الانشقاق عن جيش نظام الأسد من جبلة إلى تركيا مروراً بتلدو
صيغة الشهادة:
مدة المقطع: 00:23:09:00
تم نشر المجموعات الأمنية العسكرية بجميع مناطق حمص وريفها وبالأخص مناطق تلبيسة والغنطو، ومدينة تلبيسة وضع ضمنها بداخلها أما الغنطو النظام لم يجرؤ بسبب الطبيعة الموجودة فيها فوضع حولها، ونحن وضعونا على طريق مفرق جبورين الغنطو نقطة تجمع كبيرة للفرقة 18 والمهام الخاصة الفرقة 18 كانت سرية بي إم بي كاملة مع ثلاث ضباط والعناصر حتى نتيجة قلة العناصر أغلب الأيام عربات البي إم بي لا تعمل لعدم وجود سائقين لها وثلاث ضباط لذلك كانوا يبدلون دائمًا السائق ولا يعطوه إجازة، وصار عليهم ضغط، ومهمتها دعم أحد الحواجز التي تتعرض لإطلاق نار وإنشاء حواجز طيارة بأماكن معينة والضغط على قرية الغنطو من بعد هذه كانت مهمتها.
أنا وبعد ما رأيت ما صار في مدينة جبلة وهذا قلت: إما ستُقتل أو ستَقتل، إما أن تكون بني آدم إنسان أو ستكون وحش أو حيوان، وتقريبًا في أيلول/ سبتمبر في حمص تم الانتشار يمكن قبل درعا في درعا لا أعرف ما كنت في درعا لكن على ما أعتقد كان قبل درعا في حمص انتشار المجموعات الأمنية العسكرية كحواجز في مداخل حمص، لكن أنا أتكلم عن المجموعات الأمنية العسكرية نُشرت ميدانيًا كل شيء دبابات سلاح ثقيل، ولنميز الحواجز ظلت وعملوا دوريات كثيرة ضمن المدن ضمن مدينة حمص، وأنا كنت أتجنب الاقتحامات.
في 2010 كنت اشتريت بيتًا في جبلة وكنت أُجهزه وبيتي أنا في حمص عند الإنشاءات دوار تدمر، وأعرف مكر النظام فجهزت بيتي في مدينة جبلة أسرعت فيه وانتهى تقريبًا في 2011 فنقلت عائلتي على بيت جبلة لأنني نويت أن أترك ولا يمكن أن أترك عائلتي في حمص، وزوجتي لبنانية الجنسية والأصل وليست سورية وليس معها جنسية سورية، فاتخذت قرار أنا وهي إما أن تظل عند أهلي أو ترجع لعند أهلها، وأخطأت لأني لم أستخرج جوازات سفر وأرسلتها لعند أهلها وهذه من الأخطاء التي ارتكبتها بحق نفسي وعائلتي، والكثير تفاجأ أن زوجتي لبنانية وأنا ضابط لأن الضابط ممنوع أن يتزوج عدا السورية أو مجنسة، ونتيجة الظروف وأني من عائلة مدعومة سمح لي أن أتزوج، وهذه من أحد الأمور التي كان النظام يُطبقها على الضباط وصف الضباط المتطوعين يمنع منعًا باتًا زواجه من غير السورية ولو كانت عربية شقيقة ممنوع تُسرح، ولكن شاءت الظروف لي أموري، وسُرح الذين أحضروا روسية إما ترك صديقته وما تزوج بشكل رسمي، وأنا أعرف ضابط من بيت المكن وإذا يسمعني يعرف من جبلة كان عقيد عمل دورة دورة ركن في روسيا وأحضر معه روسية وسرحوه من وراء هذه الروسية، وأخوه علي المكن رحمه الله عن طريق والدي عملوا له واسطة كيلا يُسجن، وهي شهادة للتاريخ ولن أذكر اسمه من أجل حريته هو من بيت المكن ومن جبلة وعقيد من طائفتي ذهب على روسيا دورة وتزوج روسية فسُرح لأنهم طلبوا منه أن يتركها ولم يتركها، والكثير من الحوادث صارت.
انتقلنا على جبلة واتخذت القرار ساترك، طبعًا زوجتي لا تعرف لكن شعرت ولماذا نقلتها مع الأولاد، وبيتي في حمص وخدمتي وجبلة كنا نذهب إليها في الصيف على البحر، ونقلت اولادي من مدرستهم، وجهزت أموري كيلا أقع بثغرة أمنية، وكان أحد الأشخاص خدم عندي ولن أذكر اسمه طيب وأهله من حمص تلدو خدم عسكري تقريبًا في 2008 وظلت علاقتي معه وهو حمصي من تلدو وعندهم محل في القرابيص في حمص، وهذا الشاب تواصل معي ويحبني ويعرفني جيدًا، وتعال معنا، وتلدو كانت قائمة ومركز للمظاهرات، وأقول له: لم يحن وقتها، وهو يُريدني أن أترك من وقت درعا بدأت، قال لي: تعال اترك وأنت حرام تظل، وأنا إنسان حريص أعرف النظام وأمنه وعملاءه بين طائفتي وماهم عليه، لذلك كنت حريصًا ما أنهي مستقبلي وأنهي عيلتي بهذه الطريقة لأنني أعرف من 1980 أخذت درسًا وأعرف ما سيحصل، ورفضت قلت له: فيما بعد، ولكن عندما رتبت أموري، وهم لا يعرفون أنني أنقل بيتي وسأطلع بطريقة لا تضر غيري، وأهلي لا يُريدون هم أحرار لا علاقة لي بهم، وصرت أنا على زوجتي وأولادي لأفرض عليهم أما الباقي لا يمكن أن أفرض عليه أن يخرج في الثورة، أنا أفرض على نفسي وعائلتي المصغرة، وزوجتي تقبلت الموضوع وأول شخص عرف هي وتقبلت الموضوع وعرفت، وقالت لي: لماذا ننتقل، فأخبرتها السبب، وحكيت لها الأمر، فقالت: ونحن، قلت لها: إما تظلوا في جبلة، طبعًا الاتصالات التي كانت تصير معي من أطراف [عدنان] العرعور وعلى أساس شهر أو اثنين أو ثلاثة طبعًا أنا ما انشققت باسم أحد، ولكن الاتصالات ثلاث شهور والنظام ساقط وستنشأ الحكومة و يجب أن تكون مع الثورة، ويبعثون عن طريق أخي عن طريق أقاربي أنه يجب أن تترك وأنت من الضباط المميزين وتُأثر على الجيش ومن عائلتكم، فقلت لهم: نفكر، واتخذنا القرار نتيجة الوضع الأمني غير صحيح في سورية ويوجد كثير عملاء من النظام منتشرين بين الثوار والثورة المدنية، وصاحبي الحمصي قلت له: سأنشق، وهذا تقريبًا في تشرين الثاني/ نوفمبر، فقال لي: أكيد، قلت له: أكيد، قال: وماذا ستعمل، قلت له: ضابط وسينشق ماذا سيعمل؟ قال: ستعمل لدينا في حمص، لأنه عندنا في الساحل لا يوجد عمل، كانت الحفة وغيرها يتجهزون، وأنا لا أعلم وإلا كنت تواصلت معهم، فقال لي: ستأتي على تل دو ونُخبئك عنا في تلدو، وتلدو عبارة عن نقطة متوسطة على مصياف على تل دهب هي عبارة عن ناحية عدة قرى الحولة تلدو وتل ذهب هم واحدة لكن ثلاث قرى جانب بعضها تنظيميًا يُسموها الحولة لكن تلدو وتل دهب والحولة هم ثلاثة بواحد، قلت له تمام، اتفقنا وكذا، وقال لي: ستطلع بالسلاح، قلت له: إذا خرجت بالسلاح سأنكشف، ويمكن أن أُحضر السلاح الفردي، فأخبرت زوجتي قلت لها: في جبلة أحداث، وسأحضر إجازة على البيت، والإجازة سأبقى لنهايتها كيلا ألفت الأنظار، وعندما تنتهي الإجازة يجب أن تتكلم مع الكتيبة ليرسلوا سيارة مدنية لتنتظر على حاجز مصفاة حمص، وممنوع أن تدخل المدينة تأتي سيارة مدنية بلباس مدني يجمعونا مثلًا من اليوم سيأتي يجمعونا ويقولون لك: الساعة كذا تكون عند حاجز مصفاة حمص معروف الحاجز الشهير منذ أيام الستينات موجود هذا الحاجز، فنجتمع هناك وبسيارة مدنية حصرًا لا تلفت الأنظار.
فتواصلت معهم في الصباح كان يوم سبت أنا إجازتي انتهت، قال: الساعة الوحدة تنتظرك السيارة، والمسافة من جبلة حتى حمص ساعتين، وعلمت زوجتي أن تقول: طُرق الباب في المساء ونحن نشرب المتة على الشرفة، فخرج وسمعت صراخًا واختفى زوجي، وإذا لم تفعلي ذلك مشكلة، وتركت سلاحي الفردي تركته على الطاولة، وأخذت هويتي وحتى مصاري ما أخدت تركتها على الطاولة بحيث هذا خرج للخارج، واتصلت أي ساعة السيارة لأنه ربما السيارة لا تأتي، فيقولون لي: لا تأتي، ويمكن الأحداث كبرت فالسيارة لا تأتي فيُؤجل ليوم آخر أو أيام، ويكون جمعوا بعض الضابط كيلا يضربوهم ولا يُقتلوا ولا يُخطفوا، وصار خطف في حمص يُخطف الضباط، لذلك تتصل لتعرف متى السيارة، وأنا إجازة نظامية ستة أيام، وزوجتي أخبرتك قلت لها: إذا لم تفعلي ما قلته لك سيأخذك الأمن، ولكن على أساس أخذوني بالشورت، وأغراضي مثلما هي، لأنه الذي سينشق سيأخذ سلاحه جعبته، قلت لها: تتركيها وتسلميها وأنني خُطفت، ولو لم أفعل هذا كانوا أخذوا زوجتي.
جاءت سيارة وأخذتني مباشرة على تلدو، وأمور لا أريد أن أحكيها، أخدتني من جبلة السيارة تاكسي أصفر عمومي جاء أخذني من جبلة بحيث أنا ذاهب وعلى الطريق راجع على دوامي إذا فشلت العملية ذاهب على الدوام ما عندي إشكالية، ودعت زوجتي وأولادي وطلعت، وأول الحولة فيها دوريات مشتركة كانت تطلع، أوقفتنا دورية مشتركة تقريبًا 13 سيارة مشكلين شرطة أنت وطالع وكلها بيكابات وستيشن، وتاكسي أصفر عمومي يوقفه على التفتيش فنزلت وأنا لابس مدني نزلت وأعطيته هويتي قلت له: أنا مقدم فلان وأخدم في تلبيسة، الله محييك ديروا بالكم، قلت له: تمام، أتريد شيء، وقلت له: لا نقل أمام سائق التاكسي أنني ضابط كيلا يخطفني، وحتى السائق يعرف أنني لست ضابط يعرفني منشق وليس ضابط، لأنه قال لي حين أوصلني على بيت الجماعة قال لي: لو عرفت أنك ضابط ما طلعته، خاف يعني قال لك: ضابط وظن أنني من جبلة وتركت، وعندما وصلنا على البيت بخير وسلامة، والسائق تكلم مع الدورية وتركوه يعني مع أنه يُبلغ عني قالوا له: نعرف هذا ضابط؟؟! ضابط خربتم بيتي كانوا أخذوني، وتم الأمر.
وبقيت عندهم فترة نفس جبلة مثلًا شباب مظاهرات شباب مسلحون بتسليح غير جبلة يعني روسية، ولن أتكلم بهذا سأحتفظ فيه لأهل المنطقة من أجل أمنهم، ونفس المناطق الثائرة ويتميزون عن جبلة هم ريف نحن ليس لدينا ريف، وعندهم حركة ويصلون لاي مكان يُريدوه حتى للرستن، وقالوا لي: هل تُريد الذهاب للرستن؟ فقلت: لا، لا أحصر نفسي في الرستن، ومعروفة الرستن لمن؟ ومهما يكون الرستن لبيت مع احترامي لأهل الرستن لبيت طلاس، وما يضمن لي أنهم ربما بعد فترة يُسلموها، وأنا لا يمكن أن أحصر نفسي أول شيء جغرافيًا أو عائليًا بمنطقة مثلًا انشق واذهب على القرداحة، ولن أذهب إليها لأنها من طائفة الرئيس كيف سأذهب إليها.
بقيت بينهم وأنا أُفكر لا أُريد أن أحصر نفسي بمنطقة مثل القفص، والأخطاء التي صارت بثورتنا عسكريًا حصر أنفسنا مثل إخوة في بابا عمرو والإخوة في القصير وقتلوا بعدما عملوا شيئًا نوعيًا في القصير وفي الضبعة التفتوا على بعضهم وصاروا يتناحرون فاستغل حزب الله ذلك ودخل عليهم وأخذ المناطق، وهذه من أحد كوارث "الثورة السورية" وأنا من الذين طلب مني لأقدم لهم المدد في القصير ورفضت، لأنني أعرف القصير ساقطة، والذي لا يعرف جغرافيًا القصير وما يحدها يعرف أنه مستحيل، وأنا كنت أتمنى أن تكون لهذه اللحظة محررة، ولكن صعب القصير كانت لأن معاقل حزب الله وحركة أمل بظهرهم وكيف سيتركونها، ومن كان في القصير لا أعرف بماذا كانوا يُفكرون؟ لذلك أقول لك: كانت أيادي النظام متواجدة في القصير ومتواجدة بمناطق أخرى ضمن قيادات الثورة عسكريًا ومدنيًا، لأنه من يفهم لا بظل في القصير يُحررها، ويطلع منها ويعمل له شيء يرجع على لبنان وأنا معه لو رجعوا على لبنان وأخذوا شيئًا في الهرمل كان أفضل لهم، لأن في الهرمل تضيع لكن في القصير لا تضيع، هذه كانت من الأخطاء الاستراتيجية التي وقع فيها الأخوة.
في كانون الأول/ ديسمبر لكن في تشرين الثاني/ نوفمبر اتخذنا القرار بالخروج، مالك الكردي ورياض الأسعد لا، ماهر النعيمي وحسين هرموش وحسين هرموش كان ساكن معي بالمساكن نفسها، لا أعرفه بشكل شخصي وحين طلع معروف بيته معي، وهو ليس صاحبي هو مدرعات يخدم في الفرقة 11 ، وماهر رأيته عندما خرج ببيانه ولا أعرفه، وأنا أقدم منه لماهر ولمحمد علي ولا أعرفه، أنا بالأساس مع احترامي لهم أنا طالع لبلدي وهو الساحل أنا بالأساس وضعت براسي لماذا لم أعمل في الحولة وفي الرستن علمًا الأخوة في الحولة وفي تلدو عرضوا علي لأنه هناك تركمان والإخوة التركمان عرضوا علي ليأخذوني على تركيا، فقلت لهم: لا، ولو عرضوا علي أن أذهب لعند حسين هرموش، فقلت لهم: لا، قيادات موجودة ولا أُريد ذكرها حرصًا عليهم، قلت لهم: لا، أنا أُريد الساحل، وأنا لو أعرف كان يتجهز في الحفة كنت ذهبت مباشرة على الحفة من جبلة طلعت على الحفة، ما بصير لأنني أعرف الأمن كيف اخترق الجماعات كيف اخترق، وربما كانوا أخذوا أهلي، وقبل أن انكشف وطبعًا أنا أُعتبر مفقودًا ومخطوف، وأنا ذهبت السبت وفي صباح الأحد هي خبرت، طبعًا قلت لك عائلتي مدعومة عملوا لها اعتبار، والمقدم سامر السويدان في الأمن السياسي مفرزة جبلة ويُداوم بالفرع وهو رئيس مفرزة جبلة كان صديقي ويُعادل دورتي وابن عمه كنا أنا وإياه قادة سرايا وهو من برمايا بانياس، برمايا بانياس مثل شراشير جبلة ومن يعرف قرية شراشير جبلة برمايا بانياس نفسها شراشير لمدينة جبلة بعيدة عنها تقريبًا 3 كم عن المدينة، وبرمايا لمدينة بانياس، والنظام عامل العقدتين بكل منطقة وأنا أُعطيك على مدينة جبلة ومدينة بانياس التي تُعتبر حاضنة لأغلب من طائفة الأكثر التي أنتمي إليها، طبعًا يضعون قرية اسمها الشراشير لجبلة كانت دائمًا على نزاع وعداء كبير جدًا ونفس الشي برمايا ومدينة بانياس.
هذا المقدم صديقي وابن عمه أنا وإياه قادة سرايا في المجموعات، ويحبني ابن عمه كثيرًا، وعلى أساس نحن أقارب، فجاء لعندي مباشرة وأحضر دورية وسمع من زوجتي، وقال لها: وما توقعوا مستحيل مقدم تيسير مستحيل وفعلًا هو ساعد أنه خطف، ورأى السلاح، وقال لها: اتركي كل شيء غدًا ستأتي الشرطة العسكرية، وجاءت الشرطة العسكرية أخذوا سلاح ووضع دورية أمام البيت منه ليراقب البيت وأولادي لأن أولادي في البيت ومنها ليتأكدوا، فطلبها رئيس فرع الشرطة العسكرية في اللاذقية، وجاء المقدم سويدان أخبرها قال لها: تذهبين يوم كذا وسيسألونك أسئلة، وذهبت الساعة السابعة صباحًا أخدها ابن عمي في السيارة، ودخلت السابعة صباحً وخرجت السابعة مساءً علمًا المقدم سويدان حضر التحقيق معها، ورئيس فرع الشرطة العسكرية يقول له هذا منشق والمقدم سامر يقول له: لا ليس منشق، وزوجته ليس لها علاقة ولا تعرف شيء، فتركها بغرفة من الساعة السابعة صباحًا سؤالين زوجك منشق، فتقول له: لا زوجي لا ينشق وتأكدوا، ولو أراد أن ينشق أخذ أغراضه بالحرف، وهو يضغط عليها وآخر شيء كرمال المقدم سامر تركها حتى السابعة مساءً.
طبعًا وضعوا لها في الحارة من طائفتي ومن أهالي حارتي مراقبين عليها وعلى أولادي، وأنا في ديسمبر كنت تواصلت مع عالم من جبلة عن طريق أخ لي موجود وكان مقيم في لبنان تواصلت، وقالوا: ماذا ستفعل؟ قلت: سأشتغل، قال: تأتي لعندنا على تركيا ومن تركيا تنزل على الساحل، لأن الساحل بدأ، قلت: نعم، فأرسلوا لي سيارة بداية العام 2012 على تلدو تاكسي من عندهم ولا أعرفه أنا فأخذني من تلدو حتى ريف اللاذقية طبعُا كنت ألبس اللباس العسكري، وهذا في كانون الثاني/ يناير 2012 من أجل الطريق وكيف ستمر
والجيش معه لابتوبات مثل تركيا لتضع اسمك على السستم ويعرف لا لايعرف، وأنا أُعطيك أشياء والنظام لا تُفكر كان يمر المطلوبين على حاجز السلطانية أول حاجز في حمص، وحاجز السلطانية إذا تسمعون فيه أول حاجز شُكل في حمص أعطوا الأوراق معروف أنت في الحارة سين واسمك الحقيقي أنت على الهوية عين على الهوية عين ُويعطي هويته عين ما له اسم روح، والجيش إذا تلفون على السلك على المنويل حتى الآن، وعندما دخل الإيراني أعطوهم لابتوبات وأعطوهم مع الأقمار الصناعية وهذا بعد فترة، ونحن نحكي عن بدايتها هكذا كان يعني تمر وتقف، وأصلًا إذا ستحكي لا يوجد اتصال الشبكات يوقفوها، ولم تكن قد صدرت بطاقة بحث بحقي، لأنه حتى آذار/ مارس 2012 يُعتقد أني مخطوف، وهذه المعلومة جاءت من داخل النظام وصدرت البرقية رسميًا في أيار/ مايو صدرت لتأكده من عملائهم أنني في تركيا، وعملت تشكيلات في الساحل حتى تأكدوا رسميًا وعرفوا أنني لست مخطوفًا وإنما منشق حتى تأكدوا.
معلومات الشهادة
تاريخ المقابلة
2021/07/31
الموضوع الرئیس
الانشقاق عن النظامالتعامل الأمني والعسكري لنظام الأسدكود الشهادة
SMI/OH/30-03/
أجرى المقابلة
سامر الأحمد
مكان المقابلة
أنطاكيا
التصنيف
عسكري
المجال الزمني
2011 - 5/2012
updatedAt
2024/04/23
المنطقة الجغرافية
محافظة حمص-تلبيسةمحافظة حمص-الغنطومحافظة حمص-تلدومحافظة اللاذقية-مدينة جبلةشخصيات وردت في الشهادة
كيانات وردت في الشهادة
الجيش العربي السوري - نظام
مفرزة الأمن السياسي في جبلة
الشرطة العسكرية في اللاذقية
الفرقة 18 دبابات (مدرعات) - نظام