيق المحلية على ما أذكر، لكن أتذكر قيادات المكتب التنفيذي ولجان التنسيق المحلية بعد فترة رفض هذا الشيء.

 رزان زيتونة بصراحة كانت علاقتنا معها قوية خاصة بالنسبة لي كنا نشتغل بتوثيق الانتهاكات وهي كانت تستلم ما يتعلق بتوثيق المركز VDC الذي هو المركز السوري لتوثيق الانتهاكات يعني هي كانت المسؤولة عنه بشكل مباشر، فكان هناك تواصل بينها وبين كانت شخص متسامح بصراحة وأي مشاكل تحاول تحلها وتجد توافق بين الطرفين وتحلها، وفي النهاية أي تجمع كبير ستصير مشاكل بين التنسيقيات بين الممثلين، فكانت هي تحاول العمل على حل هذه المشاكل وتحد من سيطرة أي جهة على لجان التنسيق المحلية، بالنهاية أي تجمع يصير هناك فئة تُريد السيطرة على كل شيء، فكانت تحد بشكل كبير من سيطرة أي شخص أو أي أشخاص على لجان التنسيق المحلية، ونجحت بهذا الشيء لحد اختفائها في دوما.

بصراحة مع انحسار العمل السلمي في مدينة حمص وبكل سورية بشكل عام والاتجاه للعمل المسلح والتنظيمات المسلحة انتقل بعض الناشطين السلميين من العمل السلمي إلى حمل السلاح، ومنهم بعض الأشخاص أسسوا مجموعات منهم عبد الباسط الساروت كان لديه مجموعة كبيرة وأغلب مجموعته كانت من أولاد عمه من أولاد حيه، فكان يكون مع بعض الشخصيات وليس عبد الباسط مع بعض الأشخاص التنسيق بحيث ليسهلوا لنا عملنا نحن كعمل سلمي، ومنهم كانت كتائب الفاروق الكبيرة نتواصل معهم، والتواصل لم يتم قطعه نهائيًا مع الأشخاص المسلحين ونحن بالأساس كنا مجموعة ضد أن نحاربهم في ذلك الوقت كونهم صاروا قوة على الأرض وفُرضت علينا، فمحاربتها ممكن يتم عن طريق نبذنا بشكل كبير، فحاولنا إيجاد بعض الأشخاص ونقاط تقارب بينا وبينهم نُحاول نأخذ منهم أعداد الشهداء منهم، ويسهلون لنا العمل الإعلامي بحيث نُغطي القصف وبعض الاشتباكات التي تحصل، طبعًا نحن لا نتدخل بأي عملية من عملياته العسكرية ولا نُغطيها نهائيًا لأن هذا الشيء ليس لنا علاقة فيه نهائيًا، أعمالنا السلمية حاولوا يحمونها لنا، وأي شخص يغلط على ناشط سلمي نتواصل معهم ويحاسبوه، لأنه بالنهاية ليس كل الأشخاص أنبياء، والمظاهرات يحمونها لنا، وإذا كان هناك هجوم يقولون لنا: مثلًا أجلوها ويجوز الشبيحة تهجم والجيش والأمن يهجم، فكان هناك تنسيق موجود من هذا النوع.

هناك بعض الأشخاص ما كنا نتواصل معهم لصعوبة وجود نقاط تقارب بيننا وبينهم، وحاولنا نضغط على بعض الفصائل ليكون العمل هو عملهم تمام وعملهم مسلح، ولكن يكون العمل مدني بشكل كبير ولا يتم قتل أي شخص ليس له علاقة والأسير الذي يتم أسره يتم معاملته عن طريق معاهدة جنيف، حاولنا أن نحد من الأعمال العشوائية ونجحنا في بعض الأحيان وفي بعض الأحيان للأسف فشلنا.

فيما يتعلق بالناشطين الذين كانوا موجودين ويفوق العدد المئتين ناشط في ذلك الوقت كانوا متوزعين على كافة أنحاء سورية، والناشط ممكن يكون وراءه مجموعة مثلًا في تلبيسة كان شخص ناشط هو مدير المكتب الإعلامي الموجود في تلك المنطقة والمكتب الإعلامي كله كان معه هم منتسبين لتجمع ثوار سوريا ولكن غير موجودين في الغرف التابعة لتجمع ثوار سورية، وحاولنا التواصل معهم أكيد ولكن غرفة تجمع فيها مئتين شخص إذا شخص شخص قال مرحبا فأنت ضعت، فنحاول حتى مجلس الإدارة الذي شكلناه صار عن طريق انتخابات، كان لدينا مجلس رقابة لمجلس الإدارة وللهيئة العامة وكان من المؤسسين بحيث دوره مراقبة عمل مجلس الإدارة ويتم إرسال تقرير عام سنوي مثلا أو شهري للهيئة العامة وهي تُقرر، وكان عندنا انتخابات كذلك الأمر، حتى في ذلك الوقت عندما تحصل انتخابات ما كان يترشح الكثير، يا أخي رشح نفسك فيقول لنا: لا نُريد هذه مسؤولية كبيرة.

كان يتفاوت ولا يكون لدينا شخص معين هو رئيس مجلس الإدارة، وأول ما تم تشكيل مجلس الإدارة كان رئيسه عمر إدلبي، وبعد ذلك تغير رئيسه بفترة صار سامي الساري ثم صار مالك، كان يتم مثلما يقولون تداول السلطة عن طريق الانتخابات ولم يكن هناك أي شخص معين هو بيده السلطة.

معلومات الشهادة

تاريخ المقابلة

2022/08/04

الموضوع الرئیس

مؤسسات الثورة السورية

كود الشهادة

SMI/OH/42-13/

أجرى المقابلة

يوسف الموسى

مكان المقابلة

اسطنبول

التصنيف

سياسي

المجال الزمني

2013

updatedAt

2024/04/14

المنطقة الجغرافية

محافظة حمص-الوعر

شخصيات وردت في الشهادة

كيانات وردت في الشهادة

كتائب الفاروق

كتائب الفاروق

لجان التنسيق المحلية في سوريا

لجان التنسيق المحلية في سوريا

مركز توثيق الانتهاكات في سوريا

مركز توثيق الانتهاكات في سوريا

تجمع أنصار الثورة السورية

تجمع أنصار الثورة السورية

تجمع ثوار سوريا

تجمع ثوار سوريا

وحدة تنسيق الدعم

وحدة تنسيق الدعم

مكتب الحراك الثوري في حمص

مكتب الحراك الثوري في حمص

منظمة Giz

منظمة Giz

الشهادات المرتبطة